بحار الأنوار

العلامة المجلسي ج 110


[1]

بحار الانوار الجامعة لدرر أخبار الائمة الاطهار تأليف العلم العلامة الحجة فخر الامة المولى الشيخ محمد باقر المجلسي (قدس الله سره) الجزء العاشر بعد المائة مؤسسة الوفاء - بيروت - لبنان الطبعة الثانية المصححة 1403 ه‍. - 1983 م

[2]

مقدمة المؤلف: - بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي اختار من فضله لقضاء حقه أحرارا أشرافا، وأتاح لهم حقائق الحق إطلاعا وإشرافا، وأباح لهم لامتصاص درر الفضل اخلافا، وأودع في صدورهم لانتقاد درر الصدق أصدافا، بهروا إلى نيل بساط القرب بعطف الحق اعطافا. والصلاة والسلام على جدنا وسيدنا محمد المصطفى صلى الله عليه واله وعلى ابن عمه وخليفته علي عليه السلام وبنته الطاهرة فاطمة عليها السلام وعترته الطاهرين الذينهم: كنوز العلم ورعاته، ودعاة الحق وولاته، سيما على الامام المنتظر، والحجة الثاني عشر عليهم السلام - اللهم عجل فرجهم، وسهل مخرجهم، واسلك بنا منهجهم، وامتنا على ولايتهم، واحشرنا في زمرتهم، واسقنا بكاسهم، ولا تفرق بيننا وبينهم، ولا تحرمنا شفاعتهم، والعن أعدأهم. وبعد يقول الائذ بأبواب أجداده: الحاج السيد هداية الله المسترحمي وفقه الله للعمل في يومه لغده. لقد من الله على العلماء والطلاب بتجديد طبع مجلدات: - بحار الانوار، على أحسن نمط وخير ما يؤمل، ورأينا هذا السفر القيم فاقدا لفهرس مفصل مفيد يغني كل طالب وفاحص وباحث، فقمنا وركبنا مطايا المشاق، وألقينا العزم قد امنا، مع كسوف البال والقصور عن رتبة الكمال، مستمدا بحول الله وقوته، فانه تعالى كثيرا ما يجري الامور العظام بأيدي الضعفاء، ليظهر قدرته: جل جلاله، فألفنا فهرسا عاما في ثلاث مجلدات معمولا على أجزاء الطبعة الحديثة بطهران، وشاملا لتمام مواضيع الكتاب، ولا يخفى: بأن هذا الفهرس كتاب مستقل في نفسه بحمد الله راجيا من الله عزوجل: أن ينتفع به الطالبين، وأن يكرمني بقبوله، وأن يجعله من أحسن الذخائر ليوم الدين، آمين، ثم آمين. ونسئله العصمة والسداد، ونعوذ به من الزلل والفساد في المذهب والاعتقاد. والرجاء: من القراء الكرام، الذين لهم صدور مشرقة، وقلوب منيرة، وافئدة سليمة، وأخلاق حسنة، متى وقفوا على خطأ أو سهو في العبارة، أو غفلة عن المرام، مروا كراما، وأن ينبهوني (بعنوان الناشر) إلى مواضع الخطاء، ومواقع السهو والزلل، فان الانتقاد قائد الاجتهاد والاحسان، ورائد الاجادة والاتقان، وأن يدعوا لي ولا بائي ولمشايخي بالرحمة والغفران، ولكم الشكر الجزيل. العبد: الحاج السيد هداية الله المسترحمي

[1]

بسم الله الرحمن الرحيم فهرس الجزء الرابع والستون خطبة الكتاب وهو المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا في بيان الاسلام والايمان وشرائطهما وتوابعهما، وآداب المعاشرة، وبيان معاني الكفر وما يوجبه والنفاق وما يستلزمه ومقابح الخصال أبواب الايمان، والاسلام، والتشيع، ومعانيها وفضلها وصفاتها، وفيها: مأة وخمسة وأربعون بابا الباب الاول فضل الايمان وجمل شرائطه، وفيه: مأتان وخمسة وعشرون آية، و: أربعة وأربعون حديثا 2 تفسير الايات.. (17) في أن: الصراط المستقيم، كان عليا عليه السلام.. (28)

[2]

معنى: الشجرة الطيبة.. (37) معنى قوله تعالى: (كشجرة خبيثة).. (38) معنى قوله عز اسمه: (قد أفلح المؤمنون).. (41) العلة التي من أجلها أغرق الله عزوجل فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده.. (47) تفسير سورة والعصر، وفيه معنى: والعصر.. (59) الاخبار العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا.. (60) في قول الله عزوجل: من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي.. (65) في موت المؤمن في الغربة وبكاء بقاع الارص.. (66) في أن الله تبارك وتعالى لا يعذب أهل قرية وفيها رجل مؤمن.. (71) فيمن أذى مؤمنا.. (72) الباب الثاني ان المؤمن ينظر بنور الله، وان الله خلقه من نوره، وفيه: 11 - حديثا.. (73) معنى: اتق فراسة المؤمن.. (73) الباب الثالث طينة المؤمن وخروجه من الكافر وبالعكس وبعض أخبار الميثاق زائدا على ما تقدم في كتاب التوحيد والعدل، وفيه: 33 - حديثا.. (77) في خلقة النبيين والمؤمنين والكفار.. (78)

[3]

بيان وتحقيق حول الرواية.. (79) معنى: عليين وسجين، وما قال فيهما: الفيلسوف ملا صدر الشيرازي والعلامة الطباطبائي.. (80) في أن الطينة ثلاث طينات.. (82) في قول الصادق عليه السلام: ان في الجنة الشجرة تسمى المزن، وبيان وتحقيق لطيف حول الرواية.. (84) في أن الله تبارك لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث جبرئيل عليه السلام لقبض التراب في يوم الجمعة.. (87) فيما ذكره العلامة المجلسي رحمه الله في بيان الرواية.. (89) العلة التي من أجلها سمي الكافر ميتا والمؤمن حيا، وسمي القرآن والايمان والعلم نورا.. (91) معنى: كن ماء عذبا، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله.. (94) معنى: المادة وأديم الارض.. (96) معنى قوله تعالى: (فأنا أول العابدين).. (97) بيان في: إن الله عزوجل خلق الخلق، فخلق من أحب مما أحب.. (98) في إن بني آدم عليه السلام كيف أجابوا وهم ذر، وما ذكره الفيض رحمه الله.. (100) فيما سئلة ابن الكوا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وما أجابه.. (101) في أن المؤمن هل يزني ويلوط ويسرق ويشرب خمرا ويتهاون بالصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد ؟ !.. (102) فيما قاله الامام الباقر عليه السلام في المؤمن والناصبي.. (104) بيان وتحقيق في الحديث الطينة.. (108) فيما فعل السعداء والاشقياء.. (110) معنى قوله تبارك وتعالى: (وإذ أخذ ربك من بني آدم..).. (111)

[4]

فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذرية بني آدم على أنفسهم بالتوحيد.. (113) في أخذ الميثاق على النبيين.. (114) فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام في ذريته وهم ذر قد ملؤا السماء.. (116) معنى قوله تعالى عز اسمه: (وما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون) وأجوبة حول الاية الشريفة.. (119) العلة التي من أجلها تكون في المؤمن حدة ولا تكون في مخالفيهم.. (122) توضيح الحديث ولغاته.. (123) فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في تأويل الخير وبيان السعادة والشقاوة.. (124) في قوله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لعلي عليه السلام: خلقت أنا وأنت من طينة واحدة.. (126) في حواسة الانسان وخزانة مدركاته.. (128) الباب الرابع فطرة الله سبحانه وصبغته، وفيه: آيتان، و: 7 - أحاديث.. (130) تفسير الاية.. (130) معنى قوله تبارك وتعالى: (ومن أحسن من الله صبغة).. (131) معنى: الفطرة، وكل مولود يولد على الفطرة.. (133) معنى: حنفاء لله، ولا تبديل لخلق الله.. (134) فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في جواب السائل عن الله وتمثيله بالسفينة، وأفهام الناس وعقولهم في مراتب العرفان.. (137) الدليل على وجود الله وقدرته وعلمه وسائر صفاته.. (138) في قصور الافهام عن معرفة الله تعالى.. (141)

[5]

إشارة إلى ماقاله الامام السيد الشهداء عليه السلام في دعاء عرفة.. (142) الباب الخامس فيما يدفع الله بالمؤمن، وفيه: 3 - أحاديث.. (143) في قول الباقر عليه السلام: لا يصيب قرية عذاب، وفيها سبعة من المؤمنين.. (143) بيان في أن المؤمن يصيبه العذاب ويخلص عنه.. (144) الباب السادس حقوق المؤمن على الله عزوجل وما ضمن الله تعالى له، وفيه: حديثان (145) الباب السابع الرضا بموهبة الايمان، وانه من أعظم النعم وما أخذ الله على المؤمن من الصبر على ما يلحقه من الاذى، وفيه: 15 - حديثا.. (147) بيان في معنى قوله تعالى: ليأذن بحرب مني.. (149) فيما رواه فضيل بن يسار عن الصادق عليه السلام.. (151) بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في قول الصادق عليه السلام: من كان همه هما واحدا، ومن كان همه في كل واد.. (152) في قول الله عزوجل: ما ترددت في شئ أنا فاعله كترددي في موت عبدي المؤمن.. (154) بيان مفصل للحديث من العلامة المجلسي وما روي من طريق الخاصة والعامة.. (155)

[6]

الباب الثامن في قلة عدد المؤمنين، وانه ينبغي ان لا يستوحشوا لقلتهم وانس المؤمنين بعضهم ببعض، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. (157) فيما قاله علي عليه السلام في قلة عدد المؤمنين، والعلة التي من أجلها كانوا قليلين.. (158) في قول الصادق عليه السلام ما يسعني القعود لو كان لي سبعة عشر نفرا من المؤمنين.. (160) في قول الكاظم عليه السلام: إن المؤمن لقليل.. (163) في قول الباقر عليه السلام: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر.. (165) الباب التاسع في أصناف الناس في الايمان، و: فيه آيات، و: 22 - حديثا.. (166) تفسير الايات، وفيه معنى العرب والاعراب.. (167) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لو كان الايمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا.. (168) فضائل العجم.. (170) في العرب ومعنى العربية.. (175)

[7]

الباب العاشر لزوم البيعة وكيفيتها وذم نكثها، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. (181) تفسير الايات، وقصة امرأة التي نقضت غزلها.. (182) في كيفية أخذ البيعة.. (184) في كيفية بيعة النساء.. (187) الباب الحادي عشر في أن المؤمن صنفان، وفيه: 3 - أحاديث.. (189) معنى قوله تعالى: (فمنهم من قضى نحبه).. (190) المراد بأهوال الدنيا وأهوال الاخرة.. (191) في قول علي عليه السلام: الاخوان صنفان: الثقة، والمكاشرة، وفيه بيان شريف رقيق وتحقيق دقيق.. (193) الباب الثاني عشر شدة ابتلاء المؤمن وعلته وفضل البلاء، وفيه: آيات، و: 88 - حديثا.. (196) تفسير الايات، ومعنى: متى نصر الله.. (197) في مناجاة الله عزوجل لموسى عليه السلام وما قاله قنبر مولى علي عليه السلام للحجاج.. (199) في قول الصادق عليه السلام: إن أشد الناس بلاء، وفيه بيان.. (200) في أن المؤمن يبتلي بكل بلية ويموت بكل ميتة، إلا أنه لا يقتل نفسه - وذم المغيرة بن سعد.. (201)

[8]

فيما قاله مغيرة بن سعد العجلي من الكفر والزندقة.. (202) البترية وعقائدهم.. (203) في قول الصادق عليه السلام: إن الله عزوجل يبتلي المؤمن بكل بلية.. ولا يبتليه بذهاب عقله، وفيه بيان وتحقيق.. (206) جزاء المؤمن في المصائب، وفيه بيان.. (212) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: مثل المؤمن، وفيه بيان.. (217) في قوله رسول الله صلى الله عليه واله: ملعون كل مال لا يزكي، ملعون كل جسد لا يزكي، وفيه بيان من الشيخ بهاء الدين العاملي - ره -.. (219) في أن المؤمن يبتلي على قدر أعماله الحسنة.. (222) الدعاء لدفع البرص والجذام.. (223) تحقيق في عمر حبيب النجار وكان ألف وستمأة واثنان وثلاثون سنة -.. (224) في قول السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات: أسد، وذئب، وثعلب، وكلب، وخنزير، وشاة.. (225) فيمن أحب عليا عليه السلام.. (227) في ملكين هبطا من السماء وما أراد الله.. (229) في بلاء المؤمن.. (231) قصة المؤمن والكافر وما جرى لهما في مرضهما.. (233) قصة موسى عليه السلام ورجل من بني إسرايل الذي شق بطنه أسد.. (237) العلة التي من أجلها ابتلي المؤمن بالفقر والمرض وخوف من السلطان.. (237) مامن مؤمن إلا وله بلايا أربع.. (240) فيما كان لمحب أهل البيت عليهم السلام، وفيه بيان وتحقيق.. (247) تتميم في أن الانبياء والاوصياء عليهم السلام في الامراض الحسية والبلايا الجسمية

[9]

كسائر الناس، وفي الكلام تحقيق من العلامة الطوسي في التجريد، والعلامة في شرحه، والقوشچي، ومن علماء المخالفين القاضي عياض في كتاب الشفاء.. (250) فيما قاله المحقق الطوسي في الالم.. (254) في قبح الالم وحسنه وأقوال فرق الاسلامية وعقائدهم.. (255) في الوجوه التي يستحق به العوض على الله تعالى.. (256) في وجوب الانتصاف على الله تعالى والاقوال والاختلاف فيه.. (257) الباب الثالث عشر في أن المؤمن مكفر، وفيه: 3 - أحاديث.. (259) في أن عمل المؤمن لا ينتشر في الناس وعمل الكافر ينتشر في الناس، وفيه بيان.. (260) الباب الرابع عشر علامات المؤمن وصفاته، وفيه: آيات، و: 70 - حديثا.. (261) في أن الاية: (إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم) نزلت في علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله عنهم.. (263) معنى اللغو.. (264) ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال، وفيه تحقيق وتأييد.. (268) في قول الصادق عليه السلام: المؤمن له قوة في دين وحزم في لين، وما قاله الافاضل في بيان الحديث.. (271) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عشرون خصلة في المؤمن فإن لم يكن فيه لم يكمل

[10]

إيمانه، وبيان وشرح لطيف جدا للحديث... (276) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم، وفي ذيله شرح مفيد.. (283) فيما سئله رسول الله صلى الله عليه واله عن حارثة بن مالك الانصاري في حقيقة إيمانه.. (287) ترجمة: حارثة بن مالك الانصاري وحارثة بن النعمان.. (288) صفات المؤمن والمنافق.. (291) فيما ذكره الامام الصادق عليه السلام في صفة المؤمن.. (294) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لحارثة بن النعمان: كيف أصبحت.. (299) في قول الصادق عليه السلام: ستة لا تكون في المؤمن.. (301) توضيح وشرح لخطبة أمير المؤمنين عليه السلام في صفات المؤمن.. (305) للمؤمن مأة وثلاث خصال وتعدادهن.. (310) صفات المتيقن على ما وصفها الامام المتقين علي عليه السلام لهمام.. (315) تبيين وتوضيح للخطبة الشريفة وتفسير لغاته ومضامينه.. (317) بيان وتوضيح اخرى للخطبة الشريفة من قدوة المحققين ابن ميثم البحراني.. (330) الخطبة الشريفة على ما نقله الشيخ الصدوق رحمه الله في أماليه.. (341) بيان وشرح اخرى للخطبة وتفسير لغاته (345) في المسلم والمؤمن، وشرح للحديث.. (354) المؤمنون هينون لينون كالجمل الانف، وفي ذيل الصفحة شرح وبيان، وترجمة: أبي البختري وهو عامي ضعيف.. (355) في أن المؤمن حليم وأمين، ومعنى المهاجر.. (358) من أخلاق المؤمن ومعوفته.... (361) في أن المؤمن لا يلسع من جحر مرتين.. (362) العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه واله: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين،

[11]

وقصة أبو عزة الشاعر.. (363) الخطبة الشريفة من مولى المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام في وصف المتقين (المؤمنين) لما سئله همام رضي الله عنه بعبارة اخرى غير ما مر آنفا.. (365) بيان وشرح لطيف وتحقيق منيف في مضامينه وتفسير لغاته وضبط كلماته.. (367) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الرابع والستون حسب تجرأة الطبعة الحديثة بطهران وهو الجزء الاول من المجلد الخامس عشر حسب تجليد وتجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا

[12]

فهرس الجزء الخامس والستون الباب الخامس عشر فضائل الشيعة، وفيه: آيات، و: 142 - حديثا.. (1) تفسير الايات، وقصة ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه واله.. (2) فيما رواه العامة عن النبي صلى الله عليه واله أنه قال: صلت الملائكة علي وعلى علي سبع سنين، وفي ذيل الصفحة إشارة إلى ما مضى وإلى المصادر.. (5) فيما أعطاه الله تعالى للتائبين.. (6) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله لعلي عليه السلام: شيعتك هم الفائزون يوم القيامة.. (7) في قول الله عزوجل: إن عليا حجتي في السماوات والارضين ولا أقبل عمل إلا بالاقرار بولايته.. (8) فيما رواه جابر عن النبي صلى الله عليه واله وسلم في علي عليه السلام وشيعته.. (11) في قول الباقر عليه السلام: لا يعذر الله يوم القيامة أحدا يقول يا رب لم أعلم أن ولد فاطمة هم الولاة على الناس.. (14) في أن المؤمنين يعرف في السماء.. (18) قصة رجل كبير السن وإمام الصادق عليه السلام.. (22) معنى: غر المحجلين وهم شيعة علي عليه السلام.. (25) معنى قوله تعالى: (كشجرة طيبة أصلها ثابث).. (26) فضائل الشيعة على ماقاله رسول الله صلى الله عليه واله.. (31)

[13]

في التقية والتورية.. (33) فيما يكون للموالين والمعاندين لاهل البيت عليهم السلام.. (37) معنى قوله تعالى: (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه) وهو محب أهل - البيت عليهم السلام أو مبغضهم.. (38) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في علي عليه السلام بأنس في الرؤيا التي رآها أنس، وما أعطى الله عزوجل لمحب علي عليه السلام.. (40) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد، وما قاله لمحب علي عليه السلام.. (45) فيما قاله النبي صلى الله عليه واله على منبره لعلي عليه السلام في شيعته على ما نقله صاحب بشارة المصطفى في كتابه، وهو حديث مفصل جامع.. (45) العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا، وما قاله الامام الصادق عليه السلام لابي بصير في قوله: ولكن الله سماكم به، وما جرى بينهما.. (49) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليها السلام ولعلي عليه السلام، وقوله في ولده إبراهيم: ولو عاش إبراهيم لكان نبيا.. (54) مرور فاطمة عليها السلام يوم القيامة، فإذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما والحسين تائما مقطوع الرأس، وما يناديها الله عزوجل في حقها وذريتها وشيعتها.. (59) في قول علي عليه السلام: إنا أهل بيت لنا شفاعة، ونحن باب الاسلام من دخله نجا ومن تخلف عنه هوى، بنا فتح الله وبنا يختم، وبنا يمحو الله ما يشاء ويثبت وفي امرنا الرشد، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله، وإن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله.. (61) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى باقوام على منابر من نور.. فقال عمر بن الخطاب: هم الشهداء ؟ الانبياء ؟ الاوصياء ؟ من أهل السماء ؟

[14]

من أهل الارض ؟ فأومأ ئبيده إلى علي عليه السلام وقال هذا وشيعته، وما يبغضه من قريش إلا سفاحي، ولا من الانصار إلا يهودي، ولا من العرب إلا دعي، ولا من سائر الناس إلا شقي.. (68) معنى قوله عزوجل: (طوبى لهم وحسن مآب) وما قال رسول الله صلى الله عليه واله في تفسير الاية، والرؤيا التي رآها عيسى بن مهران.. (71) فيما را رسول الله صلى الله عليه واله ليلة المعراج.. (76) في أن الناس يدعي بأسماء امهاتهم ماخلا شيعة علي عليه السلام وسقوط الذنوب عنهم.. (77) معنى قوله تعالى: (صراط الذين أنعمت عليهم).. (78) في أن لكل شئ جوهرا وجوهر ولد آدم محمد صلى الله عليه واله والائمة عليهم السلام وشيعتهم.. (81) الباب السادس عشر ان الشيعة هم أهل دين الله، وهم على دين انبيائه، وهم على الحق، ولا يغفر الا لهم ولا يقبل الا منهم، وفيه: آيتان، و: 42 - حديثا.. (83) تفسير الايات، وإن الولاية بالدين لا بالنسب.. (83) فيما قاله الامام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز اسمه: (فاجعل افئدة من الناس تهوي إليهم).. (86) فيما رواه حبابة الوالبية.. (88) معنى قوله تبارك وتعالى: (كل شئ هالك إلا وجهه) وهو دينه.. (96)

[15]

الباب السابع عشر فضل الرافضة ومدح التسمية بها، وفيه: 4 - أحاديث.. (96) معنى الرافضي، وقول الباقر عليه السلام: أتا من بالرافضة، وإن سبعين رجلا من عسكر فرعون رفضوا فرعون، فسماهم الله تعالى بالرافضة.. (97) الباب الثامن عشر الصفح عن الشيعة وشفاعة أئمتهم صلوات الله عليهم فيهم، وفيه: 97 - حديثا.. (98) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: إذا كان يوم القيامة ولينا حساب شيعتنا.. (98) في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم في القيامة: يا رب شيعة علي.. (99) في قول رسول الله صلى عليه واله وسلم: حبنا أهل البيت يكفر الذنوب.. (100) فيما رواه جابر: كنا عند النبي صلى الله عليه واله وعلي بجانبه، إذ اقبل عمر بن الخطاب ومعه رجل (أبو هريرة الدوسي) قد تلبب به فقال: ما باله ؟ قال: حكى عنك يارسول الله أنك قلت: من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنة وهذا إذا سمعته الناس فرطوا في الاعمال، أفأنت قلت ذلك ؟ ! قال: نعم، إذا تمسك بمحبة هذا وولايته، وأشار إلى علي.. (101) في قول الصادق عليه السلام: لا يضر مع الايمان عمل ولا ينفع مع الكفر عمل، وفيه بيان وتحقيق وتوضيح.. (103) معنى قوله تبارك وتعالى: (اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى) وما قال قوم بعد نزول هذه الاية وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله في جوابهم.. (106)

[16]

شيعة علي عليه السلام في القيامة إذا وضع له في كفة سيئاته من الاثام ما هو أعظم من الجبال الرواسي والبحار التيارة وعاقبة أمره.. (107) في ان الركبان في القيامة أربعة: النبي على البراق، وصالح النبي على ناقة الله، وفاطمة على ناقة الغضباء، وعلي على ناقة من نوق الجنة.. (112) في أن الشيعة يخرج من الدنيا ولا ذنب له.. (114) قصة الحارث الهمداني، وقول أبي هاشم: ياحار همدان من يمت يرني - من نؤمن أو منافق قبل.. (121) العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب.. (123) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: ألا ومن أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني رضي - الله عنه (والحديث مفصل).. (124) في أن أدنى المؤمن ليشفع في مأتي إنسان، وقصة رجل.. (126) فيما قاله ونقله كعب الحبر في الشيعة ومنزلتهم.. (128) في أن المؤمن إذا مات في بلاد الكفر حشر يوم القيامة أمة واحدة.. (129) قصة جابر وزيارته للحسين عليه السلام بكربلا عطية العوفي.. (130) العلة التي من أجلها سميت فاطمة فاطمة عليها السلام.. (133) نطق الحصاة في كف علي عليه السلام عند النبي صلى الله عليه واله.. (134) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله في حق علي عليه السلام يوم الخيبر بقوله: لو لا أن يقول فيك طوايف من امتي ما قالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم لقلت اليوم فيك مقالا.. لو لا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي.. (137) في أن المؤمن على أي حال مات وفي أي ساعة قبض فهو شهيد.. (140) في إطاعة إمام الذي من الله وإمام ليس من الله.. (142) معنى قوله عزوجل: (فيومئذ لا يسئل عن ذنبه) وحذف عنه كلمة: منكم، عثمان.. (144)

[17]

العلة التي من أجلها رفع عن الشيعة القلم.. (146) في أن المؤمن إذا ارتكب ذنبا فتبرأوا من فعله ولا تبرءوا منه.. (148) الباب التاسع عشر صفات الشيعة، وأصنافهم وذم الاغترار والحث على العمل والتقوى، وفيه: 48 - حديثا.. (149) في قول الصادق عليه السلام: امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلوة.. (149) معنى سيماء الشيعة، وشرح لغات الحديث.. (151) معنى قول الامام الصادق عليه السلام: كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا، وشرح وتأييد الحديث.. (152) في قول الامام الصادق عليه السلام: الشيعة ثلاث: محب واد، ومتزين بنا، ومستأكل بنا الناس، وبيان الحديث.. (153) الشيعة من شيعنا وتبعنا في أعمالنا، وما قالته فاطمة عليها السلام.. (155) في قول رجل للحسن بن علي عليهما السلام: إني من شيعتكم، وقول رجل للحسين بن علي عليهما السلام: أنا من شيعتكم، وقول رجل لعلي بن الحسين عليهما السلام: أنا من شيعتكم، وما أجابوا وما قالوا وما قالوا عليهم السلام، وما قاله الامام الباقر عليه السلام لرجل فخر على آخر بأنه من الشيعة، وما قاله الامام الصادق عليه السلام في عمار الدهني وقصته مع ابن أبي ليلى قاضي الكوفة.. (156) فيما قاله الامام موسى بن جعفر عليهما السلام في رجل ينادى في السوق: أنا من شيعة محمد وآل محمد الخلص، وهو ينادى ثياب يبيعها.. (157) قصة قوم جاءوا إلى علي بن موسى الرضا عليهما السلام واستأذنوا وقالوا: نحن شيعة علي، فأبى أن يأذن، وجاءوا كل يوم حتى مضى شهرين إلى أن قالوا: شمت بنا أعداؤنا في حجابك لنا ونحن ننصرف هذه الكرة ونهرب من بلدنا

[18]

خجلا، وما أجابهم عليه السلام.. (158) قصة رجل دخل على محمد بن علي الرضا عليهما السلام وهو مسرور على ما فعل، وقوله: أنا من شيعتكم الخلص.. (159) قصة رجل الذي أخذه والي الجسرين واتهمه بالسرقة وأراد أن يضربه فأقام عليه جلادين فوقع الضرب على الوالي، والقصة عجيبة مفيدة جدا، وما قال فيه الامام العسكري عليه السلام.. (160) في قول أبي عبد الله عليه السلام: ليس من شيعتنا من قال بلسانه وخالفنا في أعمالنا وآثارنا.. (164) فيما قاله علي عليه السلام في الشيعة وصفاتهم لما قدم البصرة بعد قتال أهل الجمل وقصة ضيافة هيأها الاحنف بن قيس، وشرح وتوضيح وبيان للحديث ولغاته من العلامة المجلسي وغيره رحمهم الله.. (170) فيما رواه نوف بن عبد الله البكالي في طينة الشيعة وصفاتهم، وفي ذيله شرح وتوضيح ومعنى لغاته.. (177) فيما رواه مهزم الاسدي عن أبي عبد الله عليه السلام وفي ذيله تبيين الحديث و شرح لغاته.. (180) معنى قوله تعالى: (ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين) ومعنى السنين واشتقاقه.. (183) فيما رواه همام بن عبادة عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الشيعة.. (192) شرح الخطبة ومعنى لغاتها، وترجمة: نوف البكالي وربيع بن خثيم.. (196)

[19]

الباب العشرون النهى عن التعجيل على الشيعة وتمحيص ذنوبهم، وفيه: 6 - أحاديث.. (199) في قول الباقر عليه السلام: لا تعجلوا على شيعتنا، إن تزل لهم قدم تثبت لهم اخرى.. (199) فيمن يرتكب الذنوب الموبقة.. (200) الباب الحادى والعشرون دخول الشيعة مجالس المخالفين وبلاد الشرك، وفيه: حديثان.. (200) في أن من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر امة واحدة.. (200) من كان في مجلس المخالفين فليقل: أللهم أرنا الرخاء والسرور.. (201) الباب الثاني والعشرون في أن تعالى انما يعطي الدين الحق والايمان والتشيع من أحبه، وأن التواخى لا يقع على الدين، وفى ترك دعاء الناس إلى الدين، وفيه: 17 - حديثا.. (202) عن أبي عبد الله عليه السلام: إن الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ولا يعطي هذا الامر إلا صفوته من خلقه، وفيه بيان وشرح، وأن اصول الدين: التوحيد والعدل، ونبوة الانبياء والمعاد، مشتركة في جميع الملل، وفي ذيل الصفحة: معنى المحب والمراد منه.. (202) في قول أبي جعفر عليهما السلام: لم تتواخوا على هذا الامر ولكن تعارفتم عليه، وفيه

[20]

بيان وتأييد، وأن الارواح جنود مجندة، وخلق الارواح قبل الابدان بألفي عام.. (205) في قول الصادق عليه السلام: إياكم والناس، ومعناه.. (207) معنى قول الامام الصادق عليه السلام: إذا أراد الله بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور، وبيانه وشرحه.. (210) الباب الثالث والعشرون في أن السلامة والغنا في الدين، وما أخذ على المؤمن من الصبر على ما يلحقه في الدين، وفيه: 19 - حديثا.. (211) معنى قوله تبارك وتعالى: (فوقاه الله سيئات ما مكروا) وإن الضمير راجع إلى مؤمن آل فرعون.. (211) وصاية علي عليه السلام إلى أصحابه في القرآن، ومعنى: البلية والنازلة وعرض الاموال والانفس.. (212) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: إن الله أخذ ميثاق المؤمن على بلايا أربع، وبيانه وشرحه.. (216) في أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر، ومعنى الحديث.. (220) في أن للمؤمن جار يؤذيه.. (223)

[21]

الباب الرابع والعشرون الفرق بين الايمان والاسلام وبيان معانيهما، وبعض شرائطهما، وفيه: آيات، و: 56 - حديثا.. (225) تفسير الايات.. (228) معنى قوله عزوجل: (ومن ذريتنا امة).. (229) معنى قوله عز وجل: (إن الدين عند الله الاسلام).. (230) معنى قوله عز اسمه: (واعتصموا بحبل الله).. (233) معنى قوله عز اسمه: (ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا) وانها نزلت لما رجع رسول الله صلى الله عليه واله من غزوة خيبر وبعث اسامة بن زيد في خيل إلى بعض اليهود في ناحية فدك ليدعوهم إلى الاسلام، وقصة مرادس بن نهيك الفدكي، والعلة التي من أجلها تخلف اسامة بن زيد.. (234) معنى قوله تبارك وتعالى: (قالت الاعراب آمنا).. (239) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله (محمد رسول الله)، فإذا قالوها فقد حرم علي دماؤهم وأموالهم، وأن العامة رووا هذا الخبر بطرق مختلفة.. (242) في أن الايمان والاسلام غير مترادفان ويطلق على معان.. (243) معنى الاسلام والثمرات المرتبة عليه.. (244) في أن الايمان إقرار وعمل والاسلام إقرار بلا عمل.. (246) في أن الايمان يشارك الاسلام، والاسلام لا يشارك الايمان، وفي ذيله بيان وتحقيق.. (248) في أن الايمان ما استقر في القلب، والاسلام ما ظهر من قول وفعل، وفيه

[22]

بيان وتوضيح.. (251) فيما سئل عن أبي عبد الله عليه السلام: عن الايمان، وجوابه عليه السلام، وفيه بيان وتفصيل.. (256) في رسالة محض الاسلام التي كتبها علي بن موسى الرضا عليه السلام للمأمون.. (261) جواب من زعم أن في القرآن تناقض، وفيه تفصيل وتأييد.. (265) درجات المحبة.. (275) صفة الايمان وصفة الاسلام.. (277) صفة الخروج من الايمان ومعنى: الشرك، والضلال، والفسق.. (278) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: الاسلام عريان فلباسه: الحياء، وزينته الوفاء، ومروته العمل الصالح، وعماده الورع، ولكل شئ أساس وأساس الاسلام حبنا أهل البيت، ويأتي مثله في الباب: 27 - هذا الجزء، وفيه بيان وتوضيح كامل.. (281) معنى قوله عز اسمه: (ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير).. (284) في بعض ما احتج به علي عليه السلام على الخوارج، وفي ذيله توضيح.. (289) عن أبي عبد الله عليه السلام: الايمان أن يطاع الله فلا يعصى، وفيه بيان وتفصيل وتحقيق دقيق فيمن وصلت إليه الدعوة فلم يسلم ولم يصدق، أو صدقها بلسانه وانكرها بقلبه، أو فاعتقدها بقلبه وجحدها أو بعضها بلسانه، أو صدقها بلسانه وقلبه ولكن لا يكون على بصيرة من دينه، أو صدقها بلسانه وقلبه على بصيرته واتباع للامام أو نائبه الحق إلا أنه لم يمتثل جميع الاوامر والنواهي، أو جهل أمرا من امور دينه.. (292) عقائد المرجئة وفرقهم: اليونسية، والعبيدية، والغسانية، والثوبانية، والثومنية... (297) تذييل وتفصيل فيما ذكره الشهيد الثاني ونصير الدين الطوسي قدس سرهما

[23]

في الايمان والاسلام وتغايرهما.. (300) في قول من قال: بأن العبادات المعتبرة شرعا هي الدين، والدين هو الاسلام، والاسلام هو الايمان.. (306) النسبة بين مطلق الاسلام والايمان.. (307) الباب الخامس والعشرون نسبة الاسلام، وفيه: 4 - أحاديث.. (309) في قول علي عليه السلام: لانسبن الاسلام نسبة لم ينسبه أحد قبلي ولا ينسبه أحد بعدي.. وفيه بيان.. (309) في أن الاسلام هو التسليم، والتسليم هو اليقين، واليقين هو التصديق، والتصديق هو الاقرار، والاقرار هو العمل، والعمل هو الاداء، وأن المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه، وفي ذيله بيان والمراد من الاسلام.. (311) فيما نقله السيد رضي رضي الله عنه في كتابه نهج البلاغة وابن أبي الحديد، في شرحه، وقوله: كيف يدل على أن الاسلام هو الايمان.. (313) فيما قاله اين ميثم والكيدري في معنى قوله عليه السلام.. (314) فيما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في كتابه: رسالة حقائق الايمان، والعلامة المجلسي رحمه الله في معنى قوله عليه السلام.. (315) الباب السادس والعشرون الشرايع، وفيه: 3 - أحاديث.. (317) في قول الصادق عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى أعطى محمدا صلى الله عليه واله وسلم شرايع نوح وإبراهيم وموسى وعيسى... وفيه بيان بالتفصيل.. (317) العلة التي من أجلها أحدثت بنو إسرائيل الرهبانية.. (320)

[24]

معنى قوله عزوجل: (وما أرسلناك إلا كافة للناس)، واختصاص الجزية والاسر والفداء برسول الله صلى الله عليه واله وسلم.. (325) معنى قوله عزوجل: (فاصبر كما صبر اولوا العزم من الرسل) والعلة التي من أجلها سمي اولوا العزم اولى العزم، وفيه بيان.. (326) معنى قوله عزوجل: (شرع لكم من الدين ما وصي به نوحا.... (327) الباب السابع والعشرون دعائم الاسلام والايمان وشعبهما وفضل الاسلام، وفيه: 41 - حديثا.. (329) في قول أبي جعفر عليهما السلام: بنى الاسلام على خمس: على الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، والولاية، وفيه بيان.. (329) حدود الايمان.. (330) في قول الصادق عليه السلام: إن الله عزوجل فرض على خلقه خمسا فرخص في أربع ولم يرخص في واحدة، وفيه بيان وتحقيق.. (332) بني الاسلام على خمسة وترتيبهم في الفضل عرضا وطولا، وأن الولاية أفضل وفيه بيان وتفصيل وتحقيق.. (333) دعائم الاسلام: التي من قصر عن معرفة شئ منها فسد عليه دينه، وفيه توضيح وشرح وتفصيل.. (337) في قول علي عليه السلام: الايمان له أركان أربعة، وفيه بيان.. (341) عن النبي صلى الله عليه واله: إن الله خلق الاسلام، فجعل له: عرصة، ونورا، وحصنا، وناصرا، وفيه توضيح.. (341) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: الاسلام عريان فلباسه الحياء.. وفيه بيان وتوضيح كامل.. (343)

[25]

فيما قاله علي عليه السلام في بعض خطبه في وصف الاسلام، وفيه بيان وشرح لغاته.. (344) قوله عليه السلام في جواب السائل الذي سئل عنه عن الايمان.. (348) فيما قاله عليه السلام في وصف الاسلام والايمان والكفر والنفاق.. (349) في قوله عليه السلام: إن الله عزوجل جعل الايمان على أربع دعائم: على الصبر، واليقين، والعدل، والجهاد، وكل ذلك على أربع شعب وبيانه.. (351) توضيح الرواية مشيرا إلى اختلاف النسخ ومعنى لغاته.. (352) العبرة وكيفيتها.. (368) معنى العدل وشعبه.. (369) الجهاد وشعبه.. (370) فيما قاله المحقق ابن ميثم البحراني.. (372) في أن الاسلام عشرة أسهم.. (380) قواعد الاسلام وحد الاستغفار.. (381) كبار حدود الصلاة والزكاة وفيما يجب.. (388) كبار حدود الحج والصوم والوضوء للصلاة وولاية الامام.. (389) وجوب عصمة الامام وعلته.. (390) كيف أسلم علي عليه السلام وكيف أسلمت خديجة رضي الله عنها.. (392) في إسلام أبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله تعالى عنهم وعنا، واخراج الخمس.. (393) في أخذ البيعة.. (395) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله عند موته لعمه العباس.. (396) إلى هنا انتهى الجزء الخامس والستون حسب تجزأة الطبعة الحديثة وهو الجزء الثاني من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله وايان

[26]

فهرس الجزء السادس والستون الباب الثامن والعشرون الدين الذى لا يقبل الله اعمال العباد الا به، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا.. (1) فيما عرضه عبد العظيم الحسني عليه السلام على علي بن محمد النقي عليهما السلام من عقائده.. (1) في أن من لم يكن اماميا صحيح العقيدة فهو كافر.. (4) في أن عمرو بن حريث وصف عقائده على أبي عبد الله عليه السلام.. (5) الفرائض العشرة اللاتي افترضها الله على عباده.. (13) الدين الذي افترض الله عزوجل على العباد.. (15) الباب التاسع والعشرون أدنى ما يكون به العبد مؤمنا، وأدنى ما يخرجه عنه، وفيه: 3 - احاديث.. (16) في قول الصادق عليه السلام: أدنى ما يكون به العبد مؤمنا: يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، ويقر بالطاعة، ويعرف إمام زمانه، وأدنى مايخرج به الرجل من الايمان: الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه.. (16)

[27]

الباب الثلاثون ان العمل جزء الايمان، وان الايمان مبثوث على الجوارح، وفيه: آيات، و: 30 - حديثا.. (18) تفسير قوله عزوجل: (وما كان الله ليضيع إيمانكم) وحكم من صلى ومات قبل التحويل.. (18) فيما قاله الشهيد الثاني رفع الله درجته في بيان حقيقة الكفر وما اعترض عليه وما اجيب.. (20) في مانعية تعريف الايمان، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله.. (21) في أن الله تبارك وتعالى فرض الايمان على جوارح ابن آدم، وقسمه عليها، وفيه شرح بالتفصيل بنحو الاتم والاكمل.. (23) في أن للايمان حالات ودرجات ومراتب: التام، والناقص، والراجح، والتحقيق في ذلك.. (33) الظاهر من الاخبار الكثيرة عدم مؤاخذة هذه الامة على الخواطر والعزم على المعاصي.. (39) معنى اللغو.. (45) فيما قاله بعض المحققين في تفاضل درجات الايمان بقدر السبق والمبادرة إلى إجابة الدعوة، وفيه وجوه.. (56) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: الايمان إقرار باللسان، ومعرفة بالقلب، وعمل بالاركان.. (64) العلة التي من أجلها سمي تارك الصلاة كافرا، ولا يسمي الزاني وما أشبهه كافرا.. (66) فيما رواه أبو الصلت عن الرضا عليه السلام.. عن النبي صلى الله عليه واله: الايمان عقد بالقلب

[28]

ونطق باللسان وعمل بالاركان.. (69) في قول النبي صلى الله عليه واله: أسرع الذنوب عقوبة كفران النعمة.. (70) فيما فرض الله تعالى على الجوارح، وبيانه بالتفصيل.. (74) ما فرضه على اللسان والاذنين.. (75) ما فرضه على العينين واليدين.. (76) ما فرضه على الرجلين والرأس.. (77) السبت سنة من الله لموسى عليه السلام وبعثة عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه واله.. (86) فلما أذن الله لمحمد صلى الله عليه واله وسلم في الخروج من مكة إلى المدينة.. (89) في أن السورة النور انزلت بعد سورة النساء.. (90) محكمات ومتشابهات القرآن ومعناهما.. (91) في أن المنسوخات من المتشابهات.. (93) في أن الايمان في بداية بعثة كل رسول كان مجرد التصديق بالتوحيد والرسالة.. (95) معنى الشرع.. (98) تفسير قوله عزوجل: (ومن يقتل مؤمنا متعمدا) واستدل به من قال بخلود أصحاب الكبائر في النار، وأول بوجوه.. (114) تذييل نفعه جليل فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في الايمان والاسلام وحقائقهما وشرائطهما، وأن من معاني الايمان مجموع العقائد الحقة والاصول الخمسة والثمرة المرتبة عليه في الدنيا والاخرة.. مع الاتيان بالفرائض.. (126) في أن الاسلام يطلق غالبا على التكلم بالشهادتين والاقرار الظاهري.. (127)

[29]

الايات والاخبار الدالة على دخول الاعمال في الايمان، وما ذكره المحقق الطوسي قدس سره في اصول الايمان عند الشيعة والمعتزلة.. (128) فيما ذكره العلامة نور الله ضريحه في شرح التجريد في اختلاف الناس في الايمان، ومعنى الكفر، والمؤمن عند المعتزلة والوعيدية.. (129) في أن الفاسق هل هو مؤمن أم لا، وفيما ذكره الشيخ المفيد قدس الله روحه في كتاب المسائل في أن مرتكب الكبائر لا يخرج عن الاسلام بل هو فاسق، وما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في معنى الايمان.. (130) مذهب الاشاعرة والكرامية وغيرهما... (131) وجوب معرفة الله تعالى بالنظر ووجوب شكر المنعم.. (133) بحث في التقليد واحتجاج من مقال بوجوبه ومنعه.. (135) في قول سفيان الثوري: عليكم بدين العجائز.. (136) الخروج من الكفر بكلمتي الشهادتين.. (139) فيما قالت المعتزلة.. (140) الجمع بين الايتين ورفع التعارض.. (143) سند الاحاديث من حيث الاعتبار، وترجمة: عبد الرحيم، وأنه مجهول.. (144) بحث في التصديق القلبي واللساني.. (146) الباب الحادى والثلاثون في عدم لبس الايمان بالظلم، وفيه: آية، و: 11 - حديثا.. (150) جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن.. (151) قصة رجل أسلم فمات وصلى عليه النبي صلى الله عليه واله.. (153)

[30]

الباب الثاني والثلاثون درجات الايمان وحقائقه، وفيه: آيات، و: 28 - حديثا (154) تفسير قوله عز اسمه: (هم درجات عند الله) ومعنى الدرجات... (155) تفسير قوله عز اسمه: (والسابقون السابقون) وأن السابقين أربعة: ابن آدم المقتول، ومؤمن آل فرعون، وحبيب التجار، وعلي بن أبي طالب عليه السلام.. (156) فضل المهاجرين على الانصار وفضلهما على التابعين... (158) الايمان على سبعة أيهم، وتوضيح ذلك... (159) في أن لكل مسلم من الاسلام سهم، وقصة رجل كان له جار نصراني فدعاه إلى الاسلام فاجابه و.... (162) في قول الصادق عليه السلام: لو علم الناس كيف خلق الله تبارك وتعالى هذا الخلق لم يلم أحد أحدا، وفيه بيان.. (164) إن الايمان عشر درجات فلا يقولن صاحب الاثنين لصاحب الواحد لست على شئ، و..، وفيه بيان وتوضيح.. (165) في وصية النبي صلى الله عليه واله لعلي عليه السلام.. (170) الباب الثالث والثلاثون السكينة وروح الايمان وزيادته ونقصانه، وفيه: آيات، و: 22 - حديثا.. (175) تفسير قوله تبارك وتعالى: (قال بلى ولكن ليطمئن قلبي) وإن الايمان واليقين قابلان للشدة والضعف.. (176) تفسير قوله تعالى: (كتب في قلوبهم الايمان).. (178)

[31]

جواب علي عليه السلام لمن قال: إن ناسا زعموا أن العبد لا يزني وهو مؤمن ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأكل الربوا ولا يسفك الدم الحرام وهو مؤمن، وبيانه عليه السلام في أرواح الخمسة ومعنى: (أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة والسابقون)، وفي ذيله بيان وتوضيح وتأييدات.. (179) جواب من قال: إن الانسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا.. (186) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان.. (190) تفسير قوله عزوجل: (فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة والسابقون السابقون) وقول أبي جعفر عليه السلام لجابر: إن الله خلق الخلق على ثلاث طبقات وانزلهم ثلاث منازل، وبيانه عليه السلام تفصيلا.. (191) في أن للمؤمن روح خاصة، وبيان ذلك.. (194) في سلب الايمان وعوده على المؤمن، وتوضيحه.. (197) تفسير قوله تبارك وتعالى: (هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين) المراد ومعنى السكينة.. (199) في أن الايمان من الله عزوجل.. (200) تذييل في أن المتكلمين من الخاصة والعامة اختلفوا في أن الايمان هل يقبل الزيادة والنقصان أم لا، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره.. (201) معنى قوله عزوجل: (وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا).. (202) توجيه وجيه في قبوله الزيادة.. (204) في أن بكر بن صالح الرازي ضعيف وأبو عمر الزبيري مجهول.. (205) البحث في حقيقة الايمان تفصيلا.. (206) هل الطاعات من الايمان أم لا، ومذهب الاشاعر والمعتزلة والشافعي و

[32]

أبي حنيفة وإمام الحرمين، وقول القائل: إن التصديق لا يتفاوت.. (208) احتج القائلون بالزيادة والنقصان بالعقل والنقل.. (209) فيما أجابهم.. (210) الباب الرابع والثلاثون ان الايمان مستقر ومستودع، وامكان زوال الايمان، وفيه: آية، و: 19 - حديثا.. (212) تفسير قوله تبارك وتعالى: (وهو الذي أنشأكم من نفس واحد فمستقر ومستودع).. (212) المؤمن كيف ينقل من الايمان إلى الكفر.. (213) فيما قاله المتكلمون في زوال الايمان، وما نقل عن الشهيد الثاني والسيد المرتضى رضي الله عنهما.. (214) الاستدلال بحكم المرتد.. (216) معنى الحسرة والندامة والويل.. (218) فيما قاله الامام موسى الكاظم عليه السلام في زوال الايمان وثباته.. (219) ترجمة أبو الخطاب وإنه كافر ملعون.. (220) تحقيق من العلامة المجلسي رحمه الله.. (225) الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في إيمان الثابت والعارية.. (225) فيما ذكره ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة.. (228) الهجرة هجرتان.. (229) الهجرة في زمان الغيبة، وما قاله القطب الراوندي.. (231)

[33]

الباب الخامس والثلاثون العلة التى من اجلها لا يكلف الله المؤمنين عن الذنب، وفية: حديثان.. (235) في قول رجل لابي عبد الله عليه السلام: والله إني لمقيم على ذنب منذ دهر اريد أن أتحول منه إلى غيره فما أقدر عليه، قال له: إن تكن صادقا فان الله يحبك وما يمنعك من الانتقال عنه إلا أن تخافه، وذم العجب.. (235) الباب السادس والثلاثون الحب في الله والبغض في الله وفيه: 34: - حديثا.. (236) إن من أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض في الله.. (236) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ود المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الايمان.. (240) معنى قوله عزوجل: (حبب إليكم الايمان) ومعنى الحب والبغض.. (241) إذا أردت أن تعلم أن فيك خيرا، والمرء مع من أحب.. (247) عن أبي عبد الله عليه السلام: قد يكون حب في الله ورسوله، وحب في الدنيا.. (249) مدح زيد بن الحارثة وابنه اسامة.. (251) لايدخل الجنة أحد إلا بجواز من علي عليه السلام.. (251) في قول الله عزوجل لموسى عليه السلام: هل عملت لي عملا ؟ قال: صليت لك، وصمت وتصدقت، وذكرت لك، قال الله تبارك وتعالى: وأما الصلاة فلك برهان، والصوم جنة، والصدقة ظل، والذكر نور، فأي عملت عملت لي ؟ ! قال موسى عليه السلام: دلني على العمل الذي هو لك ؟ قال: يا موسى هل واليت لي وليا، وهل عاديت لي عدوا قط ؟.. (252)

[34]

الباب السابع والثلاثون صفات خيار العباد وأولياء الله، وفيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين، وفيه: آيات، و: 40 - حديثا.. (254) تفسير قوله عزوجل: (ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم) واختلف في أولياء الله.. (257) قوله عز اسمه: (وعباد الرحمان الذين يمشون على الارض هونا).. (260) تفسير سورة والعصر بتمامها.. (270) قصة جابر الجعفي وإخباره بموت رجل مؤمن.. (270) قصة فضيل بن يسار، ووضع يده إلى عورته بعد موته.. (272) إن الله تبارك وتعالى أحفى أربعة في أربعة.. (274) فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الزاهدين.. (275) قصة جابر بن يزيد الجعفي وإرساله رجلا إلى المدينة بطي الارض ثم إلى الكوفة، وقول أبي جعفر عليه السلام: من أطاع الله اطيع.. (279) قصة صبية منكسرة اليد.. (282) فصة علي بن عاصم الزاهد والسبع الذي كفه منتفخة بقصبه، فاخرج القصبة.. (286) قصة رجل وإبراهيم الخليل عليه السلام، وقصة أصحاب الرقيم.. (287) عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من عرف الله وعظمه منع فاه من الكلام، وبطنه من الطعام، وعفى نفسه بالصيام، والقيام، و.. وفيه بيان وتحقيق رشيق دقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره وبعض المحققين، واستدلوا بقول السيد البشر صلى الله عليه واله: ما عرفناك حق معرفتك، وقول أبي جعفر عليه السلام: كلما ميزتموه بأوهامكم في أدق معانيه مخلوق مصنوع مثلكم مردود إليكم.. (288)

[35]

ترجمة: النهر تيري والجريري، ونسبتهما.. (289) الخطبة التي خطبها الحسن بن علي عليهما السلام.. (294) في قول علي عليه السلام: كان لي فيما مضى أخ في الله، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه وكان خارجا من سلطان بطنه، وما قاله ابن أبي الحديد في شرحه، والعلامة المجلسي رحمه الله وبعض الافاضل.. (295) أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه واله وسلم من كان.... (306) بعض الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام، وشرحها في صفات خيار العباد.. (308) خطبة اخرى منه عليه السلام، وشرحها.. (311) شطر من خطبته عليه السلام، وشرحها.. (314) أولياء الله.. (319) قصة موسى بن عمران عليه السلام حين انطلق ينظر في أعمال العباد، فأتى رجلا من أعبد الناس.. (323) الخطبة التي خطبها علي عليه السلام عند تلاوة: (رجال لاتلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله) وشرحها.. (325) الدعاء الذي دعا به علي عليه السلام، وإنه مناجاة من مناجاة أولياء الله، وفيه شرح.. (329) إلى هنا انتهى الجزء الاول من كتاب الايمان والكفر ويتلوه الجزء الثاني

[36]

الجزء الثاني من كتاب الايمان والكفر أبواب مكارم الاخلاق وسيجئ ما يناسب هذه الابواب في كتاب العشرة وفى كتاب الاداب والسنن أيضا انشاء الله تعالى الباب الثامن والثلاثون جوامع المكارم وآفاتها وما يوجب الفلاح والهدى وفيه: آيات، و: 132.. (332) تفسير الايات.. (340) فيما قاله رجل للصادق صلى الله عليه واله وسلم: يقول الله عزوجل: (ادعوني أستجب لكم) وانا ندعو فلا يستجاب لنا، فقال: إنكم لاتفون لله بعهده فانه تعالى يقول: (أوفوا بعهدي اوف بعهدكم) والله لو وفيتم لله سبحانه لوفى لكم.. (341) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: أنا وعلي أبوا هذه الامة، ولحقنا عليهم أعظم من حق أبوي ولادتهم.. (343) معنى: اليتامى والمساكين.. (344)

[37]

في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السلام من مكة إلى المدينة ليلحق بالنبي صلى الله عليه واله.. (350) علامات اهل الدين.. (364) خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع.. (369) فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله عليا عليه السلام.. (371) الهدية التي أهداها الله تبارك وتعالى إلى رسوله صلى الله عليه واله، ومعنى الزهد.. (373) معنى الاخلاص واليقين.. (374) عن علي عليه السلام خمسة لو رحلتم فيهن لم تقدروا على مثلهن.. (376) سبعة انفار في ظل عرش الله.. (377) فيما قاله إبليس لعنه الله.. (378) أربع من كن فيه كمل إسلامه.. (380) في قول موسى بن عمران عليه السلام: إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك ونبيك، ومن قام بين يديك ويصلي، ومن اطعم مسكينا، ومن وصل رحمه، ومن ذكرك بلسانه وقلبه، إلى آخر الحديث.. (383) كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله أبا ذر رحمة الله عليه.. (388) اخفاء المصيبة واعطاء الصدقة وبر الوالدين والحب لمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله أجمعين.. (390) في قبول الصلاة.. (391) فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله بني عبد المطلب.. (393) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: ما عبد الله بمثل العقل، وماتم عقل امرء حتى يكون فيه عشر خصال.... (395) كان فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله الطهارة (الوضوء).. (396) القدر المنزلة في العلم، ومدح العلم.. (399)

[38]

فيما قاله الامام الصادق عليه السلام: في صفات الشيعة.. (401) كمال المؤمن في ثلاث خصال.. (405) الخير كله في تكثير العلم والعمل.. (409) فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السلام.. (412) في قول النبي صلى الله عليه واله: الرفق كرم، والحلم زين، والصبر خير مركب.. (414) إلى هنا انتهى الجزء السادس والستون وهو الجزء الثالث من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا

[39]

فهرس الجزء السابع والستون الباب التاسع والثلاثون العدالة والخصال التى من كانت فيه ظهرت عدالته، ووجبت اخوته، وحرمت غيبته، وفيه: 4 - أحاديث.. (1) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: من عامل الناس فلم يظلمهم، وحدثهم فلم يكذبهم، ووعدهم فلم يخلفهم، فهو ممن كملت مروته، وظهرت عدالته، ووجبت اخوته، وحرمت غيبته.. (1) فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل شهادته.. (2) ينسب: يوسف عليه السلام إلى أنه: هم بالزنا، وأيوب عليه السلام: ابتلى بذنوبه، و داود عليه السلام تبع الطير حتى نظر إلى امرأة اوريا، وموسى عليه السلام عنين، ومريم عليها السلام حملت من يوسف النجار، ومحمد صلى الله عليه واله وسلم شاعر مجنون، وأخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر، وسيد الاوصياء عليه السلام يطلب الدنيا والملك، وأراد أن يتزج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السلام.. (3) الباب الاربعون ما به كمال الانسان، ومعنى المروة والفتوة، وفيه: 3 - أحاديث.. (4) كمال الرجل بست خصال.. (4) معنى الفتوة.. (5)

[40]

الباب الحادى والاربعون المنجيات والمهلكات، وفيه: 7 - أحاديث.. (5) عن أبي جعفر عليه السلام: ثلاث درجات، وثلاث كفارات، وثلاث موبقات، وثلاث منجيات.... (5) فيما سئل عن النبي صلى الله عليه واله ليلة المعراج.. (6) المنجيات والمهلكات.. (7) الباب الثاني والاربعون اصناف الناس، ومدح حسان الوجوه، ومدح البله، وفيه: 15 - حديثا.. (8) سئل سائل عن علي عليه السلام بعد قوله: سلوني قبل أن تفقدوني، دلني على عمل إذا أنا عملته نجاني الله من النار.. (8) البله: العاقل في الخير، والغافل عن الشر ويصوم في كل شهر ثلاثة أيام، وقول رسول الله صلى الله عليه واله: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه.. (9) عن السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات.. (10) في قول عليه السلام: كفى بالمرء جهلا أن لايعرف قدره.. (12) الباب الثالث والاربعون حب الله تبارك وتعالى ورضاه، وفيه: آيات، و: 29 - حديثا.. (13) فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام.. (14) خمسة لا ينامون.. 15

[41]

الترديد من الله عزوجل في قبض نفس المؤمن، وفيه بيان كامل.. (16) الناس في العبادة على ثلاثة أوجه.. (18) سئل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن علي: (وأسبغ عليكم نعمه) وموارده.. (20) من أحب أن يعلم كيف منزلته عند الله.. (25) في أخبار داود وموسى بن عمران عليهما السلام.. (26) الباب الرابع والاربعون القلب وصلاحه وفساده، ومعنى السمع والبصر والنطق والحياة الحقيقيات، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا.. (27) عن أبي عبد الله عليه السلام: ما من قلب إلا وله اذنان على إحداهما ملك مرشد، وعلى الاخرى شيطان مفتن.. (33) بيان في معرفة القلب وحقيقته وصفاته، وما قاله المحققون فيه.. (34) في أن النفس والروح والقلب والعقل ألفاظ متقاربة المعاني، وفيه بحث.. (35) تسلط الشيطان على القلب.. (38) وسوسة الشيطان وعلاجها.. (41) في أن المتلقيين والرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للاعمال، وقول الصادق عليه السلام: أن للقلب اذنين، وفيه بحث ووجوه وتحقيق دقيق.. (44) تفسير قوله تعالى: (من شر الوسواس الخناس) والاقوال فيه.. (47) القلوب أربعة.. (51) القلب من الجسد بمنزلة الامام من الناس.. (53) عن الصادق عليه السلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع وفتح وخفض ووقف.. (55)

[42]

العلة التي من أجلها يفرح الانسان ويحزن من غير علة.. (56) فيما ناجى داود عليه السلام ربه عزوجل.. (59) الباب الخامس والاربعون مراتب النفس، وعدم الاعتماد عليها، وما زينتها وزين لها، ومعنى الجهاد الاكبر، ومحاسبة النفس ومجاهدتها والنهى عن ترك الملاذ والمطاعم، وفيه آيات، و: (27) حديثا.. (62) فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام.. (65) فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر مع محمد بن أبي بكر.. (66) معنى قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة.. (68) أكيس الكيسين وأحمق الحمقاء.. (69) قول رسول الله: رجعنا من الجهاد الاصغر إلى الجهاد الاكبر.. (71) الطريق إلى معرفة الحق.. (72) الباب السادس والاربعون ترك الشهوات والاهواء، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا.. (73) فيما خاف النبي صلى الله عليه واله عليه.. (75) ذم متابعة الهوى.. (76) في قوله عزوجل: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، وشرحه.. (79) معنى قوله إلا كففت عليه ضيعته، وما قيل فيه.. (80) فيما قاله الامام الصادق عليه السلام: إحذروا أهواءكم تحذرون أعدائكم،

[43]

وفيه بيان.. (82) في أن كل ما تهواه النفس ليس مما يلزم اجتنابه.. (84) اتباع الهوى وطول الامل، وبيانه وشرحه.. (88) الباب السابع والاربعون طاعة الله ورسوله وحججه عليهم السلام والتسليم لهم والنهى عن معصيتهم، والاعراض عن قولهم وايذائهم، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. (91) الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه واله في حجة الوداع، وفيه بيان وتوضيح.. (96) الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى، وفيه بيان.. (101) قليل العمل والتقوى، والبحث فيه.. (104) الباب الثامن والاربعون ايثار الحق على الباطل، والامر بقول الحق وان كان مرا، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث.. (106) من حقيقة الايمان.... (106) في أن الحق ثقيل، وقلة أهل الحق.. (107) الباب التاسع والاربعون العزلة عن شرار الخلق، والانس بالله، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا.. (108) فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه.. (108) فيمن لزم بيته.. (109)

[44]

صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال.. (110) وجد كتاب من يوشع بن نون الشمس وصي موسى بن عمران عليه السلام في زمن رسول الله صلى الله عليه واله، وما فيه.. (111) الباب الخمسون أن الغشية التى يظهرها الناس عند قراءة القرآن والذكر من الشيطان، وفيه حديث واحد.. (112) سيجئ بعض أخبار هذا الباب آداب القراءة الباب الحادى والخمسون النهى عن الرهبانية والسياحة، وساير ما يأمر به أهل البدع والاهواء، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا.. (113) قصة عثمان بن مظعون وكان له ابن فمات فاشتد حزنه عليه، وما قال له رسول الله صلى الله عليه واله في ذم الرهبانية وشفاعة الولد، وفضيلة صلاة الجماعة.. (114) تفسير قوله عزوجل: (يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم) وأنها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وبلال وعثمان بن مظعون، وقصتهم.. (116) من كلام علي عليه السلام بالبصرة وقد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، وقصة أخيه: عاصم (ويأتي أيضا في الصفحة.،).. (118) في أن عليا عليه السلام أعتق ألف مملوك مما عملت يداه، وذم الصوفية خذلهم الله وقصة الكراجكي وقوم من المتصوفين.. (119) فيما اعترض قوم من المتصوفة لعنهم الله على علي بن موسى الرضا عليهما السلام.. (120) قصة ربيع بن زياد الحارثي وأمير المؤمنين عليه السلام عائدا له.. (121)

[45]

سفيان الثوري واعتراضه على أبي عبد الله عليه السلام وجوابه مفصلا.. (122) قصة سلمان وأبي ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا.. (125) فيما سئل علي بن موسى الرضا عليهما السلام عن المتصوفة.. (126) قصة سلمان وأبي الدرداء وما قال له، وقصة أصحاب الصفة.. (128) الباب الثاني والخمسون اليقين والصبر على الشدايد في الدين، وفيه: آيات، و: 52 - حديثا.. (130) تفسير الايات.. (132) تفسير قوله عز اسمه: (كلا لو تعلمون علم اليقين) وإن لليقين ثلاث درجات، وإن اليقين أفضل من الايمان.. (135) في أن الايمان فوق الاسلام، والتقوى فوق الايمان، واليقين فوق التقوى، وفيه بيان وتحقيق.. (136) تحقيق لبعض المحققين.. (139) معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله، وعلامات اليقين.. (143) الرزق، وبحث في أنه هل يشمل الحرام، وما احتجوا به الامامية والمعتزلة والاشاعرة وغيرهم.. (145) فيما يدل على أن لكمال اليقين وقوة العقائد مدخلا عظيما في قبول الاعمال وفضلها.. (147) تفسير قوله تبارك وتعالى: (وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين) وما روي في ذلك.. (152) فيما روي وقيل في الكنز الذي قال الله عزوجل: (وكان تحته كنز لهما).. (165) قصة قنبر وأمير المؤمنين عليه السلام وحبه.. (158)

[46]

تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه: (ثم قست قلوبكم - الخ).. (161) معنى قوله تعالى: (أفتطمعون أن يؤمنوا لكم).. (166) قصة أمير المؤمنين عليه السلام في يوم صفين وهو بلا درع.. (172) يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه.. (173) قصة شاب من الانصار وما قال له رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.. (174) ترجمة: حارثة بن نعمان - ذيل الصفحة.. (175) في أن المؤمن أشد من زبر الحديد.. (178) في عظم شأن اليقين.. (179) العلة التي من أجلها سميت الشبهة شبهة.. (181) في أن مابين الايمان واليقين شبر.. (182) في الصبر ومدحه.. (183) فيما أوصى به علي بن الحسين عليهما السلام ابنه الباقر عليه السلام.. (184) الباب الثالث والخمسون النية وشرائطها ومراتبها وكمالها وثوابها، وأن قبول العمل نادر، وفيه: 40 - حديثا.. (185) عن علي بن الحسين عليهما السلام: لا عمل إلا بنية، وفيه بيان وما قاله بعض المحققين في شرح الحديث، وما ذكره المحقق الطوسي في بعض رسائله في معنى النية.. (185) جواب من قال: ينافي الاخلاص من عمل عملا للجنة.. (187) النية الكاملة المعتد بها في العبادات.. (188) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: نية المؤمن خير من عمله، ونية الكافر شر من عمله، وكل عامل يعمل على نيته، وأن هذا الحديث من الاخبار المشهورة

[47]

بين الخاصة والعامة، وفيه وجوه وشرح كاف واف للمقصود مفصلا، وفيه أيضا كيفية النية، وللعلامة المجلسي رحمه الله بيان في ذلك.. (189) في أن من نوى خيرا يثاب به، وفيه تحقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي.. (199) العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار، وفيها بيان واستدلال.. (201) في أن الناس في عباداتهم على ثلاثة أوجه.. (205) كيف تكون النية خيرا من العمل.. (206) الخلود في الجنة والنار.. (209) العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه واله: إنما الاعمال بالنيات.. (212) الباب الرابع والخمسون الاخلاص ومعنى قربه تعالى، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا.. (213) تفسير قوله تبارك وتعالى: (إياك نعبد وإياك نستعين).. (216) تفسير قوله تبارك وتعالى: (ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها، ومن يرد ثواب الاخرة نؤته منها) وفيه: إن قصد الثواب لا ينافي القربة.. (218) فيمن عمل عملا أشرك فيه غير الله... (222) معنى الحنيف.. (227) الحسنات والسيئات.. (228) معنى قوله عزوجل: (ليبلوكم أيكم أحسن عملا) وفيه بيان.. (230) فيما ذكره الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره في النية الصادقة.. (232) الاقوال فيمين قصد بفعله تحصيل الثواب.. (234) فيمن ضم إلى نيته.. (236)

[48]

تفسير قوله عزوجل: (إلا من أتى الله بقلب سليم).. (239) اخلاص العمل في أربعين يوما، وفيه بيان وأقوال واستدلال.. (241) بعض الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في مسجد الخيف.. (242) قصة ثلاث نفر (أصحاب الرقيم).. (244) معنى الاخلاص في حد ذاته، وحدوده.. (245) فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه واله في سبعة املاك.. (246) فيما رواه الشهيد رحمه الله عن النبي صلى الله عليه واله وسلم في الشهيد والعالم.. (249) الباب الخامس والخمسون العبادة والاختفاء فيها وذم الشهرة بها، وفيه: 14 - حديثا.. (251) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: أعظم العبادة أجرا أخفاها.. (251) العشق ومعناه وما قالت الحكماء فيه.. (253) في قول الصادق عليه السلام: حسن النية بالطاعة، وفيه بيان.. (254) الباب السادس والخمسون الطاعة والتقوى والورع ومدح المتقين وصفاتهم وعلاماتهم، وأن الكرم به، و قبول العمل مشروط به، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا.. (257) تفسير الايات: (الم ذلك الكتاب لا ريب فيه).. (266) قوله تعالى: (لمسجد اسس على التقوى) وهو مسجد قبا.. (273) علامات أهل التقوى.. (282)

[49]

فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام في ضمن خطبته بالتقوى.. (284) في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم: أصل الدين الورع.. (286) قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما السلام: إني مبتلى بالنساء فازني يوما وأصوم يوما.. (286) في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم: أول ما يدخل النار من أمتي الاجوفان.. (288) قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وما سئل عن نسبه وأصله وما أجابه.. (289) جمال الرجل.. (291) قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول: الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال: قل: العاقبة للاغنياء.. (293) في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه.. (295) الباب السابع والخمسون الورع واجتناب الشبهات، وفيه: 38 - حديثا.. (296) في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات، وبالورع ترك الشبهات.. (296) فيما أوصى به الامام الصادق عليه السلام.. (299) عن أبي جعفر عليه السلام: أعينونا بالورع، وبيانه وتوضيحه.. (301) لا يكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للائمة.. (302) كان فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام.. (307)

[50]

الباب الثامن والخمسون الزهد ودرجاته، وفيه: آيات، و: 38 - حديثا.. (309) معنى الزهد.. (310) فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام.. (313) فيما روي موسى بن جعفر عليهما السلام، وما قاله المسيح عليه السلام في معاشه.. (314) فيما قال الله عز اسمه للدنيا لما خلقها.. (315) في أن عيسى عليه السلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم، ومن نسج مريم، ومن خياطة مريم.. (316) في ذم العريف، والشاعر، وصاحب كوبة (وهي الطبل)، وصاحب عرطبة (وهي الطنبور)، وعشار (وهو الشرطي).. (316) الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة الزهاد، وكتابه عليه السلام إلى سهل بن حنيف.. (320) روي أن نوحا عليه السلام عاش ألفي عام وخمسمأة عام ولم يبن فيها بيتا، وإبراهيم عليه السلام لباسه الصوف وأكله الشعير، ويحيى عليه السلام لباسه الليف وأكله ورق الشجر، وسليمان عليه السلام يلبس الشعر، وزهد نبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم وعلي عليه السلام.. (321)

[51]

الباب التاسع والخمسون الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى، وفيه: آيات، و: 75 - حديثا.. (323) تفسير الايات، ومعنى قوله تعالى: (فاياي فارهبون).. (331) في أن العلم كله في مقام الشهود والعبادة.. (339) معنى قوله تبارك وتعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء).. (344) معنى قوله تبارك وتعالى: (لو أنزلنا هذا القرآن على جبل).. (347) فيما أوصى به لقمان عليه السلام.. (352) معنى الرجاء والخوف.. (353) ثمرة الخوف.. (355) توضيح وبحث في رؤية الله عزوجل.. (356) في قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو رحمة الله وغفرانه.. (357) فيما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله في الخوف والخشية.. (360) قصة رجل وامرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر.. (361) مما حفظ من خطب النبي صلى الله عليه واله وسلم، وفيه تبيين وتوضيح.. (362) في مناهي النبي صلى الله عليه واله.. (365) حسن الظن بالله عزوجل.. (366) عشرة من المكارم، وفيه شرح وتوضيح وتأييد.. (367) عن الصادق عليه السلام: إن الله عزوجل خص رسله بمكارم الاخلاق، وفيه شرح مفصل.. (371) معنى: الفهم، والفقه، والمداراة، والوفي.. (374) قصة رجل نباش وعمل بجاره وما أوصى به.. (377)

[52]

قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى الله عليه واله ينظر إليه.. (387) الخوف على خمسة أنواع.. (380) فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا.. (384) نهى النبي صلى الله عليه واله عليا عليه السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا، وقال: إن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن.. (386) قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل.. (387) فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران، وداود عليهما السلام.. (390) في أن المؤمن كان بين خوفين، وما قاله اويس لهرم بن حيان.. (391) منافخ النار.. (393) قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل.. (395) عن موسى بن جعفر عليه السلام: والله ما اعطي مؤمن قط خير الدنيا والاخرة إلا بحسن ظنه بالله عزوجل.. (399) قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة واحراق أصابعة.. (401) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السابع والستون وهو الجزء الرابع من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا

[53]

فهرس الجزء الثامن والستون الباب الستون الصدق والمواضع التى يجوز تركه فيها، ولزوم اداء الامانة، وفيه: آيات، و: 32 - حديثا.. (1) عن الصادق عليه السلام: إن الله جل وعلا لم يبعث نبيا إلا بصدق الحديث وأداء الامانة إلى البر والفاجر، وفيه بحث حول التقاص.. (2) العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد.. (5) معنى الصديق.. (6) عن الصادق عليه السلام: لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل وسجوده، فان ذلك شئ قد اعتاده، فلو تركه استوحش لذلك، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأداء أمانته.. (8) عن النبي صلى الله عليه واله: ثلاث يحسن فيهن الكذب: المكيدة في الحرب، وعدتك زوجتك، والاصلاح بين الناس، وثلاث يقبح فيهن الصدق: النميمة، و اخبارك الرجل عن أهله بما يكرهه وتكذيبك الرجل عن الخبر.. (9) فيما جرى بين رجل من الشيعة وناصبي بحضرة الصادق عليه السلام (في التورية).. (11) قصة حزقيل (في التورية).. (12) تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد.. (14) في التقية.. (16)

[54]

الباب الحادى والستون الشكر، وفيه: آيات، و: 87 - حديثا.. (18) معنى الشكر، وأن له أركان ثلاثة.. (22) معنى قوله تعالى: (ليغفر لك الله ما تقدم) وفيه إيضاح.. (24) معنى قوله تعالى: (طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) وأن طه اسم من أسماء النبي صلى الله عليه واله، وفيه بيان وتوضيح وتأييد.. (26) معنى قوله عزوجل: (وأما بنعمة ربك فحدث) وفيه بيان.. (28) في حد الشكر.. (29) كان فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام: اشكرني حق شكري، فقال: يا رب فكيف اشكرك حق شكرك وفيه بيان.. (36) في أن الله عزوجل: يحب كل قلب حزين ويحب كل عبد شكور، وفيه وجوه.. (38) في أن العبد كان بين ثلاثة: بلاء وقضاء ونعمة.. (43) من قال: الحمد لله، فقد أدى شكر كل نعمة.. (44) قصة سلمان حين دعاه أبو ذر رحمهما الله إلى ضيافته.. (45) ثلاث لا يضر معهن شئ.. (46) فيما قاله عمر بن الخطاب لرسول الله صلى الله عليه واله.. (50) في كل نفس من أنفاسك شكر لازم لك.. (52) مكتوب في التوراة.. (55) أجر الشاكر.. (56)

[55]

الباب الثاني والستون الصبر واليسر بعد العسر، وفيه: آيات، و: 65 - حديثا.. (56) في صبر النبي صلى الله عليه واله.. (60) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: الصبر من الايمان كالرأس من الجسد.. (61) معنى قوله تعالى: فانهم لا يكذبونك، وما قاله المفسرون فيه.. (63) فيما قاله المحقق الطوسي قدس سره في الصبر ومعناه.. (68) معنى الحر والعبد، وإشارة إلى قصة يوسف عليه السلام.. (69) في قول أبي جعفر عليه السلام: الجنة محفوفة بالمكاره، وبيانه.. (72) في أخبار رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس، وفيه بيان وتأييد.. (75) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: الصبر ثلاثة، وتوضيحه.. (77) عن رسول الله صلى الله عليه واله قال الله عزوجل: إني جعلت الدنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكل واحدة عشرا إلى سبعمأة ضعف..، وفيه بيان شريف لطيف.. (78) عن الصادق عليه السلام: إنا صبر وشيعتنا أصبر منا، وبيانه.. (80) أهمية الصبر.. (81) كمال المؤمن بثلاث: التفقه في الدين، والتقدير في المعيشة، والصبر على النوائب.. (85) فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد بن الحنفية، وعلامة الصابر.. (86) فيما أوحى الله عزوجل إلى داود عليه السلام في خلادة بنت أوس، أنها قرينته

[56]

في الجنة.. (89) كلمات وروايات وآيات حول الصبر.. (90) معنى الصبر الجميل.. (93) فيما أوحى الله إلى موسى عليه السلام، وأن للعبد درجة لا يبلغها إلا بالصبر.. (94) الباب الثالث والستون التوكل، والتفويض، والرضا، والتسليم، وذم الاعتماد على غيره تعالى، ولزوم الاستثناء بمشية الله في كل أمر، وفيه: آيات، و: 77 - حديثا.. (98) تفسير الايات، ومعنى قوله عزوجل: (وعسى أن تكرهوا شيئا).. (106) قصة عبد الله بن الزبير وفتنته، وحزن الامام السجاد عليه السلام له.. (122) التوكل ومعناه والمراد منه.. (127) ثمرة التوكل.. (129) فما قال الله عزوجل فيمن رغب عنه.. (130) ترجمة: موسى بن عبد الله بن الحسن المثنى.. (133) حد التوكل.. (134) فيما أوصى به لقمان عليه السلام إبنه.. (136) كان الصادق عليه السلام عائدا لبعض أصحابه، وما قال له.. (137) فيما أوحى الله عزوجل لداود عليه السلام.. (138) فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام، وما كان صلاح المؤمن.. (140) فيما أوحى الله عزوجل إلى داود عليه السلام.. (141) رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه السلام وكان لاحدهما خوف من الله والاخر

[57]

حسن الظن.. (146) أدنى حد التوكل، وقصة رجل متوكل بحضرة الامام عليه السلام.. (147) التفويض ومعناه، وأنه خمسة أحرف لكل حرف منها حكم، وصفة الرضا.. (149) قصة يوسف الصديق عليه السلام، وقوله تعالى حاكيا عنه: (اذكرني عند ربك).. (150) فيما يصلح للعباد.. (151) قصة محمد بن عجلان وفاقته واضاقته وتوكله.. (154) فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه في التوكل وحسن الظن بالله.. (156) قصة نبي عليه السلام بعثه الله إلى قوم.. (157) العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا.. (158) الباب الرابع والستون الاجتهاد والحث على العمل، وفيه: آيات، و: 59 - حديثا.. (160) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم، وأشعار الصلصال.. (170) فيما قاله أمير المؤمين عليه السلام في مسجد الكوفة.. (172) في أن من استوى يوماه فهو مغبون.. (173) فيما قاله عيسى بن مريم عليه السلام.. (175) في أن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة.. (176) يسئل في القيامة عن العبد: عن عمره، وشبابه، وماله، وحب أهل البيت عليهم السلام.. (180) فيما قالته فاطمة بنت علي عليهما السلام لجابر، وما قاله جابر بحضرت الباقر والسجاد عليهما السلام وما قالا له.. (185)

[58]

كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام.. (189) قصة إبراهيم بن الادهم، وامامنا الصادق عليه السلام.. (191) الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام عند تلاوته: (يا أيها الانسان ما غرك بربك الكريم).. (192) الباب الخامس والستون اداء الفرائض واجتناب المحارم وفيه: آيات، و: 20 - حديثا.. (194) تفسير قوله تبارك وتعالى: (اصبروا وصابروا ورابطوا) وإن: اصبروا: اثبتوا على دينكم، وصابروا: على قتال الكفار، ورابطوا: في سبيل الله، وفيه وجوه.. (195) تفسير قوله عز اسمه وعلا: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا) ومعنى حبط الطاعات، وما قاله المتكلمون والمرجئة.. (197) فيما قالت المعتزلة والاشاعرة والجبائيين.. (198) التوبة ورفع العقاب، وتفصيل المطلب وتنقيحه.. (199) الاقوال والمذاهب في الاحباط.. (200) بحث حول العفو.. (202) عن أبي جعفر عليه السلام: كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث: عين سهرت في سبيل الله، وعين فاضت من خشية الله، وعين غضت من محارم الله، وتوضيح ذلك.. (204) بحث حول الذكر.. (205) اتقى الناس، وأغنى الناس، وأورع الناس.. (206)

[59]

الباب السادس والستون الاقتصاد في العبادة والمداومة عليها، وفعل الخير وتعجيله وفضل التوسط في جميع الامور واستواء العمل، وفيه: آيات، و: 39 - حديثا.. (209) في قول رسول الله صلى الله عليه واله ألا إن لكل عبادة شرة، وفيه بيان وتوضيح.. (209) فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته.. (214) فيما قاله الامام الباقر عليه السلام لابي عبد الله عليه السلام.. (216) فيمن هم بخير أو هم بمعصية.. (217) في قول علي عليه السلام: إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق، وبيانه.. (218) في قول الامام السجاد عليه السلام إني لاحب أن اداوم على العمل وإن قل.. (220) بيان وبحث حول الخبر الذي قال فيه الامام الصادق عليه السلام: إذا هم أحدكم بخير فلا يؤخره.. (221) الاهتمام بعمل الخير، واستحباب تعجيل الخيرات.. (222) في ثقل الخير وخفة الشر.. (225) في حقية الميزان، وما قال فيه المتكلمون من الخاصة والعامة، وكيفية الوزن.. (226)

[60]

الباب السابع والستون ترك العجب والاعتراف بالتقصير، وفيه: آية، و: 17 - حديثا.. (228) قصة رجل من بني إسرائيل، و عبد الله أربعين سنة فلم يقبل منه، وذم نفسه.. (228) في أن الله تبارك وتعالى فوض الامر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب.. (229) قصة العالم والعابد.. (230) الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام.. (231) معنى قوله: لا تجعلني من المعارين.. (233) معنى قوله تبارك وتعالى: و (أوحينا إلى أم موسى) وكيفية الوحي عليها.. (234) الباب الثامن والستون ان الله يحفظ بصلاح الرجل أولاده وجيرانه، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث.. (236) في قول الصادق عليه السلام: إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده، إلى آخر الحديث.. (236) الباب التاسع والستون ان الله لا يعاقب أحدا بفعل غيره، وفيه: آيات وأحاديث.. (237) ومن المعلوم إن هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الاصل بدون نقل الاخبار، ولهذا نقل المصححون أخبار الباب، ولهم الاجر.. (237)

[61]

الباب السبعون الحسنات بعد السيئات، وفيه: آيات، و: 9 - أحاديث.. (241) المؤمن في القيامة.. (242) تفسير قوله تبارك وتعالى: (إن أحسنتم لانفسكم).. (244) الباب الحادى والسبعون تضاعف الحسنات وتأخير اثبات الذنوب بفضل الله وثواب نية الحسنة والعزم عليها وانه لا يعاقب على العزم على الذنوب، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا.. (245) مامن مؤمن يذنب ذنبا إلا أجله الله سبع ساعات.. (246) في أن الله تعالى جعل لادم ثلاث خصال في ذريته، وما قاله إبليس.. (248) بحث شريف لطيف حول ماروي بأن الشيطان يجري من ابن آدم.. (249) تفسير قوله تبارك وتعالى: (يعلم السر وأخفى)، وما قاله الشهيد والشيخ بهاء الدين العاملي رفع الله درجتهما في نية المعصية والعفو عنها.. (250) فيما قاله السيد المرتضى أنار الله برهانه في كتاب تنزيه الانبياء عند ذكر قوله تعالى: (إذ همت طائفتان) بأن العزم على المعصية معصية، وفيه تفصيل من المحقق الطوسي قدس سره.. (252)

[62]

الباب الثاني والسبعون ثواب من سن سنة حسنة وما يلحق الرجل بعد موته وفيه: 6 - أحاديث.. (257) ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته (257) في أن من سن سنة عدل فاتبع كان له مثل أجر من عمل بها.. (258) الباب الثالث والسبعون الاستبشار بالحسنة، وفيه: 3 - أحاديث.. (259) في أن من سائته سيئته وسرته حسنته فهو مؤمن.. (259) الباب الرابع والسبعون الوفاء بما جعل لله على نفسه، وفيه: آيات، و: حديث واحد.. (260) أربع من كن فيه كمل إسلامه.. (260) الباب الخامس والسبعون ثواب تمنى الخيرات ومن سن سنة عدل على نفسه، ولزوم الرضا بما فعله الانبياء والائمة عليهم السلام، وفيه: 6 - أحاديث.. (261) عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من تمنى شيئا وهو لله عزوجل رضا لم يخرج من الدنيا حتى يعطاه، ونية الفقير.. (261) في قول علي عليه السلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا.. (262)

[63]

الباب السادس والسبعون الاستعداد للموت، وفيه: 17 - حديثا.. (263) معنى: الاستعداد للموت.. (263) فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر، وما أوصى به النبي صلى الله عليه واله.. (264) في قولهم عليهم السلام: وزنوا أعمالكم بميزان الحياء.. (265) معنى قوله تعالى: (ولا تنس نصيبك من الدنيا) وشرف المؤمن.. (267) الباب السابع والسبعون العفاف وعفة البطن والفرج، وفيه: آيات، و: 22 - حديثا.. (268) عفة البطن والفرج، ومعنى العفة.. (268) مامن عبادة أفضل من عفة بطن وفرج، والحياء من الله.. (270) جنايات اللسان والفرج، ومعنى: المروة، وأكثر ما يدخل الجنة والنار.. (273) الباب الثامن والسبعون السكوت والكلام وموقعهما وفضل الصمت وترك مالا يعنى من الكلام، وفيه: آيات، و: 85 - حديثا.. (274) في أن أمير المؤمنين عليه السلام: جمع الخير كله في ثلاث خصال: النظر، والسكوت، والكلام.. (275) فيما أوصى به داود سليمان عليهما السلام في الضحك والصمت والكلام.. (277)

[64]

قصة النبي صلى الله عليه واله والاعرابي.. (280) في قول رسول الله صلى الله عليه واله من ضمن لي اثنين.. (281) في سكوت آدم عليه السلام عند أولاده، ونجاة المؤمن.. (283) كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلم.. (284) في حفظ اللسان.. (286) في ذم كثرة الكلام.. (291) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله لرجل.. (296) الاقوال في أن المباح هل يكتب أم لا.. (297) تفسير قوله تبارك وتعالى: (ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم).. (299) في عذاب اللسان، وأنه أشد من سائر الجوارح.. (304) الباب التاسع والسبعون قول الخير والقول الحسن والتفكر في ما يتكلم، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا.. (309) تفسير قوله تبارك وتعالى: (وقولوا للناس حسنا).. (309) في قول الصادق عليه السلام: معاشر الشيعة كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا.. (310) الباب الثمانون التفكر والاعتبار والاتعاظ بالعبر، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا.. (314) في قول أمير المؤمنين: عليه السلام نبه بالتفكر قلبك، وجاف عن الليل جنبك، واتق الله ربك، وفيه بيان.. (318)

[65]

حقيقة التفكر، وما قاله المحقق الطوسي قدس سره والغزالي.. (319) معنى قوله عليه السلام: تفكر ساعة خير من قيام ليلة، وبيانه وشرحه.. (320) المعتبر في الدنيا.. (326) الباب الحادى والثمانون الحياء من الله ومن الخلق، وفيه: 23 - حديثا.. (329) معنى الحياء وحقيقته.. (329) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: الحياء حياءان: حياء عقل وحياء حمق، وشرحه وتوضيحه.. (331) أول ما ينزع الله من العبد الحياء.. (335) تعريف الحياء على ماقاله الامام الصادق عليه السلام، وأن الحياء خمسة أنواع.. (336) الباب الثاني والثمانون السكينة والوقار وغض الصوت، وفيه: آيتان، و: حديثان.. (337) أجمل الخصال وأحسن زينة للرجل.. (337)

[66]

الباب الثالث والثمانون التدبير والحزم والحذر والتثبت في الامور وترك اللجاجة، وفيه: آية، و: 29 - حديثا (على ما عددنا).. (338) عن أمير المؤمنين عليه السلام: التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم.. (338) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا: ومعنى: الحزم.. (339) سبعة يفسدون أعمالهم، وذم العجلة.. (340) كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام في الحزم والخرق والطمأنينة.. (341) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته.. (342) الباب الرابع والثمانون الغيرة والشجاعة، وفيه: حديثان، مضافا على ما مر.. (342) في الديك الابيض خمس خصال من خصال الانبياء عليهم السلام.. (342) الباب الخامس والثمانون حسن السمت وحسن السيماء وظهور آثار العبادة في الوجه، وفيه: آية، و: 6 - أحاديث.. (343) في رجل رآه رسول الله صلى الله عليه وآله دبرت جبهته.. (343)

[67]

الباب السادس والثمانون الاقتصاد وذم الاسراف والتبذير والتقتير، وفيه: آية، و: 20 - حديثا.. (344) أربعة لا يستجاب لهم دعاء.. (344) لا يذوق المرء من حقيقة الايمان حتى يكون فيه ثلاث خصال.. (346) فيما روي عن الرضا عليه السلام.. (348) في القناعة.. (349) الباب السابع والثمانون السخاء والسماحة والجود، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا.. (350) معنى: الجواد.. (351) السخاء والسخي والبخل والبخيل، ومعنى: السماحة.. (352) تحقيق حول كتاب: الاختصاص، ومؤلفه.. (354) الباب الثامن والثمانون من ملك نفسه عند الرغبة والرهبة والرضا والغضب والشهوة، وفيه: 7 - أحاديث.. (358)

[68]

الباب التاسع والثمانون ان ينبغى أن لا يخاف في الله لومة لائم وترك المداهنة في الدين، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. (360) فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمد بن أبي بكر.. (360) قصة لقمان الحكيم عليه السلام وابنه وبهيمه، وقول موسى بن عمران عليه السلام: يا رب احبس عني ألسنة بني آدم.. (361) الباب التسعون حسن العاقبة واصلاح السريرة، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا.. (362) من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه.. (363) حقيقة السعادة وحقيقة الشقاوة.. (364) في الظاهر والباطن وبيانه.. (367) قصة رجل من بني إسرائيل وعبادته.. (369) الباب الحادى والتسعون الذكر الجميل وما يلقى الله في قلوب العباد من محبة الصالحين ومن طلب رضى الله بسخط الناس، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. (370) فيمن أحبه الله ومن أبغضه الله.. (371) فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام الحسن المجتبى عليه السلام.. (372)

[69]

الباب الثاني والتسعون حسن الخلق، وتفسير قوله تعالى: " انك لعلى خلق عظيم " وفيه: آيات و: 80 - حديثا.. (372) حسن الخلق وحقيقته وبيانه.. (373) قصة رجل هلك على عهد رسول الله صلى عليه وآله.. (376) قصة جارية أخذت بطرف ثوب النبي صلى الله عليه وآله ثلاث مرات.. (379) معنى قوله تبارك وتعالى: " وإنك لعلى خلق عظيم " وما قالت عائشة في خلق النبي صلى الله عليه وآله، والعلة التي من أجلها سمي خلقه عظيما.. (382) في المرأة التي كان لها زوجان، لايهما تكون في الجنة ؟.. (384) الرجل الاسير الذي كان فيه خمس خصال.. (385) المكر والخديعة.. (387) قصة ثلاث نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمدا صلى الله عليه وآله وسخاوة أحدهم.. (390) في رجل كان سئ الخلق.. (394) الباب الثالث والتسعون الحلم والعفو وكظم الغيظ، وفيه: آيات، و:.. (397) قصة جارية كانت لعلي بن الحسين عليهما السلام.. (398) الندامة على العفو، وبيانه وتوضيحه.. (401) امرأة التي سمت الشاة للنبي صلى الله عليه وآله، والاقوال فيها.. (402) معنى الحلم.. (403) في قول السجاد عليه السلام: ما احب أن لي بذل نفسي حمر النعم، وبيانه.. (406) قصة العلا بن الحضرمي وأشعاره بحضرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقوله صلى الله عليه وآله: إن من الشعر

[70]

لحكما، وإن من البيان لسحرا، وما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريا عليهم السلام.. (415) ثلاث من كن فيه زوجه الله من الحور العين.. (417) فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام في خمسة أشياء.. (418) أشعار أنشده الامام الرضا عليه السلام للمأمون في الحلم.. (420) في الحلم وأنه يدور على خمسة أوجه.. (422) في العفو، وأنه سنة من سنن المرسلين عليهم السلام.. (423) قصة رجل شتم قنبرا ونهى أمير المؤمنين عليه السلام عن جوابه.. (424) في كظم الغيظ، والحلم، وشدة الغضب وآثاره.. (428) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثامن والستون حسب تجزأة الطبعة الحديثة وهو الجزء الخامس من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا

[71]

فهرست الجزء التاسع والستون الباب الرابع والتسعون فضل الفقر والفقراء وحبهم ومجالستهم والرضا بالفقر وثواب اكرام الفقراء وعقاب من استهان بهم، وفيه: آيات، و: 86 - حديثا.. (1) في قول الصادق عليه السلام: الفقر الموت الاحمر، وبيان ذلك.. (5) قصة رحل موسر نقي الثوب ورجل معسر دون الثوب بحضرة الرسول صلى الله عليه وآله، وما قاله الشيخ بهاء الدين في بيانه.. (13) فيما قاله العلامة في الباب الحادي عشر. (17) الالم الحاصل للحيوان.. (18) حالات الفقير، وما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها، و ما قاله السيد الرضي رضي الله عنه في شرحه.. (19) فيما قاله قطب الدين في قول أمير المؤمنين عليه السلام: إن المرض لا أجر فيه، وإشارة إلى حبط العمل.. (20) بحث شريف وتحقيق لطيف من العلامة المجلسي قدس سره حول الموضوع: البلاء: والمرض، والعوض، والجمع بين الايات والاخبار. (23) عن أبي جعفر عليه السلام: إذا كان يوم القيامة أمر الله تبارك وتعالى مناديا ينادي: أين الفقراء، وبيان الحديث.. (24) معنى قول أبي عبد الله عليه السلام: مياسير شيعتنا امناؤنا على محاويجهم.. (27) تفسير قوله تبارك وتعالى: " ولولا أن الناس امة واحدة ".. (28) في قول الصادق عليه السلام: كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر،

[72]

وبيانه وشرحه وتوضيحه، وأن الفقر على أربعة اوجه.. (29) ذم الفقر، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: أعوذ بك من الفقر، وبيانه.. (32) معنى قوله تعالى: " ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي " وأنها نزلت في أصحاب الصفة ورجل من الانصار.. (38) فيما أوحى الله تعالى إلى إبراهيم عليه السلام: فلو ابتليتك بالفقر ؟.. (47) فضل الفقراء على الاغنياء.. (48) دعاء لدفع الفقر والسقم.. (49) فيما وعظ به لقمان عليه السلام ابنه... (53) فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا عند موته.. (54) الباب الخامس والتسعون الغنا والكفاف، وفيه: آيات، و: 29 - حديثا.. (56) الغنا الممدوح والمذموم.. (60) قصة مرور النبي صلى الله عليه وآله على راعي الابل والغنم ودعائه صلى الله عليه وآله لهما.. (61) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما أتخوف على امتي من بعدي ثلاث خصال:.. (63) في قول الباقر عليه السلام: ليس من شيعتنا من له ثلاثون ألفا.. (66) الباب السادس والتسعون ترك الراحة، وفيه: حديث.. (69) في قول الصادق عليه السلام: لا راحة لمؤمن على الحقيقة إلا عند لقاء الله.. (69)

[73]

الباب السابع والتسعون في الحزن، وفيه: ثلاث أحاديث.. (70) فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في الحزن، وما قيل لربيع بن خثيم، وما أوحى الله عزوجل إلى عيسى عليه السلام.. (70) الجزء الثالث من كتاب الايمان والكفر أبواب الكفر ومساوى الاخلاق الباب الثامن والتسعون الكفر ولوازمه وآثاره وأنواعه وأصناف الشرك وفيه: آيات، و: 32 - حديثا.. (74) عن أمير المؤمنين عليه السلام: الايمان على أربع دعائم: على الصبر، واليقين، والعدل، والجهاد، وكل واحد منهم على أربع شعب.. (89) الكفر على أربع دعائم: على الفسق، والعتو، والشك، والشبهة، وكل واحد منهم على أربع شعب.. (90) في أن النفاق على أربع دعائم.. (91) في أن الشرك أخفى من دبيب النمل.. (96) في أن الكفر على خمسة أوجه.. (100)

[74]

الباب التاسع والتسعون اصول الكفر وأركانه، وفيه: 20 - حديثا.. (104) اصول الكفر ثلاثة: الحرص، والاستكبار، والحسد، وبيانه.. (104) عن النبي صلى الله عليه واله: إن أول ما عصي الله عزوجل به ست، وبيانه.. (105) ثلاث من كن فيه كان منافقا وإن صام وصلى، وبيانه.. (108) ثلاث ملعونات وشرحه.. (112) شرار الرجال.. (115) فيما أوصى به النبي صلى الله عليه واله عليا عليه السلام: يا علي كفر بالله العظيم من هذه الامة عشرة.. (121) الباب المأة الشك في الدين، والوسوسة، وحديث النفس، وانتحال الايمان، وفيه: آيات، و 24 - حديثا.. (123) العلة التي من أجلها يتمكن الشيطان بالوسوسة من العبد.. (124) في قول الصادق عليه السلام: إن الله يبغض من خلقه المتلون.. (126) التقية، وحوله بحث.. (129) الباب الحادى والمأة كفر المخالفين والنصاب وما يناسب ذلك، وفيه: 29 - حديثا.. (131) في أن الله تبارك وتعالى جعل عليا عليه السلام بينه وبين خلقه ليس بينهم وبينه علم غيره.. (133)

[75]

فيمن أبغض أهل البيت عليهم السلام.. (134) الفتنة ومن ابتلى بها.. (138) مجلس المناظرة الذي قرره المأمون، وفضائل علي عليه السلام واسلامه وأنه احق بالخلافة وإشارة إلى أبي بكر وعمر.. (139) في اجتماع المتكلمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد، وفيهم: هشام بن الحكم، وقوله: أصحاب علي وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف: مؤمنون، ومشركون، وضلال، وأصحاب معاوية ثلاثة أصناف: كافرون، ومشركون، وضلال.. (148) الخطبة التي خطبها الحسن المجتبى عليه السلام على صلح معاوية.. (151) بحث في كفر أهل الخلاف.. (156) الباب الثاني والمأة المستضعفين والمرجون لامر الله، وفيه: آيات، و: 37 - حديثا.. (157) من المستضعف، والمرجون لامر الله.. (157) حد المستضعف.. (160) فيما جرى بين الامام الصادق عليه السلام وزرارة.. (166) فيما جرى بين أمير المؤمنين عليه السلام وبين الاشعث.. (170) في أن الله تبارك وتعالى امر نبيه صلى الله عليه واله وسلم أن يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه.. (171)

[76]

الباب الثالث والمأة النفاق، وفيه: آيات، و: ستة - أحاديث.. (172) في أن المنافقين ليسوا من عترة رسول الله صلى الله عليه واله، والمؤمنين، والمسلمين.. (175) الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في وصف المنافقين.. (176) الباب الرابع والمأة المرجئة والزيدية والبترية والواقفية وساير فرق أهل الضلال وما يناسب ذلك، وفيه: 9 - أحاديث.. (178) العلة التي من أجلها سميت البترية بترية.. (178) الامام الباقر عليه السلام وهشام بن عبد الملك، وقصة تسعة أسهم بعضها في جوف بعض.. (181) الامام الباقر عليه السلام وعالم النصارى.. (185) الامام الباقر عليه السلام ومدينة مدين.. (187) الباب الخامس والمأة جوامع مساوى الاخلاق، وفيه: آيات، و: 31 - حديثا.. (189) يعذب ستة بست.. (190) فيمن لا يجد ريح الجنة.. (191) قصة نوح عليه السلام وحماره وإبليس، وما قاله إبليس في الحرص والحسد.. (195) قصة موسى بن عمران عليه السلام وإبليس.. (196)

[77]

فيما وعظ به أمير المؤمنين عليه السلام لرجل سأله أن يعظه.. (199) بعض خطبة النبي صلى الله عليه واله.. (201) الباب السادس والمأة شرار الناس، وصفات المنافق، والمرائي، والكسلان، والظالم، ومن يستحق اللعن، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. (202) في بيان الحكمة.. (204) سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب.. (205) علامات: الدين، والايمان، والعالم، والعامل، والمتكلف، والظالم، والمنافق، والاثم، والمرائي والحاسد، والمسرف والكسلان، والغافل.. (206) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إن أبغض الناس إلى الله من يقتدى بسيئة المؤمن ولا يقتدي بحسنته.. (208) الباب السابع والمأة لعن من لا يستحق اللعن، وتكفير من لا يستحقه. وفيه: 5 - أحاديث.. (208) إذا خرجت اللعنة من في صاحبها ترددت فان وجدت مساغا وإلا رجعت على صاحبها.. (208)

[78]

الباب الثامن والمأة الخصال التى لا تكون في المؤمن، وفيه: 4 - أحاديث.. (209) في قول الصادق عليه السلام: ستة عشر صنفا لا يحبونا.. (210) الباب التاسع والمأة من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع وما ينسبون إلى أنفسهم من الاكاذيب وأنها من الشيطان، وفيه: 8 - أحاديث.. (213) في أن للابليس عرشا فيما بين السماء والارض.. (213) في أن الشيطان لا يقدر أن يتمثل في صورة نبي ولا وصي نبي، وذم حمزة ابن عمارة البربري.. (214) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: أبى الله لصاحب البدعة ولصاحب الخلق السئ بالتوبة.. (216) الباب العاشر والمأة عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس وأنه لا يحمل أحد الوزر عمن يستحقه، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. (216) قصة رجل طلب الدنيا من حلال وحرام فلم يقدر عليها، فأتاه الشيطان فقال له: تبتدع دينا، ففعل، وما جرى له.. (219)

[79]

الباب الحادى عشر والمأة من وصف عدلا ثم خالفه إلى غيره، وفيه: آية، و: 5 - أحاديث.. (222) معنى قوله تعالى: (أتأمرون الناس بالبر).. (222) فيما را رسول الله صلى الله عليه واله ليلة المعراج.. (223) اعظم الناس حسرة يوم القيامة، وبيانه.. (224) الباب الثاني عشر والمأة الاستخفاف بالدين، والتهاون بأمر الله، وفيه: آيات، و: 4 - أحاديث.. (226) ولد الزنا وولد الحيض، وقول رسول الله صلى الله عليه واله: أخاف عليكم استخفافا بالدين، وبيع الحكم، وقطيعة الرحم، وأن تتخذوا القرآن مزامير.. (227) الباب الثالث عشر والمأة الاعراض عن الحق والتكذيب به، وفيه: آيات، و: 3 - أحاديث.. (228) الباب الرابع عشر والمأة الكذب، وروايته، وسماعه، وفيه: آيات، و: 60 - حديثا.. (232) حقيقة الكذب، ومعناه، والنهي عن كذبة واحدة.. (233) في حرمة الكذب في الهزل.. (234)

[80]

المزاح على حد الاعتدال مع عدم الكذب.. (236) في أن الكذب شر من الشراب، وبيان الحديث.. (237) شرح وتوضيح لقوله تعالى في قول يوسف عليه السلام: (أيتها العير إنكم لسارقون) وقول إبراهيم عليه السلام: (بل فعله كبيرهم).. (238) لا يحل الكذب إلا في ثلاث.. (242) في إصلاح بين الناس.. (252) في ذم من وضع الاخبار في فضايل الاعمال والتشديد في المعاصي.. (256) فيما روت أسماء بنت عميس عن النبي صلى الله عليه واله.. (258) قصة رجل قال لرسول الله صلى الله عليه واله: علمني خلقا يجمع لي خير الدنيا والاخرة.. (262) الباب الخامس عشر والمأة استماع اللغو، والكذب، والباطل، والقصة، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. (264) ذم القصاص.. (264) الباب السادس عشر والمأة الرياء، وفيه: آيات، و:.. (266) الرياء ومعناه وما قاله بعض المحققين فيه.. (266) بحث حول الرياء بالتفصيل وأنه على ثلاثة أركان.. (269) الرياء بأصل الايمان واصول العبادات.. (270) فيما قاله الغزالي في الرياء، والرياء بعد العمل.. (274) في أن الرياء شرك.. (281) معنى قوله تعالى: (بل الانسان على نفسه بصيرة).. (291)

[81]

معنى قوله تعالى: (فمن كان يرجو لقاء ربه).. (297) عظيم الشقاق.. (300) قصة عابد مرائي في زمن دواد عليه السلام وشهادة خمسين رجلا له: لا نعلم منه إلا خيرا، فغفره الله.. (302) قصة رجل من بني إسرائيل وكان مراء فغير نيته.. (304) الباب السابع عشر والمأة استكثار الطاعة والعجب بالاعمال، وفيه: آيتان، و: 50 - حديثا.. (306) معنى العجب وأنه أشد من ذنوب الجوارح.. (306) قصة عالم وعابد.. (307) في أن للعجب درجات.. (310) العابد والفاسق.. (311) معنى قوله صلى الله عليه واله وسلم: حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج.. (318) فيمن أعجب بنفسه ورأيه، وأن الاحمق المعجب برأيه ونفسه.. (320) الباب الثامن عشر والمأة ذم السمعة والاغترار بمدح الناس، وفيه: 7 - أحاديث.. (322) معنى قوله تعالى: (فلا تزكوا أنفسكم) وأن السمعة قول الانسان: صليت البارحة، وصمت أمس.. (323) العلة التي من أجلها نزلت قوله تعالى: (قل إنما أنا بشر مثلكم).. (324)

[82]

الباب التاسع عشر والمأة ذم الشكاية من الله، وعدم الرضا بقسم الله، والتأسف بما فات، وفيه آيتان، و: 24 - حديثا.. (325) فيمن شكى إلى مؤمن ومخالف.. (325) فيما يصلح للعباد، وتوضيح ذلك.. (327) فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام في عبده المؤمن.. (331) كيف يكون المؤمن مؤمنا، وشرحه وتوضيحه.. (335) الباب العشرون والمأة اليأس من روح الله، والامن من مكر الله، وفيه: آيات، و: 3 - أحاديث.. (336) الباب الحادى والعشرون والمأة كفران النعم، وفيه: آيات إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء التاسع والستون الجزء السادس من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا

[83]

فهرس الجزء السبعون الباب الثاني والعشرون والمأة حب الدنيا وذمها، وبيان فنائها وغدرها بأهلها وختل الدنيا بالدين، وفيه: آيات، و: 216 - حديثا.. (1) في أن حب الدنيا رأس كل خطيئة.. (7) قصة عيسى بن مريم عليه السلام ومروره على قرية مات أهلها.. (10) العلة التي من أجلها سمي الحواريون الحواريين.. (11) العلة التي من أجلها سمي عيسى عليه السلام روح الله، وكلمة.. (12) بحث حول الطاعة أهل المعاصي.. (13) فيمن الدنيا أكبر همه، وشرحه وبيانه.. (17) فيما ناجى الله به موسى بن عمران عليه السلام في ذم الدنيا.. (21) فيما قاله بعض المحققين في معرفة ذم الدنيا.. (25) في أن من كان معرفته أقوى وأتقن، كان حذره من الدنيا أشد.. (28) الدنيا الممدوحة والمذمومة بالتفصيل.. (30) فيما قاله الامام الباقر عليه السلام لجابر في الدنيا وأهله، وفي ذيله بيان.. (36) معنى الزهد، وفيه توضيح وشرح.. (50) أفضل الاعمال بعد معرفة الله عز اسمه ومعرفة الرسول صلى الله عليه واله.. (59) معاني الدنيا مفصلا.. (61) بيان من أبي ذر رضي الله عنه وعنا لطالب العلم، وفيه بيان.. (65) فيما ناجى الله تبارك وتعالى به موسى عليه السلام في الدنيا.. (73)

[84]

في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض أصحابه، في التقوى، وشرحه وبيان لغاته.. (75) الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في ذم الدنيا بقوله: دار بالبلاء محفوفة.. (82) فيما ناجى الله موسى عليه السلام في الفقر والغنى.. (87) أشعار أنشده الامام علي بن موسى الرضا عليهما السلام.. (95) عيسى بن مريم عليهما السلام ومروره بقرية مات أهلها.. (102) خطب من مولى الموحدين عليه السلام في ذم الدنيا وأهلها.. (108) كلمات قصار ذم الدنيا ومن طلبها.. (119) الباب الثالث والعشرون والمأة حب المال وجمع الدنيا والدرهم وكنزهما، وفيه: آيات، و: 35 - حديثا.. (135) في أن أول درهم ودينار ضربا في الارض نظر إليهما إبليس.. (137) في قول الرضا عليه السلام: لا يجتمع المال إلا بخصال خمس: ببخل شديد، و أمل طويل، وحرص غالب، وقطيعة رحم، وايثار الدنيا على الاخرة.. (138) العلة التي من أجلها سمي الدرهم درهما والدينار دينارا.. (140) قصة عيسى بن مريم عليهما السلام وثلاثة نفر من أصحابه ولبنات من ذهب.. (143)

[85]

الباب الرابع والعشرون والمأة حب الرياسة، وفيه: آية، و: 13 - حديثا.. (145) معنى الرياسة.. (145) رياسة الحق ورياسة الباطلة.. (146) في الفتوى والتدريس والوعظ.. (147) فيمن طلب الرياسة.. (150) الباب الخامس والعشرون والمأة الغفلة، واللهو، وكثرة الفرح، والاتراف بالنعم، وفيه: آيات، و: 12 - حديثا.. (154) في مدح الحزن، والهموم في طلب المعيشة.. (157) الباب السادس والعشرون والمأة ذم العشق وعلته، وفيه: 3 - أحاديث.. (158) في أن العشق: قلوب خلت عن ذكر الله، فأذاقها الله حب غيره.. (158) الباب السابع والعشرون والمأة الكسل، والضجر، والعجز، وطلب ما لا يدرك وفيه: 9 - أحاديث.. (159)

[86]

الباب الثامن والعشرون والمأة الحرص، وطول الامل، وفيه: أربعة آيات، و: 40 - حديثا.. (160) من علامات الشقاء، وأن: الجبن، والبخل، والحرص، غريزة واحدة يجمعها سوء الظن.. (162) في قول إبليس لعنه الله لنوح عليه السلام: أرحتني من الفساق، قوله: وإياك والحسد والحرص.. (163) آفات الحرص.. (165) في أن اسامة اشترى وليدة إلى شهر، وقول رسول الله صلى الله عليه واله فيه: إن اسامة لطويل الامل.. (166) الباب التاسع والعشرون والمأة الطمع والتذلل لاهل الدنيا طلبا لما في أيديهم، وفضل القناعة، وفيه: 31 - حديثا.. (168) فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله أبا أيوب... (168) كلمات قصار في ذم الطمع.. (170) قصة رجل اشتدت حاله وما قال له رسول الله صلى الله عليه واله.. (177) الباب الثلاثون والمأة الكبر، وفيه: آيات، و: 63 - حديثا.. (179) في أن: أدنى الالحاد: الكبر، وعنى الكبر.. (190) حقيقة الكبر وآثاره وما قال الشهيد قدس سره في ذلك.. (192) التكبر في العلم.. (196)

[87]

الكبر في العمل والعبادة، وقصة خليع بني إسرائيل وعابد الذي كان في رأسه غمامة.. (198) التكبر بالنسب والحسب والجمال والمال.. (199) البواعث على التكبر والحقد والحسد.. (200) معالجة الكبر واكتساب التواضع.. (201) معنى: العز رداء الله، والكبر ازاره.. (213) في قول الصادق عليه السلام: لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر.. (215) في حشر المتكبرين.. (219) قصة يعقوب ويوسف عليهما السلام والعلة التي من أجلها لم يخرج من صلب يوسف عليه السلام نبي.. (223) منشأ التكبر.. (225) في قول النبي صلى الله عليه واله: آفة الحسب الافتخار والعجب، وبيانه.. (228) الباب الحادى والثلاثون والمأة الحسد وفيه: 48 - حديثا.. (237) معنى الحسد.. (237) اسباب الحسد، وهو من الامراض العظيمة للقلوب وصفة منافية للايمان.. (240) قصة عيسى عليه السلام ورجل من أصحابه ومرورهما على الماء ودخول العجب في قلب الرجل.. (244) في قول النبي صلى الله عليه واله: كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر، وبيانه.. (246) فيما ناجى الله به موسى عليه السلام في ذم الحسد.. (249) في أن رسول الله صلى الله عليه واله كان يتعوذ في كل يوم من ست: من الشك، والشرك، والحمية، والغضب، والبغي، والحسد.. (252)

[88]

قضية من لم يحسد الناس.. (255) أعجب القصص في الحسد، قصة رجل كان في زمن موسى الهادي ببغداد وكان له حار يحسده، واشترى غلاما.. (259) الباب الثاني والثلاثون والمأة ذم الغضب، ومدح التنمر في ذات الله، وفيه: آيتان، و: 50 - حديثا.. (262) في أن أشد الاشياء غضب الله تعالى.. (263) الغضب وحقيقة ومنشأه.. (267) علاج الغضب.. (270) أمر رسول الله صلى الله عليه واله برجل بدوي: لا تغضب، وبيان الحديث.. (274) فيما أوحى الله عز وعلا إلى بعض أنبيائه في الغضب.. (276) آثار الغضب وأثره في الجسد وأثره في القلب.. (279) الباب الثالث والثلاثون والمأة العصبية والفخر والتكاثر في الاموال والاولاد وغيرها، وفيه: آيات، و: 28 - حديثا.. (281) في ذم العصبية وكيفيته.. (283) اسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله تعالى عنهما.. (285) في أن الملائكة كانوا يحسبون أن إبليس منهم.. (287)

[89]

الباب الرابع والثلاثون والمأة النهى عن المدح والرضا به، وفيه: 7 - أحاديث.. (294) لا يصير العبد خالصا لله حتى يصير المدح والذم عنده سواء.. (294) الباب الخامس والثلاثون والمأة سوء الخلق، وفيه: آيتان، و: 12 - حديثا.. (296) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: لا تجتمعان في مسلم: البخل، وسوء الخلق.. (297) قصة سعد بن معاذ.. (298) أبى الله لصاحب الخلق السئ بالتوبة.. (299) الباب السادس والثلاثون والمأة البخل، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا.. (299) فيمن يبخل بالدنيا.. (300) النهى عن التشاور مع الجبان والبخيل والحريص.. (304) في أن البخل جامع لمساوي العيوب.. (307) الباب السابع والثلاثون والمأة الذنوب وآثارها والنهى عن استصغارها، وفيه: آيات، و: 114 - حديثا.. (308) تفسير قوله تبارك وتعالى: (ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم).. (315) في أن الذنوب كلها شديدة وأشدها ما نبت عليه اللحم والدم.. (317)

[90]

تفسير قوله عزوجل: (إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة).. (324) في أن الرجل إذا أذنب خرج في قلبه نكتة سوداء، وتفصيله.. (327) تفسير قوله تبارك وتعالى: (كلا بل ران على قلوبهم) وفيه بحث شريف.. (332) معنى قوله عز اسمه: (لقد كان لسبأ في مسكنهم) وان سبأ كان رجلا من العرب وولد له عشرة أولاد، وقبائل العرب.. (335) فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه، وأن آثار الذنب يبلغ إلى البطن السابع.. (341) في المحقرات من الذنوب.. (345) في نزول النبي صلى الله عليه واله بأرض قرعاء، وقوله لاصحابه ائتونا بحطب.. (346) علامات الشقاء، وما يمتن القلب... (349) قصة إبليس وصعودة على جبل ثور بمكة بعد نزول قوله تعالى: (والذين إذا فعلوا فاحشة)، وما قاله الوسواس الخناس.. (351) في أن الصغائر طرق الكبائر.. (353) العلة التي من أجلها لا يقضي حوائج الرجل.. (360) فيما أوحى الله تبارك وتعالى إلى دواد عليه السلام في دانيال، وما ناجى ربه.. (361) في أن للمؤمن اثنان وسبعون سترا فإذا أذنب انهتكت عنه سترا.. (362) فيما كان في زبور داود عليه السلام وما أوحى الله تعلى إلى عيسى عليه السلام.. (365)

[91]

الباب الثامن والثلاثون والمأة علل المصايب والمحن والامراض والذنوب التى توجب غضب الله وسرعة العقوبة، وفيه: آيات، و: 18 - حديثا.. (366) تفسير سورة المطففين.. (370) عقاب المعاصي.. (372) الذنوب التي تغير النعم، وتورث الندم، وتنزل النقم، وتهتك الستر، وتحبس الرزق، وتعجل الفناء، وترد الدعاء.. (274) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: خمس إذا أدركتموها فتعوذوا بالله.. (376) الباب التاسع والثلاثون والمأة املاء والامهال على الكفار والفجار، والاستدراج والافتنان زائدا على ما مر في كتاب العدل ومن يرحم الله بهم على أهل المعاصي، وفيه: آيات، و: 11 - حديثا.. (377) في ملك هبط إلى الارض ولبث فيها دهرا طويلا، وقوله رأيت عبدا يدعى الربوبية، وأهل قرية قد أسرفوا في المعاصي.. (381)

[92]

الباب الاربعون والمأة النهى عن التعبير بالذنب أو العيب، والامر بالهجرة عن بلاد أهل المعاصي، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. (384) آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران عليهما السلام.. (386) الباب الحادى والاربعون والمأة وقت ما يغلظ على العبد في المعاصي واستدراج الله تعالى، وفيه: آية، و: 17 - حديثا.. (387) من عمر أربعين سنة، وخمسين سنة، وستين سنة، وسبعين أو ثمانين سنة.. (388) في قول الصادق عليه السلام: إن الله يستحيي من ابناء الثمانين أن يعذبهم.. (390) الباب الثاني والاربعون والمأة من أطاع المخلوق في معصية الخالق، وفيه: 10 - أحاديث (391) عن النبي صلى الله عليه واله وسلم: من طلب رضى الناس بسخط الله جعل الله حامده من الناس ذاما، وفيه بيان وشرح وتوضيح.. (391) ذم من أرضى سلطانا جائرا بسخط الله.. (393)

[93]

الباب الثالث والاربعون والمأة التكلف والدعوى، وفيه: آية، و: 5 - أحاديث.. (394) الباب الرابع والاربعون والمأة الفساد، وفيه: حديث واحد.. (395) في أن فساد الظاهر من فساد الباطن، وبيان أعظم الفساد، وعلاج الفساد.. (395) الباب الخامس والاربعون والمأة القسوة والخرق والمراء والخصومة والعداوة (مضافا على ما مر)، وفيه: 22 - حديثا.. (396) شرح وتوضيح لقول الصادق عليه السلام: إذا خلق الله العمد في أصل الخلقة كافرا.. (396) بيان وشرح لقول أبي جعفر عليه السلام: من قسم له الخرق يحجب عنه الايمان.. (398) المراء والخصومة ومعناهما.. (399) معنى: المراء، والجدال، والخصومة.. (400) النهى عن الجدال بغير التي هي أحسن.. (402) الجدال والخصومة في الدين.. (405) في قول الصادق عليه السلام: من زرع العداوة حصد ما بذر.. (409) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السبعون حسب تجزأة الحديثة، وهو الجزء السابع من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا، وكان آخر أجزائه

[94]

فهرس الجزء الحادي والسبعون وهو الجزء الاول من المجلد السادس عشر خطبة الكتاب الباب الاول جوامع الحقوق، وفيه أحاديث.. (2) رسالة الامام علي بن الحسين عليهما السلام إلى بعض أصحابه، وهي رسالة الحقوق.. (2) أبواب آداب العشرة بين ذوى الارحام والمماليك والخدم المشاركين غالبا في البيت الباب الثاني بر الوالدين والاولاد، وحقوق بعضهم على بعض والمنع من العقوق، وفيه: آيات، و: 127 - حديثا.. (22) بحث شريف وتحقيق دقيق في قوله تعالى: (بالوالدين إحسانا) وحديث روي عن الصادق عليه السلام في ذلك، والجمع بين الايات والاخبار.. (23) فيما قاله صاحب الوافي قدس سره وبعض اخرى في الاية والحديث.. (27)

[95]

في حكم السفر لطلب العلم، وهل يشترط فيه اذن الوالدين أم لا.. (35) قصة جريح وما جرى له لترك جواب امه.. (37) في أن بر الوالدين لا يتوقف على الاسلام.. (38) في أن أدنى العقوق كلمة: اف.. (42) حق الوالد على ولده.. (45) حكم الوالدين المخالفين للحق.. (47) هل الام والاب سواء في الولد.. (49) قصة زكريا بن إبراهيم وإسلامه وإسلام امه.. (53) قصة فتى من بني إسرائيل وكان له بقرة.. (68) أبو ذر ونظره إلى على عليه السلام، وقوله: النظر إلى علي، والوالدين، والصحيفة، والكعبة، عبادة.. (73) قصة شاب، حضر رسول الله صلى الله عليه واله عند وفاته، فقال له: قل: لا إله إلا الله، فاعتقل لسانه، حتى رضيت امه، وقصة جريح وهو يصلى فدعته امه فلم يجبها، وما جرى له.. (75) حق الوالد على الولد، وحق الولد على الوالد.. (80) الباب الثالث صلة الرحم، واعانتهم، والاحسان إليهم، والمنع من قطع صلة الارحام، وما يناسبه، وفيه: آيات، و: 123 - حديثا.. (87) في أن صلة الرحم تزيد في العمر وتنفى الفقر، وقول: لاحول ولا قوة إلا بالله، فيها شفاء من تسعة وتسعين داء أدناها الهم.. (88) الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في صلة الرحم وفائدتها.. (101)

[96]

في ازدياد العمر بسب صلة الرحم ونقصه بسبب تركها.. (103) في نزول أمير المؤمنين عليه السلام بالربذة وخطبته فيها.. (105) الاقوال في الرحم التي يلزم صلتها.. (108) في أن صلة الرحم، تزكي الاعمال، وتنمي الاموال، وتدفع البلوى، وتيسر الحساب، وتنسئ في الاجل، وبيانه وشرحه.. (111) بحث في أن العمر يزيد وينقص وما قاله الشهيد قدس سره في ذلك، وقد أشكل بعض وقالوا كيف الحكم يزيادة العمر أو نقصانه بسبب من الاسباب.. (118) بيان من مولى الموحدين عليه السلام فيمن رغب عن عشيرته، وذيله بيان شاف وتحقيق كاف.. (121) الباب الرابع العشرة مع المماليك والخدم، وفيه: 20 - حديثا.. (139) قصة أبي مسعود الانصاري.. (142) في رجل من بني فهد وهو يضرب عبدا له والعبد يقول: أعوذ بالله، فلما أبصر برسول الله صلى الله عليه واله قال: أعوذ بمحمد، وقول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: أربعة لا عذر لهم، وما أوصى به أمير المؤمنين الحسن عليهما السلام.. (143) الباب الخامس وجوب طاعة المملوك للمولى وعقاب عصيانه، وفيه: 6 - أحاديث.. (144) أربعة لا تقبل لهم صلاة.. (144) قصة موسى بن عمران عليه السلام وهو ينظر في أعمال العباد، وقصة المملوك.. (145)

[97]

الباب السادس ما ينبغى حمله على الخدم وغيرهم من الخدمات، وفيه: حديثان.. (146) الباب السابع حمل المتاع للاهل، وفيه: 4 - أحاديث.. (146) يكره للرجل السري أن يحمل الشئ الدني.. (147) الباب الثامن حمل النائبة عن القوم وحسن العشرة معهم، وفيه: خمسة - أحاديث.. (148) في قول الباقر عليه السلام: إياكم والتعرض للحقوق، واصبروا على النوائب، وإن دعاكم بعض قومكم إلى أمر ضرره عليكم أكثر من نفعه لكم فلا تجيبوه.. (148) في أسير من اسارى المسلمين كان يطعم الطعام.. (149) الباب التاسع حق الجار، وفيه: سبعة عشر - حديثا.. (150) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: أربعة من قواصم الظهر.. (150)

[98]

أبواب آداب العشرة مع الاصدقاء وفضلهم وأنواعهم وغير ذلك مما يتعلق بهم الباب العاشر حسن المعاشرة، وحسن الصحبة، وحسن الجوار، وطلاقة الوجه، وحسن اللقاء، وحسن البشر، وفيه: آيتان، و: 56 - حديثا.. (154) في أن عليا عليه السلام صاحب رجلا ذميا وشيعه فأسلم الذمي.. (157) فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام أولاده لما احتضر.. (163) الاصدقاء.. (164) المودة.. (165) في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: إذا آخا أحدكم رجلا فليسأله عن اسمه واسم أبيه وقبيلته ومنزله.. (166) في طلاقة الوجه وحسن البشر.. (169) ثلاث من أتى الله بواحدة منهن أوجب الله له الجنة: الانفاق من اقتار، والبشر بجميع العالم، والانصات من نفسه، وبيانه.. (170) حد حسن الخلق.. (171)

[99]

الباب الحادى عشر فضل الصديق، وحد الصداقة، وآدابها، وحقوقها، وأنواع الاصدقاء، والنهى عن زيادة الاسترسال والاستيناس بهم، وفيه: 37 - حديثا.. (173) من غضب عليك ثلاث مرات فلم يقل فيك شرا فاتخذه صديقا.. (173) ثلاثة من الجفاء.. (174) في أشعار أنشده الرضا عليه السلام للمأمون في السكوت عن الجاهل وترك عتاب بالصيق، واستجلاب العدو.. (176) النهي عن معادات الناس.. (180) الباب الثاني عشر استحباب اخبار الاخ في الله بحبه له، وأن القلب يهدى إلى القلب، وفيه: 8 - أحاديث.. (181) في قول الصادق عليه السلام: إذا أحببت رجلا فأخبره.. (181) الباب الثالث عشر من ينبغى مجالسته ومصاحبته ومصادقته، وفضل الانيس الموافق، والقرين الصالح، وحب الصالحين، وفيه: آيات، و: 23 حديثا.. (183) فيمن أضهر من نفسه التخافت والتضاعف من العبادة والزهد والصوم.. (184) في قول الصادق عليه السلام: خمس خصال من فقد منهن واحدة لم يزل ناقص

[100]

العيش، زائل العقل، مشغول القلب.. (186) فيما قاله النبي صلى الله عليه واله وسلم وعيسى عليه السلام ولقمان عليه السلام لابنه.. (188) الباب الرابع عشر من لا ينبغي مجالسته ومصادقته ومصاحبته والمجالس التى لا ينبغى الجلوس فيها، وفيه: آيات، و: 67 - حديثا.. (190) المجالس التي تميت القلب.. (191) في المجالسة: الاحمق، والبخيل، والجبان، والكذاب.. (192) قصة رجل من أصحاب موسى عليه السلام وكان أبوه من أصحاب فرعون فغرق معهم.. (195) في مجالسة الاخيار والاشرار، وآثارها.. (197) لا ينبغي للمؤمن أن يجلس مجلسا يعصى الله فيه، وشرحه.. (199) في وجوب الاحتراز عن مواضع التهمة.. (201) البدعة ومعناها بالتفصيل، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا والشهيد روح الله روحه في قواعده: محدثات الامور بعد النبي صلى الله عليه واله: الواجب، والمحرم، والمستحب، والمكروه، والمباح، وأن البدعة بدعتان: بدعة هدى، وبدعة ضلال.. (202) في قولهم عليهما السلام: انظر خمسة فلا تصاحبهم، وشرحه وتفصيله وتوجيهه، وان قاطع الرحم ملعون في كتاب الله في ثلاث مواضع.. (208) بيان وشرح وتفسير لقوله تعالى: (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله) و قوله تعالى: (وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا) وقوله تبارك وعلا: (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب).. (215) في أن الناس ارتدوا بعد الحسين عليه السلام إلا ثلاثة.. (220)

[101]

(أبواب) حقوق المؤمنن بعضهم على بعض وبعض أحوالهم الباب الخامس عشر حقوق الاخوان واستحباب تذاكرهم وما يناسب ذلك من المطالب، وفيه: 83 - حديثا.. (221) فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لليوناني الذي را منه المعجزات وأسلم.. (221) للمؤمن على المؤمن سبعة حقوق.. (222) في أن كل واحد من الائمة عليهما السلام كان يعجب نوعا من الطعام.. (231) حق المسلم على المسلم، وإن ضيع منها شيئا خرج من ولاية الله وفيه بيان مفصل وتوجيه وجيه.. (238) الباب السادس عشر حفظ الاخوة ورعاية أوداء الاب، وفيه: 21 - حديثا.. (264) في قول رسول الله صلى الله عليه واله: ثلاث يطفين نور العبد: من قطع أوداء أبيه، و غير شيبته، ورفع بصره في الحجرات من غير أن يؤذن له.. (264) في أن أمير المؤمنين عليه السلام طلق عائشة يوم البصرة، وأن المنافقات من أزواج

[102]

النبي صلى الله عليه واله خرجن بنفاقهن عن امهات المؤمنين.. (265) قصة نفر من المسلمين خرجوا إلى سفر فضلوا الطريق، والجن الذي بايع رسول الله صلى الله عليه وآله، وجواز رواية الحديث عن الجن.. (272) الباب السابع عشر فضل المواخاة في الله وأن المؤمنين بعضهم اخوان بعض وعلة ذلك، وفيه: آية، و: 15 - حديثا.. (275) علة الهموم.. (276) الباب الثامن عشر فضل حب المؤمنين والنظر إليهم، وفيه: 8 - أحاديث.. (278) النظر إلى العالم، والامام المقسط، والوالدين، والاخ.. (278) في وثاقة مفضل بن عمر.. (279) الباب التاسع عشر علة حب المؤمنين بعضهم بعضا وانواع الاخوان، وفيه: 4 - أحاديث.. (281) في قول علي عليه السلام: الاخوان صنفان.. (281) ثلاثة أشياء في كل زمان عزيزة.. (282)

[103]

الباب العشرون قضاء حاجة المؤمنين والسعى فيها وتوقيرهم، وادخال السرور عليهم، واكرامهم، والطافهم، وتفريح كريهم، والاهتمام بامورهم، وفيه: 159 - حديثا.. (283) ثواب الحاج وقضاء حاجة المؤمنين.. (285) بيان وشرح لقول رسول الله صلى الله عليه وآله: من سر مؤمنا فقد سرني ومن سرني فقد سر الله.. (278) فيما ناجى الله عزوجل به عبده موسى عليه السلام.. (288) حديث في تجسم الاعمال، وبيانه من شيخ بهاء الدين قدس سره، والعلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا.. (290) ترجمة النجاشي، وما فعل برجل من أصحاب الصادق عليه السلام، وأن الاهواز تسع كور، ومعنى الديوان، والخراج.. (293) قصة رجل مؤمن في بني أسرائيل وكان له جار كافر.. (305) قصة ملك جبار وصالح ماتا في يوم واحد.. (306) في مصافحة الاخوان.. (307) في أن المؤمن أخو المؤمن وعينه ودليله.. (311) في مؤمن بذل جاهه لاخيه المؤمن.. (317) فيمن سعى في حاجة أخيه المسلم.. (333) معنى قول النبي صلى الله عليه وآله: من أصبح لا يهتم بامور بامور المسلمين فليس بمسلم.. (337)

[104]

الباب الحادى والعشرون تزاور الاخوان، وتلاقيهم، ومجالستهم، في احياء أمر أئمتهم عليهم السلام، وفيه: 36 - حديثا.. (342) فيمن زار أخاه لله لا لغيره.. (342) في أن زيارة المؤمن خير من عتق عشر رقاب مؤمنات.. (349) الباب الثاني والعشرون تزويج المؤمن، أو قضاء دينه، أو اخدامه أو خدمته، ونصيحته، وفيه: 9 - أحاديث.. (356) الباب الثالث والعشرون اطعام المؤمن، وسقيه، وكسوته، وقضاء دينه، وفيه: آيات، و: 115 - حديثا.. (359) ثواب من أطعم مسلما.. (366) في أن عيادة المؤمن عيادة الله.. (368) بحث في وقف المسلم على الحربي، والصدقة على الذمي واليهود والنصارى والمجوس.. (370) في كلمة: الفردوس، وأصله واشتقاقه.. (372) ثواب من أطعم مؤمنا ومن سقاه ومن كساه.. (378) جزاء من أطعم مسكينا.. (382)

[105]

الباب الرابع والعشرون ثواب من كفى لضرير حاجة، وفيه: حديث واحد.. (388) الباب الخامس والعشرون فضل اسماع الاصم من غير تضجر، وفيه: حديث.. (388) الباب السادس والعشرون ثواب من عال أهل بيت من المؤمنين، وفيه: حديثان.. (389) الباب السابع والعشرون من أسكن مؤمنا بيتا، وعقاب من منعه عن ذلك، وفيه: حديث.. (389) الباب الثامن والعشرون التراحم والتعاطف والتودد والبر والصلة والايثار والمواساة واحياء المؤمن، وفيه: ثلاثة آيات، و: 53 - حديثا.. (390) فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد الحنفية.. (391)

[106]

المتحابون في الله.. (398) معنى قوله تعالى: " من قتل نفسا بغير نفس فكانما قتل الناس جميعا ".. (401) الباب التاسع والعشرون من يستحق ان يرحم، وفيه: 4 - أحاديث.. (405) الباب الثلاثون فضل الاحسان، والفضل والمعروف، ومن هو أهل لها، وفيه: آيات، و: 62 - حديثا.. (406) قصة رجل جاء إلى علي عليه السلام فقال له اكتب حاجتك في الارض.. (407) فيما أوصى به علي عليه السلام عند وفاته.. (411) قصة رجل من ابناء النبيين له ثروة من مال، وولده.. (415) في قول الصادق عليه السلام للمفضل: إذا أردت أن تعلم أشقيا الرجل أم سعيدا فانظر بره ومعروفه إلى من يصنعه.. (417) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الحادي والسبعون وهو الجزء الاول من المجلد السادس عشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره

[107]

فهرس الجزء الثاني والسبعون الباب الحادي والثلاثون العشرة مع اليتامى، وأكل أموالهم، وثواب ايوائهم، والرحم عليهم، وعقاب ايذائهم، وفيه: آيات، و: 54 - حديثا.. (1) قصة عيسى عليه السلام ومروره بقبر يعذب صاحبه، وله ولد صالح.. (2) فيمن اتجر بمال اليتيم.. (5) عقاب من أكل مال اليتيم.. (8) الباب الثاني والثلاثون آداب معاشرة العميان والزمنى وأصحاب العاهات المسرية، وفيه: آية، و 11 - حديثا.. (14) يكره أن يكلم الرجل مجذوما إلا أن يكون بينه وبينه قدر ذراع.. (14) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: خمسة يجتنبون على كل حال.. (15) الباب الثالث والثلاثون نصر الضعفاء والمظلومين، واغاثتهم وتفريج كرب المؤمنين، ورد العادية عنهم، وستر عيوبهم وفيه: 28 - حديثا.. (17) قصة رجل صلي يوما بغير وضوء ومر على ضعيف فلم ينصره.. (18) فيمن نفس عن مؤمن.. (22)

[108]

الباب الرابع والثلاثون من ينفع الناس، وفضل الاصلاح بينهم، وفيه: آية، و:.. (23) الباب الخامس والثلاثون الانصاف والعدل، وفيه: آيات، و: 45 - حديثا.. 24 فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام.. (26) أشد ما فرض الله عزوجل على عباده.. (29) معنى: ذكر الله على كل حال، وأن الذكر ثلاثة أنواع.. (31) معنى: العدل.. (36) معنى: في ظل عرش الله.. (39) الباب السادس والثلاثون المكافات على الصنائع، وذم مكافات الاحسان بالاساءة، وأن المؤمن مكفر، وفيه: آيات، و: 12 - حديثا.. (41) أربعة أسرع شئ عقوبة.. (42) الباب السابع والثلاثون في أن المؤمن مكفر لا يشكر معروفه، وفيه: 3 - أحاديث.. (44)

[109]

الباب الثامن والثلاثون الهدية، وفيه: آية، و: سبعة - أحاديث.. (44) الهدية على ثلاثة، وقول الرسول صلى الله عليه وآله: نعم الشئ الهدية مفتاح الحوائج.. (45) الباب التاسع والثلاثون الماعون، وفيه: آية، و: ثلاثة - أحاديث.. (45) منع الماعون مثل: السراج، والنار، والخمير، والملح.. (45) الباب الاربعون الاغضاء عن عيوب الناس، وثواب من مقت نفسه دون الناس، وفيه: 17 - حديثا.. (46) أسرع الخير ثوابا وأسرع الشر - عقابا.. (47) فيمن غفل عن عيب نفسه.. (49) الباب الحادى والاربعون ثواب اماطة الاذى عن طريق واصلاحه والدلالة على الطريق، وفيه: 6 - أحاديث.. (49) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: دخل عبد الجنة بغض من شوك كان على طريق المسلمين فأماطه عنه.. (49)

[110]

الباب الثاني والاربعون الرفق واللين وكف الاذى والمعاونة على البر والتقوى، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا.. (50) في شرف المؤمن وعزه.. (52) في أن لكل شئ قفلا، وقفل الايمان الرفق، وفيه بيان.. (55) معنى قول الصادق عليه السلام: إن الله تعالى رفيق يحب الرفق.. (56) الباب الثالث والاربعون النصيحة للمسلمين، وبذل النصح لهم، وقبول النصح ممن ينصح، وفيه،: 13 - حديثا.. (65) الباب الرابع والاربعون الادب، ومن عرف قدره، ولم يتعد طوره، وفيه: 10 - أحاديث.. (66) الادب: تركك ما كرهته لغيرك.. (67) الباب الخامس والاربعون فضل كتمان السر وذم الاذاعة، وفيه: 49 - حديثا.. (68) لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال:.. (68) أشعار أنشده الرضا عليه السلام للمأمون في كتمان السر.. (69)

[111]

في قول الصادق عليه السلام: لاتطلع صديقك من سرك إلا على مالو اطلع عليه عدوك لم يضرك.. (71) في قول الرضا عليه السلام: لو أعطيناكم كلما تريدون كان شرا لكم، وبيانه.. (77) في إفشاء أسرار الائمة عليهم السلام.. (84) الباب السادس والاربعون التحرز عن مواضع التهمة، ومجالسة أهلها، وفيه: 9 - أحاديث.. (90) فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته.. (90) الباب السابع والاربعون لزوم الوفاء بالوعد والعهد، وذم خلفهما، وفيه: آيات، و: 26 - حديثا.. (91) ثلاث من كن فيه أو جبن له أربعا على الناس.. (93) العله التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد.. (94) الباب الثامن والاربعون المشورة وقبولها ومن ينبغى استشارته، ونصح المستشير، والنهى عن الاستبداد بالرأي، وفيه: آيات، و: 57 - حديثا.. (97) في ذم المشورة مع الجبان والبخيل والحريص.. (99) فيما كان في التوراة.. (100)

[112]

حدود المشورة وكيفيتها.. (102) كلمات قصار في المشورة.. (104) الباب التاسع والاربعون غنى النفس والاستغناء عن الناس، واليأس عنهم، وفيه: 24 - حديثا.. (105) في الافتقار والاستغناء عن الناس.. (106) فيمن أراد أن لا يسأل ربه إلا أعطاء.. (109) الباب الخمسون اداء الامانة، وفيه آيتان، و: 24 - حديثا.. (113) في النظر إلى صدق الحديث وأداء الامانة.. (114) في أن أهل الارض لمرحومون ما تحابوا، وأدوا الامانة، وعملوا بالحق 117 الباب الحادى والخمسون التواضع، وفيه: آية، و: 42 - حديثا.. (117) قصة أب وابن كانا طيفا لامير المؤمنين عليه السلام (117) قصة النجاشي ملك الحبشة وجعفر بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما.. (119) التواضع وحقيقته وآثاره.. (121)

[113]

العلة التي من أجلها اصطفى الله عزوجل موسى عليه السلام لكلامه.. (122) النجاشي وجعفر وترجمتهما وغزوة بدر، وما قاله النجاشي.. (124) في أن ملكا أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وخيره بأن يكون عبدا رسولا متواضعا أو ملكا رسولا، وبيانه.. (128) حد التواضع.. (135) الباب الثاني والخمسون رحم الصغير، وتوقير الكبير، واجلال ذى الشيبة المسلم، وفيه: 15 - حديثا.. (134) الباب الثالث والخمسون النهى عن تعجيل الرجل عن طعامه أو حاجته، وفيه: 4 - أحاديث.. (138) الباب الرابع والخمسون ثواب اماطة القذى عن وجه المؤمن، والتبسم في وجهه، وما يقول الرجل إذا اميط عنه القذى، ومعنى قول الرجل لاخيه جزاك الله خيرا، والنهى عن قول الرجل لصاحبه لا وحياتك وحياة فلان، وفيه: 5 - أحاديث.. (139) الباب الخامس والخمسون حد الكرامة، والنهى عن رد الكرامة، ومعناها، وفيه: 7 - أحاديث.. (140)

[114]

الباب السادس والخمسون من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزء به، أو طعن عليه أو رد قوله، والنهى عن التنابز بالالقاب، وفيه: آيات، و: 21 - حديثا.. (142) ترجمة أبو العتاهية.. (143) فيما أوحى الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله ليلة المعراج.. (146) الباب السابع والخمسون من أخاف مؤمنا، أو ضربه، أو آذاه، أو لطمه، أو أعان عليه، أو سبه، وذم الرواية على المؤمن، وفيه: 46 - حديثا.. (147) فيمن اكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرج عنه كربة.. (148) في قول الله تعالى: ليأذن بحرب مني من آذى عبدي المؤمن.. (152) في قول الله تعالى: ما تقرب إلي عبد بشئ أحب إلي مما افترضت عليه، وقول الشيخ بهاء الدين والشهيد رحمهما الله بأن الواجب أفضل من الندب.. (156) في أن سب المؤمن والتعريض عليه فسق.. (160) المروة ومعناها.. (168)

[115]

الباب الثامن والخمسون الخيانة، وعقاب اكل الحرام، وفيه: آية، و: 14 - حديثا.. (170) عقاب من خان جاره.. (171) في أن المؤمن يكون بخيلا وجبانا ولا يكون كذابا.. (172) الباب التاسع والخمسون من منع مؤمنا شيئا من عنده أو من عند غيره أو استعان به أخوه فلم يعنه، أو لم ينصحه في قضائه، وفيه: 28 - حديثا.. (173) فيمن استان به رجل من إخوانه في حاجة.. (175) عقاب من حبس حق المؤمن.. (178) الباب الستون الهجران، وفيه: 14 - حديثا.. (184) معنى الهجر والهجران، ولا هجرة فوق ثلاث.. (184) في أن في أول ليلة من شهر رمضان يغل المردة من الشياطين.. (188) الباب الحادى والستون من حجب مؤمنا، وفيه: 5 - أحاديث.. (189) عقاب من كان بينه وبين مؤمن حجاب.. (190) قصة أربعة نفر في زمن بني إسرائيل.. (191)

[116]

الباب الثاني والستون التهمة والبهتان وسوء الظن بالاخوان وذم الاعتماد على ما يسمع من أفواه الرجال، وفيه: آيات، و: 23 - حديثا.. (193) عقاب من بهت مؤمنا أو مؤمنة.. (194) بين الحق والباطل، وحسن الظن واصله، وإذا كان زمان: العدل، والجور.. (197) سوء الظن والمراد منه.. (200) الباب الثالث والستون ذى اللسانين والوجهين، وفيه: 14 - حديثا.. (202) عقاب من كان ذا لسانين وشرحه وتفصيله.. (204) الباب الرابع والستون الحقد، والبغضاء، والشحناء، والتشاجر، ومعاداة الرجال، وفيه: آيتان، و: 13 - حديثا.. (209) أربعة القليل منها كثير: النار، والنوم، والمرض، والعداوة.. (210) كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام.. (212)

[117]

الباب الخاس والستون تتبع عيوب الناس وافشائها، وطلب عثرات المؤمنين والشماتة، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا.. (212) معنى عورة المؤمن على المؤمن حرام.. (214) في قول الكاظم عليه السلام كذب سمعك وبصرك عن أخيك.. (215) أقرب ما يكون العبد إلى الكفر، وفيه بيان.. (217) الباب السادس والستون الغيبة، وفيه: آيات، و: 86 - حديثا.. (220) الغيبة ومعناها لغة واصطلاحا، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره.. (221) العلة التي من أجلها جعل الغيبة أعظم من كثير من المعاصي.. (223) أقسام الغيبة وأخبثها.. (224) السامع الغيبة.. (226) في أن الغيبة تتنوع بعشرة أنواع، وبيانها مفصلا.. (227) فيما قاله الشيهد الثاني رحمه الله تعالى وإيانا في علاج الغيبة مفصلا.. (229) فيما قاله الشيخ حسن بن الشهيد رحمهما الله في الغيبة.. (234) في تجويز الغيبة وما قاله الشيخ بهاء الدين قدس سره.. (239) كفارة الغيبة.. (241) فيما وجب على المغتاب.. (243) فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل.. (247)

[118]

فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام: إذا أصبحت.. (250) العلة التي من أجلها كانت الغيبة أشد من الزنا.. (252) الباب السابع والستون النميمة والسعاية، وفيه: ثلاث آيات، و: 19 - حديثا.. (263) فيمن بر بوالديه ولم يمش بالنميمة.. (263) قصة رجل من بني إسرائيل الذي كان نماما.. (266) فيما قاله الشهيد الثاني قدس سره في النميمة، والسبب الباعث عليها.. (268) الباب الثامن والستون المكافاة على السوء، وما يتعلق بذلك، وفيه: آيات، و: حديث.. (271) الباب التاسع والستون المعاقبة على الذنب ومداقة المؤمنين، وفيه: حديثان.. (272) الباب السبعون البغى والطغيان وفيه: آيات، و: 18 - حديثا.. (272) فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام.. (274)

[119]

معنى: البغى.. (276) في أن أول من بغى على الله عناق بنت آدم عليه السلام.. (277) الباب الحادى والسبعون سوء المحضر ومن يكرمه الناس اتقاء شره، ومن لا يؤمن شره ولا يرجى خيره، وفيه: 12 - حديثا.. (279) علامة ولد الزنا.. (279) الباب الثاني والسبعون المكر والخدعة والغش، والسعى في الفتنة، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا.. (283) فيمن غش مسلما أو ماكره أو ضره، وقول علي عليه السلام: لكنت امكر العرب.. (285) معنى الدهاء والغدر.. (290) الباب الثالث والسبعون الغمز والهمز واللمز والسخرية والاستهزاء، وفيه: آيات، وحديث واحد.. (292) الباب الرابع والسبعون السفيه والسفلة، وفيه: آية، و: 13 - حديثا.. (293) في رجلين يتسابان، وفيه بيان بالتفصيل.. (294)

[120]

العلة التي من أجلها سميت الاصبع التي تلي الابهام سبابة، وما قاله العلامة المجلسي قدس سره... (295) المعارضة بالمثل.. (296) معنى السفلة وقصة رجل وامرأة شكا إلى عمر.. (300) الباب الخامس والسبعون الجبن، وفيه: حديث واحد.. (301) الباب السادس والسبعون من باع دينه بدنيا غيره، وفيه: حديث واحد.. (301) في أن أشقى الخلق من باع دينه بدنيا غيره.. (301) الباب السابع والسبعون الاسراف والتبذير، وحدهما، وفيه: آيات، و: 7 - أحاديث.. (302) معنى الاسراف والاقتار.. (303) الباب الثامن والسبعون في ذم الاسراف والتبذير، وفيه: 6 - أحاديث.. (303) علامة المسرف.. (304)

[121]

الباب التاسع والسبعون الظلم وأنواعه، ومظالم العباد، ومن أخذ المال من غير حله فجعله في غير حقه، والفساد في الارض، وفيه: آيات، و: 79 - حديثا.. (305) فيما أوحى الله تعالى إلى عيسى عليه السلام، وأن الظلم ثلاثة.. (311) كفارة الظلم.. (313) معنى قوله تعالى: " وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون ".. (316) معنى قوله تعالى: " ومن الناس من يعجبك ".. (317) كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام.. (320) معنى الظلم، وأن المشرك ظالم.. (322) معنى قوله تعالى: " وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا " وأن من ظلم سلط الله عليه من يظلمه، أو على عقبه، أو على عقب عقبه، وفيه بيان شريف لطيف دقيق.. (325) الباب الثمانون آداب الدخول على السلاطين والامراء وفيه: حديث.. (334) الباب الحادى والثمانون أحوال الملوك والامراء، والعراف، والنقباء، والرؤساء، وعدلهم وجورهم، وفيه: آيات، و: 86 - حديثا.. (335)

[122]

رحى التي كانت في جهنم.. (338) سبعة لعنهم الله ورسوله.. (339) من تولى أمرا من امور الناس.. (340) فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من إنبيائه عليهم السلام في مملكة جبار.. (345) الولاية، وولاية الولاة.. (347) الفرق بين العدل والجود.. (350) فيما كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى امراء الجنود في حق الوالي.. (354) فيما كتبه عليه السلام إلى امراء الخراج.. (355) فيما كتبه عبد الله النجاشي والى الاهواز إلى الامام الصادق عليه السلام.. (360) في ذم مجالسة الملوك وأبناء الدنيا.. (367) الباب الثاني والثمانون الركون إلى الظالمين وحبهم وطاعتهم، وفيه: آيات، و: 57 - حديثا.. (367) في طاعة السلطان.. (368) فيما يفسد القلب.. (370) قصة ملك جبار وعبد صالح، وقصة إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد.. (373) لكل جبار ولي على بابه.. (379)

[123]

الباب الثالث والثمانون أكل أموال الظالمين وقبول جوائزهم، وفيه: 7 - أحاديث.. (382) الباب الرابع والثمانون رد الظلم عن المظلومين، ورفع حوائج المؤمنين إلى السلاطين، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث.. (384) في صحف إبراهيم عليه السلام.. (384) الباب الخامس والثمانون النهى عن موادة الكفار ومعاشرتهم واطاعتهم والدعاء لهم، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا.. (385) تفسير الايات، وقصة حاطب بن أبي بلتعة.. (388) فيمن زنا بامرأة مسلمة أو يهودية أو نصرانية أو مجوسية.. (389) الباب السادس والثمانون الدخول في بلاد المخالفين والكفار والكون معهم، وفيه: حديثان.. (392)

[124]

الباب السابع والثمانون التقية والمداراة، وفيه: آيات، و: 144 - حديثا.. (393) فيما قاله الرضا عليه السلام في جواب من سئل عنه: ما العقل.. (393) في أن التقية كانت سنة إبراهيم الخليل عليه السلام.. (396) فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في طلب السلامة والتقية.. (400) تقية رجل شيعي من بعض المخالفين بحضرة الصادق عليه السلام، وما قاله تورية، وقصة خربيل المؤمن مع قوم فرعون الذين وشوا به إلى فرعون.. (402) تقية رجل من أصحاب الجواد عليه السلام.. (405) في جواز الحلف لصاحب العشار.. (411) في تقية عمار وما قاله سلمان لليهود.. (412) قصة صبي الذي كان ابن سبع سنين بحضرة الرضا عليه السلام.. (416) العلة التي من أجلها تشبه الشيعة بالنحل.. (417) في قول علي عليه السلام: إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ثم تدعون إلى البراءة مني فلا تبرءوا مني.. (430) العلة التي من أجلها جعلت التقية.. (434) في أن مداراة الناس كان نصف الايمان.. (440)

[125]

الباب الثامن والثمانون من مشى إلى طعام لم يدع إليه ومن يجوز الاكل من بيته بغير اذنه، وفيه: آية، و: 11 - حديثا.. (444) ثمانية إن اهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم.. (444) معنى قوله تعالى: (أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم..).. (445) الباب التاسع والثمانون الحث على اجابة دعوة المؤمن، والحث على الاكل من طعام أخيه، وفيه: 12 - حديثا.. (446) ثلاثة من الجفاء.. (447) الباب التسعون جودة الاكل في منزل الاخ المؤمن، وفيه: 10 - أحاديث.. (448) الباب الحادى والتسعون آداب الضيف، وصاحب المنزل، ومن ينبغي ضيافته، وفيه، آيات، و: 36 - حديثا.. (450) حق الضيف.. (451) قصة رجل من الانصار وضيفه.. (452) سليمان عليه السلام وشيفية ضيافته.. (456)

[126]

الباب الثاني والتسعون العرض على أخيك، وفيه: 3 - أحاديث.. (457) عرض الطعام والماء والوضوء على الضيف.. (457) الباب الثالث والتسعون فضل اقراء الضيف واكرامه، وفيه: آية، و: 25 - حديثا.. (458) فيما قاله النبي صلى الله عليه واله في إكرام الضيف.. (460) الباب الرابع والتسعون أن الرجل إذا دخل بلدة فهو ضيف على اخوانه وحد الضيافة، وفيه: 3 - أحاديث.. (462) الضيافة ثلاثة أيام.. (463)

[127]

الباب الخامس والتسعون آداب المجالس، والمواضع التى ينبغى الجلوس فيها أو لا ينبغى، وحد التواضع لمن يدخله، وفيه: آيات، و: 25 - حديثا.. (463) المجالس بالامانة إلا ثلاثة مجالس.. (465) في مرور الملائكة على مجلس يسبح الله.. (468) الباب السادس والتسعون السنة في الجلوس وأنواعه، وفيه: 4 - أحاديث.. (469) في الجلوس على الطعام.. (469) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثاني والسبعون وهو الجزء الثاني من المجلد السادس عشر

[128]

فهرس الجزء الثالث والسبعون (ابواب التحية والتسليم والعطاس) (وما يتعلق بها) وفيه: 12 - بابا الباب السابع والتسعون افشاء السلام والابتداء به وفضله وآدابه وأنواعه وأحكامه والقول عند الافتراق، وفيه: آيات، و: 64 - حديثا.. (1) أعجز الناس وأبخلهم.. (4) العلة التي من أجلها.. (6) أربعة لا يسلمون.. (8) إذا سلم اليهود والنصراني والمشرك.. (11) الباب الثامن والتسعون الاذن في الدخول وسلام الاذن، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث.. (13) النهي عن الدخول في ثلاثة مواقع، وأن الاستيذان ثلاثة.. (14)

[129]

الباب التاسع والتسعون فيما قيل في جواب من قال: كيف أصبحت ؟، و: 21 - حديثا.. (15) في قول السجاد عليه السلام: أصبحت مطلوب بثمان.. (15) جواب سلمان وحذيفة لمن قال لهما: كيف أصبحت.. (16) جواب: عيسى بن مريم عليهما السلام، ونبينا محمد صلى الله عليه واله، وعلي بن أبي طالب عليه السلام، وأبو ذر الغفاري، وربيع بن خثيم، واويس بن عامر القرني، لمن قال لهم: كيف أصبحت ؟.. (17) الباب المأة المصافحة والمعانقة والتقبيل، وفيه: 47 - حديثا.. (19) قصة إبراهيم الخليل عليه السلام ورجل كان طوله اثنا عشر شبرا.. (19) في مصافحة الامام الباقر عليه السلام.. (23) في تجديد المصافحة ولو بنخلة أو شجرة.. (27) في تقبيل اليد والرأس.. (37) في تعظيم المؤمن قياما.. (38) الباب الحادى والمأة الاصلاح بين الناس وفيه، آيات، و: 12 - حديثا.. (43) إصلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصوم، وبيانه.. (43) ترجمة: أبو حنيفة سايق الحاج وما فعله مفضل.. (45) معنى قوله تعالى: (ولا تجعلوا الله عرضة لايمانكم أن تبروا).. (46)

[130]

الباب الثاني والمأة التكاتب وآدابه والافتتاح بالتسمية في الكتابة وفى غيرها من الامور، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. (48) فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في آداب الكتابة، والعلة التي من أجلها سمي تبع تبعا.. (49) وضع القلم على الاذن.. (50) الباب الثالث والمأة العطاس والتسميت، وفيه: 29 - حديثا.. (51) الدعاء عند العطاس.. (51) في أن صاحب العطسة يأمن الموت ثلاثة أيام، وما قاله صاحب الزمان عجل الله تعالى عند ولادته.. (53) علة العطاس.. (55) الباب الرابع والمأة آداب الجشأ والتنخم والبصاق، وفيه: 6 - أحاديث.. (56) في قول رسول الله صلى الله عليه واله إذا تجشأ أحدكم فلا يرفع جشاءه إلى السماء ولا إذا بزق.. (56) الباب الخامس والمأة ما يقال عند شرب الماء، وفيه: حديث واحد.. (57)

[131]

الباب السادس والمأة الدعابة والمزاح والضحك، وفيه: آية، و: 19 - حديثا.. (58) ذم كثرة المزاح والضحك.. (58) فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا.. (59) الباب السابع والمأة الابواب التي ينبغى الاختلاف إليها وبعض النوادر وفيه: 3 - أحاديث.. (61) فيما قالته الحكماء في الابواب.. (61) الباب الثامن والمأة ما يجوز من تعظيم الخلق وما لا يجوز، وفيه: آيات، و: 4 - أحاديث.. (62) فيما فعل سلمان برسول الله صلى الله عليه واله وسلم.. (63)

[132]

القسم الثاني من المجلد السادس عشر كتاب الاوامر والسنن والاوامر والنواهي والكبائر والمعاصي والزى والتجمل خطبة الكتاب (أبواب) آداب التطبيب والتنظيف والاكتحال والتدهن الباب الاول جوامع آداب النبي صلى الله عليه وآله وسنته، وفيه: حديثان.. (66) في قوله صلى الله عليه واله وسلم: خمس لا أدعهن حتى الممات.. (67) الباب الثاني السنن الحنيفية، وفيه: 10 - أحاديث.. (67) السنن الحنيفية عشرة: خمس في الرأس وخمس في الجسد.. (67) شريعة إبراهيم عليه السلام.. (68)

[133]

أبواب آداب الحمام والنورة والسواك وما يتعلق بها الباب الثالث آداب الحمام وفضله وأحكامه والادعية المتعلقة به والتدلك وغسل الرأس بالطين، وفيه: 67 - حديثا.. (69) في مناهي النبي صلى الله عليه واله.. (69) دعاء عند دخول الحمام ونزع الثياب.. (70) في نتف الابط وحلقه.. (71) فيما يسن ويهزلن.. (73) في قراءة القرآن والنكاح في الحمام.. (77) الباب الرابع الحلق وجز شعر الرأس والفرق وتربيته وتنظيف الرأس والجسد بالماء ودفع الروائح الكريهة وغسل الثوب، وفيه: 25 - حديثا.. (82) الدعاء لحلق الرأس.. (83) غسل الرأس والثياب.. (84)

[134]

الباب الخامس غسل الرأس بالخطمى والسدر وغيرهما، وفيه: 12 - حديثا.. (86) غسل الرأس بالخطمي أمان من الصداع، وبراءة من الفقر، وطهور للرأس من الخرازة، ويزيد في الرزق.. (86) الباب السادس الاطلاء بالنورة وآدابه، وازالة شعرة الابط والعانة وغيرها وفيه: 42 - حديثا.. (88) ذم إطالة الشارب والعانة والابط.. (88) في النور والحناء بعدها.. (89) فيما يورث البرص.. (92) الباب السابع الاكتحال وآدابه، وفيه: 27 - حديثا.. (94) في أن النظر إلى الوجه الحسن، والنظر إلى الماء الجاري، والنظر إلى الخضرة والكحل عند النوم، يضئن الوجه.. (94) فوائد الكحل والدعاء عنده.. (95) الباب الثامن الخضاب للرجال والنساء، وفيه: 49 - حديثا.. (97) فوائد الخضاب.. (97)

[135]

الباب التاسع وصل الشعر والقصص في الرأس، وفيه: 5 - أحاديث.. (105) الباب العاشر الشيب وعلته وجزه ونتفه، وفيه: 13 - حديثا.. (106) في إبراهيم عليه السلام كان أول من را شيبا في لحيته.. (106) الباب الحادى عشر اللعب بشعر اللحية وأكله وفت الطين، وفيه: 3 - أحاديث.. (108) فيما أوصى به النبي صلى الله عليه واله إلى علي عليه السلام.. (108) الباب الثاني عشر نتف شعر الانف، وفيه: حديثان.. (109) الباب الثالث عشر اللحية والشارب، وفيه: 18 - حديثا.. (109) في تعليم الاظفار.. (110) معنى قول رسول الله صلى الله عليه واله: حفوا الشوارب واعفوا اللحى.. (111) فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في شرطة الخميس.. (112)

[136]

الباب الرابع عشر تسريح الرأس واللحية وآدابه وأنواع الامشاط 17 - حديثا.. (113) في المشط والدهن والدعاء عند الامشاط.. (114) الباب الخامس عشر التمشط وآدابه، وفيه: 22 - حديثا.. (116) في تسريح الرأس واللحية.. (118) الباب السادس عشر قص الاظفار، وفيه: 47 - حديثا.. (119) فيمن قلم اظفاره يوم الجمعة.. (120) في احتباس الوحي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم.. (123) تقليم الاظفار في أيام الاسبوع.. (124) الباب السابع عشر دفن الشعر والظفر وغيرهما من فضول الجسد، وفيه: 3 - أحاديث.. (125) يدفن سبعة أشياء.. (125)

[137]

الباب الثامن عشر السواك والحث عليه وفوائده وأنواعه وأحكامه، وفيه: 85 - حديثا.. (126) في سنن المرسلين عليهم السلام، وقول الصادق عليه السلام: تعلموا العربية فانها كلام الله.. (127) في السواك اثنتا عشرة خصلة.. (129) السبحة من طين قبر الحسين عليه السلام.. (136) شكاية الكعبة إلى الله عزوجل.. (137) الدعاء عند السواك.. (139) " ابواب الطيب " الباب التاسع عشر الطيب وفضله واصله، وفيه: 11 - حديثا.. (141) في أن الله تعالى يحب الجمال والتجمل ويكره البؤس والتباؤس، وما يسمن وما يهزلن.. (141) الباب العشرون السمك والعنبر والغالية، وفيه: ثلاثة - أحاديث.. (142) التبخير بالعود الهندي.. (142)

[138]

الباب الحادى والعشرون أنواع البخور، وفيه: 6 - أحاديث.. (143) العود الهندي، والدعاء عند البخور.. (143) الباب الثاني والعشرون ماء الورد، وفيه: 5 - أحاديث.. (144) في أن الورد، يزيد في ماء الوجه وينفي الفقر.. (144) الباب الثالث والعشرون التدهن وفضل تدهين المؤمن، وفيه: 5 - أحاديث.. (145) فضل البنفسج على الادهان.. (145) " ابواب الرياحين " الباب الرابع والعشرون الورد، وفيه: 5 - أحاديث.. (146) في أن الورد نبت من عرق النبي صلى الله عليه واله وسلم ليلة المعراج.. (146) الباب الخامس والعشرون النرجس والمرزنجوش والاس وساير الرياحين، وفيه: 4 - أحاديث.. (147)

[139]

ابواب المساكن وما يتعلق بها الباب السادس والعشرون سعة الدار وبركتها وشؤمها وحدها وذم من بناها رياء وسمعة، وفيه: آيات، و: 55 - حديثا.. (148) في بناء البيت.. (150) فيما كان من السعادة والشقاوة.. (154) الباب السابع والعشرون ما ورد في سكنى الامصار والقرى، وفيه: 4 - أحاديث.. (156) في ذم الرساتيق.. (156) الباب الثامن والعشرون النزول في البيت الخراب والمبيت في دار ليس له باب والخروج بالليل، وفيه: 3 - أحاديث.. (157) الباب التاسع والعشرون ما يستحب عند شراء الدار وبنائه، وفيه: 3 - أحاديث.. (157) الوليمة في خمس.. (157) معنى: العرس، والخرس، والعذار، والوكار، والركاز.. (158)

[140]

الباب الثلاثون تزويق البيوت وتصويرها واتخاذ الكلب فيها، وفيه: 13 - أحاديث.. (159) في أن الملائكة لا يدخلون بيتا فيه كلب أو تمثال جسد أو اناء يبال فيه.. (159) الباب الحادى والثلاثون اتخاذ المسجد في الدار، وفيه: آية، و: 3 - أحاديث.. (161) الباب الثاني والثلاثون اتخاذ الدواجن في البيوت، وفيه: 13 - حديثا.. (163) في الهر والحمام والديك.. (163) الباب الثالث والثلاثون الاسراج وآدابه، وفيه: 7 - أحاديث.. (164) في أن السراج قبل مغيب الشمس ينفي الفقر ويزيد في الرزق.. (165) الباب الرابع والثلاثون آداب دخول الدار والخروج منها، وفيه: آية، و: 26 - حديثا.. (166) في قول علي عليه السلام: إذا دخل أحدكم منزله فليسلم، وفضل العمامة.. (166) الدعاء عند الخروج والدخول في البيت وما ينبغي أن يفعله.. (167)

[141]

الباب الخامس والثلاثون الدعاء عند دخول السوق وفيه: وعند حصول مال ولحفظ المال، وفيه: 8 - أحاديث.. (172) الباب السادس والثلاثون كنس الدار وتنظيفها، وجوامع مصالحها، وفيه: 18 - حديثا.. (174) في قول علي عليه السلام: نظفوا بيوتكم من حوك العنكبوت فإن تركه يورث الفقر.. (175) فيما يوجب الفقر وما يزيد في الرزق.. (176) في أن النبي صلى الله عليه وآله إذا خرج من البيت في الصيف خرج يوم الخميس وإذا أراد أن يدخل في الشتاء من البرد دخل يوم الجمعة.. (177) ابواب آداب السهر والنوم واحوالهما الباب السابع والثلاثون ما ينبغى السهر فيه وما لا ينبغى وكراهة الحديث بعد العشاء الاخرة وفيه بعض النوادر، وفيه: 5 - أحاديث.. (178) لا سهر إلا في ثلاث.. (178) خمسة لا ينامون.. (179)

[142]

الباب الثامن والثلاثون ذم كثرة النوم، وفيه،: 11 - حديثا.. (179) أول ما عصى الله تعالى بست خصال.. (180) الباب التاسع والثلاثون فضل الطهارة عند النوم، وفيه: 7 - أحاديث.. (181) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أيكم يصوم الدهر، ويحي الليل، ويختم القرآن في كل يوم، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا.. (181) في قول علي عليه السلام: لاينام المسلم وهو جنب.. (182) الباب الاربعون كراهة استقبال الشمس والجلوس والنوم وغيرهما، وفيه: 3 - أحاديث (183) في الشمس أربع خصال: تغير اللون، تنتن الريح، وتخلق الثياب، وتورث الداء.. (183) الباب الحادى والاربعون الاوقات المكروهة للنوم، وفيه: 7 - أحاديث.. (184) عجين الارض من ثلاثة، وما را رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج.. (184)

[143]

الباب الثاني الاربعون القيلولة، وفيه: حديثان.. (185) فيما فعل الامام زين العابدين عليه السلام.. (186) الباب الثالث والاربعون أنواع النوم وما يستحب منها وآدابه ومعالجة من يفزغ في المنام، وفيه: 23 - حديثا.. (186) في أن النوم على أربعة أصناف.. (186) فيما قاله أمير المؤمنين للحسن عليهما السلام.. يستغنى عن الطب.. (187) فيما قاله الصادق عليه السلام في اليوم وكيفيته.. (189) معجزة من أبي محمد العسكري عليه السلام.. (190) الباب الرابع والاربعون القراءة والدعاء عند النوم والانتباه، وفيه: 80 - حديثا.. (191) الدعاء لدفع اللصوص.. (196) الدعاء لمن خاف من اللصوص، والاحتلام، والارق، والهدم، والنعاس، والبول في النوم، والفزع فيه.. (197) الرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلام.. (198) الدعاء في الوحدة.. (204) الدعاء للخوف من الاحتلام.. (209) من أراد أن يري الرسول صلى الله عليه وآله في منامه.. (214) من أراد أن يرى أمير المؤمنين عليه السلام، أو ميته في منامه.. (215)

[144]

من أحب أن ينتبه بالليل.. (216) الدعاء لمن را في منامه ما يكره.. (218) ابواب آداب السفر الباب الخامس والاربعون ذم السفر ومدحه وما ينبغي منه، وفيه: 9 - أحاديث.. (221) فيما كان في المسافرة.. (221) فيما كان في حكمة آل داود عليه السلام.. (222) الباب السادس والاربعون الاوقات المحمودة والمذمومة للسفر وما يتشاءم به المسافر، وفيه: 24 - حديثا.. (223) فيما كان في يوم الاثنين.. (223) في أن من كان مسافرا فليسافر يوم السبت ويوم الاربعاء.. (224) الشؤم في خمسة للمسافر.. (225) أيام المكروهة في الشهر للسفر.. (227) الباب السابع والاربعون الرفيق وعددهم، وحكم من خرج وحده، وفيه: 10 - أحاديث.. (227) في أن خير الصحابة أربعة، والنهي عن الخروج وحده.. (228)

[145]

الباب الثامن والاربعون حمل العصا، وادارة الحنك وسائر آداب الخروج من الصدقة والدعاء والصلاة وسائر الادعية المتعلقة بالسفر، وفيه: 108 - حديثا.. (229) في عصاء لو زمر... (229) في الصدقة قبل السفر.. (231) في أن حمل العصاء علامة المؤمن، وسنة الانبياء عليهم السلام.. (234) الدعاء قبل السفر.. (234) في أن النبي صلى الله عليه وآله كان إذا سافر حمل معه خمسة أشياء.. (239) في تسبيح الزهراء عليها السلام وآية الكرسي، وفيه قصة لص وقوم.. (246) قصة قوم اخطأوا الطريق.. (247) عوذة كان يتعوذ بها رسول الله صلى الله عليه وآله إذا سافر.. (251) دعاء الضلال، ونزول المنزل، والرجوع من السفر.. (253) الدعاء في ركوب السفينة.. (255) ذكر آيات يحتجب الانسان بها من أهل العداوات.. (258) آداب السفر تفصيلا.. (261) الباب التاسع والاربعون حسن الخلق وحسن الصحابة وساير آداب السفر، وفيه: آية، و: 54 - حديثا.. (266) في أن للمسلم مروتان، مروة في حضره، ومروة في سفره.. (266) فيما أوصى به لقمان لابنه في لوازم السفر، وآداب السفر.. (270)

[146]

الباب الخمسون آداب السير في السفر، وفيه: 27 - حديثا.. (276) النهي في نزول على الاودية.. (278) الباب الحادى والخمسون تشييع المسافر وتوديعه، وفيه: 11 - حديثا.. (280) في أن أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام وعقيل بن أبي طالب و عبد الله بن جعفر وعمار (رض) شيعوا أبا ذر (رض).. (280) الباب الثاني والخمسون آداب الرجوع عن السفر، وفيه: 5 - أحاديث.. (282) ينبغي للرجل أن يأتي أهله من السفر بما تيسر ولو بحجر، وقصة إبراهيم عليه السلام.. (282) الباب الثالث والخمسون ركوب البحر وآدابه وأدعيته، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث.. (283) الباب الرابع والخمسون فضل اعانة المسافرين وزيارتهم بعد قدومهم، وآداب القادم من السفر، وفيه: 4 - أحاديث.. (287) ثواب من أعان مسافرا.. (287)

[147]

الباب الخامس والخمسون آداب الركوب وأنواعها والمياثر وأنواعها، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا.. (288) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: خمس لست بتاركهن.. (288) سعادة المرء المسلم.. (289) الدعاء عند الركوب.. (292) الباب السادس والخمسون حث الرجال على الركوب والنهى عن ركوب المرأة على السرج، وفيه: حديثان.. (300) الباب السابع والخمسون آداب المشى، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا.. (301) العزيمة الصحيحة والنية الصادقة في القصد الباب الثامن والخمسون الافتتاح بالتسمية عند كل فعل والاستثناء بمشية الله في كل أمر، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. (304) فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تعالى: " ولا تقولن لشئ إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله " وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله فيها وفي المشية.. (307)

[148]

الباب التاسع والخمسون معنى الفتوة والمروة، وفيه: 10 - أحاديث.. (311) معنى المروة وستة من المروة.. (311) " ابواب النوادر " الباب الستون ما يورث الفقر والغنا وفيه: 14 - حديثا.. (314) في أن الفقر كان من خمسة وعشرين شيئا (316) الباب الحادى والستون الامور التى تورث الحفظ والنسيان وما يورث الجنون، وفيه: 8 - أحاديث.. (319) تسعة يورثن النسيان.. (319) الباب الثاني والستون ما يورث الهم والغم والتهمة ودفعها وما هو نشرة، وفيه: 12 - حديثا.. (321) فيما كان يورث الغم.. (321) فيما يوجب النشرة.. (322)

[149]

الباب الثالث والستون النوادر، وفيه: حديث واحد.. (324) في ثوب الجديد.. (324) الباب الرابع والستون ما ينبغى مزاولته من الاعمال، وما لا ينبغى، وفيه: حديثان.. (324) يكره للرجل السري أن يحمل الشئ الدني بنفسه.. (324) الباب الخامس والستون آداب التوجه إلى حاجة، وفيه: حديثان.. (325) الباب السادس والستون جوامع المناهى التى تتعلق بجميع الاحكام من القرآن الكريم، وفيه: آيات فقط.. (326) الباب السابع والستون جوامع مناهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومتفرقاتها، وفيه: أحاديث.. (328) نهى صلى الله عليه وآله أن تتكلم المرأة عند غير محرم أكثر من خمس كلمات.. (329) فيمن تولى خصومة ظالم أو أعان عليها.. (331) عقاب من ظلم امرأة مهرها، ومن استخف بفقير.. (333)

[150]

فيما يكره للرجل.. (337) في قتل النمل والحيات والدود.. (339) قصة رجل من حواري عيسى عليه السلام.. (352) الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله بالمدينة، وهي آخر خطبة خطبها، وفيها أوامر ونواهي.. (359) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثالث والسبعون وهو الجزء الثالث من المجلد السادس عشر فهرس الجزء الرابع والسبعون خطبة الكتاب ابواب المواعظ والحكم الباب الاول مواعظ الله عزوجل في القرآن المجيد، وفيه: آيات فقط.. (1) ذيل الصفحات تفسير بعض الايات

[151]

الباب الثاني مواعظ الله عزوجل في سائر الكتب السماوي وفى الحديث القدسي وفى مواعظ جبرئيل عليه السلام، وفيه: أحاديث وكلمات قصار.. (18) فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه إذا إصبحت.. (18) فيما أهداه الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله.. (20) فيما سأله النبي صلى الله عليه وآله عن الله عزوجل في ليلة المعراج.. (21) فيما قال الله تبارك وتعالى لموسى عليه السلام في مناجاته.. (31) فيما كان في الزبور من الحكم والمواعظ والنصايح.. (39) فيما كان في التوراة والزبور والانجيل.. (42) الباب الثالث ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أمير المؤمنين (ع)، وفيه: أحاديث وكلمات قصار.. (44) الباب الرابع ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أبى ذر رحمه الله، وفيه: أحاديث وكلمات قصار.. (70) في عدد النبيين عليهم السلام والمرسلين منهم والصحايف والكتب السماوية.. (71)

[152]

الباب الخامس وصية النبي صلى الله عليه وآله إلى عبد الله بن مسعود.. (92) في حياة: نوح، وداود، وسليمان، وأبراهيم الخليل، ويحيى، وعيسى عليهم السلام ولباسهم وطعامهم.. (95) في الملاحم.. (96) الباب السادس جوامع وصايا رسول الله صلى الله عليه وآله ومواعظه وحكمه.. (110) اعبد الناس وأزهدهم واتقيهم وأعدلهم و.. (112) في الشهور وأشهر الحرم.. (118) فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله معاذ بن جبل وترجمته.. (124) الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله لما أراد الخروج إلى تبوك.. (133) بحث وتحقيق حول المؤلف: كتاب الامامة والتبصرة.. (136) الباب السابع ما جمع من مفردات كلمات الرسول صلى الله عليه وآله وجوامع كلمه.. (137) بحث حول قوله صلى الله عليه وآله: قيدوا العلم بالكتاب.. (139) مثل المؤمن.. (142) كلماته صلى الله عليه وآله في حسن الخلق.. (148) في قوله صلى الله عليه وآله: رفع عن امتي تسع.. (153) أربعون حديثا رواها ابن ودعان.. (175) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقيس بن عاصم.. (176)

[153]

في مدح الدنيا.. (178) في قوله صلى الله عليه وآله: يكون امتي في الدنيا على ثلاثة أطباق.. (184) فيما كتبه عبد الله النجاشي إلى الصادق عليه السلام وجوابه عليه السلام له.. (189) فيما قاله علي عليه السلام للدنيا حيث تمثلت له.. (195) الباب الثامن وصية أمير المؤمنين لابنه الحسن (ع) والى ابنه محمد بن الحنفية.. (196) فيما رواه السيد بن طاووس رحمه الله، وذيل الصفحة شرح اللغات.. (196) فيما رواه صاحب التحف.. (216) فيما أوصى به علي عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام.. (234) الباب التاسع وصية أمير المؤمنين صلوات الله عليه للحسين (ع).. (236) في الفكرة والعافية.. (237) الباب العاشر عهد أمير المؤمنين (ع) إلى الاشتر حين ولاه مصر.. (240) في بيان روابط الوالي مع الرعية.. (241) في بيان طبقات الناس والرعية وأنها سبع.. (246) بيان ما يتصف به الجندي وأنه سبعة.. (247) في أن أفضل قرة عين الولاة استقامة العدل في البلاد.. (248) في تحقيق العمال وتفقد أمر الخراج.. (252)

[154]

في تحقيق حال الكتاب.. (254) وصيته عليه السلام بالتجار وذوى الصناعات.. (256) في التوصيات الاخلاقية بالنسبة إلى الوالى نفسه.. (263) الباب الحادى عشر وصيته عليه السلام لكميل بن زياد النخعي.. (266) الباب الثاني عشر كتاب كتبه عليه السلام لدار شريح، وفيه: حديث.. (277) الباب الثالث عشر تفسيره عليه السلام كلام الناقوس.. (279) الباب الرابع عشر خطبه صلوات الله عليه المعروفة.. (280) خطبة الوسيلة.. (280) إن في الانسان عشر خصال.. (283) في قلب الانسان.. (284) في الموعظة.. (286) خطبته عليه السلام المعروفة بالديباج.. (289) في الكذب والحسد.. (292) خطبته عليه السلام ويعرف بالبالغة.. (295) خطبته عليه السلام في مدح الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.. (297) خطبة اخرى له عليه السلام في صلاح الرسول صلى الله عليه وآله وسلم والائمة عليهم السلام.. (298)

[155]

الخطبة التي خطبها عليه السلام في توحيد الله.. (300) في صفة خلق آدم عليه السلام.. (302) خطبة اخرى له عليه السلام.. (304) خطبة اخرى له عليه السلام في التوحيد وتجمع هذه الخطبة من اصول العلم.. (310) في تقدير الله وتدبيره وصفة السماء.. (319) بيانه عليه السلام في صفة الملائكة عليهم السلام.. (320) بيانه عليه السلام في صفة الارض ودحوها على الماء.. (324) الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد انصرافه من صفين.. (331) ومن خطبه عليه السلام، يوبخ أهل الكوفة.. (337) الخطبة التي خطبها عليه السلام وليس فيها حرف الالف.. (340) خطبة اخرى له عليه السلام في تأسفه على ما سيحدث.. (343) خطبته عليه السلام في الموعظة.. (347) خطبة له عليه السلام في الوصية بتقوى الله تعالى في يوم الجمعة.. (350) خطبته عليه السلام في الصفين.. (353) خطبته عليه السلام في معاتبة طالبي التفضيل في قسمة الاموال والعطاء.. (363) خطبة اخرى له عليه السلام في بعثة النبي صلى الله عليه وآله وإنذاره بما يأتي من زمان السوء.. (365) بيان له عليه السلام في القبر وأهوال القيامة.. (371) خطبته عليه السلام في الانتباه عن الغفلة والتوصية بالتقوى.. (373) الباب الخامس عشر مواعظ أمير المؤمنين عليه السلام وخطبه أيضا وحكمه.. (376) فيما كتب الفقهاء والحكماء.. (379) الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد موت النبي صلى الله عليه واله بتسعة أيام.. (380)

[156]

فيما رواه عبد العظيم الحسني عليه السلام عن الرضا عليه السلام.. (383) في كتاب كتبه علي عليه السلام إلى محمد بن أبي بكر لما ولاه مصر.. (385) بيانه عليه السلام في ذم الدنيا وإشارة إلى حاله وما فعل بعقيل.. (392) في وصيته عليه السلام لابنه محمد الحنفية.. (396) في قوله عليه السلام: عشرة يفتنون أنفسهم وغيرهم.. (400) من حكمه عليه السلام وترغيبه وترهيبه ووعظه.. (406) موعظته عليه السلام ووصفه المقصرين.. (410) وصيته عليه السلام لكميل بن زياد عليه وعلينا الرحمة.. (412) كلامه عليه السلام في الحكمة والموعظة.. (418) كلمات قصاره عليه السلام.. (419) من خطبة له عليه السلام تعرف بالغراء.. (423) من كلامه عليه السلام بعد تلاوة " ألهيكم التكاثر ".. (432) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الرابع والسبعون وهو الجزء الاول من المجلد السابع عشر

[157]

فهرس الجزء الخامس والسبعون خطبة من مولى الموحدين عليه السلام في التقوى.. (1) بيانه عليه السلام في العلم والعقل.. (6) قوله عليه السلام: الانسان عقل وصورة.. (7) قوله عليه السلام في الامثال.. (11) في تحذيره عليه السلام عن الدنيا.. (14) بيانه عليه السلام لمن ذم الدنيا وغر بها.. (17) قوله عليه السلام في صفة المؤمنين.. (23) جوابه عليه السلام لمن قال: أي شئ أعظم من السماء، وأوسع من الارض، وأضعف من اليتيم، وأحر من النار، وأبرد من الزمهرير، وأغنى من البحر، وأقسى من الحجر.. (31) الباب السادس عشر ما جمع من جوامع كلم أمير المؤمنين عليه السلام.. (36) بيانه عليه السلام في الاخوان.. (41) في قوله عليه السلام العلم ثلاثة: الفقه للاديان، والطب للابدان، والنحو للسان.. (45) ترجمة: أشعث بن قيس الملعون.. (47) فيما قاله عليه السلام للتجار إذا طاف في الاسواق.. (54) في أن قوام الدنيا بأربعة.. (62) قوله عليه السلام في الاستغفار، وهو اسم واقع على ستة معان.. (68)

[158]

فيما قاله عليه السلام مروره على المقابر.. (71) قوله عليه السلام في صفة الفقيه.. (74) في قوله عليه السلام لكميل: الناس ثلاثة، وأن العلم خير من المال.. (76) أشعاره عليه السلام.. (85) الباب السابع عشر ما صدر عن أمير المؤمنين (ع) في العدل في القسمة ووضع الاموال في مواضعها.. (94) الباب الثامن عشر ما أوصى به أمير المؤمنين (ع) عند وفاته.. (98) فيما أوصى عليه السلام به ابنه الحسن عليه السلام ومن بلغ كتابه.. (99) الباب التاسع عشر مواعظ الحسن بن على عليهما السلام.. (101) فيما قاله عليه السلام في جواب أبيه علي عليه السلام في: العقل، والحزم، والمجد، والسماحة والشح، والرقة، والكلفة، والجهل.. (101) في أجوبة الحسين والحسن عليهما السلام.. (102) كلمات قصار منه عليه السلام.. (105) قوله عليه السلام في المواعظ.. (110)

[159]

الباب العشرون مواعظ الحسين بن على عليهما السلام.. (116) قوله عليه السلام في مسيره إلى كربلا.. (116) في قوله عليه السلام لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة، وأن الاخوان أربعة.. (118) الخطبة التي خطبها الحسين عليه السلام وفيها كلمات قصار منه عليه السلام.. (121) أشعار أنشدها الحسين عليه السلام.. (122) فيما قاله عليه السلام لرجل قال له: أنا رجل عاص ولا أصبر عن المعصية فعظني.. (126) الباب الحادى والعشرون وصايا على بن الحسين عليهما السلام ومواعظه وحكمه.. (128) من كلامه عليه السلام في الزاهدين.. (128) كتابه عليه السلام إلى محمد بن مسلم الزهري يعظه، وترجمة محمد.. (131) كلمات قصار منه عليه السلام.. (135) في قوله عليه السلام: الزهد عشرة أجزاء.. (136) خطبته عليه السلام في يوم الجمعة.. (143) مناجاته عليه السلام في مسجد الحرام.. (146) كلامه عليه السلام في الموعظة والزهد والحكمة.. (148) كلمات قصار منه عليه السلام.. (160) الباب الثاني والعشرون وصايا الباقر عليه السلام.. (162) وصيته عليه السلام لجابر بن يزيد الجعفي.. (162)

[160]

في قوله عليه السلام: بعث الله محمدا صلى الله عليه وآله بخمسة أسياف.. (167) كلامه عليه السلام في الموعظة، وقوله عليه السلام: خذوا الكلمة الطيبة ممن قالها وإن لم يعمل بها.. (170) كلمات قصاره عليه السلام.. (172) فيما قاله عليه السلام: لعمر بن عبد العزيز، ورد فدك إليه عليه السلام.. (181) في قوله عليه السلام: شيعتنا ثلاثة أصناف.. (186) قوله عليه السلام في تعلم العلم.. (189) الباب الثالث والعشرون مواعظ الصادق عليه السلام، ووصاياه وحكمه.. (190) قوله عليه السلام: سبعة يفسدون أعمالهم.. (194) فيما قاله عليه السلام لسفيان الثوري.. (197) قوله عليه السلام في الصلاة وعلامة قبولها.. (199) قوله عليه السلام في الصلاة والحج والزكاة والصدق والاقتصاد.. (203) الرسالة التي خرجت منه عليه السلام إلى أصحابه.. (210) كلمات قصاره عليه السلام.. (229) العلم والعلماء والقضاة.. (247) في قوله عليه السلام: الحسد حسدان، وترجمة فضيل بن العياض.. (255) في أن إسماعيل بن الخليل عليهما السلام كان أكبر من أخيه إسحاق عليه السلام.. (260) صفات الشيعة.. (263) معنى قوله عليه السلام: الهمز زيادة في القرآن.. (264) معنى قوله عليه السلام: ولا تعرب بعد الهجرة.. (267)

[161]

الباب الرابع والعشرون ما روى عن الصادق عليه السلام من وصاياه لاصحابه.. (279) وصيته عليه السلام لعبد الله بن جندب.. (279) وصيته عليه السلام لابي جعفر محمد بن النعمان الاحول (مؤمن الطاق) وفي ذيل الصفحة ترجمته.. (286) ترجمة المغيرة بن سعيد وأبي الخطاب محمد بن مقلاص.. (289) رسالته عليه السلام إلى جماعة شيعته وأصحابه.. (293) الباب الخامس والعشرون مواعظ موسى بن جعفر وحكمه عليهما السلام.. (296) وصيته عليه السلام لهشام وصفته للعقل، وترجمة هشام.. (296) فيما قاله المسيح عليه السلام للحواريين.. (306) جنود العقل والجهل.. (317) كلمات قصاره عليه السلام.. (319) فيما قاله عليه السلام لابي حنيفة في المعصية، وترجمة أبي حنيفة.. (322) ترجمة فضل بن يونس، ذيل الصفحة.. (325) الباب السادس والعشرون مواعظ الرضا عليه السلام.. (334) كلمات قصاره عليه السلام.. (334) المعرفة، وترجمة صفوان بن يحيى ذيل الصفحة.. (337) في الليل والنهار وأيهما خلق قبل صاحبه.. (340)

[162]

ترجمة طاهر وهرثمة، ذيل الصفحة.. (342) ترجمة ابن السكيت، ذيل الصفحة.. (344) في التقية.. (347) قوله عليه السلام في الحلم والسكوت عن الجاهل.. (352) قوله عليه السلام في الجبر والتفويض.. (354) الباب السابع والعشرون مواعظ أبى جعفر محمد بن على الجواد عليهما السلام.. (358) كتابه عليه السلام إلى سعد الخير وفيه: ذم الاحبار والرهبان.. (358) كلمات قصاره عليه السلام.. (364) الباب الثامن والعشرون مواعظ أبي الحسن الثالث عليه السلام وحكمه.. (365) قوله عليه السلام في التوحيد والرسالة والامامة.. (366) كلمات قصاره عليه السلام.. (369) الباب التاسع والعشرون مواعظ أبى محمد العسكري عليهما السلام وكتبه إلى أصحابه.. (370) قوله عليه السلام في: بسم الله الرحمن الرحيم.. (371) كلمات قصاره عليه السلام.. (373) كتابه عليه السلام إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري.. (374) في أن لكل شئ مقدارا.. (377) كلمات قصاره عليه السلام.. (379)

[163]

الباب الثلاثون مواعظ القائم عجل الله تعالى فرجه وصلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه، وحكمه، وفيه: حديث.. (380) مما كتبه عليه السلام جوابا لاسحاق بن يعقوب، في: ظهور الفرج، والرجوع إلى رواة الحديث وعلة الغيبة.. (380) الباب الحادى والثلاثون وصية المفضل بن عمر لجماعة الشيعة، وفيه: حديث.. (380) الباب الثاني والثلاثون قصة بلوهر ويوذآسف، وفيها: قصص، وحكايات.. (383) وفيها تنبيهات، وتمثيلات، ونصايح، ومواعظ، وذم الدنيا الباب الثالث والثلاثون نوادر المواعظ والحكم.. (444) فيما أوحى الله تعالى إلى نبي: إذا أصبحت فأول شئ يستقبلك فكله و.... (444) وصية ورقة بن نوفل لخديجة بنت خويلد عليها السلام.. (446) تبع حكيم حكيما سبعمأة فرسخ في سبع كلمات.. (447) فيما قاله عبد الله بن العباس لابنه علي.. (448) فيما قاله أبو ذر بقوله: يا مبتغي العلم.. (451) فيما أوصى به آدم عليه السلام ابنه شيث عليه السلام، وما أوحى الله تعالى إلى عزير عليه السلام.. (452) فيما قالت المتمناة ابنة النعمان بن المنذر.. (456)

[164]

وصية لقمان عليه السلام لابنه.. (458) إلى هنا إلى هنا الجزء الخامس والسبعون وبه تم كتاب الروضة فهرس الجزء السادس والسبعون خطبة الكتاب وأن الابوب المندرجة في هذا الجزء متمم لمجلد السادس عشر وهي التي كانت ساقطة عن طبعة الكمباني.. (1) ابواب المعاصي والكبائر وحدودها الباب الثامن والستون معنى الكبيرة والصغيرة وعدد الكبائر، وفيه: آيات و: أحاديث.. (2) في أن الكبائر سبع.. (5) فيما قاله الامام الصادق عليه السلام لعمرو بن عبيد في الكبائر.. (6) بحث وتحقيق في الكبائر وعددها.. (10)

[165]

الباب التاسع والستون الزنا، وفيه: آيات، وأحاديث.. (17) فيمن يحب الزنا.. (18) للزاني ست خصال.. (22) العلة التي من أجلها حرم الزنا.. (24) الباب السبعون حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه.. (30) تحقيق في بيان قوله تعالى: " واللاتي يأتين الفاحشة ".. (30) في حد الزاني وأن أمير المؤمنين عليه السلام اقام الحد بخمسة نفر وكل نفر بخلاف صاحبه.. (34) قصة رجل جاء إلى علي عليه السلام وقال: إني زنيت فطهرني.. (35) في أن الزنا أشر من شرب الخمر.. (37) العلة التي من أجلها جعل في الزنا أربعة من الشهود وفي القتل شاهدان.. (38) قصة امرأة أقرت بالزنا وهي حامل وما قال لها علي عليه السلام.. (45) شهادة النساء في الحدود، وكيفية الحد.. (48) في امرأة فجرت في فلاة من الارض بعد ما أصابتها عطش شديد وقول عمر: لو لا علي لهلك عمر.. (51) حكم المرأة التي تزوجت ولها زوج.. (57) شريعة العرب في الجاهلية في الزاني والزانية.. (59)

[166]

الباب الحادى والسبعون تحريم اللواط وحده وبدو ظهوره، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (62) في قول الصادق عليه السلام: ماكان في شيعتنا ثلاثة أشياء.... (63) حد اللوطي وعلة تحرم الذكران للذكران والاناث للاناث.. (64) معنى قوله تعالى: " أو يزوجهم ذكرانا واناثا ".. (66) في أن رسول الله صلى الله عليه واله لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال.. (68) قصة رجل لاط بغلام، ودرء الحد عنه أمير المؤمنين عليه السلام لمناجاته.. (73) الباب الثاني والسبعون السحق وحده، وفيه: 6 - أحاديث.. (75) الباب الثالث والسبعون من أتى بهيمة، وفيه: 5 - أحاديث.. (77) الباب الرابع والسبعون حد النباش، وفيه: حديث.. (79) في رجل نبش قبر امرأة فنكحها.. (79)

[167]

الباب الخامس والسبعون حد المماليك وأنه يجوز للمولى اقامة الحد على مملوكه.. (81) في أن حد العبد نصف حد الحر وعلته.. (82) الباب السادس والسبعون حد الوطى في الحيض، وفيه: حديث.. (86) الباب السابع والسبعون حكم الصبى والمجنون والمريض في الزنا.. (87) فيما قاله مؤمن الطاق لابي حنيفة.. (89) الباب الثامن والسبعون الزنا باليهودية والنصرانية والمجوسية والامة ووطى الجارية المشتركة.. (90) في رجل وقع على جارية امرأته.. (91) الباب التاسع والسبعون من وجد مع امرأة في بيت أو في لحاف، وفيه: 4 - أحاديث.. (93) في رجلين وجدا عريانا في ثبوت واحد وكذلك امرأتين.. (93)

[168]

الباب الثمانون الاستمناء ببعض الجسد، وفيه: حديث.. (95) الباب الحادى والثمانون زمان ضرب الحد ومكانه، وحكم من أسلم بعد لزوم الحد، وحكم أهل الذمة في ذلك، وأنه لاشفاعة في الحدود، وفيه نوادر أحكام الحدود.. (96) في رجل نصراني فجر بامرأة مسلمة فأسلم.. (96) في رجل تزوج امرأة ثم طلقها قبل الدخول فجهل فواقعها.. (100) الباب الثاني والثمانون التعزير وحده والتأديب وحده، وفيه: 6 - أحاديث.. (102) الباب الثالث والثمانون القذف والبذاء والفحش، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (103) بحث وتحقيق في قصة الافك (ذيل الصفحة) مفصلا.. (103) العلة التي من أجلها حرم الله تعالى قذف المحصنات.. (111) الباب الرابع والثمانون الدياثة والقيادة، وفيه: أحاديث.. (114) معنى الديوث.. (114)

[169]

فيما قال الله تبارك وتعالى للجنة.. (116) الباب الخامس والثمانون حد القذف والتأديب في الشتم وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (117) حد من قال: احتلمت بامك.. (119) في أن من ذكر محمدا صلى الله عليه واله أو واحدا من أهل بيته عليهم السلام بالسوء، وبما لا يليق بهم، والطعن فيهم، وجب عليه القتل.. (120) الباب السادس والثمانون حرمة شرب الخمر وعلتها والنهى عن التدواى بها، والجلوس على مائدة يشرب عليها، وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (123) معنى قوله تعالى: " ومن ثمرات النخيل والاعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا " في ذيل الصفحة وفيها ما يناسب المقام.. (123) في أن من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين يوما، وعقاب من مات وفي بطنه شئ من الخمر.. (126) في قول علي عليه السلام: الفتن ثلاث: حب النساء، وشرب الخمر وحب الدينار والدرهم.. (128) في أن رسول الله صلى الله عليه واله لعن في الخمر عشرة.. (130) في أن أبا بكر شرب الخمر في المدينة، وما قاله رسول الله صلى الله عليه واله.. (131) العلة التي من أجلها سمي المسجد الفضيخ بالفضيخ.. (132) العلة التي من أجلها لم تقبل صلاة من شرب الخمر أربعين صباحا، وفي

[170]

الذيل شرح.. (135) في أن من ترك الخمر للناس لا لله أدخله الله الجنة.. (154) الباب السابع والثمانون حد شرب الخمر، وفيه: أخبار وأحاديث.. (155) في أن شارب الخمر إذا شربها ضرب الحد، فان عاد ضرب، فان عاد قتل في الثالثة.. (157) قصة قدامة بن مظعون.. (159) الباب الثامن والثمانون الانبذة والمسكرات.. (166) الباب التاسع والثمانون العصير من العنب والزبيب.. (274) قصة آدم عليه السلام وإبليس لعنه الله وقضيبين من عنب.. (174) قصة نوح عليه السلام وإبليس.. (175) الباب التسعون أحكام الخمر وانقلابها، وفيه: 4 - أحاديث.. (178) في قول علي عليه السلام: كلوا خل الخمر فانه يقتل الديدان في البطن.. (78)

[171]

الباب الحادى والتسعون والسرقة والغلول وحدهما، وفيه: آيات و: أحاديث.. (180) لا يقطع الاجير والضعيف إذا سرقا.. (183) حكم الصبي والعبد إذا سرقا.. (187) قصة رجل قطع يده أمير المؤمنين عليه السلام وما قاله في مدحه ومعجزة منه عليه السلام.. (188) فيما قاله الامام محمد بن علي الجواد عليهما السلام في قطع يد السارق.. (191) الباب الثاني والتسعون حد المحارب واللص وجواز دفعهما، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (194) في أن من قتل دون ماله فهو شهيد.. (195) في قول أمير المؤمنين عليه السلام: اللص المحارب فاقتله.. (196) معنى المحارب، وفي الذيل ما يتعلق بالمقام.. (200) الباب الثالث والتسعون من اجتمعت عليه الحدود بأيها يبدء، وفيه: حديث.. (202) الباب الرابع والتسعون النهى عن التعذيب بغير ما وضع الله من الحدود، وفيه: حديث.. (203) الباب الخامس والتسعون أنه يقتل أصحاب الكبائر في الثالثة والرابعة، وفيه: حديثان.. (204)

[172]

الباب السادس والتسعون السحر والكهانة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (205) تفسير قوله تعالى: " واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان " في ذيل الصفحة، وفيها تحقيق رشيق دقيق.. (205) في قول مولى الموحدين عليه السلام: من تعلم شيئا من السحر فقد كفر، وحده أن يقتل إلا أن يتوب.. (210) في ذم المنجم.. (212) قصة امرأة قالت لرسول الله صلى الله عليه وآله: إن لي زوجا وله علي غلظة وصنعت به شيئا لاعطفه على، فقال صلى الله عليه وآله: اف لك، كدرت دينك لعنتك الملائكة الاخيار.. (214) الباب السابع والتسعون حد المرتد وأحكامه، وفيه أحكام قتل الخوارج والمخالفين، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (215) بحث في حبط العمل في ذيل الصفحة.. (215) بحث في توبة المرتد.. (219) حكم المرأة المرتدة.. (220) قصة أبي بجير وانه قتل ثلاثة عشر رجلا من الخوارج.. (223) حد من جحد إماما.. (225) في الغلاة الذين حرقهم أمير المؤمنين عليه السلام.. (227)

[173]

الباب الثامن والتسعون القمار، وفيه: آيات، وأحاديث.. (228) تفسير الآيات في ذيل الصفحة.. (228) في الشطرنج والتماثيل والنرد وأربعة عشر.. (231) فيما فعل يزيد لعنه الله لما حمل رأس الحسين عليه السلام إليه.. (237) الباب التاسع والتسعون الغناء، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (239) في أن الغناء يورث النفاق والفقر، وفي الجنة غناء.. (241) الباب المأة المعازف والملاهي، وفيه: آية، و: أحاديث.. (248) الباب الحادى والمأة ما جوز من الغناء وما يوهم ذلك.. (254) في الجارية النائحة.. (254) قرائة القرآن بصوت الحسن والامر بها.. (255) بحث لطيف دقيق ذيل الصفحة في الترجيع والتغني وحسن الصوت في قراءة القرآن، وكيف ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله الرخصة في التغني والغناء وضرب الدف والطبل وسماع الحداء، وأنكر أئمتنا عليهم السلام من زمان مولانا أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام إلى آخرهم شديدا.. (256)

[174]

الباب الثاني والمأة الصفق والصفير، وفيه: 3 - أحاديث.. (264) في أن قوله تعالى: " وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية " يعني: التصفير والتصفيق، والتصفير عمل قوم لوط عليه السلام وفي ذيل الصفحة ما يناسب المقام.. (264) الباب الثالث والمأة أكل مال اليتيم، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (266) العلة التي من أجلها حرم الله أكل مال اليتيم.. (268) الدخول في بيت اليتيم.. (272) الباب الرابع والمأة من أحدث حدثا أو آوى محدثا ومعناه.. (274) في صحيفة مختومة في غمد سيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي ذيل الصفحة ما يناسب وما يتعلق بها.. (274) الباب الخامس والمأة التطلع في الدور.. (277) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله تعالى كره لكم أربعا وعشرين خصلة.. (277) في رجل اطلع من شق الباب، وفي ذيل الصفحة ما يتعلق بالمقام.. (278)

[175]

الباب السادس والمأة التعرب بعد الهجرة، وفيه: حديثان.. (280) الباب السابع والمأة عمل الصور وابقائها واللعب بها، وفيه: آية، و: أحاديث.. (281) بحث حول التماثيل والتصاوير وكسرهما ومحوهما في ذيل الصفحة.. (281) النهي عن تجديد القبر، وفي الذيل ما يتعلق بالمقام.. (285) عقاب من كذب في رؤياه، ومن صور تماثيل، والمستمع بين قوم وهم له كارهون.. (287) الباب الثامن والمأة الشعر وساير التنزهات واللذات، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (289) في أن آدم عليه السلام كان أول من قال الشعر، وما أجابه إبليس.. (290) في ذم الرجل الذي امتلى جوفه من الشعر.. (292)

[176]

ابواب الزى والتجمل الباب التاسع والمأة التجمل، واظهار النعمة، ولبس الثياب الفاخرة والنظيفة، وتنظيف الخدم، وبيان ما لا يحاسب الله عليه المؤمن، والدعة والسعة في الحال، وما جاء في الثوب الخشن والرقيق، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (295) قوله تعالى: " يا بني آدم قد انزلنا عليكم لباسا " وذيل الصفحة ما يناسب المقام.. (295) ثلاثة أشياء لا يحاسب الله عليها المؤمن.. (299) في الفتوة والمروة ومعناهما.. (300) فيما يلبس علي عليه السلام.. (311) فيمن لبس ثياب شهرة.. (314) الباب العاشر والمأة كثرة الثياب، وفيه: 3 - أحاديث.. (317) الباب الحادى عشر والمأة نادر (وبياض) الباب الثاني عشر والمأة النهى عن التعري بالليل والنهار، وفيه حديث.. (318)

[177]

الباب السابع عشر والمأة آداب لبس الثياب والدعاء عنده، وفيه: حديثان.. (319) الباب السابع والعشرون والمأة آداب الفرش والتواضع فيها، وفيه: آية، و: 16 - حديثا.. (321) في فراش علي وفاطمة عليهما السلام.. (322) وسادة فيها تماثيل.. (323) في تماثيل الشجر والشمس والقمر.. (324) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس والسبعون ولا يخفى: بأن أبواب: 111 - 113 - إلى: 116، و: 118 - إلى: 126، و: 128 - إلى: 131، هذا الجزء كانت بياضا في الاصل

[178]

فهرس الجزء السابع والسبعون خطبة الكتاب كتاب الطهارة ابواب المياه واحكامها الباب الاول طهورية الماء، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (2) تفسير الآيات وقصة رجل من الانصار الذي استنجى بالماء.. (2) معنى الطهور.. (6) في أن الماء يطهر، وما قاله شيخنا بهاء الدين العاملي قدس سره.. (8) الباب الثاني ماء المطر وطينه الباب الثالث حكم الماء القليل وحد الكثير وأحكامه وحكم الجارى.. (14) في الحمامة والدجاجة وأشباههن تطأ العذرة ثم تدخل في الماء.. (14) حكم غدير الماء.. (17)

[179]

الكر وحده، وفيه تحقيق وتفصيل.. (18) الغدير وحكمه.. (21) الباب الرابع حكم البئر وما يقع فيها.. (23) في نزح ماء البئر.. (24) الباب الخامس البعد بين البئر والبالوعة.. (31) البعد بين البئر والبالوعة، وفيه توضيح وتنقيح.. (31) الباب السادس حكم الماء الحمام.. (34) في أنه لو تنجس الحياض الصغار هل تطهر بمجرد الاتصال أم يعتبر فيه الامتزاج، وفي ذيل الصفحة ما يتعلق بالمقام.. (35) الاقوال في غسالة الحمام.. (37) الباب السابع المضاف وأحكامه.. (39) في ماء الورد والقرع والرياحين والعصير وغيره، وفيه بيان، وفي ذيل الصفحة ما يناسب ذلك.. (39)

[180]

(أبواب) الاسئار وبيان اقسام النجاسات واحكامها الباب الاول أسئار الكفار وبيان نجاستهم وحكم مالاقوة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (42) بحث حول طهارة أهل الكتاب ونجاستهم، وفي الذيل ما يتعلق به.. (42) في ثوب النصارى والمجوس واليهودي.. (46) في الاكل والشرب مع الكفار.. (49) الباب الثاني سؤر الكلب والخنزير والسنور والفارة وأنواع السباع وحكم ما لاقته رطبا أو يابسا.. (54) في كيفية تطهير الاناء من ولوغ الكلب.. (54) في ثوب الانسان إذا أصابه كلب أو خنزير أو ثعلب أو ارنب أو فارة أو وزغة.. (57) الاقوال في النضح.. (60) الباب الثالث سؤر المسوخ والجلال وآكل الجيف.. (66) المسوخ ثلاثة عشر وسبب المسخ.. (66) الاقوال في فم الهرة إذا تنجس.. (68)

[181]

الباب الرابع سؤر العظاية والحية والوزغ وأشباهها مما ليست له نفس سائلة.. (70) الباب الخامس سؤر ما لا يؤكل لحمه من الدواب وفضلات الانسان.. (72) الاقوال في تبعية السؤل للحيوان في الطهارة.. (72) ابواب النجاسات والمطهرات واحكامها الباب الاول نجاسة الميتة وأحكامها وحكم الجزء المبان من الحى والاجزاء الصغار المنفصلة عن الانسان وما يجوز استعماله من الجلود.. (74) في طهارة ما ينفصل من بدن الانسان من الاجزاء الصغيرة.. (75) بيان في كون السباع قابلة للتذكية، والاستصباح بالدهن النجس.. (76) الباب الثاني حكم ما يؤخذ من سوق المسلمين ويوجد في أرضهم، وفيه: 6 - أحاديث.. (82)

[182]

الباب الثالث نجاسة الدم وأقسامه وأحكامه.. (84) بيان في دم القروح والجروح وحدهما.. (84) تحقيق وتفصيل في العفو عما دون الدرهم.. (87) الدمل الذي يسيل منه القيح.. (90) الباب الرابع نجاسة الخمر وساير المسكرات والصلاة في ثوب أصابته، وفيه: آية، و: أحاديث.. (93) القائلون بنجاسة الخمر واستدلالهم.. (94) علة الرخصة في الصلاة في ثوب أصابه خمر وودك الخنزير.. (98) الباب الخامس نجاسة البول والمنى وطريق تطهيرهما وطهارة الوذى وأخواتها.. (100) البحث في بول الرضيع.. (101) في المذي وطهارته ونجاسته.. (102) الدليل على نجاسة المني.. (105) الباب السادس أحكام سائر الابوال والارواث والعذرات ورجيع الطيور.. (107) في بول ما يؤكل لحمه.. (107) تنقيح وتوضيح في نجاسة البول والغائط ما لا يؤكل لحمه.. (111)

[183]

الباب السابع ما اختلف الاخبار والاقوال في نجاسته، وفيه: آية، و: أحاديث.. (113) معنى قوله عز اسمه: " وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد " وفيه تحقيق وما يناسب وما يتعلق بالمقام.. (115) في أن الحديد طاهر، والاختلاف في سؤر الحايض.. (115) عرق الجنب من الحلال والحرام.. (117) الباب الثامن حكم المشتبه بالنجس، وبيان أن الاصل الطهارة وغلبته على الظاهر.. (122) في الفارة الرطبة تمشي على الثياب والفارة والدجاجة والحمامة وأشباههن تطاء العذرة ثم تطاء الثوب.. (122) في موضع النجاسة إذا اشتبه.. (126) الباب التاسع حكم ما لاقى نجسا رطبا أو يابسا.. (127) الباب العاشر ما يلزم في تطهير البدن والثياب وغيرها.... (129) الاقوال في التعدد إذا وقع المغسول في الماء الجاري أو الراكد.. (130)

[184]

الباب الحادى عشر أحكام الغسالات.. (134) في غسالة الخبث والمستعمل في الاغسال المندوبة.. (134) بحث في غسالة الوضوء والغسل في ذيل الصفحة.. (145) الباب الثاني عشر تطهير الارض والشمس وما تطهرانه والاستحالة والقدر المطهر منها.. (147) الاقوال في مطهرية الشمس وكيفية التطهير بها.. (151) في الدخان المتسحيل من الاعيان النجسة، والطين، والعجين.. (154) الباب الثالث عشر أحكام الاواني وتطهيرها.. (160) في دن وحب الخمر.. (161)

[185]

ابواب آداب الخلا والاستنجاء الباب الاول علة الغايط ونتنه وعلة نظر الانسان إلى سفله حين التغوط وعلة الاستنجاء.. (163) الباب الثاني آداب الخلاء.. (167) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان أشد الناس توقيا عن البول.. (168) مواضع المنهي عنها للبول.. (169) في قول علي عليه السلام: سبعة لا يقرءون القرآن.. (174) الدعاء في دخول الخلاء.. (179) تغطية الرأس في الخلاء، وفي ذيل الصفحة ما يناسب.. (183) في أن أول حد من حدود الصلاة هو الاستنجاء وهو أحد عشر.. (194) الباب الثالث آداب الاستنجاء والاستبراء.. (197) جرت في البراء بن معرور الانصاري ثلاث من السنن.. (197) قصة قوم كانوا ينجون بالخبز صبيانهم.. (202) فيمن بال ولم يكن معه ماء.. (205) كيفية الاستنجاء.. (208)

[186]

" ابواب الوضوء " الباب الاول ما ينقض الوضوء وما لا ينقضه.. (212) في أن الوضوء لا ينقض بالمذي والقئ والرعاف والدم.. (216) الباب الثاني علل الوضوء وثوابه وعقاب تركه.. (229) العلة التي من أجلها توضأ الجوارح الاربع.. (229) الباب الثالث وجوب الوضوء وكيفيته وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (239) تفسير قوله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق " وما قاله ابن هشام، وفي الذيل ما يتعلق بذلك.. (239) البحث في مسح الرجلين وغسلهما.. (240) الباب الرابع ثواب اسباغ الوضوء وتحديده، والكون على طهارة، وبيان أقسام الوضوء وأنواعه.. (301) فيما قال الله تعالى لموسى عليه السلام والرسول صلى الله عليه وآله لاصحابه.. (301) في استحباب الوضوء للجماع وبعد الجماع.. (305)

[187]

الباب الخامس التسمية والادعية المستحبة عند الوضوء وقبله وبعده.. (314) العلة التي من أجلها يجب الاستنجاء من البول بالماء.. (319) الباب السادس التولية والاستعانة والتمندل.. (329) في كراهية التمندل بعد الوضوء.. (331) الباب السابع سنن الوضوء وآدابه من غسل اليد والمضمضة والاستنشاق وما ينبغي من المياه وغيرها.. (332) في الماء الذي تسخنه الشمس والنهي عن الوضوء والغسل والعجين به.. (335) في السواك وفيه عشر خصال.. (341) الباب الثامن مقدار الماء للوضوء والغسل وحد المد والصاع.. (348) التحقيق في تحديد الصاع والمد.. (350) في الذيل بحث وتحقيق في المكاييل والمد والصاع.. (353) الباب التاسع من نسي أو شك في شئ من افعال الوضوء ومن تيقن الحدث وشك في الطهارة والعكس ومن يرى بللا بعد الوضوء.. (358)

[188]

الباب العاشر حكم صاحب السلس والبطن، وأصحاب الجباير ووجوب ازالة الحايل عن الماء.. (384) فيمن قطع يده ورجله.. (364) في الجبيرة مفصلا.. (368) في الجرح والكسر.. (371) إلى هنا انتهى الجزء السابع والسبعون وهو الجزء الاول من المجلد الثامن عشر فهرس الجزء الثامن والسبعون أبواب الاغسال واحكامها الباب الاول علل الاغسال وثوابها وأقسامها وواجبها ومندوبها، وجوامع أحكامها.. (1) العلة التي من أجلها أمر الله تعالى بالاغتسال من الجنابة، ولم يأمر من البول والغائط.. (1) علة غسل العيد والجمعة والميت.. (3) في تعداد الاغسال.. (5)

[189]

في من مس ميتا.. (15) الليالي التي يستحب فيها الغسل في شهر رمضان.. (16) الاغسال المندوبة.. (22) الباب الثاني جوامع أحكام الاغسال الواجبة والمندوبة وآدابها.. (25) في قوم يكونون في السفر وكان لهم ميت وجنب.. (26) في أن لكل غسل وضوء ما خلا غسل الجنابة.. (27) في تداخل الاغسال.. (29) في رجل اجتمع عليه عشرون غسلا فرض وسنة ومستحب وتعداده.. (30) الباب الثالث وجوب غسل الجنابة وعلله وكيفيته وأحكام الجنب، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (33) تفسير قوله تعالى: " لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى.. ولا جنبا إلا عابري سبيل " وذيل الصفحة ما يناسب ذلك.. (33) الدعاء عند الغسل.. (40) في عدم جواز لبث الجنب والحايض في المساجد.. (45) خمس خصال تورث البرص.. (49) في البول بعد الجنابة.. (50) في كيفية الغسل وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بها.. (53) حكم البلل الخارج بعد الغسل من الرجل والمرأة.. (69)

[190]

الباب الرابع غسل الحيض والاستحاضة والنفاس، وعللها وآدابها وأحكامها، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. (74) معنى قوله تعالى: " يسئلونك عن المحيض " ومعنى المحيض وفي الذيل ما يتعلق به.. (74) فيما قاله الشيخ بهاء الدين رحمه الله في معنى الآية.. (77) أقل أيام الحيض وأكثرها، وأن أول من طمثت من بنات الانبياء عليهم السلام سارة.. (81) معنى المحرر المسجد.. (84) أيام النفاس وأكثرها.. (86) الحيض والحمل.. (93) الباب الخامس فضل غسل الجمعة وآدابها وأحكامها.. (122) في أن غسل الجمعة مستحب، وذهب الصدوقان إلى الوجوب.. (122) الباب السادس التيمم وآدابه وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (131) فيمن وجد من الماء مالا يكفيه للطهارة.. (134) الاقوال في كيفية التيمم.. (141) وقت التيمم.. (146) في عدد الضربات في التيمم.. (150)

[191]

في جواز التيمم بالجص والنورة ولايجوز بالرماد، وفيه: توضيح، وفي الذيل تأييد وتوجيه والبحث في الحجر.. (164) ابواب الجنايز ومقدماتها ولواحقها الباب الاول فضل العافية والمرض وثواب المرض وعلله وأنواعه.. (170) خمس خصال من فقد منهن واحدة لم يزل ناقص العيش زايل العقل.. (171) قصة رجل مريض من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله، وقوله قل: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.. (174) في الحمي وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل أتعرف ام ملدم.. (176) معنى قوله تعالى: " ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " وأن الله تعالى يخص أولياءه بالمصائب.. (180) فيما كان للمريض.. (184) فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها.. (190) في أن المؤمن يبتلى بكل بلية ويموت بكل ميتة إلا أنه لا يقتل نفسه.. (196) الباب الثاني آداب المريض وأحكامه وشكواه وصبره وغيرها.. (202) في أن الشكاية أن بليت بما لم يبل به أحد، وأن آه، اسم من أسماء الله عزوجل.. (202) في قول الصادق عليه السلام: ذكرنا أهل البيت شفاء.. (203) دعاء المريض لنفسه.. (212)

[192]

الباب الثالث في الطاعون والفرار منه وممن ابتلى به وموت الفجأة، وفيه: حديثان.. (213) في قول النبي صلى الله عليه وآله: موت الفجأة رحمة للمؤمن وعذاب للكافرين.. (213) الباب الرابع ثواب عيادة المريض وآدابها وفضل السعي في حاجتهه وكيفية معاشرة أصحاب البلاء.. (214) في قول النبي صلى الله عليه وآله: ليس على النساء جمعة ولا جماعة ولا أذان ولا اقامة ولا عيادة مريض ولا اتباع جنازة ولا تقيم عند قبر.. (215) فيما ينبغي للمريض.. (218) الدعاء للمريض.. (225) ثواب من عاد مريضا.. (228) الباب الخامس آداب الاحتضار وأحكامه.. (230) في كراهة حضور الحائض والجنب عند الاحتضار.. (230) قصة شاب حضره رسول الله صلى الله عليه وآله عند وفاته وكان له ام ساخطة.. (232) في أن فاطمة عليها السلام مكثت بعد رسول الله صلاى الله عليه وآله ستين يوما، وتلقين الميت.. (233) في قرائة سورة والصافات عند المحتضر.. (238) في حضور الرسول صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام عند المؤمن المحتضر.. (244)

[193]

الباب السادس تجهيز الميت وما يتعلق به من الاحكام.. (247) في الغريق والمصعوق والمبطون والمهدوم والمدخن.. (248) العلة التي من أجلها دفنت عليها السلام بالليل، وقصة أسماء بنت عميس و فاطمة عليها السلام وأنها من جعل القصاصين، ذيل الصفحة.. (250) في وفاة فاطمة عليها السلام وما جرى بعدها.. (254) الباب السابع تشييع الجنازة وسننه وآدابه.. (257) ثواب من شيع جنازة ومن صلى على ميت.. (257) الدعاء في رؤية الجنازة، وآداب تشييع الجنازة.. (262) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وضع ردائه في جنازة سعد بن معاذ، وما يستحب لصاحب المصيبة.. (269) في القيام عند مرور الجنازة والاقوال فيه.. (272) آداب حمل الجنازة.. (276) الباب الثامن وجوب غسل الميت وعلله وآدابه وأحكامه.. (285) العلة التي من أجلها يغسل الميت.. (285) في كيفية غسل الميت.. (288) فيما يجب في غسل الميت.. (291) في غسل من كان مخالفا، للحق في الولاية، والخوارج، والغلاة،

[194]

والنواصب، والمجسمة.. (299) في تغسيل كل من الزوجين الآخر، وإذا مات الميت وليس معها ذو محرم.. (300) في غسل الصبي والصبية، وأن عليا عليه السلام غسل رسول الله صلى الله عليه وآله.. (306) في أن الحسن والحسين وزينب وام كلثوم عليهم السلام والعباس وسلمان و عمارا والمقداد وأبا ذر وحذيفة وام سلمة وام ايمن وفضة رضي الله تعالى - عنهم كانوا حاضرا في تجهيز فاطمة عليها السلام.. (310) الباب التاسع التكفين وآدابه وأحكامه.. (311) في الحنوط.. (312) في الجريدتين ومحلهما.. (314) الاقوال في حد الواجب من الكفن.. (319) فيما يكتب بالكفن.. (327) دعاء الجوشن المشهور بدعاء الجوشن الكبير.. (331) أحاديث في فاطمة عليها السلام وغسلها وكفنها ودفنها في ذيل الصفحة.. (335) الباب العاشر وجوب الصلاة على الميت وعللها وآدالها وأحكامها.. (339) تحقيق وتفصيل في الصلاة على غير المؤمن.. (339) العلة التي من أجلها جعلت للميت خمس تكبيرات.. (343) في صلاة النبي صلى الله عليه وآله على فاطمة بنت أسد رضي الله تعالى عنها.. (350) في كيفية صلاة الميت.. (352) في الصلاة على الطفل.. (359)

[195]

في شرعية اللحد ووجوب ستر عورة الميت عند الصلاة وتقديم الكفن على الصلاة.. (383) في صفوف صلاة الميت.. (387) قصة مغيرة بن أبي العاص عم عثمان، وما فعل له عثمان، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حقه: لعن الله من أعطاه راحلة أو رحلا أو قتبا أو سقاء أو قربة أو دلوا أو خفا أو نعلا أو زادا أو ماء، فاعطاها كلها عثمان، وأن عثمان قتل بنت رسول الله صلى الله عليه وآله.. (392) في نيف وسبعين رجلا دخلوا سر من رأى للتهنئة بمولد المهدي (عج).. (395) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثامن والسبعون هو الجزء الثاني من المجلد الثامن عشر فهرس الجزء التاسع والسبعون الباب الحادى عشر أحكام الشهيد والمصلوب والمرجوم والمقتص منه والجنين وأكيل السبع وأشباههم في الغسل والكفن والصلاة.. (1) في أن الشهيد الذي قتل بين يدي إمام أو من نصبه في نصرته لا يغسل ولا يكفن.. (1) فيمن مات في السفينة، وما ينزع عن الشهيد.. (2) في المقتول إذا قطع أعضاءه.. (7)

[196]

فيما بقي من الميت إذا أكله السبع، وحكم المرأة الحامل.. (9) الباب الثاني عشر الدفن وآدابه وأحكامه، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. (14) في استحباب رفع القبر بمقدار أربع أصابع مفرجات.. (15) النهي في تجديد القبر.. (16) في كراهة البناء على القبر.. (19) في رش الماء على القبر.. (23) فيما أوصت به فاطمة عليها السلام عليا عليه السلام في غسلها وكفنها والصلاة عليها ودفنها، وما قاله علي عليه السلام لما وضعها في القبر.. (27) العلة التي من أجلها يولد الانسان ههنا ويموت في موضع آخر.. (28) فيمن لايدخل الجنة.. (32) في طرح التراب على القبر والنهي عن ذوي الارحام.. (35) في تربيع القبر والنهي عن تجصيصه.. (36) في استحباب نصب علامة في القبر.. (47) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تتخذوا قبري عيدا ولا تتخذوا قبوركم مساجد ولا بيوتكم قبورا، وفيه بيان وشرح.. (55) الباب الثالث عشر شهادة أربعين للميت.. (59) نسخة الكتاب الذي يوضع عند الجريدة مع الميت.. (59) قصة عابد من بني إسرائيل كان مراء، فلما مات شهد أربعون من بني إسرائيل فقالوا: أللهم إنا لا نعلم منه إلا خيرا وأنت أعلم به منا، فاغفر له، فقام

[197]

أربعون غير الاربعين وقالوا بمثل ما قالوا، فقام أربعون غيرهم وقالوا بمثل ما قالوا، فأوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام ما منعك أن تصلى عليه، فقال: للذي أخبرتني، فأوحى الله إليه أنه قد شهد قوم فأجزت شهادتهم وغفرت له.. (60) الباب الرابع عشر استحباب الصلاة عن الميت والصوم والحج والصدقة والبر والعتق عنه والدعاء له والترحم عليه وبيان ما يوجب التخلص من شدة الموت وعذاب القبر وبعده.. (62) في أن الميت ليفرح بالتراحم عليه، ويدخل عليه في قبره الصلاة والصوم والحج والصدقة والبر والدعاء.. (62) فيمن كان بارا بوالديه أو عاقا لهما.. (65) الباب الخامس عشر نقل الموتى والزيارة بهم.. (66) قصة نوح عليه السلام وعظام آدم عليه السلام ومسجد الكوفة.. (66) قصة موسى عليه السلام وعظام يوسف عليه السلام وعجوز عمياء.. (67) بحث في نقل الميت إلى غير بلد موته.. (69) الباب السادس عشر التعزية والماتم وآدابهما وأحكامها.. (71) في وضع الرداء لصاحب المصيبة.. (71) في الجلوس للتعزية، وجلوس مولانا الصادق عليه السلام بعد موت ابنه إسماعيل.. (72) معنى قوله تعالى: " ولا يعصينك في معروف " وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وكيفية

[198]

أخذ البيعة من النساء.. (76) في البكائين.. (76) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لكن حمزة لا بواكي له.. (92) فيما كتب رسول الله صلى الله عليه وآله إلى معاذ.. (95) في لطم الخدد وشق الجيوب والثياب والنياحة.. (106) الباب السابع عشر أحر المصائب (114) في أطفال المؤمنين والمسلمين في القيامة.. (118) في امرأة مات ابنها.. (120) فيما اوحى الله تعالى لداود عليه السلام في موت ابنه.. (121) فيما كتبه رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله والرؤيا التي رآها، وقصة امرأة كانت اسمها اميم.. (122) في أطفال المؤمنين عند عرض الخلائق للحساب.. (123) الباب الثامن عشر فضل التعزى والصبر عند المصائب والمكاره، وفيه: آيات، و: أحاديث (125) تفسير قوله تعالى: (ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين).. (125) معنى قوله عز اسمه: (انا لله وانا إليه راجعون).. (126) ثواب الاسترجاع... (127) فيما اوحى الله تعالى إلى موسى عليه السلام حين مناجاته.. (134)

[199]

في الصبر وفضيلته.. (136) في ان الصبر ثلاثة: عند المصيبة، وعلى الطاعة، وعن المعصية.. (139) قصة ام سلمة.. (140) في كتاب مفصل كتبه مولانا الصادق عليه السلام إلى عبد الله بن الحسن.. (146) الباب التاسع عشر في ذكر صبر الصابرين والصابرات (149) قصة رجل قد ذهبت عيناه واسترسلت يداه ورجلاه وكان حامدا وشاكرا لله تعالى وكان له ابن افترسه السبع.. (149) قصة ابي طلحة وزوجته ام سليم وابنه الذي مرض فمات وما فعلت ام سليم وقولها له: كان عندنا وديعة.. (150) قصة امرأة كانت في بني اسرائيل وكان لها ابنان، وقصة رجل من الانصار وامه.. (151) قصة امرأة كانت مات ابنها وقولها: لولا ان الموت أشرف الاشياء لابن آدم لما أمات الله نبيه صلى الله عليه وآله وأبقى عدوه ابليس، وقصة امرأة كانت لها ابن ازدحمت عليه الابل فرمت به في البئر ومات.. (152) في قول يونس النبي عليه السلام لجبرئيل عليه السلام دلني على أعبد أهل الارض، ومرور عيسى عليه السلام برجل أعمى أبرص مقعد.. (153) قصة سليمان عليه السلام وموت ابنه وملكين في هيئة البشر.. (154) الباب العشرون النوادر (156) الخطبة التي خطبها علي عليه السلام بعد تلاوة قوله تعالى: (ألهيكم التكاثر).. (156) شرح الخطبة وشرح لغاتها.. (158)

[200]

في كيفية قبض روح المؤمن والكافر.. (167) في حضور مجلس العالم.. (170) في أن من مات على الولاية في غيبة القائم عليه السلام أعطاه الله أجر ألف شهيد مثل شهداء بدر واحد.. (173) في قول علي عليه السلام: إن للمرء المسلم ثلاثة أخلاء.. (174) قصة جارية وأشعارها في المقابر مصر.. (178) كتاب الصلاة وهو القسم الثاني من المجلد الثامن عشر الباب الاول فضل الصلاة وعقاب تاركها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (188) تفسير الآيات.. (191) المراد من أهل البيت.. (196) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن لله تعالى ملكا يسمى سخائيل يأخذ البروات للمصلين عند كل صلاة.. (203) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: حبب إلى من دنياكم، وفيه بيان من الصدوق والعلامة المجلسي رحمهما الله تعالى وإيانا.. (211) في أن الاسلام عشرة أسهم.. (212)

[201]

في أن تارك الصلاة كافر والزاني لا يكون كافر.. (214) في ذم من ترك صلاة العصر.. (217) أرجى آية في كتاب الله تعالى: " وأقم الصلاة طرفي النهار.. " (220) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما مثل هذه الصلوات الخمس مثل نهر جار بين يدي باب أحدكم يغتسل منه في اليوم.. (223) في أن لكل شئ وجه ووجه الدين الصلاة، وقول الصادق عليه السلام صلاة فريضة خير من عشرين حجة، وفيه بيان كاف شاف وإشكال وجواب على فضل الحج على الصلاة.. (227) فيما كان للمصلي.. (232) الباب الثاني علل الصلاة ونوافلها وسننها.. (237) علة الاذان والوضوء في الصلاة.. (238) صلاة النبي صلى الله عليه وآله في المعراج مع الملائكة.. (240) في أن الاذان كان بالوحي لا بالنوم.. (242) في صلوات الخمس.. (251) في مواقيت الصلاة.. (253) العلة التي من أجلها جعلت صلاة الفريضة والسنة خمسين ركعة.. (258) بحث حول الساعات الشرعي ومبدء النهار.. (259) في أن الصلاة فرضت بالمدينة.. (263) العلة التي من أجلها صارت الصلاة ركعة وسجدتين.. (266)

[202]

الباب الثالث أنواع الصلاة والمفروض والمسنون منها ومعنى الصلاة الوسطى، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (277) معنى قوله: " حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين " وذيل الصفحة بيان للاية.. (277) في الفرايض اليومية.. (285) في أن صلاة الوسطى صلاة الظهر.. (287) في أن أول صلاة فرضت صلاة الظهر.. (289) تحقيق وتفصيل في أعداد الصلوات.. (294) الباب الرابع أن للصلاة أربعة آلاف باب، وأنها قربان كل تقى، وخير موضوع، وفضل اكثارها.. (303) في قول الرضا عليه السلام: الصلاة لها أربعة آلاف باب، وفيه بيان وتوضيح.. (303) في أن عليا وعلي بن الحسين عليه السلام كانا يصليان في اليوم والليلة ألف ركعة.. (309) الباب الخامس أوقات الصلاة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (312) معنى قوله تعالى: " وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل " وذيل الصفحة ما يناسبه.. (313) في آخر وقت العشائين.. (321) فيمن نسي المغرب حتى دخل وقت العشاء.. (329)

[203]

في أن الجمع بين الصلاتين يزيد في الرزق، وجمعهما رسول الله صلى الله عليه وآله.. (333) بيان وتوضيح في الجمع بين الصلاتين والتفريق بينهما وما فعل رسول الله صلى وآله، وفي الذيل تأييد وما يناسب المقام.. (335) معنى قوله تعالى: " إذ عرض عليه بالعشي الصافنات " وقصة سليمان عليه السلام وما قاله المخالفون في حقه.. (341) فيمن صلى قبل الوقت عامدا أو ناسيا أو جاهلا.. (345) بحث وتحقيق حول السنة الشمسية عند الروم.. (366) في مقدار ظل الزوال في الاصبهان وما وافقها أو قاربها.. (371) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء التاسع والسبعون وهو الجزء الثالث من المجلد الثامن عشر حسب بجزأة المؤلف رحمه الله وايانا فهرس الجزء الثمانون الباب السادس الحث على المحافظة على الصلوات وأدائها في أوقاتها وذم اضاعتها والاستهانة بها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (1) تفسير قوله تعالى: " في بيوت أذن الله أن ترفع ".. (3) في أن أول الوقت أفضل وما استثني منه.. (6) عقاب من أخر الصلاة المفروضة بعد وقتها.. (11) في استحباب تأخير الصلاة في شدة الحر.. (15) عقاب من تهاون بصلاته من الرجال والنساء.. (21)

[204]

في قول الرضا عليه السلام: في الديك الابيض خمس خصال من خصال الانبياء عليهم السلام.. (22) الباب السابع وقت فريضة الظهرين ونافلتهما.. (26) في ساعات الليل والنهار.. (26) في أن أول صلاة فرضها الله تعالى على العباد صلاة يوم الجمعة، ووقت صلاة العصر والمغرب والعشاء والصبح.. (30) بحث وتوضيح وتبيين وتحقيق في: أن يبلغ الظل ذراعا، والتحديد بالقدم.. (34) في أن لكل صلاة وقتين، وأقوال الاصحاب في ذلك.. (39) الاقوال في تأخير صلاة الظهر في شدة الحر.. (42) الباب الثامن وقت العشائين.. (49) بيان وتحقيق في أول وقت المغرب وآخرها.. (50) أول وقت العشاء وآخرها. (53) ذم من أخر المغرب حتى تشتبك النجم من غير علة.. (60) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لو لا أن أشق على امتي لاخرت العشاء إلى نصف الليل.. (63) الباب التاسع وقت صلاة الفجر ونافلتها.. (72) في وقت نافلة الفجر.. (73) أول وقت صلاة الفجر وآخرها.. (74)

[205]

الباب العاشر تحقيق منتصف الليل ومنتهاه ومفتتح النهار شرعا وعرفا ولغة ومعناه.. (74) في قول الشيخ الطبرسي رحمه الله تعالى وإيانا في الليل والنهار.. (75) فيما قاله الشيخ رحمه الله في الخلاف.. (76) فيما قاله المفيد والسيد المرتضى والشيهد رحمهم الله وإيانا.. (78) فيما قاله النيشابوري والكفعمي والراغب الاصفهاني رحمهم الله.. (81) الاستدلال بالآيات.. (85) في ساعة ما هي من الليل ولا هي من النهار.. (107) في قول الصادق عليه السلام: لا بأس بصلاة الليل من أول الليل.. (120) في وقت صلاة الليل.. (123) الاخبار التي يوهم خلاف الآيات وبعض الروايات.. (134) فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وإيانا في بيان الاخبار.. (137) في علامة زوال الليل في الشهور.. (141) الباب الحادى عشر الاوقات المكروهة.. (146) في الصلاة بعد الغداة وبعد العصر.. (148) تحقيق في الاوقات التي تكره فيها الصلاة.. (152) الباب الثاني عشر صلاة الضحى.. (155)

[206]

في أن صلاة الضحى بدعة لا يجوز فعلها.. (158) الباب الثالث عشر فرائض الصلاة.. (160) في قول الصادق عليه السلام: فرائض الصلاة سبع: الوقت، والطهور، والتوجه، والقبلة، والركوع، والسجود، والدعاء، وفيه بيان وفي الذيل ما يناسب بالمقام.. (160) أبواب لباس المصلى الباب الاول ستر العورة، وعورة الرجال والنساء في الصلاة وما يلزمهما من الثياب فيها، وصفاتها وآدابها، وفيه: آيات، وأحاديث.. (164) تفسير الآيات ومعنى قوله تعالى ": ولباس التقوى ".. (167) البحث في الصدف واللؤلؤ، والاقوال في وجوب ستر العورة.. (172) في فضل التزين للصلاة.. (175) في عورة الرجل والمرأة ومصداقها، وفي الذيل ما يتعلق بالمقام.. (177) في الامة والنهي عن قناعها في الصلاة.. (181) ثمانية لاتقبل لهم صلاة.. (183) في ثوب الرقيق وكراهة الصلاة فيه.. (183)

[207]

الباب الثاني الرداء وسد له، والتوشح فوق القميص، واشتمال الصماء، وادخال اليدين تحت الثوب.. (189) في الرداء ومعناه واستحبابه للصلاة، والبحث فيه.. (189) في العمامة والقول فيها والتحنك.. (193) في التوشح فوق القميص.. (201) تحقيق وتفصيل في الصماء والتوشح.. (203) في البرنس.. (211) الباب الثالث صلاة العراة.. (212) فيمن كان عريانا وجواز ستر العورة بالحشيش في الصلاة.. (212) الباب الرابع ما تجوز الصلاة فيه من الاوبار والاشعار والجلود وما لا تجوز.. (217) النهي عن جلود الدارش، وفيه بيان وشرح.. (217) الصلاة في الخز، وحقيقة الخز.. (218) الصلاة في شعر ووبر وجلد السنجاب والحواصل.. (225) في أن السباع قابلة للتذكية ولا تجوز الصلاة في جلودها.. (229) التزين بالذهب، وسن إنسان ميت واعضائها.. (232) في جلود الميتة وفرو الثعلب، والسنور، والسمور، والسنجاب،

[208]

والفنك، والقاقم الباب الخامس النهى عن الصلاة في الحرير والذهب والحديد وما فيه تماثيل، وغير ذلك ما نهى عن الصلاة فيه، وفيه: آية، و: أحاديث.. (238) في عدم جواز لبس جلد الميتة والحرير المحض.. (238) التماثيل في البيت والثوب.. (244) الخلخال المصوت للمرأة، ولبس السواد، وخاتم الحديد.. (249) الباب السادس الصلاة في الثوب النجس أو ثوب أصابه بصاق أو عرق أو ذرق، وحكم ثياب الكفار، وما لا يتم فيه الصلاة، وفيه: آية، و: أحاديث.. (257) معنى قوله تعالى: " وثيابك فطهر " والبزاق في الثوب.. (257) فيمن ليس معه إلا ثوب نجس.. (261) الباب السابع حكم المختضب في الصلاة.. (263) في قوله عليه السلام: لا يصلي ولا يجامع المختضب، ولا يختضب الجنب.. (263) الباب الثامن حكم النجاسة في الثوب والجسد وجاهلها وحكم الثوب المشتبه.. (265)

[209]

فيمن الاستنجاء، ومن كان عليه ثوبان فاصاب أحدهما بول.. (265) الباب التاسع الصلاة في النعال والخفاف، وما يستر ظهر القدم بلا ساق.. (274) ابواب مكان المصلى وما يتبعه الباب الاول أنه جعل للنبي صلى الله عليه وآله ولامته الارض مسجدا.. (276) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: اعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي: جعلت لي الارض مسجدا وطهورا، ونصرت بالرعب، واحل لي المغنم، واعطيت جوامع الكلم، واعطيت الشفاعة، وفيه بيان.. (276) جواز الصلاة في جميع بقاع الارض إلا ما أخرجه الدليل.. (278) بيان في مكان المصلي: البيت، والصحاري والبستان، والاماكن المأذون في غشيانها.. (281) عدم جواز الصلاة في الملك المغصوب بين الغاصب وغيره وإشارة إلى من جوزه.. (282) الباب الثاني طهارة موضع الصلاة وما يتبعهها من أحكام المصلي.. (285) في البيت التي لا تصيبها الشمس وأصابها البول وغيره.. (286)

[210]

الباب الثالث الصلاة على الحرير أو على التماثيل، أو في بيت فيه تماثيل أو كلب أو خمر أو بول.. (288) في أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه كلب ولا تمثال جسد ولا إناء يبال فيه.. (290) الباب الرابع ما يكون بين يدى المصلى أو يمر بين يديه واستحباب السترة.. (294) في كراهة السراج والنار بين يدي المصلي.. (294) في استحباب السترة في قبلة المصلي.. (300) في حد الدنو من مريض عنز، والمرور بين يدي المصلي.. (302) الوقوف في معاطن الابل، ومرابط الخيل والبغال والحمير والبقر وبيوت النار والمزابل ومذابح الانعام والحمامات والبسط والبيت المصور.. (303) الباب الخامس المواضع التى نهى عن الصلاة فيها.. (305) في قول الصادق عليه السلام: عشرة مواضع لا يصلي فيها.. (305) بيان في المنع عن الصلاة في الطين والماء والحمام والقبور.. (306) المنع من الصلاة في الطرق وقرى النمل ومعاطن الابل ومرابض الغنم.. (308) المنع من الصلاة في مجرى الماء الثلج والبيداء وذات الصلاصل وضجنان.. (310) في وادي الشقرة، وعدم جواز الصلاة إلى النبي صلى الله عليه وآله.. (313) البحث في قبور الائمة وزياراتهم والصلاة عندهم عليهم السلام.. (314)

[211]

في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تتخذوا قبري مسجدا، ولا بيوتكم قبورا، وصلوا علي حيث ما كنتم، فان صلاتكم وسلامكم يبلغني.. (324) الباب السادس الصلاة في الكعبة ومعابد أهل الكتاب وبيوتهم.. (330) جواز الصلاة في البيع والكنايس.. (330) الصلاة في بيت فيه يهودي أو نصراني أو مجوسي والصلاة في جوف الكعبة إذا كانت نافلة والنهي عن الفريضة فيها.. (332) الباب السابع صلاة الرجل والمرأة في بيت واحد.. (334) الاقوال في محاذاة الرجل والمرأة في الصلاة.. (335) الباب الثامن فضل المساجد وأحكامها وآدابها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (339) تفسير الآيات، وتفسير قوله تعالى: " ومن أظلم ممن منع مساجد الله ".. (340) في بناء المسجد وتخريبها، والبيع والكنايس.. (345) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: جنبوا مساجدكم مجانينكم وصبيانكم ورفع أصواتكم إلا بذكر الله، وبيعكم وشراءكم وسلاحكم.. (349) في محاريب المسجد.. (352) فيمن سبق إلى مكان المسجد أو المشهد.. (355) المساجد المباركة والمساجد الملعونة في الكوفة.. (360)

[212]

ثلاثة يشكون في القيامة.. (368) الصلاة في المساجد المصورة.. (388) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثمانون وهو الجزء الرابع من المجلد الثامن عشر فهرس الجزء الحادي والثمانون تتمة باب فضل المساجد وأحكامها وآدابها.. (1) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من أدمن إلى المسجد أصاب الخصال الثمانية.. (3) في الوقف على المسجد.. (7) تتميم في كراهة الخذف بالحصا في المسجد، وكشف السرة والفخذ.. (17) الباب التاسع صلاة التحية والدعاء عند الخروج إلى الصلاة، وعند دخول المسجد، وعند الخروج منه.. (19) الدعاء عند الخروج من البيت إلى المسجد.. (20) الدعاء عند الخروج من المسجد.. (22)

[213]

الباب العاشر القبلة وأحكامها، وفيه: آيات، و: آحاديث.. (28) معنى قوله عز اسمه: " فاينما تولوا فثم وجه الله " في ذيل الصفحة.. (28) سبب نزول قوله عزوجل " ولله المشرق والمغرب ".. (31) معنى قوله تعالى: " وما جعلنا القبلة التي كنت عليها " وفي الذيل ما يناسب.. (35) بحث حول وجوب الاستقبال في الفريضة فقط دون النافلة.. (48) في معنى القبلة وفيما يجب استقباله.. (51) في قبلة مسجد الكوفة ومسجد النبي صلى الله عليه وآله.. (54) في الالتفات إلى أحد الجانبين.. (58) فيمن صلى وظن انه على القبلة ثم تبين خطأوه، والاقوال فيه.. (63) فيمن فقد العلم بالقبلة، والاقوال فيه.. (65) في تحويل القبلة.. (71) رسالة: ازاحة العلة - في معرفة القبلة، للشيخ أبي الفضل شاذان بن جبرئيل القمي، بتمامها من البدو إلى الختم.. (74) في ذكر وجوب التوجه إلى القبلة وأقسام القبلة وأحكامها.. (74) تحويل القبلة ومن كان في جوفها أو فوقها، وحكم البلاد.. (76) القبلة في: مالطة وشمشاط والشام وعسفان وتبوك والسوس.. (78) القبلة في: بلاد الحبشة وبلاد مصر والصين واليمن والهند وكابل والاهواز واصفهان وسجستان، ومن فقد الامارات.. (80) القبلة في حال الخوف وعلى الراحلة والسفينة والمسابقة.. (85) فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وايانا في الرسالة وبيانه في انحراف البلاد المعروفة على خط نصف النهار.. (86)

[214]

الباب الحادى عشر وجوب الاستقرار في الصلاة، و - الصلاة الراحلة والمحمل والسفينة والرف المعلق وعلى الحشيش والطعام وأمثاله.. (90) الاستدلال بوجوب الاستقرار في الصلاة من الآية الكريمة في الذيل.. (90) الصلاة في الرف والارجوحة والسفينة.. (94) الباب الثاني عشر في صلاة الموتحل والغريق، ومن لا يجد الارض للثلج، وفيه: حديثان.. (101) الاقوال في سجدة من يصلي في الثلج أو الماء أو الطين.. (101) الباب الثالث عشر الاذان والاقامة وفضلهما وتفسيرهما وأحكامهما وشرائطها، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. (103) معنى قوله عزوجل: " وإذا ناديتم إلى الصلاة ".. (103) ثواب المؤذن، وأذان جبرئيل.. (107) الاقوال في الاذان والاقامة.. (108) الاقوال في: أشهد أن عليا ولي الله.. (111) القول في: الصلاة خير من النوم.. (118) في بدو الاذان.. (121) معنى الاذان.. (131) علة الاذان وفصوله بكيفيته المشهورة، وفيه توضيح.. (143)

[215]

فيمن نسي أو سهى الاذان والاقوال فيه.. (165) الباب الرابع عشر حكاية الاذان والدعاء بعده.. (173) الدعاء بين الاذان والاقامة في جميع الصلوات.. (177) في استحباب الجلوس بين أذان المغرب واقامته والدعاء بعده.. (181) الباب الخامس عشر وصف الصلاة من فاتحتها إلى خاتمتها وجمل أحكامها وواجباتها وسننها.. (185) قصة حماد الذي صلى عند مولانا الصادق عليه السلام وكيفية الصلاة التي صلاها عليه السلام، وللحديث بيان وتوضيح بالتفصيل وفي الذيل ما يناسب المقام.. (185) النهي عن قول: آمين، بعد الحمد.. (201) آداب الصلاة والادعية التي كانت بينها من البدو إلى الختم.. (206) الباب السادس عشر آداب الصلاة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (226) قصة أبي ذر الغفاري ومقامه وصلاته واغنامه.. (231) للمصلي ثلاث خصال.. (243) قصة مولانا السجاد عليه السلام وهو يصلي وسقوط مولانا الباقر عليه السلام في قعر البئر.. (245) معنى الصلاة في الحقيقة.. (246) في تأويل افعال الصلاة.. (254)

[216]

الباب السابع عشر ما يجوز فعله في الصلاة وما لا يجوز وما يقطعها ومالا يقطعها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (268) معنى قوله عزوجل: " لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى " وفي الذيل ما يناسب في تفسير الآية.. (268) معنى قوله تعالى: " وإذا حييتم بتحية " وفيها مباحث، في السلام وجوابه، وسلام المرأة على الاجنبي، وإذا سلم عليه وهو في الصلاة، والسلام على أهل الذمة.. (272) في الحدث الواقع في أثناء الصلاة والقهقهة والنوم.. (282) الفعل الكثير، والاقوال فيه.. (288) فيمن لا يسلم عليه.. (309) في مبطلات الصلاة.. (310) الباب الثامن عشر من لاتقبل صلاته وبيان بعض ما نهى عنه في الصلاة.. (315) في أن من شرب الخمر لم يحتسب صلاته أربعين صباحا، والاقوال فيه، وما قاله الشيخ البهائي رحمه الله.. (315) الباب التاسع عشر النهى عن التكفير.. (325) في قول علي عليه السلام: لا يجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عزوجل يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس.. (325)

[217]

الباب العشرون ما يستحب قبل الصلاة من الاداب.. (329) في قول الصادق عليه السلام: لا يخلو المؤمن من خمس: مشط وسواك وخاتم عقيق وسجادة وسبحة فيها أربع وثلاثون حبة.. (329) الباب الحادى والعشرون القيام والاستقلال فيه وغيره من أحكامه وآدابه وكيفية صلاة المريض، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. (331) معنى قوله تعالى: " وقوموا لله قانتين " والاستدلال بوجوب القيام.. (331) في العجز عن القيام.. (335) الباب الثاني والعشرون آداب القيام إلى الصلاة والادعية عنده والنية والتكبيرات الافتتاحية وتكبيرة الاحرام، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (344) القول في وجوب رفع اليدين في جميع التكبيرات في الصلاة.. (352) علة التكبير وذكر الركوع والسجود.. (355) الدعاء عند الصلاة.. (365) عدد التكبيرات في الصلاة.. (381) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الحادي والثمانون وهو الجزء الخامس من المجلد الثامن عشر

[218]

فهرس الجزء الخامس والثمانون الباب الثالث والعشرون القراءة وآدابها وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (1) معنى قوله تعالى: " ورتل القرآن ترتيلا " في الذيل.. (1) معنى الترتيل وكيفية قراءة القرآن.. (8) في قراءة الحمد والسورة في الصلاة.. (11) الاقوال في قراءة العزائم في الصلاة.. (14) في سورتي التوحيد الجحد.. (16) بحث حول البسملة.. (18) في سورتي القدر والتوحيد.. (30) في قراءة السور في الصلاة.. (36) في سورتي الضحى وألم نشرح وسورتي الفيل ولايلاف.. (46) تفسير سورة الحمد.. (51) علة القراءة في الصلاة وتفسير الحمد، وفيها بيان وما قاله الشهيدان.. (54) بحث مختصر حول النية.. (63) بحث في تعلم القراءة والاذكار وترجمتهما وقراءة الاخرس.. (64) الباب الرابع والعشرون الجهر والاخفات وأحكامهما، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. (68) معنى قوله تعالى: " ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها " في ذيل الصفحة.. (68) بحث مفصل حول الجهر والاخفات والجهر ببسم الله.. (70)

[219]

في الجهر في صلاة الظهر يوم الجمعة.. (78) الباب الخامس والعشرون التسبيح والقراءة في الاخيرتين.. (85) في جواز التسبيحات بدل الحمد في الاخيرتين.. (88) الاقوال في أفضلية التسبيح أو القراءة.. (91) في أن من نسي القراءة في الاوليين يتخير في الاخيرتين.. (95) الباب السادس والعشرون الركوع وأحكامه وآدابه وعلله، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (97) معنى قوله عز وجل: " واركعوا مع الراكعين " وفي الذيل ما يناسب.. (98) العلة التي من أجلها جعل التسبيح في الركوع والسجود وجعل ركعة وسجدتين.. (101) في استحباب الذكر والدعاء في الركوع، وجواز عد التسبيحات بالاصابع.. (105) الدعاء في الركوع.. (110) الباب السابع والعشرون السجود وآدابه وأحكامه: وفيه: آيات، و: أحاديث.. (121) في الذيل آيات مناسبة للباب.. (121) في السجدة ومعناه.. (124) البحث في جواز رفع الرأس عند وقوع الجبهة على مالا يصح السجود عليه أو المرتفع.. (129) في النفخ في موضع السجدة.. (135) في أن لكل ركعة سجدة وزاد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سجدة اخرى معها وأن

[220]

الاخلال بالسجدة الواحدة هل هو مبطل أم لا، وفي الذيل ما يتعلق ويناسب في ذلك.. (141) الباب الثامن والعشرون ما يصح السجود عليه وفضل السجود على طين القبر المقدس.. (144) في الذيل آيات مناسبة للباب وفيه توضيح وبيان.. (144) في أن السجدة على أنبتت الارض إلا ما اكل أو لبس.. (148) فيما لا يسجد عليه، وترجمة: تأبط شرا الفهمي.. (150) في جواز السجود على القرطاس، وما قاله الشهيد الثاني والعلامة (ره).. (155) البحث في السجدة على القير.. (156) السجدة على تربة الحسين عليه السلام والتيمم.. (158) الباب التاسع والعشرون فضل السجود واطالته واكثاره، وفيه: آيتان، وأحاديث.. (160) معنى قوله تعالى: " تراهم ركعا سجدا ".. (160) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل قال له صلى الله عليه وآله: علمني عملا يحبني الله عليه، ويحبني المخلوقون، ويثري الله مالي، ويصح بدني، ويطيل عمري،.. (164) ويحشرني معك. الباب الثلاثون سجود التلاوة، وفيه: آية، و: أحاديث.. (168) تفسير قوله تبارك وتعلى: " وإذا قرء عليهم القرآن لا يسجدون ".. (168) في أن مواضع السجود في القرآن خمسة عشر موضعا، وحرمة السجود لغير الله.. (171)

[221]

في سجدات القرآن، ووجوب السجود على القارئ والمستمع، والبحث في السامع، وما قاله الصدوق وابن إدريس، وأن موضع السجدة عند تمام الآية، وأن الطهارة وستر العورة واستقبال القبلة ليس فيها شرط، والاحوط عدم ترك التكبير فيها إذا رفع رأسه، وما يقال في سجدة العزائم.. (176) الباب الحادى والثلاثون الادب في الهوى إلى السجود والقيام عنه، والتكبير عند القيام من التشهد وجلسة الاستراحة.. (181) الآيات المتعلقة بالباب في ذيل الصفحة، والنهي عن الاقعاء.. (181) فيما قاله المفيد والشيخ في التهذيب والشهيد في الذكرى في التكبير بعد التشهد.. (182) فوائد جليلة في الجلوس والقيام وجلسة الاستراحة، وأن السيد المرتضى (ره) كان قائلا بوجوبه، وكراهة الاقعاء، واستحباب التورك، وما قاله العامة فيه، وكيفية الاقعاء.. (185) الباب الثاني والثلاثون القنوت وآدابه وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (195) معنى القنوت، وأن الصدوق (ره) كان قائلا بوجوبه وابن أبي عقيل في الجهرية، وبحث في وجوب القنوت واستحبابه.. (195) في جواز الدعاء على قوم باسمائهم وأسماء آبائهم وعشائرهم في القنوت وعرض الحاجة فيه للدين والدنيا.. (202) في جواز الدعاء في القنوت بالفارسية، وأدعية القنوت.. (208)

[222]

الباب الثالث والثلاثون في القنوتات المروية عن أهل البيت عليهم السلام.. (211) قنوت مولانا الحسن بن أمير المؤمنين عليهما السلام.. (212) قنوت الامام الحسين والامام زين العابدين عليهما السلام.. (214) قنوت الامام أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام.. (216) قنوت الامام جعفر الصادق والامام موسى بن جعفر عليهما السلام.. (218) قنوت الامام علي بن موسى الرضا عليهما السلام.. (223) قنوت الامام محمد بن علي الجواد عليهما السلام.. (225) قنوت الامام علي بن محمد النقي عليهما السلام.. (226) قنوت الامام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام وأمر به أهل قم.. (228) قنوت مولانا الحجة بن الحسن العسكري عليهما السلام.. (233) ترجمة بعض جملات وبعض لغات الادعية.. (235) دعاء آخر للقنوت.. (268) الباب الرابع والثلاثون التشهد وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (276) وفي الذيل آيات تتعلق بالباب وبيان للتشهد.. (276) تفسير قوله عزوجل: " إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما " وأن الصلاة على النبي وآله صلوات الله عليهم أجمعين واجب بالاتفاق.. (277) أقوال العامة في التشهد.. (279) أدنى ما يجزي من التشهد.. (282)

[223]

فيما يقال في التشهد من الادعية.. (287) في التشهد الاول والثاني كيفية التسليم.. (293) الباب الخامس والثلاثون التسليم وآدابه وأحكامه.. (295) في وجوب التسليم المخرج من الصلاة، والقول بوجوب السلام عليك.. (295) الاقوال في صيغة التسليم.. (300) العلة التي من أجلها وجب التسليم في الصلاة.. (305) في قصد الامام والمأموم في التسليم.. (311) الباب السادس والثلاثون فضل التعقيب وشرائطه وآدابه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (313) الباب السابع والثلاثون تسبيح فاطمة عليها السلام وفضله وأحكامه وآداب السبحة وادارته.. (327) فيما كتبه الحميري إلى القائم عجل الله تعالى فرجه في التسبيح.. (327) في السبحة التي كانت من قبر الحسين عليه السلام.. (333) البحث في كيفية تسبيحها عليه السلام.. (336) ثواب من سبح بسبحة من طين قبر الحسين عليه السلام.. (341) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثاني والثمانون وهو الجزء السادس من المجلد الثامن عشر

[224]

فهرس الجزء الثالث والثمانون الباب الثامن والثلاثون سائر ما يستحب عقيب كل صلاة.. (1) بيان في التردد الوارد في الخبر.. (8) الدعاء لحفظ كل ما يسمع، ومن يريد قضاء الحاجات.. (9) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقبيصة.. (21) العلة التي من أجلها يكبر المصلي بعد التسليم ثلاثة.. (22) أدنى ما يجزئ من الدعاء بعد المكتوبة.. (33) الدعاء الذي من قرءه بعد كل فريضة يرى مولانا صاحب العصر (عج) في اليقظة أو في المنام.. (61) الباب التاسع والثلاثون ما يختص بتعقيب فريضة الظهر.. (62) الدعاء للمهمات عقييب صلاة الظهر والدعاء للمهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وبعض علائم الظهور.. (62) الباب الاربعون تعقيب العصر المختص بها.. (78) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل: لا تغضب، والاستغفار.. (78) الدعاء لمولانا المهدي (عج) بعد صلاة العصر.. (80) فعا من فاطمة عليها السلام بعد صلاة العصر.. (85)

[225]

الباب الحادى والاربعون تعقيب صلاة المغرب.. (95) بحث حول نافلة المغرب.. (100) ثواب من بسمل وحولق في دبر كل صلاة من الفجر والمغرب سبعا.. الباب الثاني والاربعون تعقيب صلاة العشاء.. (113) من أدعية مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ومولاتنا فاطمة عليها السلام.. (113) من أدعية مولانا الصادق عليه السلام.. (119) فضيلة آية الكرسي.. (126) الباب الثالث والاربعون التعقيب المختص بصلاة الفجر.. (129) في قول الصادق عليه السلام: نومة الغداة مشئومة تطرد الرزق، وتصفر اللون وتقبحه وتغيره، وأن الله تعالى يقسم الارزاق مابين طلوع الفجر وطلوع الشمس.. (130) معنى توبة النصوح.. (145) الدعاء ليوم حذر فيه.. (149) دعاء الكامل المعروف بدعاء الحريق، وفيه شرح.. (165) الباب الرابع والاربعون سجدة الشكر وفضلها وما يقرء فيها وآدابها.. (194) فيما قاله مولانا المهدي (عج) في سجدة الشكر.. (194)

[226]

الاقوال في سجدة الشكر.. (197) الباب الخامس والاربعون الادعية والاذكار عند الصباح والمساء، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (240) معنى قوله تعالى: " وسبح بالعشي والابكار ".. (241) ترجمة عبد الله بن جدعان، وكان يطعم الطعام.. (256) دعاء العشرات.. (271) في قول الله عز اسمه: " يابن آدم اذكرني بعد الصبح ساعة وبعد العصر ساعة.. (297) حرز للامام الصادق عليه السلام، وقصته مع المنصور لعنه الله.. (299) حرز كامل لامام السجاد عليه السلام.. (307) حرز آخر لسيد الساجدين عليه السلام يقرء في كل صباح ومساء.. (312) دعاء لمولانا الحسين والصادق عليهما السلام، وفيه شرح.. (313) دعاء من فاطمة عليها السلام لدفع الحمى، ودعاء من رسول الله صلى الله عليه وآله لدفع الهم والغم وحزن وكرب الشدائد.. (323) الباب السادس والاربعون أدعية الساعات.. (339) في أن ساعات اليوم قسم باثنتي عشرة ساعة، ونسب كلا منها إلى إمام، ومن طلوع الفجر إلى طلوع الشمس لعلي عليه السلام ودعاؤها... (339) من طلوع الشمس إلى ذهاب الحمرة للحسن بن علي عليهما السلام ودعاؤها.. (340) من ذهاب الشعاع إلى ارتفاع النهار للحسين عليه السلام ودعاؤها.. (342) من ارتفاع النهار إلى الزوال للسجاد عليه السلام، ودعاؤها.. (443)

[227]

الساعة الخامسة للباقر عليه السلام، ودعاؤها.. (345) الساعة السادسة للصادق عليه السلام، ودعاؤها.. (346) الساعة السابعة للكاظم عليه السلام والثامنة للرضا عليه السلام ودعاؤهما.. (348) الساعة التاسعة للجواد عليه السلام ودعاؤها.. (350) الساعة العاشرة للهادي عليه السلام والحادية عشر للعسكري عليه السلام ودعاؤهما.. (352) الساعة الثانية عشر للحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف ودعاؤه.. (354) في أن لله تعالى ثلاث ساعات في الليل وثلاث ساعات في النهار، يمجد فيهن نفسه، وفيه بيان.. (369) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثالث والثمانون وهو الجزء السابع من المجلد الثامن عشر فهرس الجزء الرابع والثمانون الباب السابع والاربعون ما ينبغي أن يقرء كل يوم وليلة.. (1) فيما كان في كتاب يوشع بن نون عليه السلام.. (4) قصة عابد من بني إسرائيل.. (10)

[228]

(أبواب) النوافل اليومية وفضلها واحكامها وتعقيباتها الباب الاول جوامع أحكامها واعدادها وفضائلها، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. (21) بحث حول إيقاع النافلة في وقت الفريضة، والاقوال فيها.. (23) فيما روى الشهيد في الذكرى في أن رسول الله صلى الله عليه وآله فات عنه صلاة الفجر وقضاها.. (24) في قول الله تعالى: ما تحبب إلي عبدي بشئ أحب إلي مما افترضته عليه، وفيه بيان وتحقيق.. (31) فيمن صلى نافلة وهو جالس.. (35) في الفرق بين الفريضة والنافلة.. (49) الباب الثاني نوافل الزوال وتعقيبها وأدعية الزوال.. (52) في صلوات صلاها مولانا الرضا عليه السلام.. (52) مما يقال قبل الشروع في نوافل الزوال.. (59) الدعاء بين كل ركعتين من صلاة الزوال.. (64) عدد النوافل والبحث والتوضيح فيها.. (72)

[229]

الباب الثالث نوافل العصر وكيفيتها وتعقيباتها.. (78) الدعاء بين كل ركعتين من صلاة نوافل العصر.. (78) في وقت نافلة العصر، والبحث في جواز تقديم نافلتي الظهر والعصر.. (86) الباب الرابع نوافل المغرب وفضلها وآدابها وتعقيباتها وسائر الصلوات المندوبة بينها وبين العشاء.. (87) فيما يقرء في نافلة المغرب من السور... (87) وقت نافلة المغرب والاقوال فيها.. (89) في صلاة الغفيلة.. (96) من الصلوات بين المغرب والعشاء، وفيه بحث وتحقيق وبيان.. (100) بحث في ذيل الصفحة في الاخبار الضعيفة السند.. (101) الباب الخامس فضل الوتيرة وآدابها وعللها وتعقيبها وسائر الصلوات بعد العشاء الاخرة.. (105) فيما يقرء في الوتيرة والدعاء بعدها.. (108) الباب السادس فضل صلاة الليل وعبادته، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (116) في ذيل الصفحة بيان في التهجد.. (116)

[230]

تفسير الآيات، ومعنى قوله تعالى: " والمستغفرين بالاسحار ".. (120) معنى قوله تعالى: " قم الليل إلا قليلا " وفيه بيان.. (126) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أشرف امتي حملة القرآن وأصحاب الليل ".. (138) معنى قوله عز اسمه: " ورهبانية ابتدعوها " وفيه توضيح.. (146) في أهل قرية أسرفوا في المعاصي وفيها ثلاثة نفر من المؤمنين.. (150) في قول الصادق عليه السلام: كذب من زعم أنه يصلي بالليل ويجوع بالنهار.. (153) الباب السابع دعوة المنادى في السحر واستجابة الدعاء فيه وافضل ساعات الليل.. (163) في نزول ملك إلى السماء الدنيا في ليلة الجمعة وينادي: هل من تائب ؟ هل من مستغفر ؟ هل من سائل ؟.. (164) فيمن لا يستجاب دعاؤه.. (166) الباب الثامن أصناف الناس في القيام عن فرشهم وثواب احياء الليل كله أو بعضه وتنبيه الملك للصلاة.. (169) في أن الناس في القيام عن فراشهم ثلاثة أصناف.. (169) الباب التاسع آداب النوم والانتباه.. (173) الدعاء للانتباه من النوم.. (173) أدعية النوم والانتباه.. (174)

[231]

الدعاء لمن خاف اللصوص، والاحتلام، ومن أراد رؤيا ميت في منامه.. (176) الباب العاشر علة صراخ الديك والدعاء عنده.. (181) في الديك الذي كان تحت العرش.. (181) الدعاء عند استماع صوت الديك.. (184) الباب الحادى عش آداب القيام إلى صلاة الليل والدعاء عند ذلك.. (186) الدعاء عند النظر إلى السماء.. (186) معنى ليل داج.. (188) الباب الثاني عشر كيفية صلاة الليل والشفع والوتر وسننها وآدابها وأحكامها.. (194) ترجمة: أبو الدرداء، وعروة بن الزبير.. (194) الدعاء في قنوت الوتر.. (198) في وقت صلاة الليل.. (206) دعاء الوتر وما يقال فيه.. (211) صلاة الليل في ليلة الجمعة.. (233) في الذنوب التي تغير النعم، وتورث الندم، وتنزل النقم، وتهتك الستر، و تحبس الرزق، وتعجل الفناء، وترد الدعاء، وتهتك العصم.. (252) الدعاء بعد صلاة الليل.. (258) معنى الدعاء وشرح بعض لغاته.. (263)

[232]

دعاء في قنوت الوتر ماكان أمير المؤمنين عليه السلام يقول في الاستغفار.. (282) دعاء الحزين.. (288) ترجمة ابن خانبه، والبحث حوله.. (291) الباب الثالث عشر نافلة الفجر وكيفيتها وتعقيبها والضجعة بعدها.. (310) في نافلة الفجر ووقتها، والبحث فيها. (310) الادعية التي يقرء بعد ركعتي الفجر وقبل الفريضة.. (313) في أن عليا عليه السلام كان يستغفر سبعين مرة في سحر كل ليلة، وصورة الاستغفار، وشرح بعض لغاته.. (326) دعاء الصباح.. (339) في سند دعاء الصباح وشرح بعض لغاته.. (342) في الاضطجاع بعد نافلة الفجر.. (354) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الرابع والثمانون وهو الجزء الثامن من المجلد الثامن عشر فهرس الجزء الخامس والثمانون الباب الاول فضل الجماعة وعللها، وفيه: آية، و: أحاديث.. (1) معنى قوله تعالى: " واركعوا مع الراكعين " ومن مشى إلى مسجد، وأول جماعة.. (2)

[233]

فيمن أم قوما باذنهم.. (8) معنى المروة، والعلة التي من أجلها جعلت الجماعة.. (11) ثواب صلاة الجماعة.. (14) في تسوية الصف، وأفضل الصفوف.. (20) الباب الثاني احكام الجماعة، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. (21) معنى قوله عزوجل: " وإذا قرء القرآن فاستمعوا له وأنصتو " والبحث حول وجوب الاستماع والسكوت عند قراءة كل قارء في الصلاة وغيرها، والاقوال فيه.. (21) ثلاثة لا يصلى خلفهم: المجهول، والغالي، والمجاهر بالفسق، وبيان وتحقيق للحديث، وبحث في الكبائر وتعدادها، وفي الذيل: ان الاحاديث خالية عن لفظ العدالة.. (24) في المروة، وأن العدالة إذا زالت فتعود بالتوبة.. (30) في عدالة الشاهد.. (34) في تحقق الجماعة.. (43) البحث في سقوط القراءة عن المأموم.. (48) القول في مقدار العلو المانع.. (52) صلاة المسافر، والبحث في درك الامام.. (57) في إمامة: ولد الزنا، والمرتد، والاعرابي بعد الهجرة، وشارب الخمر، والمحدود، والاغلف، وبيان الخبر مفصلا.. (60) فيمن يقدم للامامة.. (62) في التباعد بين الامام والمأموم.. (70)

[234]

حكم المأموم في الصلاة الجهرية والاخفائية.. (83) في كراهة الامامة بغير رداء.. (91) في صفوف الجماعة وكيفيتها، وسووا صفوفكم.. (99) في إمامة الاعمى والمريض.. (115) في إعادة المنفرد صلاته جماعة إماما كان أو مأموما.. (123) الباب الثالث حكم النساء في الصلاة.. (125) في جواز إمامة المرءة للنساء.. (126) الباب الرابع وقت ما يجبر الطفل على الصلاة وجواز ايقاظ الناس لها.. (131) في قول علي عليه السلام: علموا صبيانكم الصلاة.. إذا بلغوا ثمان سنين.. (131) في جواز أيقاظ الناس للصلاة.. (134) الباب الخامس أحكام الشك والسهو.. (136) في قول الباقر عليه السلام: لا تعاد الصلاة إلا من خمسة، وفي الذيل ما يناسب المقام وما يتعلق به.. (136) فيمن نسي سجدة واحدة، والاقوال فيها.. (144) في سجدتي السهو.. (147) فيمن نسي التشهد.. (152) فيمن شك في الاذان ودخل في الاقامة، والاقوال في قاعدة التجاوز.. (157)

[235]

في السهو في الركعتين الاولين، والشك في قراءة الفاتحة، والركوع.. (158) لا يكون السهو في خمس.. (165) الشك في الركعات والاخبار والاقوال فيه.. (169) بيان وتفصيل في الشك بين الاثنتين والثلاث، وفي الديل ما يناسب.. (171) الاقوال في الشك بين الثلاث والاربع، وفي الذيل ما يتعلق به.. (176) في الشك بين الاثنتين والاربع وما قيل فيه.. (180) الشك بين الاثنتين والثلاث والاربع.. (184) في إكمال السجدتين وتحققهما... (186) في التكبير.. (191) فيمن زاد في الصلاة ركعة.. (200) في الشك بين الاربع والخمس بعد إكمال السجدتين.. (205) معنى الشك والظن وحكم الشكوك.. (210) في سجدتي السهو والاقوال فيه.. (227) في شك الامام والمأموم.. (240) في سهو الامام والمأموم.. (249) في بيان ما يستنبط من الاحكام من قوله عليه السلام: ولا على السهو سهو.. (257) فيما يستنبط من الاحكام من قوله عليه السلام: ولا على الاعادة إعادة.. (270) في السهو والشك الموجب للحكم.. (276) في بيان الحكم المترتب على كثرة الشك أو السهو.. (278) في بيان حد كثرة السهو.. (281)

[236]

(ابواب) ما يحصل من الانواع للصلوات اليومية بحسب ما يعرض لها من خصوص الاحوال والازمان وأحكامها وآدابها وما يتبعها من النوافل والسنن وفيها أنواع من الابواب " ابواب القضاء " الباب الاول أحكام قضاء الصلوات، وفيه: آيتان، و: أحاديث.. (286) تفسير الآيات ومعنى قوله تعالى: " أقم الصلاة لذكري " وبحث وتحقيق حول الآية الشريفة، وفي الذيل ما يناسب ذلك.. (288) فيمن نسي صلاة من الصلوات الخمس ولا يدري أيتها هي، وترجمة وتوثيق علي بن أسباط.. (294) في أن المغمى عليه يقضي جميع ما فاته من الصلوات.. (296) حكم النائم، ومن شرب المسكر.. (298) فيمن أجنب في رمضان فنسي أن يغسل.. (301) الباب الثاني القضاء عن الميت والصلاة له وتشريك الغير في ثواب الصلاة.. (304) فيما يلحق بالرجل بعد موته، والرجل كان بارا أو عاقا لوالديه، وترجمة: صفوان، وقصة صلاته وصومه، وصاحبيه.. (304)

[237]

الاقوال في وجوب القضاء على الولي.. (305) فيما يدخل على الميت في قبره.. (311) في الاستيجار.. (317) في الصلوات والاعمال التي يؤتى بها للميت، وفي الذيل ما يتعلق.. (318) الباب الثالث تقديم الفوائت على الحواضر والترتيب بين الصلوات.. (322) بحث وأقوال في تقديم الفائتة.. (322) ترجمة السيد ابن الطاووس قدس سره.. (327) فيمن نام ولم يصل صلاة المغرب والعشاء أو نسي، وترجمة: ورام، والرؤيا التي رآها السيد رحمه الله تعالى وإيانا.. (331) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الخامس والثمانون وهو الجزء التاسع من المجلد الثامن عشر فهرس الجزء السادس والثمانون ابواب القصر واسبابه واحكامه الباب الاول وجوب قصر الصلاة في السفر وعلله وشرائطه وأحكامه، وفيه: آية، و: أحاديث.. (1)

[238]

تفسير قوله تبارك وتعالى: " وإذا ضربتم في الارض " وفي الذيل ما يناسب.. (2) في قصر الصلاة والجمع بين الصلاتين.. (6) في المسافة التي شرط في القصر، والبحث حولها مفصلا.. (10) في صلاة المسافر الذي سفره أكثر من حضره، وفي الذيل ما يتعلق.. (19) فيمن نوى الاقامة في بلد عشرة أيام، وفي الذيل ما يناسب.. (39) فيمن فات صلاته في السفر، وفيها بيان.. (45) العلة التي من أجلها كانت الصلاة المغرب في السفر والحضر ثلاث ركعات، وعلة وجوب صلاة الجمعة.. (56) الباب الثاني مواضع التخيير.. (74) الآيات المتعلقة بالباب في ذيل الصفحة وما يناسب ذلك.. (74) الاقوال في حكم الصلاة في المواطن الاربعة.. (82) في النجف.. (77) حرم الحسين عليه السلام وحد الحائر، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله.. (89) الباب الثالث صلاة الخوف وأقسامها وأحكامها، وفيه: 4 - آيات، و: أحاديث.. (95) في وجوب التقصير في صلاة الخوف.. (96) في شروط صلاة الخوف.. (105) في أن صلاة الخوف على ثلاثة وجوه.. (109) قصة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والحديبية، وخالد بن الوليد، ونزول قوله تعالى:

[239]

" وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة " وصلاة الخوف، وفي الذيل ما يتعلق ويناسب ذلك.. (110) في كيفية صلاة الخوف.. (115) (أبواب) فضل يوم الجمعة وفضل ليلتها وصلواتهما وآدابهما وأعمال سائر أيام الاسبوع الباب الاول وجوب صلاة الجمعة وفضلها وشرائطها وآدابها وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (124) تفسير الآيات، وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بالمقام.. (125) بحث حول صلاة الجمعة وسورة الجمعة.. (133) فيما يستنبط من آيات السورة الجمعة، ومعنى الايام.. (139) أقوال الفقهاء في الصلاة الجمعة وشرائطها.. (141) في قول الباقر عليه السلام: إنما فرض الله عزوجل من الجمعة إلى الجمعة خمسا وثلاثين صلاة فيها صلاة واحدة فرضها الله في جماعة، وهي الجمعة، ووضعها عن تسعة.. والبحث فيما يستفاد منه في وجوب صلاة الجمعة وشرائطها، وفي الذيل بحث وتحقيق وتأييد.. (153) في أن الناس في الجمعة على خمسة أقسام.. (167) في أول وقت الجمعة وآخر وقتها.. (171) في المسافة بين الجماعتين في الجمعة.. (182) دعاء القنوت في الوتر يوم الجمعة.. (190)

[240]

العلة التي من أجلها صارت صلاة الجمعة ركعتين وجعلت الخطبة يوم الجمعة قبل الصلاة وفي العيدين بعدها.. (201) توضيح مرام ودفع أوهام وشرح للحديث من العلامة المجلسي (ره).. (203) في أعمال الجمعة.. (212) الاستدلال بوجوب التخييري.. (217) بحث وتحقيق في وجوب صلاة الجمعة وعدم وجوبها.. (221) بحث في الاجماع وتحققه.. (222) فيما قاله السيد ابن الطاوس رحمه الله في صلاة الجمعة وأدلتها.. (227) في أن صلاة الظهر يوم الجمعة هي صلاة الجمعة.. (230) أول جمعة خطب فيها رسول الله صلى الله عليه وآله بالمدينة، ومتن الخطبة.. (232) الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام لصلاة الجمعة، وشرح لغاتها.. (233) خطبة اخرى التي خطبها علي عليه السلام يوم الجمعة، وشرح لغاتها، وإشارة إلى اختلاف النسخ.. (236) في القدر المعتبر في كل من الخطبتين.. (258) الباب الثاني فضل يوم الجمعة وليلتها وساعاتها، وفيه: آية، و: 33 - حديثا.. (263) معنى قوله تعالى: " وشاهد ومشهود " وفيه معان ووجوه وتأويل.. (263) الساعة التي يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعة.. (273) في أن الاعياد أربعة.. (276)

[241]

الباب الثالث اعمال ليلة الجمعة وصلاتها وأدعيتها، وفيه: 39 - حديثا.. (287) في من كان له حاجة، والدعاء قبل الافطار.. (287) فيمن أراد حفظ القرآن.. (288) الدعاء في ليلة الجمعة وعرفة ويومهما (أللهم من تعبأ).. (294) دعاء آخر في ليلة الجمعة، وفيه بيان.. (296) الدعاء في الوتر وبعده في ليلة الجمعة.. (298) فيما يقرء من القرآن في ليلة الجمعة.. (310) الصلاة في ليلة الجمعة.. (319) الباب الرابع أعمال يوم الجمعة وآدابه ووظائفه، وفيه: 68 - حديثا.. (329) في الغسل وقص الاظفار، وزيارة النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام.. (329) في تقليم الاظفار.. (344) فيمن اغتسل يوم الجمعة.. (356) السنن في يوم الجمعة، وهي سبعة.. (360) فيمن أراد أن يدرك فضل يوم الجمعة.. (366) الصلاة المعروفة بالكاملة والدعاء بعدها.. (371) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس والثمانون وهو الجزء العاشر من المجلد الثامن عشر

[242]

فهرس الجزء السابع والثمانون الباب الخامس نوافل يوم الجمعة وترتيبها وكيفيتها وأدعيتها.. (1) نوافل الجمعة، والدعاء بعد كل ركعتين منها.. (1) توضيح في لغات الدعاء.. (8) الباب السادس صلاة الحوائج والادعية لها يوم الجمعة.. (28) صلاة لمن أصابه الغم والدعاء بعدها.. (28) صلاة اخرى للحاجة والدعاء بعدها.. (38) صلاة للحاجة والدعاء بعدها.. (44) الباب السابع أدعية زوال يوم الجمعة وآداب التوجه إلى الصلاة وأدعيته وما يتعلق بتعقيب صلاة الجمعة من الادعية والاذكار والصلوات، وفيه: 26 - حديثا.. (61) فيما يقرء بعد صلاة الجمعة.. (63) في مراسيل ابن أبي عمير.. (64) الباب الثامن الاعمال والدعوات بعد صلاة العصر يوم الجمعة.. (73) دعاء العشرات وفضله وما ورد فيه.. (73) دعاء بعد العصر يوم الجمعة.. (78)

[243]

في الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وأسانيدها، وشرح بعض لغاتها ومعنى الاعجمي.. (82) دعاء السمات وأسانيدها، وما روي فيها عن الباقر والصادق عليهما السلام وما فيها من الاستعارات اللطيفة واللطائف البديعة اللفظية والمعنوية، وشرح بعض جملاتها ولغاتها.. (96) معاني الصلاة.. (125) الباب التاسع اعمال الاسبوع وأدعيتها وصلواتها.. (127) دعاء ليلة الجمعة.. (127) دعاء يوم الجمعة.. (129) من أدعية الاسبوع، وتسبيح يوم الجمعة.. (134) عوذة يوم الجمعة كتبه الامام محمد بن علي عليهما السلام لابنه أبي الحسن عليه السلام.. (136) دعاء عظيم يدعى به يوم الجمعة من أمير المؤمنين عليه السلام.. (138) تسبيح ليلة السبت.. (144) دعاء يوم السبت لعلي عليه السلام.. (146) دعاء آخر ليوم السبت.. (148) دعاء آخر للسجاد والكاظم عليهما السلام.. (152) تسبيح يوم السبت، وعوذة يوم السبت من عوذ أبي جعفر عليه السلام.. (154) عوذة اخرى ليوم السبت، ودعاء ليلة الاحد.. (156) دعاء يوم الاحد لعلي عليه السلام، ودعاء آخر ليوم الاحد.. (160) دعاء آخر للسجاد عليه السلام والكاظم عليه السلام.. (164) تسبيح يوم الاحد، وعوذة من أبي جعفر عليه السلام.. (166) دعاء ليلة الاثنين.. (168)

[244]

دعاء يوم الاثنين لعلي عليه السلام.. (171) دعاء آخر للسجاد والكاظم عليهما السلام.. (176) تسبيح يوم الاثنين، وعوذة من أبي جعفر عليه السلام.. (179) عوذة اخرى ليوم الاثنين، ودعاء ليلة الثلثاء.. (180) دعاء يوم الثلثاء لعلي عليه السلام، وبعد صفحة دعاء آخر.. (183) دعاء آخر للسجاد والكاظم عليهما السلام وتسبيح يوم الثلثاء.. (187) عوذة يوم الثلثاء من عوذ أبي جعفر عليه السلام، ودعاء ليلة الاربعاء.. (190) دعاء يوم الاربعاء لعلي عليه السلام، وبعد صفحة دعاء آخر.. (193) دعاء آخر للسجاد وللكاظم عليهما السلام.. (200) تسبيح يوم الاربعاء، وعوذة من أبي جعفر عليه السلام.. (202) عوذة اخرى ليوم الاربعاء، ودعاء ليلة الخميس.. (204) دعاء يوم الخميس لعلي عليه السلام، وبعد صفحة دعاء آخر.. (207) دعاء آخر ليوم الخميس، وبعد صفحة دعاء آخر.. (209) دعاء للكاظم عليه السلام، وتسبيح يوم الخميس.. (212) عوذة يوم الخميس من أبي جعفر عليه السلام والاستغفار في آخر نهار الخميس.. (214) شرح الادعية وايضاح ما يحتاج منها إلى توضيح.. (216) في أن الابالسة كانوا هم الشياطين، وهم ذكور وإناث يتوالدون ولا يموتون، والجن ذكور وإناث يتوالدون ويموتون، وأن الجن كانوا على خمسة أصناف.. (224) معاني العترة.. (260) صلاة يوم السبت إلى يوم الجمعة.. (278) صلوات في ليلة السبت ودعائها.. (280) صلاة في يوم السبت ودعائه وعوذة فيه.. (282)

[245]

صلوات في ليلة الاحد.. (285) دعاء ليلة الاحد وصلوات فيها.. (286) دعاء يوم الاحد، وعوذة فيه.. (288) صلوات في يوم وليلة الاثنين والدعاء فيه.. (290) الصلاة في ليلة الثلثاء والدعاء فيها.. (298) الصلاة في ليلة الاربعاء والدعاء فيها.. (304) صلوات في يوم الاربعاء والدعاء فيه.. (306) الصلاة في ليلة الخميس والدعاء فيها.. (309) صلوات في يوم الخميس وصلاة الحاجة فيه.. (312) دعاء يوم الخميس، وعوذة فيه.. (316) صلوات في أيام الاسبوع ولياليه.. (319) ذكر رواية رابعة في صلوات ليالي الاسبوع وأيامه.. (325) الدعاء الذي علمه جبرئيل عليه السلام عليا عليه السلام.. (328) أدعية الاسبوع لفاطمة عليها السلام... (338) في تقليم الاظفار، وفيما يسحب في الخميس والجمعة.. (340) فيمن أراد أن يستجيب الله عزوجل دعاءه.. (341) الباب العاشر صلاة كل يوم، وفيه: 4 - أحاديث.. (343) ثواب من صلى أربع ركعات في كل يوم.. (343) فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله لابي ذر رضي الله تعالى عنه في صلاة التطوع بإثنتي عشرة ركعة سوى المكتوبة في كل يوم.. (343)

[246]

(أبواب) ساير الصلوات الواجبة وآدابها وما يتبعها من المستحبات والنوافل والفضائل الباب الاول وجوب صلاة العيدين وشرائطهما وآدابهما وأحكامهما، وفيه: 3 آيات، و: أحاديث.. (345) معنى قوله تعالى: " قد أفلح من تزكى " وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بالمقام.. (345) بيان وبحث حول التكبيرات في صلاة العيدين وخطبتهما.. (350) في كراهة التنفل في العيدين وخروج النساء في العيدين والبحث فيه.. (352) في شرائط وجوب صلاة الجمعة والعيدين.. (354) إذا ثبت الرؤية من الغد والتحقيق فيه، والجهر في الجمعة والعيدين.. (357) في خروج الرضا عليه السلام لصلاة العيد.. (360) العلة التي من أجلها جعل يوم الفطر العيد والتكبير فيه، وجعلت الخطبة في الجمعة قبل الصلاة وفي العيدين بعد الصلاة.. (362) في أنه ليس لصلاة العيدين أذان ولا إقامة، ووقت الصلاة.. (365) الدعاء الذي يقرء في قنوت صلاة العيدين.. (367) في كيفية المشي إلى صلاة العيد، والدعاء في العيدين والجمعة وما يلبس الامام.. (372) العدد في الجمعة والعيدين، وفي الذيل ما يناسب.. (377) في كيفية صلاة العيد.. (379) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السابع والثمانون، وهو الجزء الحادى عشر من المجلد الثامن عشر

[247]

فهرس الجزء الثامن والثمانون الباب الثاني أدعية عيد الفطر وزوايد آداب صلاته وخطبها.. (1) الدعاء بعد صلاة الفجر يوم الفطر.. (1) الغسل في يوم الفطر والدعاء عند التهيأ للخروج إلى صلاة العيد.. (5) تفسير الحروف المتفتتح بها السور، وفي الذيل ما يناسب المقام.. (10) الدعاء عند استفتاح الخروج للصلاة.. (16) الدعاء قبل الصلاة وبعدها، ومعنى بعض لغات الدعاء.. (20) الخطبة التي خطبها علي عليه السلام يوم الفطر.. (29) توضيح وشرح للخطبة وإشارة إلى موارد الاختلاف.. (32) بحث في معنى الارض، والسماوات السبع.. (35) الباب الثالث أدعية عيد الاضحى وبعض آداب صلاته وخطبها.. (47) الدعاء في صبيحة يوم النحر بعد الغسل ولبس انظف الثياب.. (47) الدعاء عند الخوج من المنزل إلى المصلى.. (50) الدعاء في الطريق والجلوس في مكان الصلاة.. (51) معاني بعض لغات الدعاء.. (53) كيفية صلاة العيد.. (60) الدعاء بعد صلاة العيد.. (63) الدعاء في يوم العيد الاضحى.. (69)

[248]

الدعاء بعد الانصراف من الصلاة.. (76) شرح وتوضيح للدعاء وبيان معاني لغاته.. (86) قصة الدجال وأنه المسيح الكذاب.. (92) الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في يوم الاضحى، والتكبير فيه.. (99) الباب الرابع عمل ليلتى العيدين ويومهما وفضلهما والتكبيرات فيهما وفى أيام التشريق، وفيه: آيات، و: 52 - حديثا.. (112) في التكبير وكيفيته.. (116) الصلاة في ليلة الفطر والدعاء بعدها.. (120) في أن التكبير في العيدين واجب، والتكبير في أيام التشريق.. (128) الباب الخامس النوادر، وفيه 4 - أحاديث.. (134) فيما نادى مناد من قبل الله بعد شهادة الحسين عليه السلام وأن العامة لا يوفقون لصوم ولا فطر.. (134) الباب السادس صلاة الكسوف والخسوف والزلزلة والايات، وفيه: آيات، و: 40 - حديثا.. (137) في الذيل تحقيق في مؤلف كتاب الاختصاص.. (138) كيفية صلاة الايات، وفي الذيل بحث للمقام.. (141) في قراءة السورة في صلاة الايات.. (142)

[249]

في صلاة الايات بالجماعة، وقصة ذي القرنين، وعلة الزلزلة.. (146) في أن الرياح كانت على أربعة: الشمال، والجنوب، والدبور، والصبا.. (148) العلة التي من أجلها جعلت للكسوف صلاة، وجعلت عشر ركعات.. (152) (ابواب) ساير الصلوات المسنونات والمندوبات أبواب الصلوات المنسوبة إلى المكرمين وما يهدى إليهم والى ساير المؤمنين وفيها: 3 - أبواب الباب الاول صلاة النبي والائمة عليهم السلام وفيه: 12 - حديثا.. (169) صلاة النبي صلى الله عليه وآله والدعاء بعدها، وفيها بيان.. (169) صلاة أمير المؤمنين عليه السلام والقول بأنها صلاة فاطمة عليها السلام والدعاء بعدها وشرحها.. (171) صلاة اخرى لعلي عليه السلام والدعاء بعدها.. (178) صلاة فاطمة عليها السلام والتسبيحات والدعاء بعدها.. (180) صلاة اخرى لها عليها السلام للامر المخوف العظيم.. (183) صلاة الحسن بن علي عليهما السلام والدعاء بعدها.. (185) صلاة الحسين بن علي عليهما السلام والدعاء بعدها.. (186) صلاة الامام زين العابدين ودعاءه عليه السلام.. (187) صلاة الامام الباقر ودعاءه عليه السلام، وصلاة الامام الصادق ودعاءه عليه السلام، وصلاة

[250]

الامام الكاظم ودعاءه عليه السلام.. (188) صلاة الامام الرضا ودعاءه عليه السلام، وصلاة، الامام الجواد ودعاءه عليه السلام، وصلاة الامام الهادي ودعاءه عليه السلام... (189) صلاة الامام العسكري ودعاءه عليه السلام، وصلاة الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف والدعاء بعدها.. (190) في صلاة النبي والائمة صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.. (191) الباب الثاني فضل صلاة جعفر بن أبي طالب عليهما السلام وصفتها وأحكامها، وفيه: 14 - حديثا.. (193) في صلاة جعفر رضي الله تعالى ععنه والدعاء بعدها.. (193) في صلاة جعفر، وأفضل أوقاتها، وحكم السهو فيها.. (205) تفصيل وتبيين في التسليم والتسبيح وترتيبه والاقوال في القراءة في صلاة جعفر رضي الله تعالى عنه، وتجريدها من التسبيح ثم قضاءه بعدها.. (212) الباب الثالث الصلوات التى تهدى إلى النبي والائمة صلوات الله عليهم أجمعين وساير أموات المؤمنين.. (215) في ان من جعل ثواب صلاته لرسول الله وأمير المؤمنين والاوصياء من بعده صلوات الله عليهم أجمعين أضعف الله له ثواب صلاته أضعاف مضاعفة.. (215) فيما تهديه إلى الائمة وفاطمة عليهم السلام وصلاة الهدية.. (216) الصلاة بعد دفن الميت وصلاة ليلة الدفن.. (218) صلاة الوالد لولده، وصلاة الولد لوالديه.. (220)

[251]

(أبواب) الاستخارات وفضلها وكيفياتها وصلواتها ودعواتها، وفيها: 8 - أبواب الباب الاول ما ورد في الحث على الاستخارة والترغيب فيها والرضا والتسليم بعدها.. (222) عن الصادق عليه السلام: يقول الله عزوجل: من شقاء عبدي أن يعمل الاعمال ولا يستخير بي.. (222) الباب الثاني الاستخارة بالرقاع.. (226) من طرايف الاستخارات وعجايبها.. (232) الباب الثالث الاستخارة بالبنادق.. (235) الاستخارة عن مولانا الحجة عجل الله تعالى فرجه.. (239) الباب الرابع الاستخارة والتفأل بالقرآن.. (241) الباب الخامس الاستخارة بالسبحة والحصا.. (247)

[252]

الباب السادس الاستخارة بالاستشارة.. (252) فيمن أراد أن يشترى أو يبيع أو يدخل في أمر، وحدود المشورة.. (252) الباب السابع الاستخارة بالدعاء فقط من غير استعمال عمل يظهر به الخير أو استشارة أحد ثم العمل بما يقع في قلبه أو انتظار ما يرد عليه من الله عزوجل.. (256) دعاء الاستخارة بعد صلاتها.. (270) الباب الثامن النوادر.. (285) في جواز الاستخارة للغير.. (285) من أراد أن يرى في منامه كلما أراد.. (286) (ابواب) الصلوات التي يتوصل بها إلى حصول المقاصد والحاجات سوى ما مر في أبواب الجمعة والاستخارات الباب الاول صلاة الاستسقاء وآدابها وخطبها وأدعيتها، وفيه: آيات، وأحاديث.. (289)

[253]

الباب الثاني صلاة الحاجة ودع العلل والامراض في ساير الاوقات.. (341) في صلاة صليها موسى بن جعفر عليهما السلام وإطلاقه عن الحبس.. (342) فيمن كان له دينا أو من ظلمه.. (346) صلاة العفو، وحديث النفس، والاستغفار، والكفاية، والفرج.. (354) صلاة المكروب، والاستغفار بالبتول عليها السلام، والاستغاثة، والغياث، والفقر، والانتصار من الظالم.. (356) صلاة العسرة، والمهمات، والرزق، والدين.. (358) صلاة المظلوم، والمهمات، وطلب الولد.. (364) بحث حول كلمة: سبعين، في سبعين مرة، الاية.. (364) صلاة للذكاء وجودة الحفظ.. (369) صلاة للشفاء من كل علة.. (370) صلوات الاوجاع.. (372) الباب الثالث الصلاة والدعاء لمن أراد أن يرى شيئا في منامه.. (379) الباب الرابع نوادر الصلاة وهو آخر أبواب الكتاب.. (381) صلاة الدخول في بلد جديد والخروج منه.. (381) صلاة أول ليلة من الشهر، وصلاة من قطع ثوبا جديدا.. (382) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثامن والثمانون وهو الجزء الثاني عشر من المجلد الثامن عشر، وقد تم به كتاب الصلاة

[254]

فهرس الجزء التاسع والثمانون خطبة الكتاب كتاب القرآن الباب الاول فضل القرآن، واعجازه، وأنه لا يتبدل بتغير الازمان، ولا يتكرر بكثرة القراءة، والفرق بين القرآن والفرقان، وفيه: آيات، و: 53 - حديثا.. (1) في أن لله عزوجل حرمات ثلاثا: كتابه، وبيته، وعترة النبي صلى الله عليه وآله (12) في قول النبي صلى الله عليه وآله: اعطيت خمسا لم يعطهن نبي كان قبلي، ومعنى: جوامع الكلم، والفرق بين القرآن والفرقان.. (14) في ثلاثة نفر من الدهرية اتفقوا على أن يعارض ربع القرآن.. (16) الخطبة التي خطبها على عليه السلام في القرآن.. (21) في أن عدد درج الجنة عدد آي القرآن، وبعض خطب علي عليه السلام.. (22) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في القرآن.. (31)

[255]

الباب الثاني فضل كتابة المصحف وانشائه وآدابه، والنهى عن محوه بالبزاق، وفيه: 10 - أحاديث.. (34) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في كتابة: بسم الله الرحمن الرحيم.. (34) الباب الثالث كتاب الوحى وما يتعلق بأحوالهم، وفيه: آية، و: أحاديث.. (35) قصة عبد الله بن سعد، وكان كاتبا للوحي فارتد كافرا.. (35) فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في معاوية بقوله: من أدرك هذا يوما أميرا.. (36) العلة التي من أجلها كان معاوية و عبد الله بن سعد يكتبان الوحي وهما عدوان.. (37) في كيفية نزول الايات.. (38) الباب الرابع ضرب القرآن بعضه ببعض ومعناه، وفيه: حديث.. (39) في أن أول سورة نزلت كانت إقرء وآخر سورة نزلت: الفتح.. (39) الباب السادس عزائم القرآن، وفيه: حديث.. (40)

[256]

الباب السابع ما جاء في كيفية جمع القران وما يدل على تغييره.. (40) وفيه: رسالة سعد بن عبد الله الاشعري القمى في أنواع آي ات القرآن في أن عليا عليه السلام جمع القرآن.. (40) في قول عمر: إن في القرآن فضائح المهاجرين والانصار، فنؤلف القرآن ونسقط منه ماكن فيه فضيحة للمهاجرين والانصار.. (42) ثلاثة يشكون في القيامة، وأن القرآن نزل على سبعة أحرف.. (49) في أن سورة الاحزاب كان أطول من سورة البقرة ولكن نقصوها.. (50) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله أمر عليا عليه السلام بتأليف القرآن، وقرائة القراء السبعة.. (52) التحريف في الايات.. (60) في تأليف القرآن وأنه على غير ما أنزل الله عزوجل.. (66) قصة أبي بصير الذي أسلم وهاجر إلى المدينة.. (67) في أن ما بين الدفتين من القرآن جميعه كلام الله وليس فيه شئ من كلام البشر، وأخبار النقصان أخبار آحاد.. (74) الباب الثامن أن للقرآن ظهرا وبطنا، وأن علم كل شئ في القرآن وأن علم ذلك كله عند الائمة عليهم السلام ولا يعلمه غيرهم الا بتعليمهم، وفيه: 84 - حديثا.. (78) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: علي مع القرآن والقرآن مع علي.. (80) في أن القرآن آمر وزاجر، وفيه: محكم ومتشابه.. (81) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ورث من النبيين كلهم.. (84)

[257]

في قول الصادق عليه السلام: إني لاعلم ما في السماوات، والارضين، والجنة، والنار، وما كان وما يكون: من كتاب الله.. (86) في قول علي عليه السلام: مامن آية نزلت في بر أو بحر أو سهل أو جبل إلا وقد عرفته حيث نزلت، وفي من انزلت، ولو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم، وبين أهل الانجيل بانجيلهم، وبنى أهل الزبور بزبورهم، وبين أهل الفرقان بفرقانهم.. (87) في أن المفسرين أخذوا التفسير من علي عليه السلام.. (92) في أن للقرآن بطنا وللبطن بطن، وله ظهر وللظهر ظهر.. (95) في أن القرآن على أربعة أشياء: العبارة، والاشارة، واللطائف، والحقائق.. (103) في علم علي عليه السلام بالقرآن وما روى ابن عباس عنه عليه السلام.. (164) العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.. (106) الباب التاسع فضل التدبر في القرآن، وفيه: 7 - أحاديث.. (106) معنى قوله تعالى: " ومن يؤت الحكمة " والحكمة: المعرفة بالقرآن.. (106) الباب العاشر تفسير القرآن بالرأى وتغييره، وفيه: 23 - حديثا.. (107) في خوف رسول الله صلى الله عليه وآله عن ثلاث: زلة عالم، جدال منافق بالقرآن وتأويله، وظهور المال في المسلمين، ومن لعنهم الرسول صلى الله عليه وآله.. (108) فيمن فسر القرآن برأيه.. (110)

[258]

الباب الحادى عشر كيفية التوسل بالقرآن، وفيه: 5 أحاديث.. (112) الصلاة والتوسل بالقرآن لمن كان له دين أو ظلم ظالم، أو حزن عن أمر.. (112) الباب الثاني عشر انواع آيات القرآن، وناسخها ومنسوخها، وما نزل في الائمة عليهم السلام منها، وفيه: آيات، و: 13 - حديثا.. (114) في أن القرآن على أربع: ربع في الائمة عليهم السلام، وربع في عدوهم وعدو من كان قبلهم، وربع في فرائض وأحكام، وربع في سنن وأمثال.. (114) الباب الثالث عشر ما عاتب الله تعالى به اليهود، وفيه: 6 - أيات من البقرة.. (116) الباب الرابع عشر أن القرآن مخلوق، وفيه: 11 - حديثا.. (117) في أن القرآن كلام الله محدث غير مخلوق، وبيان الحديث من الصدوق (ره).. (118) الباب الخامس عشر وجوه اعجاز القرآن.. (121) في أن القرآن ليس مصدقا لنبي الخاتم صلى الله عليه وآله فقط بل هو مصدق لسائر الانبياء والاوصياء عليهم السلام قبله وسائر الاوصياء عليهم السلام بعده جملة وتفصيلا، وليس جملة الكتاب معجزة واحدة بل هي معجزة واحدة بل هي معجزات لا تحصى، واعجاز سورة الكوثر.. (121)

[259]

في إعجاز القرآن ووجوه الاعجاز، وفصاحته.. (127) ترجمة: الاعشى، ولبيد.. (131) في إعجاز القرآن بالفصاحة والنظم.. (135) في مطاعن المخالفين في القرآن.. (141) في أن ازر كان أبا لام إبراهيم عليه السلام.. (145) قصة منارة اسكندر، والطلسمات.. (150) في إخبار القرآن بالغيب.. (152) في الفرق بين المعجزة والشعوذة ونحوها.. (155) في مطاعن المعجزات وجواباتها.. (156) المنكرون لمعجزات النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام.. (159) في مقالات المنكرين للنبوات والامامة عن قبل الله وجواباتها وبطلانها.. (163) في أن المنكرين للنبوات فرقتان: ملحدة ودهرية، وموحدة البراهمة وجواب قوله تعالى: " ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا " وقتل يحيى وزكريا، وقوله: " إن يكونوا فقراء يغنهم الله " وقد ينكح كثير فيبقى فقيرا، وقوله: " يعصمك من الناس " وكسرت رباعيته وشج رأسه، وقوله: " ادعوني استجب " والخلق يدعونه فلا يجبهم وقوله: " واسئلوا أهل الذكر ".. (163) في القرآن آيات توافق أوزان الشعر، وأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال شعرا.. (165) معنى الغيب، وفيما قاله الفلاسفة في الطريق إلى معرفة صدق المدعى للنبوة.. (169) الباب السادس عشر المسافة بالقرآن إلى أرض العدو، وفيه: حديث.. (175)

[260]

الباب السابع عشر الحلف بالقرآن، وفيه النهى عن الحلف بغير الله، وفيه: حديث.. (175) الباب الثامن عشر فوائد آيات القرآن والتوسل بها، وفيه: آيتان، و: 8 - أحاديث.. (175) الباب التاسع عشر فضل حامل القرآن وحافظه وحامله والعامل به، ولزوم اكرامهم، وأرزاقهم، وبيان أصناف القراء، وفيه: 36 - حديثا.. (177) في أن القراء على ثلاثة، وقول علي عليه السلام: احذروا على دينكم ثلاثة.. (178) الباب العشرون ثواب تعلم القرآن، وتعليمه، ومن يتعلمه بمشقة، وعقاب من حفظه ثم نسيه، وفيه: ثلاث آيات، و: 17 - حديثا.. (185) فيمن تعلم القرآن ثم نسيه.. (187) فيمن علم ولده القرآن.. (188) الباب الحادى والعشرون قراءة القرآن بالصوت الحسن، وفيه: 18 - حديثا.. (190) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتهم، وإياكم

[261]

ولحون أهل الفسق، وسيجئ قوم من بعدي يرجعون بالقرآن ترجيع الغنا.. (190) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ليس منا من لم يتغن بالقرآن، وفي الذيل بيان و شرح وتوضيح وما ينبغي للمقام.. (191) الباب الثاني والعشرون كون القرآن في البيت وذم تعطيله، وفيه: 6 - أحاديث 195) ثلاثة يشكون إلى الله: المسجد، والعالم، والمصحف.. (195) الباب الثالث والعشرون فضل قراءة القرآن عن ظهر القلب، وفى المصحف، وثواب النظر إليه، وآثار القراءة، وفوائدها، وفيه: 38 - حديثا.. (196) في من قرء مأة آية، والنظر إلى علي عليه السلام، والوالدين، والمصحف، و الكعبة عبادة.. (199) في أن من كان به رمد فليدم النظر إلى المصحف.. (201) في أن القرآن في شفاء، فمن لم يشفه القرآن فلا شفاء له.. (203) الباب الرابع والعشرون في كم يقرء القرآن ويختم، ومعنى الحال المرتحل وفضل ختم القرآن، وفيه: 8 - أحاديث.. (204) في قول الرضا عليه السلام: يختم القرآن في كل ثلاث، ومعنى: الحال المرتحل.. (204) الباب الخامس والعشرون أدعية التلاوة، وفيه: 9 - أدعية.. (206)

[262]

الدعاء عند أخذ المصحف وعند الفراغ، وما يقال في سجدة العزائم.. (207) الباب السادس والعشرون آداب القراءة وأوقاتها وذم من يظهر الغشية عندها، وفيه: آيات، و: 28 - حديثا.. (209) معنى قوله تعالى: " ورتل القرآن ترتيلا "، ومعنى: الهمز، وفي الذيل بيان.. (210) سبعة لا يقرءون القرآن، والامر بالسواك.. (212) معنى: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم.. (214) الباب السابع والعشرون ما ينبغى أن يقال عند قراءة بعض الايات والسور، وفيه: 13 - حديثا.. (217) فيما يقرء بعد المسبحات، وبعد: والتين، وفي الذيل بيان وتوضيح.. (217) فيما يقرء بعد: التوحيد، والجحد، ووالتين، ولا اقسم، والجمعة، والفاتحة، والمرسلات، وأليس ذلك بقادر، وأعلى.. (218) الباب الثامن والعشرون فضل استماع القرآن ولزومه وآدابه، وفيه: آيات، و: 7 - أحاديث.. (220) ابواب فضائل سور القرآن، وآياته وما يناسب ذلك من المطالب

[263]

الباب التاسع والعشرون فضل سورة الفاتحة وتفسيرها، وفضل البسملة وتفسيرها وكونها جزءا من الفاتحة ومن كل سورة، وفيه فضل المعوذتين أيضا، وفيه:.. (223) فيما ناجى الله تعالى موسى بن عمران عليه السلام وفضيلة محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله.. (225) في قول الله تعالى: قسمت فاتحة الكتاب بيني وبين عبدي.. (226) معنى: بسم الله الرحمن الرحيم.. (231) قصة رجلين كانا ملكين واشتهيا السمك في مرضهما.. (241) فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى ملك الروم في تفسير الفاتحة.. (259) الباب الثلاثون فضائل سورة يذكر فيها البقرة، وآية الكرسي، و خواتيم تلك السورة، وغيرها من آياتها، وسورة آل عمران، وآياتها، وفيه فضل سور اخرى.. (262) في قراءة: آية الكرسي وسورة: قل هو الله أحد.. (262) صلاة الحاجة.. (271) في أن من كان له حاجة فليطلبها في يوم الخميس.. (272) الباب الحادى والثلاثون فضائل سورة النساء، وفيه: حديث.. (273) الباب الثاني والثلاثون فضائل سورة المائدة، وفيه: ثلاثة - أحاديث.. (273)

[264]

الباب الثالث والثلاثون فضائل سورة الانعام، وفيه: 7 - أحاديث.. (374) الباب الرابع والثلاثون فضائل سورة الاعراف، وفيه: حديثان.. (276) الباب الخامس والثلاثون فضائل سورة الانفال والتوبة، وفيه: حديثان.. (277) الباب السادس والثلاثون فضائل سورة يونس، وفيه: 3 - أحاديث.. (278) الباب السابع والثلاثون فضائل سورة هود، وفيه: حديث واحد (278) الباب الثامن والثلاثون فضائل سورة يوسف، وفيه: 3 - أحاديث.. (279) الباب التاسع والثلاثون فضائل سورة الرعد، وفيه: حديث... (380) الباب الاربعون فضائل سورتي ابراهيم والحجر، وفيه: حديث.. (280)

[265]

الباب الحادى والاربعون فضائل سورة النحل، وفيه: 3 - أحاديث.. (281) الباب الثاني والاربعون فضائل سورة بنى اسرائيل، وفيه: 5 - أحاديث.. (281) الباب الثالث والاربعون فضائل سورة الكهف، وفيه: 4 - أحاديث.. (282) الباب الرابع والاربعون فضائل سورة مريم، وفيه: حديثان.. (284) الباب الخامس والاربعون فضائل سورة طه، وفيه: حديث.. (284) الباب السادس والاربعون فضائل سورة الانبياء، وفيه: حديث.. (285) الباب السابع والاربعون فضائل سورة الحج، وفيه: حديث.. (285) الباب الثامن والاربعون فضائل سورة المؤمنين، وفيه: حديث.. (285)

[266]

الباب التاسع والاربعون فضائل سورة النور، وفيه: حديث.. (286) الباب الخمسون فضائل سورة الفرقان، وفيه: حديث.. (286) الباب الحادى والخمسون فضائل سورة الطواسين الثلاث، وفيه: حديث.. (286) الباب الثاني والخمسون فضائل سورة العنكبوت وسورة الروم، وفيه: حديث.. (287) الباب الثالث والخمسون فضائل سورة لقمان، وفيه: حديث.. (287) الباب الرابع والخمسون فضائل سورة السجدة، وفيه: حديث.. (287) الباب الخامس والخمسون فضائل سورة الاحزاب، وفيه: حديث.. (288) الباب السادس والخمسون فضائل سورة سبأ وسورة فاطر، وفيه: حديث.. (288)

[267]

الباب السابع والخمسون فضائل سورة يس، وفيه فضائل غيرها من السور، وفيه: 27 - حديثا.. (288) الباب الثامن والخمسون فضائل سورة والصافات، وفيه، حديثان.. (296) الباب التاسع والخمسون فضائل سورة ص، وفيه: حديث.. (297) الباب الستون فضائل سورة الزمر، وفيه: حديثان.. (297) الباب الحادى والستون فضائل سورة المؤمن، وفيه: حديث.. (298) الباب الثاني والستون فضائل سورة حم السجدة، وفيه: حديث.. (298) الباب الثالث والستون فضائل سورة حمعسق، وفيه: حديث.. (298) الباب الرابع والستون فضائل سورة الزخرف، وفيه: حديث.. (299)

[268]

الباب الخامس والستون فضائل سورة الدخان زائدا على ما سيجئ في باب فضل قراءة سورة الحواميم، وفيه فضل سورة يس أيضا، وفيه: 9 - أحاديث.. (299) الباب السادس والستون فضائل سورة الجاثية، وفيه: حديث.. (301) الباب السابع والستون فضائل سورة الاحقاف، وفيه: حديث.. (301) الباب الثامن والستون فضائل السورة الحواميم وفيه: فضل قراءة سور اخرى أيضا، وفيه: 6 - أحاديث.. (301) الباب التاسع والستون فضائل سورة محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه: حديث.. (303) الباب السبعون فضائل سورة الفتح، وفيه: حديث.. (303) الباب الحادى والسبعون فضائل سورة الحجرات، وفيه: حديث.. (303)

[269]

الباب الثاني والسبعون فضائل سورة قاف، وفيه: حديث.. (304) الباب الثالث والسبعون فضائل سورة والذاريات، وفيه: حديث.. (304) الباب الرابع والسبعون فضائل سورة الطور، وفيه: حديث.. (304) الباب الخامس والسبعون فضائل سورة والنجم، وفيه: حديث.. (305) الباب السادس والسبعون فضائل سورة اقتربت، وفيه فضل سورة تبارك، وفيه: 5 - أحاديث.. (305) الباب السابع والسبعون فضائل سورة الرحمان، وفيه ثلاثة - أحاديث.. (306) الباب الثامن والسبعون فضائل سورة الواقعة، وفيه ذكر فضل سور اخرى، وفيه: 3 - أحاديث.. (307) الباب التاسع والسبعون فضائل سورة الحديد، وسورة المجادلة، وفيه: حديث.. (307)

[270]

الباب الثمانون فضائل سورة الحشر، وئواب آيات أواخرها، وفيه: 12 - حديثا.. (308) الباب الحادي والثمانون فضائل سورة الممتحنة، وفيه، حديثان.. (310) الباب الثاني والثمانون فضائل سورة الصف، وفيه: حديث.. (310) الباب الثالث والثمانون فضائل سورتي الجمعة والمنافقين، وفيه فضل غيرهما من السور، وفيه: 6 - أحاديث.. (311) الباب الرابع والثمانون فضائل سورة التغابن، وفيه: حديث.. (312) الباب الخامس والثمانون فضائل قراءة المسبحات، وفيه: حديثان.. (312) الباب السادس والثمانون فضائل سورتي الطلاق والتحريم، وفيه: حديث.. (312)

[271]

الباب السابع والثمانون فضائل سورة تبارك زائدا على ما تقدم ويأتي في طى سائر الابواب، وفيه: 18 - حديثا.. (313) الباب الثامن والثمانون فضائل سورة القلم، وفيه: حديث.. (316) الباب التاسع والثمانون فضائل سورة الحاقة، وفيه: حديث.. (317) الباب التسعون فضائل سورة سأل سائل، وفيه: حديث (317) الباب الحادى والتسعون فضائل سورة نوح، وفيه: حديث.. (317) الباب الثاني والتسعون فضائل سورة الجن، وفيه: حديث.. (318) الباب الثالث والتسعون فضائل سورة المزمل: وفيه: حديث.. (318)

[272]

الباب الرابع والتسعون فضائل سورة المدثر، وفيه: حديثا.. (318) الباب الخامس والتسعون فضائل سورة القيامة، وفيه: حديث.. (319) الباب السادس والتسعون فضائل سورة الانسان (الدهر) وفيه: حديث.. (319) الباب السابع التسعون فضائل سورة المرسلات وعم يتسائلون والنازعات، وفيه حديثا.. (319) الباب الثامن والتسعون فضائل سورتي عبس، وإذا الشمس كورت، وفيه: حديثان.. (320) الباب التاسع والتسعون فضائل سورتي إذا السماء انفطرت وإذا السماء انشقت، وفيه: حديثا.. (320) الباب المأة فضائل سورة المطفيين، وفيه: حديث.. (321) الباب الحادى والمأة فضائل سورة البروج، وفيه فضل سور اخرى، وفيه: أحاديث.. (321)

[273]

الباب الثاني والمأة فضائل سورة الطارق، وفيه: حديث واحد.. (322) الباب الثالث والمأة فضائل سورة الاعلى، وفيه: فضل سور اخرى، وفيه: 7 - أحاديث.. (322) الباب الرابع والماة فضائل سورة الغاشية، وفيه حديث.. (323) الباب الخامس والمأة فضائل سورة الفجر، وفيه: حديث.. (323) الباب السادس والمأة فضائل سورة البلد، وفيه: حديث.. (324) الباب السابع والمأة فضائل سورة والشمس وضحيها، وسورة والليل، وسورة والضحى، وسورة الم نشرح، وفيه فضل غيرها من السور، وفيه: 8 - أحاديث.. (324) الباب الثامن والمأة فضائل سورة والتين، وفيه: 4 - أحاديث.. (324)

[274]

الباب التاسع والمأة فضائل سورة اقرء باسم ربك، وفيه: حديث.. (326) الباب العاشر والمأة فضائل سورة القدر، وفيه: 29 - حديثا.. (327) الباب الحادى عشر والمأة فضائل سورة لم يكن، وفيه: حديثان.. (332) الباب الثاني عشر والماة فضائل سورة الزلزال، وفيه فضل سور اخرى أيضا، وفيه: 15 - حديثا.. (333) الباب الثالث عشر والمأة فضائل سورة والعاديات، وفيه: حديث.. (335) الباب الرابع عشر والمأة فضائل سورة القارعة، وفيه: حديث.. (355) الباب الخامس عشر والمأة فضائل سورة التكاثر زائدا على ما سبق ويأتى، وفيه: 4 - أحاديث.. (337)

[275]

الباب السادس عشر والمأة فضائل سورة العصر، وفيه: حديث.. (336) الباب السابع عشر والمأة فضائل سورة الهمزة، وفيه: حديث.. (337) الباب الثامن عشر والمأة فضائل سورة الفيل ولايلاف قريش، وفيه: 3 - أحاديث.. (337) الباب التاسع عشر والمأة فضائل سورة أرأيت، وفيه: حديث.. (338) الباب العشرون والمأة فضائل سورة الكوثر، وفيه: حديث.. (338) الباب الحادى والعشرون والمأة سورة الجحد وفضائلها، وسبب نزولها، وما يقال عند قرائتها، وفيه فضل سور اخرى والمعوذات وما يناسب ذلك من الفوائد، وفيه: 22 - حديثا.. (339) الباب الثاني والعشرون والمأة فضائل سورة النصر، وفيه: حديثان.. (343)

[276]

الباب الثالث والعشرون والمأة فضائل سورة تبت، وفيه: حديث.. (343) الباب الرابع والعشرون والمأة فضائل سورة التوحيد، وفيه فضل آية الكرسي وسور اخرى، وفيه: 102 - حديث.. (344) الباب الخامس والعشرون والمأة فضائل المعوذتين، وأنهما من القرآن، وفيه فضل سورة الجحد، وغيرها من السور، وفيه: 30 - حديثا.. (363) الباب السادس والعشرون والمأة الدعاء عند ختم القرآن، وفيه، دعاء واحد.. (369) الباب السابع والعشرون والمأة متشابهات القرآن، وتفسير المقطعات، وأنه نزل باياك أعنى واسمعي يا جارة، وأن فيه عاما وخاصا، وناسخا ومنسوخا، ومحكما ومتشابها، وفيه: آية، و: 26 - حديثا.. (373) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء التاسع والثمانون وهو الجزء الاول من المجلد التاسع عشر حسب تجليد المؤلف رحمة الله تعالى عليه وعلينا

[277]

فهرس الجزء التسعون الباب الثامن والعشرون والمأة ما ورد عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه في أصناف آيات القرآن، وأنواعها، وتفسير بعض آياتها برواية النعماني، وهى رسالة من فاتحتها إلى خاتمتها.. (1) خطبة رسالة النعماني.. (1) في أقسام آيات القرآن.. (4) في آيات المنسوخة.. (6) في الضلال المنسوب إلى الله تعالى.. (13) في أقسام الوحي.. (16) في الخاص والعام.. (23) في الرد على الملحدين والامم الباطلة.. (33) في وضع الاسماء (الاسماء الحسنى).. (41) فيما جاء في القرآن من ذكر معايش الخلق وأسبابها.. (46) في الايمان والكفر، وما فرضه الله تعالى على جوارح الانسان.. (49) حدود الامام المستحق للامامة.. (64) في اللعان وقصة: عويمر، وعثمان بن مظعون.. (72) قصة عبد الله بن ابي بن سلول وزيد بن أرقم.. (81) الرد على من أنكر الثواب والعقاب والمعراج والمجبرة.. (84) في عصمة الانبياء والمرسلين والاوصياء عليهم السلام.. (88)

[278]

الباب التاسع والعشرون والمأة احتجاجات أمير المؤمنين صلوات الله عليه على الزنديق المدعى للتناقض في القرآن وأمثاله.. (98) الباب الثلاثون والمأة النوادر وفيه تفسير بعض الايات.. (142) الجزء الثاني من المجلد التاسع عشر في ذكر الادعية والاذكار الباب الاول ذكر الله تعالى، وفيه: آيات وأحاديث.. (148) في أن الذكر مقسوم على سبعة أعضاء.. (153) أشد الاعمال، ومعنى: ذكر الله تعالى.. (155) الباب الثاني فضل التسبيحات الاربع ومعناها، وفيه: آيات وأحاديث.. (166) في الكلمات التي اختارهن الله لابراهيم عليه السلام (تسبيحات الاربع).. (166) العلة التي من أجلها صارت مهر السنة خمسمأة درهم.. (170)

[279]

الباب الثالث التسبيح وفضله ومعناه وأنواع التسبيحات وفضلها وفيه تسبيحات الانبياء والملائكة، وفيه: آيات وأحاديث.. (175) في قول أبليس: خمسة ليس لي فيهن حيلة.. (177) في أن الله حبس نور محمد صلى الله عليه وآله في حجاب القدرة اثني عشر ألف سنة، وكلما قاله صلى الله عليه وآله من التسبيحات.. (178) في حج ذو القرنين، وما جرى بينه وبين أبراهيم الخليل عليه السلام وتسبيحه.. (182) في معسكر سليمان عليه السلام وبساطه ومنبره.. (184) الباب الرابع الكلمات التى يفزع إليها ومعناها والقصص المتعلقة بها.. (184) من فزع من أربع كيف لايفزع إلى أربع.. (184) معنى: لاحول ولا قوة إلا بالله.. (186) فيمن قال: لاحول ولاقوة إلا بالله.. (191) الباب الخامس التهليل وفضله، ومن كان آخر كلامه لا اله الا الله، ومن قال لا اله الا الله مخلصا، وفضل الشهادتين.. (192) فيمن قال: لاإله إلا الله.. (196) فيما قاله علي عليه السلام بالمقابر (زيارة أهل القبور).. (203) الباب السادس أنواع التهليل، وفضل كل نوع منه، وأعداده.. (205)

[280]

فيما قاله نوح عليه السلام لما ركب السفينة.. (205) الباب التاسع التحميد وأنواع المحامد، وفيه: آيات وأحاديث.. (209) من محامد أبي عبد الله عليه السلام.. (209) ثواب من قال في كل يوم سبع مرات: الحمد لله على كل نعمة.. (211) الباب الثامن التحميد عند رؤية كل ذى عاهة أو كافر.. (217) فيما يقال عند رؤية اليهودي والنصراني والمجوسي وأهل البلاء.. (217) الباب التاسع التكبير وفضله ومعناه، وفيه: آية وأحاديث.. (218) الباب العاشر فضل التمجيد وما يمجد لله به نفسه كل يوم وليلة.. (220) ثواب من مجد الله عزوجل بما مجد به نفسه.. (220) الباب الحادى عشر الاسم الاعظم، وفيه: آية وأحاديث.. (223) في أن من قال بعد صلاة الفجر: بسم الله الرحمن الرحيم لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، مأة مرة كان أقرب إلى اسم الله الاعظم من سواد العين إلى بياضها.. (223)

[281]

فمن أراد أن يدعو الله تعاله فيستجاب له.. (231) الباب الثاني عشر من قال يا الله أو يا رب أو يا ارحم الراحمين.. (233) الباب الثالث عشر أسماء الله الحسنى التى اشتمل عليها القران الكريم، وما ورد منها في الاخبار والاثار، وفيه: آيات وأحاديث.. (236) الاسماء الحسنى التي مروية عن النبي صلى الله عليه وآله.. (254) الاسماء الحسنى التسعة والتسعين التي في سور القرآن ومن أحصاها دخل الجنة.. (273) الباب الرابع عشر فضل الحوقلة وما يناسبه، وفيه: 8 - أحاديث.. (274) الباب الخامس عشر الاستغفار وفضله وأنواعه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (275) الاعمال التي توجب تباعد الشيطان.. (276) في أن من استغفر الله بعد صلاة الفجر سبعين مرة غفر الله له.. (280)

[282]

أبواب الدعاء إشارة إلى ما مر وما يأتي الباب السادس عشر الدعاء وفضله والحث عليه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (286) في أن الدعاء يرد القضاء ودفع البلاء به.. (288) في قول النبي صلى الله عليه وآله: مما أعطى الله به امتي وفضلهم به على سائر الامم.. (290) من سلك واديا فذكر الله.. (292) أوصى علي عليه السلام لابنه الحسن عليه السلام في الدعاء.. (301) في أن الدعاء مخ العبادة، وما أوحى الله إلى بعض أنبيائه عليهم السلام.. (303) الباب السابع عشر آداب الدعاء والذكر وما يختم به الدعاء ورفع اليدين وتقديم الوسيلة أمام الحاجة، وفيه: آيات، و: 112 - حديثا.. (304) فيما قال الله تعالى لعيسى عليه السلام، وما أوحى لموسى عليه السلام.. (305) مما يتعلق بآداب الداعي، وأن رفع اليدين بالدعاء على خمسة أوجه.. (307) قصة ثلاثة نفر ودعائهم بالصدق (أصحاب الرقيم) ويأتي أيضا قصتهم في الجزء الرابع والتسعين في الصفحة: 13.. (309) في قول الصادق عليه السلام إذا أردت أن تدعو فمجد الله وأحمده وسبحه وهلله وأثن عليه وصل على النبي وآله، وقدم أربعين رجلا من إخوانك قبل أن تدعو لنفسك.. (313)

[283]

الباب الثامن عشر المنع عن سؤال مالا يحل وما لا يكون ومنع الدعاء على الظالم وسائر مالا ينبغي من الدعاء، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (324) ففيمن ظلم ويدعو على صاحبه.. (324) قصة رجل كان له ثلاث دعوات مستجابة (بلعم بن باعورا) وقصة ربيعة الذي خدم رسول الله صلى الله عليه وآله سبع سنين، وقصة عجوز بني أسرائيل.. (326) الباب التاسع عشر فضل البكاء وذم جمود العين، وفيه: آية، و: أحاديث.. (328) كل عين باكية يوم القيامة إلا ثلاثة.. (329) سبعة في ظل عرش الله عزوجل.. (330) في بكاء يحيى بن زكريا عليهما السلام.. (333) الباب العشرون الرغبة والرهبة والتضرع والتبتل والابتهال والاستعاذة والمسألة، وفيه: آية، و: أحاديث.. (337) معنى: التبتل والابتهال والرغبة والرهبة والتضرع والبصبصة.. (337) فيما أوحى الله تعالى ألى موسى وعيسى عليهما السلام.. (341) الباب الحادى والعشرون الاوقات والحالات التى يرجى فيها الاجابة، وعلامات الاجابة، وفيه: أحاديث.. (343)

[284]

طلب الحاجة في ثلاث ساعات.. (343) ليلة العاشر من شهر ذي القعدة وهي ليلة مباركة، واقتران المشتري ورأس الذنب وخمسة عشر مكانا يستجاب فيه الدعاء.. (349) في أوقات الدعوات للاجابات.. (351) في صفات الداعي.. (352) الباب الثاني والعشرون من يستجاب دعاؤه ومن لا يستجاب، وفيه: أحاديث.. (354) أصناف لا يستجاب لهم، وأربعة لاترد لهم دعوة.. (355) فيما قاله الشيخ ابن سينا رحمه الله في سبب إجابة الدعاء، وأن النفس الزكية مؤثرة في إجابة الدعاء، وموافاة الاسباب.. (361) الباب الثالث والعشرون أن من دعا استجيب له وما يناسب ذلك المطلب، وفيه: 16 - حديثا.. (362) من اعطي أربعا لم يحرم أربعا، وأن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة.. (363) في رجل الذي رآه الامام زين العابدين عليه السلام.. (366) الباب الرابع والعشرون علة الابطاة في الاجابة والنهى عن الفتور في الدعاء والامر بالتثبت والالحاح فيه، وفيه: آية، و: 61 - حديثا.. (367) فيما قاله الامام علي بن موسى عليهما السلام للبزنطي في إبطاء الاجابة.. (367)

[285]

في رجل الذي رآه إبراهيم عليه السلام وكان طوله اثنى عشر شبرا.. (369) فيما وعظ الله تعالى به عيسى عليه السلام.. (373) في قول علي عليه السلام سبع مصائب عظام نعوذ بالله منها، وخيانة القلوب بثمان خصال.. (376) الباب الخامس والعشرون التقدم في الدعاء والدعاء عند الشدة والرخاء وفى جميع الاحوال، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا.. (379) الباب السادس والعشرون الدعاء للاخوان بظهر الغيب والاستغفار لهم والعموم في الدعاء، وفيه: 37 - حديثا.. (383) من قدم أربعين رجلا من إخوانه قبل أن يدعو لنفسه استجيب له فيهم وفي نفسه.. (383) من قال كل يوم خمسا وعشرين مرة: أللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات.. (386) الباب السابع والعشرون الاجتماع في الدعاء والتامين على دعاء الغير ومعنى آمين وفضله ومعنى التأوه، وفيه: 7 - أحاديث.. (393) في أن آه اسم من أسماء الله عزوجل.. (393) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء التسعون وهو الجزء الثاني من المجلد التاسع عشر

[286]

فهرس الجزء الحادي والتسعون الباب الثامن والعشرون الاستشفاع بمحمد وآل محمد في الدعاء، وأدعية التوجه إليهم، والصلوات عليهم والتوسل بهم صلوات الله عليهم.. (1) توقيع شريف خرج من الناحية المقدسة، وكيفية السلام على الائمة عليهم السلام.. (2) فيما أوحى الله تعالى لموسى عليه السلام وقصة التوبة عن عباد العجل.. (6) قصة ثلاثة نفر (أصحاب الرقيم) كانوا يمشون في صحراء إلى جبل فأخذهم المطر فألجأتهم إلى غار، والصخرة التي سدت باب الغار فذكروا كل واحد منهم حسنة من حسناته ودعوا الله بمحمد وآله ففرج عنهم، ومر أيضا في الجزء الثالث والتسعين في الصفحة (309).. (13) تفسير قوله تعالى: " ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا " وقصة عمار وحذيفة مع اليهود.. (16) قصة رجل الذي فنى عمره في المعصية فنظر إلى الصادق عليه السلام في مقام إبراهيم عليه السلام وقوله: نعم الشفيع إلى الله للمذنبين، وأشعاره.. (20) قصة أبي العباس أحمد بن كشمرد وكان محبوسا وتوجه إلى الله بمحمد وعلي وفاطمة والائمة عليهم السلام والرؤيا التي رآها وما أمره علي عليه السلام في كتابة الرقعة ونجاته.. (23) رقعتي الحاجة إلى مولانا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه.. (28) صلاة الحاجة واستغاثة إلى فاطمة عليها السلام، وصلاة استغاثة إلى صاحب الزمان (عج).. (30) في أن كل واحد من الائمة عليهم السلام كان لامر من الامور، وبيانه.. (33) معجزة من موسى الكاظم عليه السلام، والدعاء الذى يتوسل بهم عليهم السلام.. (44) مما خرج من الناحية المقدسة.. (36)

[287]

فيمن نجى من العمى.. (40) دعاء العهد الذى يقرء أربعين صباحا.. (42) الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله.. (43) الباب التاسع والعشرون فضل الصلاة على النبي وآله صلى الله عليهم أجمعين واللعن على أعدائهم.. (47) في أن الرجل كيف يذكر وينسى.. (51) العلة التي من أجلها صار مهر النساء خمسمأة درهم.. (52) في بكاء الطفل، وأنه شهادة بالتوحيد والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله ودعاء لوالديه.. (55) ثواب من صلى على محمد وآل محمد مأة مرة بعد الفجر.. (58) ثواب من رفع صوته بالصلاة على النبي صلى الله عليه وآله.. (59) في فضل النبي صلى الله عليه وآله على ساير الانبياء عليهم السلام.. (69) الباب الثلاثون الصلوات الكبيرة المروية مفصلا على الائمة عليهم السلام.. (73) الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله.. (73) الصلاة على أمير المؤمنين والسيدة فاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين عليهم السلام.. (74) الصلاة على محمد بن علي، وجعفر بن محمد، وموسى بن جعفر، وعلي بن موسى، ومحمد بن علي، وعلي بن محمد، والحسن بن علي عليهم السلام.. (76) الصلاة على ولي الامر المنتظر الحجة بن الحسن عليهما السلام.. (78) من أراد أن يسر محمدا وآله عليهم السلام في الصلاة عليهم عليهما السلام.. (85)

[288]

الباب الحادى والثلاثون جواز أن يدعى بكل دعاء والرخصة في تأليفه، وفيه: حديث.. (89) الباب الثاني والثلاثون أدعية المناجات.. (89) أدعية الذي دعاها مولانا علي بن الحسين عليهما السلام.. (89) دعاء يوشع بن نون عليه السلام والصادق عليه السلام وعلي عليه السلام بعد ما أعطى كلما في بيت المال.. (93) فيما قاله علي عليه السلام لنوف البكالي ودعائه عليه السلام.. (94) مناجات مولانا علي عليه السلام والائمة عليهما السلام في شهر شعبان.. (96) مناجاة من أمير المؤمنين عليه السلام.. (99) مناجاة اخرى له عليه السلام (في مسجد الكوفة).. (109) مناجاة اخرى من أمير المؤمنين عليه السلام.. (111) مناجاة الوسائل إلى المسائل وهي مناجاة جعلها محمد الجواد عليه السلام صداقا لزوجه (ام الفضل) بنت المأمون، المناجاة بالاستخارة.. (113) المناجات بالاستقالة والسفر.. (114) المناجاة بطلب الرزق والاستعاذة وطلب التوبة.. (116) المناجاة بطلب الحج، وكشف الظلم، والشكر لله تعالى.. (118) المناجاة بطلب الحاجة، ومناجاة مولانا زين العابدين عليه السلام.. (120) مناجاة اخرى له عليه السلام.. (122) مناجاة اخرى له عليه السلام وتعرف بالصغرى.. (124) مناجاة اخرى له صلوات الله عليه.. (129) مناجاة اخرى له، ودعاؤه عليه السلام في الشكر.. (130)

[289]

أدعية له عليه السلام.. (132) مناجاة له عليه السلام.. (138) المناجاة الخمس عشرة له عليه السلام.. (142) المناجاة الانجيلة له عليه السلام.. (173 - 153) الباب الثالث والثلاثون أدعية التمجيد والشكر.. (174) مناجاة في الشكر لله تعالى، ودعاء التمجيد.. (174) الباب الرابع والثلاثون أدعية الشهادات والعقائد.. (179) دعاء لمولانا الرضا عليه السلام (181) دعاء الاعتقاد رواه علي بن مهزيار عن موسى الكاظم عليه السلام.. (182) الباب الخامس والثلاثون الادعية المختصرة المختصة بكل امام (ع).. (184) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حق الحسين بن علي عليه السلام وأنه زين السماوات والارضين، وما قاله صلى الله عليه وآله في حق الائمة عليهم السلام ودعائهم.. (184) فيمن را مولانا صاحب الزمان (عج) بمكة... (187) دعاء علمه علي لابنه الحسن عليه السلام، ودعاء للحسين عليه السلام.. (191) الباب السادس والثلاثون عوذات الائمة عليهم السلام للحفظ وغيره من الفوائد.. (193)

[290]

عوذة من مولانا الرضا عليه السلام، وقول علي عليه السلام: علقوا الصبيان ما شئتم إذا كان فيه ذكر الله.. (192) حرز لامير المؤمنين عليه السلام للمسحور والتوابع والمصروع والسم والسلطان و الشيطان وجميع ما يخافه الانسان من اللصوص والسارق والسباع والحيات والعقارب وكل شئ يؤذى الناس، وحرز زين العابدين عليه السلام.. (193) حرز الرضا عليه السلام وهو رقعة الحبيب، وحرز لعلي عليه السلام.. (194) حرز للحمى وتعويذ من النبي صلى الله عليه وآله وكان يعوذ به الحسن والحسين عليهما السلام.. (196) معنى: أعوذ بك من الفتنة، والنهي عن القول به.. (197) الباب السابع والثلاثون عوذات الايام.. (198) عوذة يوم السبت ويوم الاحد.. (198) عوذة يوم الاثنين، والثلاثا، والاربعاء، والخميس، والجمعة: والسبت.. (200) عوذة اخرى ليوم الاحد، والاثنين، والثلثاء، والاربعاء، والخميس.. (202) عوذة اخرى ليوم الجمعة، وتسابيح النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام.. (204) (أبواب) احراز النبي والائمة وعوذاتهم وادعيتهم (ع) زائدا على ما سبق ويأتي الباب الثامن والثلاثون أحراز النبي صلى الله عليه وآله وأزواجه الطاهرات وعوذاته وبعض أدعيته صلى الله عليه وآله.. (208)

[291]

حرز أبي دجانة الانصاري.. (220) الباب التاسع والثلاثون أحراز مولاتنا فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وبعض أدعيتها وعوذاتها.. (225) الباب الاربعون أحراز مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه وبعض أدعيته وعوذاته، ومن جملتها دعاء الصباح والمساء وما يناسب ذلك وبعض أدعية النبي صلى الله عليه وآله.. (228) دعاء الصباح.. (242) في سند دعاء الصباح وشرح بعض لغاته.. (246) الباب الحادى والاربعون أحراز مولانا الامامين الهمامين الحسن والحسين صلوات الله عليهما وبعض أدعيتهما وعوذاتهما (ع).. (264) الباب الثاني والاربعون أحراز السجاد صلوات الله عليه.. (265) الباب الثالث والاربعون أحراز الباقر عليه السلام وبعض أدعيته وعوذاته.. (266)

[292]

الباب الرابع والاربعون الاحراز المروية عن الصادق صلوات الله عليه وبعض أدعيته وعوذاته.. (270) أدعيته عليه السلام لما استدعاه المنصور الدوانيقي لعنه الله.. (273) الباب الخامس والاربعون بعض أدعية موسى بن جعفر صلوات الله عليهما وأحرازه وعوذاته.. (317) دعاء الجوشن الصغير.. (320) عوذة مولانا الكاظم عليه السلام لما القي في بركة السباع.. (327) الباب السادس والاربعون بعض أدعية الرضا عليه السلام وأحرازه وعوذاته وما يناسب ذلك.. (343) حرز رقعة الحبيب.. (343) عوذة وجدت في ثياب الرضا عليه السلام.. (345) عوذته عليه السلام لما القي في بركة السباع.. (349) الباب السابع والاربعون أحراز مولانا الجواد وعوذاته وبعض أدعية صلوات الله عليه.. (354) الباب الثامن والاربعون بعض أدعية الهادى وأحرازه وعوذاته صلوات الله عليه.. (361)

[293]

الباب التاسع والاربعون بعض أحراز العسكري عليه السلام.. (363) الباب الخمسون حرز ودعاء لمولانا صاحب الزمان صلوات الله عليه.. (365) الباب الحادى والخمسون سائر الاحراز المروية والعوذات المنقولة وما يناسب هذا المعنى.. (366) حرز من كل هم وغم.. (366) حرز آخر مما نقله السيد الداماد.. (370) الباب الثاني والخمسون الاحتجابات المروية عن الرسول والائمة صلوات الله عليهم وما يناسب ذلك من الادعية المعروفة والاحراز المشهورة، وفيه ذكر دعاء الجوشن الكبير والصغير وما شاكلهما.. (372) حجاب رسول الله صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين والحسن عليهما السلام.. (372) حجاب الحسين بن علي، وعلي بن الحسين، ومحمد بن علي، وجعفر بن محمد عليهم السلام.. (374) حجاب موسى بن جعفر، وعلي بن موسى، ومحمد بن علي، وعلي بن محمد، والحسن بن على عليهم السلام.. (376) حجاب مولانا المنتظر الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف.. (378) دعاء التضرع.. (380)

[294]

دعاء الجوشن الكبير المروى عن النبي صلى الله عليه وآله وفائدته وثواب من قرءه.. (382) فضل دعاء الجوشن الكبير واسناده.. (397) دعاء لدفع الشدة والهم والغم.. (402) حرز كل آفة وشدة وخوف.. (405) دعاء لحفظ الضيعة.. (406) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الحادي والتسعون وهو الجزء الثالث من المجلد التاسع عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا فهرس الجزء الثاني والتسعون الباب الثالث والخمسون الدعاء عند شروع عمل في الساعات والايام المنحوسة وما يدفع الفال والطيرة.. (1) في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يحب الفال الحسن ويكره الطيرة، ودعاء التطير.. (2) الباب الرابع والخمسون ما يجوز من النشرة والتميمة والرقية والعوذة وما لا يجوز وآداب حمل العوذات واستعمالها.. (4) لا بأس بالرقية والعوذة والنشر، وأن من لم يشفه القرآن فلا شفاه الله.. (4) في جواز التعلق القرآن والتعويذ.. (5)

[295]

الباب الخامس والخمسون العوذات الجامعة لجميع الامراض والاوجاع.. (6) في أن من لم يبرأه سورة الحمد وسورة قل هو الله أحد لم يبرءه شئ.. (7) فيما يفعل ويقرء الام لشفاء ولده.. (10) دعاء لدفع السقم والفقر، والتهليل من القرآن يستشفى به من الامراض.. (12) فيما يعمل للشفاء من كل داء، ودعاء المريض لنفسه.. (15) دعاء يدعا به للمريض، ودعاء إذا مرض ولده.. (16) الباب السادس والخمسون عوذة الحمى وأنواعها.. (20) عوذة للسل والحمى.. (20) ما يكتب في رق ويعلقه على المحموم.. (26) عقد الخيط.. (28) ما يكتب للمحموم ويشد عليه.. (32) في أن طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء إلا السام.. (34) فيما رواه سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا عن فاطمة عليها السلام وثلاث جوار، وقصة رطب الجنة، وحرز النور.. (37) الباب السابع والخمسون العوذة والدعاء للحوامل من الانس والدواب وعوذة الطفل ساعة يولد وعوذة النفساء.. (39) العوذة التي يكتب للمرأة في نفاسها.. (39)

[296]

العوذة التي يكتب للحوامل من الانس والدواب.. (40) الباب الثامن والخمسون عوذة الحيوانات من العين وغيرها.. (41) عوذة الفرس والفارس.. (46) الباب التاسع والخمسون الدعاء لعموم الاوجاع والرياح وخصوص وجع الرأس والشقيقة وضربات العروق.. (48) رقية لجميع الالام والضرس، وحرز القلنسوة الذى بعثه النبي صلى الله عليه وآله إلى النجاشي، وما يكتب ويعلق على صاحب الصداع.. (48) للريح في الجسد وتعويذ لمن أصابه ألم في جسده.. (53) لوجع الرأس ورقعة لكل وجع وحرارة من قبل الرأس.. (55) في البقلة اللبلاب لدفع المرة وشبه الجنون والصداع.. (59) للشقيقة، ولجيمع الالام، والاذن.. (60) فيما تفعل وتقرء الام لولده.. (68) الباب الستون الدعاء لوجع الظهر.. (68) الباب الحادى والستون الدعاء لوجع الفحذين.. (69)

[297]

الباب الثاني والستون الدعاء لوجع الرحم.. (69) الباب الثالث والستون الدعاء لورم المفاصل وأوجاعها.. (70) الباب الرابع والستون الدعاء للعرق الشائع في بلدة لار المعروف بالفارسية پيبو كور شته لار.. (72) الباب الخامس والستون الدعاء لعرق النساء.. (73) الباب السادس والستون دعاء رگ باد افكندن.. (74) الباب السابع والستون الدعاء للفالج والخدر.. (74) الباب الثامن والستون الدعاء للحصاة والفالج.. (75) الباب التاسع والستون الدعاء للزحير واللوا.. (76)

[298]

الباب السبعون الدعاء لقراقر البطن.. (78) الباب الحادى والسبعون الدعاء للجذام والبرص والبهق والداء الخبيث.. (78) الباب الثاني والسبعون الدعاء للكلف والبرسون.. (81) الباب الثالث والسبعون الدعاء للبواسير.. (81) الباب الرابع والسبعون الدعاء للبئر والدماميل والجرب والقوباء والقروح والرقي للورم والجرح.. (82) الباب الخامس والسبعون الدعاء لوجع الفرج.. (83) الباب السادس والسبعون الدعاء لوجع الرجلين والركبة.. (84)

[299]

الباب السابع والسبعون الدعاء لوجع الساقين.. (85) الباب الثامن والسبعون الدعاء لوجع العراقيب وباطن القدم.. (85) الباب التاسع والسبعون الدعاء لوجع العين وما يناسبه.. (86) الباب الثمانون الدعاء للرعاف.. (91) الباب الحادى والثمانون الدعاء لوجع الفم والاضراس.. (92) في أن: ياهيا شراهيا، إسمان من أسماء الله تعالى بالعبرانية.. (93) الباب الثاني والثمانون الدعاء للثالول.. (97) الباب الثالث والثمانون الدعاء للسلع والاورام والخنازير.. (99)

[300]

الباب الرابع والثمانون الدعاء للجدري.. (101) الباب الخامس والثمانون الدعاء لوجع الصدر.. (101) الباب السادس والثمانون الدعاء لوجع القلب.. (102) الباب السابع والثمانون الدعاء للسعال والسل.. (103) الباب الثامن والثمانون الدعاء للطحال.. (104) الباب التاسع والثمانون الدعاء لوجع المثانة واحتباس البول وعسره ولمن بال في النوم.. (105) الباب التسعون الدعاء لوجع البطن والقولنج ورياح البطن وأوجاعها.. (107) الباب الحادى والتسعون الدعاء لوجع الخاصرة.. (111)

[301]

الباب الثاني والتسعون الدعاء والعوذة لما يعرض الصبيان من الرياح.. (112) الباب الثالث والتسعون الدعاء لحل المربوط (المسحور).. (113) الباب الرابع والتسعون الدعاء لعسر الولادة.. (116) الباب الخامس والتسعون دعاء الابق الضالة والدابة النافرة والمستصعبة.. (122) الباب السادس والتسعون الدعاء لدفع السحر والعين.. (124) عوذة السحر والخوف من السلطان.. (125) في أن المعوذتين كانا من القرآن، وسبب نزولهما: وأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سحره لبيد اليهودي، وأن العين حق.. (126) في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن العين ليدخل الرجل القبر، والجمل القدر.. (129) قصة امرأة صنعت شيئا ليعطف عليها زوجها وقول النبي صلى الله عليه وآله لهما: اف لك.. (130) دواء الاصابة بالعين أن يقرء: " وإن يكاد الذين كفروا.. ".. (133)

[302]

الباب السابع والتسعون معنى جهد البلاء والاستعاذة منه، ومن ضلع الدين، وغلبة الرجال، وبوار الايم، وطلب تمام النعمة، ومعناه، وفضل قول: يا ذا الجلال والاكرام.. (134) في قول علي عليه السلام إذا أراد أحدكم الحاجة فليبكر في طلبها يوم الخميس وليقرأ.. (135) الباب الثامن والتسعون الدعاء لدفع وساوس الشيطان.. (136) في أن شيطان الجن يبعد بلا حول ولا قوة ألا بالله العلي العظيم، وشيطان الانس بالصلاة على النبي وآله عليهم السلام.. (137) الباب التاسع والتسعون الدعاء لوساوس الصدر وبلابله ولرفع الوحشة.. (137) الباب المأة ما يتعلق بأدعية السيف.. (138) الباب الحادى والمأة ما يدفع الحرق والهدم.. (139) الباب الثاني والمأة الدعاء لمن يخاف السرق أو الهدم أو الحرق.. (139)

[303]

الباب الثالث والمأة الدعاء لدفع السموم والموذيات والسباع ومعنى السامة والهامة والعامة واللامة.. (140) معنى السامة والهامة، والعامة واللامة، ومن خاف على نفسه وغنمه، ومن خاف العقرب.. (141) فيمن خاف اللصوص والسبع.. (143) في دفع النمل، وفي كوكب السهى في بنات النعش.. (144) لدفع العقارب والحياة والبراغيث.. (146) الباب الرابع والمأة الدعاء لدفع الجن والمخاوف وام الصبيان والصرع والخبل والجنون.. (148) في أن الشياطين تتشاغل بالدواجن.. (150) الدعاء لمن نزل به كرب أوهم.. (156) من كان له حاجة.. (158) قصة محمد بن الحنفية ومولانا زين العابدين وشهادة الحجر الاسود بالامامة.. (160) في أن من قرء مأة آية من القرآن، ثم قال: يا ألله سبع مرات، فلو دعا على الصخرة لقعلها، ودعاء الذي نزله جبرئيل عن الله تعالى إلى النبي صلى الله عليه وآله.. (162) من دعاء النبي صلى الله عليه وآله: يامن أظهر الجميل..، وأن في العرش تمثالا لكل عبد.. (164) دعاء آدم ونوح عليهما السلام.. (167) دعاء إدريس وإبراهيم عليهما السلام.. (168)

[304]

دعاء يوسف عليه السلام.. (170) دعاء يعقوب وأيوب وموسى، ويوشع والخضر والياس عليهم السلام وأن الخضر وإلياس يجتمعان في كل موسم.. (172) دعاء آخر للخضر، ويونس، وداود، وآصف، وعيسى عليهم السلام.. (174) دعاء سلمان رضوان الله تعالى عليه وعلينا.. (176) الباب السادس والمأة أدعية الفرج ودفع الاعداء ورفع الشدائد، وفيه أدعية يوسف عليه السلام في الجب والسجن ودعاء دانيال في الجب، وأدعية سائر الانبياء (ع) وما يناسب ذلك من أدعية التحرز من الافات والهلكات.. (180) دعاء للمهمات.. (180) دعاء يوسف ويعقوب عليهما السلام.. (184) دعاء دانيال ويوسف عليهما السلام في الجب.. (188) الكلمات التي تلقاهن آدم عليه السلام من ربه فتاب عليه.. (192) دعاء الفرج.. (200) الدعاء الذي تعلمه الزهراء عليها السلام برجل محبوس، ودعا به فتخلص.. (203) دعاء التحرز من الافات والتعوذ من الهلكات.. (204) الباب السابع والمأة الادعية والاحراز لدفع كيد الاعداء زائدا على ما سبق وما يناسب هذا المعنى، وفيه: دعاء حرز اليماني المعروف بالدعاء السيفى، ودعاء العلوى المصرى.. (209)

[305]

الدعاء الذي دعا به موسى بن جعفر عليهما السلام فنجى من موسى بن المهدي.. (209) فيما ناجى الله عزوجل موسى الكاظم (ع) في حبس هارون.. (210) الدعاء الذي يدعو به المظلوم على ظالمه.. (215) قصة مولانا الصادق عليه السلام والمنصور وحلف رجل.. (216) الدعاء لمن أراده إنسان بسوء فأراد أن يحجز الله بينه وبينه.. (220) دعاء علي بن الحسين عليهما السلام للمهمات، وقصة قاتل معلى بن خنيس.. (225) دعاء يامن تحل بأسمائه عقد المكاره، للمهمات.. (229) قصة مولانا الامام الهادى عليه السلام والمتوكل بسر من رآى ودعاؤه عليه السلام.. (236) دعاء الحرز اليماني المعروف بالدعاء السيفي، وفيه قصة.. (240) دعاء الحرز اليماني بوجه آخر.. (252) دعاء لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام في الشدائد ونزول الحوادث.. (259) الدعاء المعروف بدعاء العلوي المصري لكل شديدة وعظيمة من مولانا المهدي صلوات الله وسلامه عليه.. (266) الباب الثامن والمأة أدعية رفع الهموم والاحزان والمخاوف وكشف الشدائد وما يناسب ذلك.. (279) دعاء النبي صلى الله عليه وآله وهو دعاء الفرج.. (281) الباب التاسع والمأة أدعية العافية ورفع المحنة.. (285) الدعاء لمن كان أعمى، ومن ضعف بصره.. (286) عن الكاظم، عن الصادق، عن علي عليه السلام، عن رسول الله صلى الله عليه وآله: سبع وثلاثون تهليلة

[306]

من القرآن من أربع وعشرين سورة، ما قالها مكروب إلا فرج الله كربه ولا مديون إلا قضى الله دينه ولا ذو حاجة إلا قضى الله حاجته ولا خائف إلا أمن الله خوفه، وفوائد آخر.. (287) قصة الاعمش والمنصور وحديث أركان جهنم، وهي أركان لسبعة فراعنة: نمرود، وفرعون الخليل، وفرعون موسى، وأبي جهل، والاول، والثاني، ويزيد، والمنصور الدوانيقي، ودعاء المحنة.. (291) النهي عن القول: اللهم ارزقني الصبر، والامر بالقول: اللهم إني أسئلك العافية، والشكر على العافية، وتمام العافية في الدنيا والاخرة.. (292) الباب العاشر والمأة أدعية الرزق، وفيه: ثلاث آيات، وأحاديث.. (293) الصلاة والدعاء لطلب الرزق، وإشارة إلى ما سبق.. (293) في أن حكاية قول المؤذن يزيد في الرزق.. (294) في قراءة إنا أنزلنا مأة مرة في يوم وليلة يزيد في الرزق.. (296) دعاء الرزق مروي عن علي بن الحسين عليهما السلام.. (298) دعاء لامير المؤمنين عليه السلام يعلق على الانسان.. (300) الباب الحادى عشر والمأة الادعية للدين.. (301) الباب الثاني عشر والمأة أدعية السفر.. (303)

[307]

الباب الثالث عشر والمأة أدعية الخروج من الدار، واشارة إلى ما سبق.. (304) الباب الرابع عشر والمأة في أدعية السر المروية عن النبي (ص) عن الله تعالى، وهى من جمله الاحاديث القدسية وفيها أدعية لكثير من المطالب.. (306) الدعاء لمن كثرت ذنوبه ومن كان كافرا وأراد التوبة والايمان.. (308) الدعاء لمن نزلت به قارعة من فقر، أو نزلت به مصيبة (310) الدعاء لمن خاف من كيد الاعداء واللصوص والسبع والهامة.. (311) الدعاء لمن خاف جانا أو شيطانا أو سلطانا ومن هم بأمرين.. (312) الدعاء لمن أصابه معاريض بلاء، ومن نزل به القحط، ومن أراد الخروج من أهله لحاجة أو سفر.. (314) الدعاء لمن أراد الخير، ومن طلب العافية من الغل والحسد والرياء والفجور، ومن كانت له حاجة سرا.. (316) سند الادعية السر.. (324) الباب الخامس عشر والمأة ما ينبغى أن يدعى به في زمان الغيبة.. (326) في قول الصادق عليه السلام: ستصيبكم شبهة فتبقون بلا علم يرى، ولا إمام هدى، لاينجو منها إلا من دعا بدعاء الغريق، ودعاء: اللهم عرفني نفسك.. (326) الدعاء لصاحب الامر عجل الله تعالى فرجه الشريف.. (330) الدعاء الذي من دعا به مرة في دهره كتب في رق العبودية.. (337)

[308]

الباب السادس عشر والمأة ما يسكن الغضب، وفيه: 7 - أحاديث.. (338) الباب السابع عشر والمأة ما يوجب التذكر إذا نسى شيئا، وفيه: حديث واحد.. (339) الباب الثامن عشر والمأة ما يوجب دفع الوحشة وما يناسب ذلك في الوحشة.. (340) الباب التاسع عشر والمأة ما يدفع قلة الحفظ، وفيه: حديث واحد.. (340) الباب العشرون والمأة الدعاء لحفظ القرآن: وفيه: حديث واحد.. (341) الباب الحادى والعشرون والمأة الدعاء لتبعات العباد، وفيه: حديثان.. (341) الباب الثاني والعشرون والمأة الدعاء عند الاحتضار، وفيه: حديث واحد.. (342) الباب الثالث والعشرون والمأة الدعاء لطلب الولد، وفيه: حديث واحد.. (343)

[309]

الباب الرابع والعشرون والمأة الدعاء لرؤية الهلال.. (343) الباب الخامس والعشرون والمأة الدعاء إذا نظر إلى السماء، وفيه: حديث واحد.. (346) الباب السادس والعشرون والمأة الدعاء عند شم الرياحين ورؤية الفاكهة الجديدة.. (347) الباب السابع والعشرون والمأة نادر وفيه ذكر الدعاء إذا سمع نباح الكلب ونهيق الحمار وعند سماع صوت الرعد وما يناسب ذلك أيضا.. (347) الباب الثامن والعشرون والمأة الملاعنة والمباهلة.. (349) النهي عن الملاعنة، وكيفية المباهلة.. (349) الباب التاسع والعشرون والمأة الدعوات المأثورة غير الموقتة وفيه الدعوات الجامعة للمقاصد، وبعض الادعية التى لها أسماة معروفة وما يناسب ذلك.. (350) الدعاء الذي نزله جبرئيل عليه السلام.. (352)

[310]

دعاء أبي ذر رضي الله تعالى عنه وعنا بفضله وكرمه.. (354) في عشر كلمات علمهن الله عزوجل إبراهيم عليه السلام يوم قذف في النار.. (355) الدعاء الذى نزله جبرئيل عليه السلم وفضليته وفوائده وثوابه.. (363) دعاء علمه جبرئيل عليه السلام للنبي صلى الله عليه وآله وسلم.. (369) دعاء جامع لمولانا أمير المؤمنين عليه السلام وفضيلته وثوابه.. (388) دعاء علمه علي عليه السلام لاويس القرني.. (390) اعتصام وتهليل من أمير المؤمنين عليه السلام.. (393) دعاء علمه رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام وفيه اسم الله الاعظم.. (398) أدعية من فاطمة عليها السلام.. (405) دعاء عظيم من أسرار الدعوات.. (408) دعاء وإستغفار.. (425) دعاء الاخلاص.. (416) دعاء عظيم الشأن عن الصادق عليه السلام.. (441) الباب الثلاثون والمأة في ذكر بعض الادعية المستجابات والدعاء بعد ما استجاب الدعاء وما يناسب ذلك.. (444) دعاء مستجاب يروى عن الكاظم عليه السلام.. (444) دعاء الامام الحجة عليه السلام وصلاة الشكر عند اسجابة الدعاء.. (450) الباب الحادى والثلاثون والمأة نوادر أدعية.. (451) صحيفة إدريس النبي عليه السلام من صحيفة الاولى - إلى - التاسعة والعشرين.. (452)

[311]

بيان وشرح بعض لغات الصحيفة.. (472) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثاني والتسعون وبتمامه: تم المجلد التاسع عشر فهرس الجزء الثالث والتسعون خطبة الكتاب وانه المجلد العشرون، ويحتوى على الكتاب: الزكاة، والصدقة، والخمس، والصوم، والاعتكاف، وأعمال السنة (أبواب) " الزكاة وبعض ما يتعلق بها " الباب الاول وجوب الزكاة وفضلها وعقاب تركها وعللها، وفيه فضل الصدقة أيضا، وفيه آيات، و: أحاديث.. (1) تفسير الايات، ومعنى الزكاة.. (4) في أن لكل جزء من أجزاء الانسان زكاة.. (7) في بدو الزكاة.. (10) كفر بالله العظيم من هذه الامة عشرة.. (13) العلة التي من أجلها فرض الزكاة.. (18)

[312]

قصة رجل في بني إسرائيل وكان له نعمة وولد، وما صنع بالسائل.. (24) قصة رجل وحمام مكة والنهي عن رد السائل.. (25) قصة يعقوب النبي عليه السلام والسائل، وأمر يوسف عليه السلام.. (26) الباب الثاني من تجب عليه الزكاة، وما تجب فيه، وما تسحب فيه، وشرائط الوجوب من الحول وغيره، زكاة القرض والمال الغائب.. (30) في أن الزكاة على تسعة أشياء (30) في أن الله عزوجل جعل عدد الاغنياء مأة وخمسة وتسعين، والفقراء خمسة وقسم الزكاة على هذا الحساب، وأن في مال الغائب واليتيم ليس زكاة.. (35) الباب الثالث زكاة النقدين وزكاة التجارة.. (37) فيما يخرج من البحر، ومعادن الذهب والفضة والحديد والرصاص والصفر.. (43) الباب الرابع زكاة الغلات وشرائطها وقدر ما يؤخذ منها وما يستحب فيه الزكاة من الحبوبات.. (45) في زكاة الحنطة والشعير والتمر والزبيب، ومقدار الوسق والصاع.. (45) الباب الخامس زكاة الانعام.. (47)

[313]

زكاة الابل وفي الصفحة ما يناسب ذلك.. (48) زكاة البقر.. (51) الباب السادس أصناف مستحق الزكاة وأحكامهم، وفيه: آيات، وأحاديث.. (56) الباب السابع حرمة الزكاة على بنى هاشم.. (72) في أن صدقة بني هاشم تحل من بعضهم على بعضهم.. (73) الباب الثامن كيفية قسمتها وآدابها وحكم ما يأخذه الجائر منها ووقت أخراجها وأقل ما يعطى الفقير منها، وفيه: آية، وأحاديث.. (77) في تقديم الزكاة وتأخيرها.. (79) الباب التاسع أدب المصدق، وفيه: آية، و: أحاديث.. (80) في قول النبي صلى الله عليه وآله: لاخلف في الاسلام، وفي الذيل ما يناسب المقام.. (80) في كتاب كتبه رسول الله صلى الله عليه وآله إلى وائل بن حجر الحضرمي.. (72) في زكاة الابل والبقر والغنم ونصابهن.. (86) في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض عماله.. (91)

[314]

الباب العاشر حق الحصاد والجداد وساير حقوق المال سوى الزكاة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (92) معنى قوله تعالى: " وآتوا حقه يوم حصاده " والنهي عن الجداد والحصاد بالليل.. (94) في أن لكل ما خرج من الارض من نابتة ففيه الزكاة.. (100) الباب الحادى عشر قصة أصحاب الجنة الذين منعوا حق الله من أموالهم.. (101) قصة رجل كان له جنة ويعطي كل ذي حق حقه، وأولاده.. (101) الباب الثاني عشر وجوب زكاة الفطر وفضلها، وفيه: آيتان، و: 9 - أحاديث.. (103) الباب الثالث عشر قدر الفطرة ومن تجب عليه وأن يؤدى عنه ومستحق الفطرة.. (105) في الفطرة ومقدار الصاع بصاع المدينة المنورة والعراقي.. (106)

[315]

(ابواب الصدقة) الباب الرابع عشر فضل الصدقة وأنواعها وآدابها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (111) قصة عيسى عليه السلام وتزويج رجل وصدقة.. (116) قصة أبوالدحداح.. (117) في عابد عبد الله ثمانين سنة فزنى فأحبط الله عمله، ثم تصدق برغيف فغفره الله، وقصة امرأة كانت في بني إسرائيل وتصدق في زمان قحط وقصة أولاده الذي يحتطب في الصحراء وأخذه الذئب.. (123) في أن أرض القيامة نار ماخلا ظل المؤمن فإن صدقته تظله.. (124) الباب الخامس عشر في آداب الصدقة زائدا على ما تقدم، وفيه، آيات، و: أحاديث.. (138) في قول علي عليه السلام: إذا ناولتم السائل الشئ فسألوه أن يدعو لكم فإنه يجاب فيكم ولا يجاب في نفسه لانهم يكذبون.. (140) في رجل ينوي إخراج شئ من ماله وأن يدفعه إلى رجل من إخوانه ثم يجد في أقربائه محتاجا، أيصرف ذلك عمن نواه له في قرابته ؟.. (143) قصة علي عليه السلام والمقداد وإنفاق ديناره عليه ونزول المائدة.. (147) الباب السادس عشر ذم السؤال خصوصا بالكف ومن المخالفين وما يجوز فيه السؤال.. (149) في قول الصادق عليه السلام: إن الله عزوجل أعفى شيعتنا من ست: الجنون،

[316]

والجذام، والبرص، والابنة، وأن يولد له من زنا، وأن يسأل الناس بكفه.. (151) قصة رجل سئل عن الحسن والحسين عليهما السلام و عبد الله بن جعفر رضى الله تعالى عنه.. (152) في قول النبي صلى الله عليه وآله: اطلبوا المعروف من رحماء امتي، وأشعار علي عليه السلام.. (160) الباب السابع عشر استدامه النعمة باحتمال المئونة، وان المعونة تنزل على قدر المئونة.. (161) في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى ينزل المعونة على قدر المئونة.. (161) قصة رجل كان في بني إسرائيل وكانت له زوجة صالحة ومارآ في منامه أن يكون نصف عمره في سعة والنصف الاخر في ضيق، وما فعل.. (162) الباب الثامن عشر مصارف الانفال، والنهى عن التبذير فيه، والصدقة بالمال الحرام، وفيه آيات، و: أحاديث.. (163) في أن من أصاب مالا من غلول أو رياء أو خيانة أو سرقة لم يقبل منه في زكاة ولا في صدقة ولا في حج ولا في عمرة.. (163) سبب نزول قوله عز اسمه: " ولا تجعل يدك مغلولة " وأصناف لا يستجاب لهم، وقصة طائفة من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام لما فروا إلى معاوية طلبا لما في يديه من الدنيا، وقوله عليه السلام: أتأمروني أن أطلب النصر بالجور.. (164) في بيان وجوه إخراج الاموال وإنفاقها.. (166) الباب التاسع عشر كراهية رد السائل وفضل اطعامه وسقيه وفضل صدقة الماء، وفيه: آية، وأحاديث.. (170)

[317]

أفضل الاعمال: الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله، وسقي الماء، وحب علي عليه السلام.. (172) فيما كان ناجى الله تعالى به موسى بن عمران عليه السلام.. (174) الباب العشرون ثواب من دل على صدقة أو سعى بها إلى مسكين.. (175) في قول النبي صلى الله عليه وآله: الدال على الخير كفاعله.. (175) الباب الحادى والعشرون في أنواع الصدقة وأقسامها من صدقة الليل والنهار والسر والجهار وغيرها، وأفضل أنواع الصدقة.. (176) في أن من تصدق حين يصبح بصدقة أذهب الله عنه نحس ذلك اليوم.. (176) الصدقة باليد تدفع ميتة السوء، وتدفع سبعين نوعا من البلاء.. في قول الباقر عليه السلام: الخير والشر يضاعف يوم الجمعة.. (180) * (أبواب) * الخمس وما يناسبه الباب الثاني والعشرون وجوب الخمس وعقاب تاركه وحكمه في زمان الغيبة وحكم ما وقف على الامام عليه السلام.. (184) مما خرج من الناحية المقدسة: وأما الخمس فقد ابيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث.. (184)

[318]

في أن اليتيم من كان منقطع القرين فسمي النبي صلى الله عليه وآله وكل إمام عليه السلام بعده بهذا المعنى.. (187) في أن معنى قوله عزوجل اسمه: " ويل للمطففين " الناقصين للخمس.. (188) الباب الثالث والعشرون ما يجب فيه الخمس وسائر أحكامه.. (189) في أن الخمس على خمسة أشياء: على الكنوز، والمعادن، والغوص، والغنيمة والمال الذي يرثه الرجل وهو يعلم أن فيه من الحلال والحرام.. (189) في أن عبد المطلب سن في الجاهلية خمس سنن، وأجراها الله له في الاسلام: حرم نساء الاباء على الابناء، ووجد كنزا فأخرج منه الخمس، ولما حفر زمزم سماها سقاية الحاج، وسن في القتل مأة من الابل، وسن للطواف سبعة أشواط.. (190) في أن في الخمس ماكان لله فهو لرسوله صلى الله عليه وآله وما كان لرسوله فهو للائمة عليهم السلام وحكم مال المختلط بالحرام.. (191) في أن كل شئ يبلغ قيمته دينارا ففيه الخمس.. (195) الباب الرابع والعشرون أصناف مستحق الخمس وكيفية القسمة عليهم، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (196) فيما احتج الرضا عليه السلام على علماء العامة في فضل العترة عليهم السلام بحضرة المأمون.. (196) تفسير قوله تعالى: " واعلموا أنما غنمتم من شئ فأن لله خمسه وللرسول.. " وان للامام ثلاثة أسهم من ستة.. (198)

[319]

الباب الخامس والعشرون الانفال، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (204) رسالة مولانا الصادق عليه السلام في الغنائم ووجوب الخمس لاهله.. (204) في غنائم بدر وما قاله رجل من الانصار وسعد بن عبادة، ونزول آية الانفال.. (205) في أن الفئ والانفال ماكان من أرض لم يكن فيها هراقة دم، أو قوم صالحوا، أو قوم أعطوا بأيديهم، وما كان من خربة أو بطون الاودية، فهذا كله من الفئ، فهذا لله وللرسول صلى الله عليه وآله وللامام عليه السلام من بعد الرسول صلى الله عليه وآله.. (209) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله دعا فاطمة عليها السلام وأعطاها فدك لما نزلت: " وآت ذا القربى حقه " وكان صلى الله عليه وآله وقفها من قبل.. (213) الباب السادس والعشرون فضل صلة الامام صلوات الله وسلامه عليه.. (215) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من وصل أحدا من أهل بيتي في دار هذه الدنيا بقيراط كافيته يوم القيامة بقنطار، ومعنى قوله تعالى: " من ذا الذي يقرض الله ".. (215) الباب السابع والعشرون مدح الذرية الطيبة وثواب صلتهم، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (217) في ذريه رسول الله صلى الله عليه وآله في القيامة.. (217) في ذنب الذرية.. (221) قصة أمرأة علوية خرجت من قم لملحمة، ودخلت مع بناتها في بلخ، وردهن الملك، فآواهن المجوسي وما رآهما في منامهما في أن القيامة قد قامت.. (225) قصة أمرأة علوية اخرى.. (230)

[320]

قصة ام المتوكل (لعنه الله) وانفاقها على أهل الاستحقاق، وامرأة علوية.. (231) قصة عبد الله بن المبارك وانفاقه بامرأة علوية ومارآ في منامه.. (234) الباب الثامن والعشرون تطهير المال الحلال المختلط بالحرام.. (236) قصة رجل كان من عمال السلطان.. (236) الباب التاسع والعشرون حكم من انتسب إلى النبي صلى الله عليه وآله من جهة الام في الخمس والزكاه.. (239) فيما سأله الامام الباقر عليه السلام عن أبي الجارود في أن الحسن والحسين عليهما السلام ابنا رسول الله صلى الله عليه وآله واحتجاجه بالايات.. (239) احتجاج الكاظم عليه السلام بهارون الرشيد بأن الائمة عليهم السلام من أولاد الرسول صلى الله عليه وآله (240) (ابواب الصوم) الباب الثلاثون فضل الصيام، وفيه: آيتان، وأحاديث.. (246) في أن الصوم يسود وجه الشيطان، ولكل شئ زكاة وزكاة البدن الصيام.. (246) في قول الله عزوجل: كل عمل ابن آدم هو له غير الصيام هو لي وأنا أجزى به، وفي ذيل الصفحة شرح وتفصيل وما يناسب المقام.. (249) للصائم فرحتان: فرحة عند إفطاره، وفرحة يوم يلقى ربه، ومعناه.. (251)

[321]

الباب الحادى والثلاثون أنواع الصوم وأقسامه والايام التى يستحب فيها الصوم والايام التى يحرم فيها وأقسام صوم الاذن، وفيه: آية، وأحاديث.. (259) في أن الصوم على أربعين وجها، واجب، وحرام وصاحبها بالخيار، والاذن والتأديب، والاباحة، والسفر والمرض.. (259) ليس للوالدين على الولد طاعة في ترك الحج تطوعا كان أو فريضة، ولافي ترك الصلاة والصوم، ولافي شئ من الطاعات.. (266) الباب الثاني والثلاثون أحكام الصوم، وفيه: آية، وأحاديث.. (269) قصة خوات بن جبير، وترجمته في ذيل الصفحة.. (269) في قول علي عليه السلام: لا بأس بأن يستاك الصائم والمضمضة للوضوء.. (272) خمسة أشياء تفطر الصائم، ويجوز الحجامة، ومعنى: أفطر الحاجم والمحجوم.. (273) الباب الثالث والثلاثون من أفطر لظن دخول الليل، وفيه: حديثان.. (278) الباب الرابع والثلاثون ما يوجب الكفارة وأحكامها وحكم ما يلزم فيه التتابع.. (279) فيمن واقع امرأته في شهر رمضان، وقصة رجل باشر امرأته.. (279) فيمن نام جنبا قبل الفجر، ومن يقبل امرأته، ومن أكل ناسيا، وحكم القئ.. (283)

[322]

الباب الخامس والثلاثون من جامع أو أفطر في الليل أو أصبح جنبا أو احتلم في اليوم.. (286) العلة التي من أجلها لا يفطر الاحتلام والنكاح يفطر.. (287) الباب السادس والثلاثون آداب الصائم، وفيه: آية، و: أحاديث.. (288) في قولهم عليهم السلام: إذا صمت فليصم سمعك وبصرك وجلدك وشعرك.. (291) فيما نهي عن الصائم.. (292) الباب السابع والثلاثون ما يثبت به الهلال وأن شهر رمضان ينقص أم لا وحكم صوم يوم الشك.. (296) في أن شهر رمضان لا ينقص أبدا، والبحث فيه، وشعبان لايتم أبدا، ويوم الشك.. (298) في أن أوائل الشهور بالاهلة دون العدد، وفي الذيل بحث.. (300) بحث شريف وتحقيق دقيق في الاهلة في ذيل الصفحة.. (304) الباب الثامن والثلاثون أدعية الافطار والسحور وآدابهما.. (309) أول أوقات الصيام وآخره، وأول ما يفطر عليه.. (314) الباب التاسع والثلاثون ثواب من فطر مؤمنا أو تصدق في شهر رمضان.. (316)

[323]

معنى قوله صلى الله عليه وآله وسلم: إتقوا النار ولو بشق تمرة.. (317) الباب الاربعون وقت ما يجبر الصبى على الصوم.. (319) في أن الغلام يؤخذ بالصيام إذا بلغ تسع سنين.. (319) الباب الحادى والاربعون الحامل والمرضعة وذى العطاش والشيخ والشيخة.. (319) الباب الثاني والاربعون حكم الصوم في السفر والمرض وحكم السفر في شهر رمضان.. (321) الباب الثالث والاربعون أحكام القضاء لنفسه ولغيره وحكم الحائض والمستحاضة والنفساء.. (330) العلة التي من أجلها لا تصلي ولا تصوم المرأة الحائض، وتقضي الصيام دون الصلاة.. (330) الباب الرابع والاربعون المسافر يقدم والحائض تطهر، وفيه: حديث.. (334) الباب الخامس والاربعون أحكام صوم الكفارات والنذر.. (334)

[324]

العلة التى من أجلها وجب صوم شهرين متتابعين، وأن الزمان خمسة أشهر، والحين ستة أشهر.. (335) * (أبواب) * صوم شهر رمضان وما يتعلق بذلك ويناسبه وإشارة إلى ما تقدم وما يأتي الباب السادس والاربعون وجوب صوم شهر رمضان وفضله، وفيه: ثلاث آيات، و: أحاديث.. (337) في أن ليلة الفطر تسمى ليلة الجوائز.. (339) الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله آخر يوم من شعبان، ومعنى: الصوم جنة.. (342) في أن النبي صلى الله عليه وآله ارتقى المنبر فقال: آمين ثلاث مرات.. (347) فيما نادى الله تعالى رضوان خازن الجنة لزينته الجنة للصائمين.. (348) فيما قال ابن عباس لكل يوم من شهر رمضان.. (351) الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله من شهر رمضان بقوله: قد أقبل إليكم.. (354) الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في آخر جمعة من شعبان.. (359) علة الصوم، وجعل في شهر رمضان.. (370) فيما اختاره الله عزوجل من كل ما خلقه.. (373) الباب السابع والاربعون فضل جمع شهر رمضان، وفيه: حديث.. (376)

[325]

الباب الثامن الاربعون انه لم سمى هذا الشهر برمضان، وفيه: 4 - أحاديث.. (376) الباب التاسع والاربعون الدعاء عند رؤية هلال شهر رمضان وما يقرء في ليالية وأيامه وما ينبغى أن يراعى فيه من الاداب.. (378) أدعية رؤية الهلال من شهر رمضان.. (378) الباب الخمسون الدعاء في مفتتح هذا الشهر وفى أول ليلة منه.. (383) الباب الحادى والخمسون نوافل شهر رمضان.. (384) الباب الثاني والخمسون فضل قراءة القرآن في شهر رمضان... (386) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثالث والتسعون، وهو الجزء الاول من المجلد العشرين

[326]

فهرس الجزء الرابع والتسعون الباب الثالث والخمسون ليلة القدر وفضلها وفضل الليالي التى تحتملها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (1) في أن عليا عليه السلام أصابه ما أصاب في ليلة تسع عشرة وهي الليلة التى رفع فيها عيسى عليه السلام، وفي الذيل بحث في ليلة القدر وتقسم الارزاق.. (2) في ليلة تسع عشرة يكتب وفد الحاج.. (12) في أن ليلة القدر في كل سنة، وانه يتنزل في تلك الليلة أمر السنة.. (15) في نزول القرآن، وصحف القرآن، وصحف إبراهيم عليه السلام، والتوراة، والانجيل، والزبور.. (25) الباب الرابع والخمسون وداع شهر رمضان وكيفيته.. (25) الباب الخامس والخمسون فضائل شهر رجب وصيامه وأحكامه وفضل بعض لياليه وأيامه.. (26) قصة عجيبة.. (40) عمل ام داود.. (44) في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تبارك وتعالى اختار من الكلام أربعة، ومن الملائكة أربعة، ومن الانبياء أربعة، ومن الصادقين أربعة، ومن الشهداء أربعة، ومن النساء أربعة، ومن الايام أربعة، ومن البقاع أربعة، وتفصيل ذلك.. (47)

[327]

فيما يقرء في كل يوم وليلة من رجب وشعبان.. (53) الباب السادس والخمسون فضائل شهر شعبان وصيامه وفضل أول يوم منه.. (55) في قوم خاضوا في أمر القدر، ومرور علي عليه السلام عليهم وما قال لهم.. (55) الجيش الذي بعثهم رسول الله صلى الله عليه وآله وكان رئيسهم زيد بن حارثة، وقصة: زيد، و عبد الله بن رواحة، وقتادة بن النعمان، وقيس بن عاصم المنقري، وفضلهم وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله، وشجرة طوبى وشجرة الزقوم ومن تعلق بغصنهما.. (57) في آخر جمعة من شعبان والدعاء فيه.. (73) الباب السابع والخمسون فضل ليلة النصف من شعبان وأعمالها.. (84) الصلاة والادعية في ليلة النصف من شعبان.. (86) الباب الثامن والخمسون الصدقة والاستغفار والدعاء في شعبان.. (90) ثواب من قال: أستغفر الله وأسأله التوبة، في كل يوم سبعين مرة.. (90) الباب التاسع والخمسون صوم الثلاثة الايام في كل شهر وأيام البيض وصوم الانبياء عليهم السلام.. (93) علة الصيام في كل شهر ثلاثة أيام وخميس الاول والاخر وأربعاء الاوسط.. (92) في قول النبي صلى الله عليه وآله دخلت الجنة فرأيت أكثر أهلها البله، ومعناه.. (94)

[328]

في صوم داود، وسليمان، وعيسى، ومريم عليهم السلام والنبي صلى الله عليه وآله.. (104) بيان في عرض الاعمال في كل يوم من الاثنين والخميس.. (106) الباب الستون فضل يوم الغدير وصومه.. (110) فيما روي عن أبي هريرة: في ثواب من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة، وأنه يوم غدير خم في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام وما قاله عمر بقوله: بخ بخ.. (110) الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام بمناسبة يوم الغدير مفصلا.. (112) الباب الحادى والستون فضل الصيام سائر الايام، وفيه: حديث.. (120) في أن النبي صلى الله عليه وآله ولد في يوم التاسع عشر من شهر ربيع الاول.. (120) الباب الثاني والستون صوم عشر ذى الحجة والدعاء فيه، وفيه: آية، و: 3 - أحاديث.. (120) التهليلات في كل يوم من أيام العشر وثوابها.. (120) الباب الثالث والستون صوم يوم دحو الارض، وفيه: حديث.. (122) الباب الرابع والستون صوم يوم الجمعة ويوم عرفة.. (123)

[329]

الباب الخامس والستون ثواب من أفطر لاجابة دعوة أخيه المؤمن (125) في قول الصادق عليه السلام: إفطارك في منزل أخيك المسلم أفضل من صيامك تسعين ضعفا.. (125) (ابواب الاعتكاف) الباب السادس والستون فضل الاعتكاف وخاصة في شهر رمضان وأحكامه، وفيه: آيتان، وأحاديث.. (128) القسم الثاني - من المجلد العشرين في أعمال السنين والشهور والايام الباب الاول أعمال أيام مطلق الشهور ولياليه وأدعيتهما.. (133) الصلاة والدعاء بعدها في أول ليلة ويوم من كل شهر وأكل الجبن فيه.. (133) في قراءة سورتي يونس والنحل وزيارة الحسين عليه السلام في كل شهر.. (134) اليوم الاول إلى يوم الثلاثين من الشهر والدعاء فيهم وإسمهم وما يناسب فيهم من الاعمال وما يصلح وينبغي فيهم، ومن ولد فيهم.. (184 - 135) أدعية اخرى لكل يوم من الشهر.. (187)

[330]

فيما نقل عن كتاب: العدد القوية من أدعية أيام الشهر، وما يصلح فيه، والمولود فيه.. (225) (أبواب) أعمال شهر رمضان من الادعية والصلوات وغيرها وساير ما يتعلق به... (325) الباب الثاني تحقيق القول في كون شهر رمضان هو أول السنة (325) إشارة إلى ما تقدم من الروايات في ذلك.. (325) بحث وتحقيق في ذيل الصفحة بأن شهر رمضان كان رأس السنة، والدعاء عند حضور شهر رمضان.. (326) في السحور وآدابها والنية وقصد الصيام وأن الداخلين في الصيام أصناف.. (344) في الغسل، وصفات كمال الصوم.. (350) الصلاة للسلامة في الشهر من حوادث الانسان وصلاة أول يوم من شهر رمضان.. (353) الدعاء في أول يوم من شهر رمضان خاصة، وآداب الداعي.. (354) الباب الثالث نوافل شهر رمضان وسائر الصلوات والادعية والافعال المتعلقة بها وما يناسب ذلك.. (358) ترتيب نافلة شهر رمضان بين العشائين وأدعيتها في كل ليلة.. (358) ترتيب نافلة شهر رمضان بعد العشاء الاخرة وأدعيتها في كل ليلة.. (369) الصلاة في كل ليلة من شهر رمضان وثواب من صلى فيها.. (381) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الرابع والتسعون وهو الجزء الثاني من المجلد العشرين

[331]

فهرس الجزء الخامس والتسعون الباب الخامس أدعية كل يوم يوم، وكل ليلة ليلة، من شهر رمضان وسائر أعمالها.. (1) أعمال الليلة الاولى، واليوم الاول من الصلاة والدعاء والصدقة.. (1) بيان في الاعتكاف ومعناه، وإشارة إلى تلاوة القرآن ونزوله.. (4) أحكام الافطار وآدابه وأدعيته ووظائف الليلة الثانية.. (7) في صفة حمد النبي صلى الله عليه وآله عند أكل الطعام.. (14) دعاء اليوم الثاني إلى يوم الثلاثين ولياليهم وما يختص من الادعية.. (66 - 17) آخر ليلة من شهر رمضان والاعمال فيها من الدعاء والصلاة وزيارة الحسين عليه السلام وأعمال يومها.. (68) في أدعية ليالي شهر رمضان.. (74) الباب السادس الاعمال وأدعية مطلق ليالي شهر رمضان وأيامه، وفى مطلق أسحاره، وما يناسب ذلك من الاعمال والمطالب والفوائد.. (82) دعاء مولانا زين العابدين عليه السلام المشهور بدعاء أبي حمزة الثمالي.. (82) دعاء: اللهم إني أسئلك من بهائك، من مولانا أبي جعفر عليه السلام.. (94) دعاء آخر في السحر.. (95) دعاء إدريس عليه السلام في السحر.. (98) دعاء: يا مفزعي عند كربتي، وسبحان من يعلم جوارح القلوب، في السحر.. (100)

[332]

دعاء: من مولانا الباقر عليه السلام في كل يوم من شهر رمضان.. (101) الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام في كل يوم من شهر الصيام.. (108) دعاء: أللهم إني أسئلك من فضلك بأفضله، في كل يوم.. (111) دعاء: أللهم أدخل على أهل القبور السرور.. (120) الباب السابع أدعية ليالى القدر والاحياء في هذا الشهر وأعمالها، وما يناسب ذلك.. (121) إشارة إلى ليالي القدر والدعاء والصلاة فيها.. (121) فيما كان في ليلة تسع عشرة.. (142) كيفية الاحياء وأخذ المصحف والدعاء في ليلة تسع عشرة.. (146) فيما يختص باليوم التاسع عشر.. (148) الليلة الحادية والعشرين من شهر الصيام، وإشارة إلى الاعتكاف.. (149) الدعاء المختص بليلة إحدى وعشرين.. (152) أدعية ليال العشر الاواخر.. (154) فيما يختص باليوم الحادي والعشرين من الادعية.. (157) الليلة الثالثة والعشرين ويومها وأدعيتهما.. (159) قصة الجهني وأعمال الليلة الثالثة والعشرين.. (160) الدعاء لكل ضال عن الله وعن الرسول صلى الله عليه وآله ثم لاهل التوفيق والتحقيق، وإشارة إلى شفاعة إبراهيم عليه السلام.. (167) الباب الثامن أدعية وداع شهر رمضان وأعماله.. (170)

[333]

في طبقات أهل الوداع لشهر الصيام.. (170) نصايح لمن ودع شهر رمضان، وما فعل الامام السجاد عليه السلام بعبيده وإمائه.. (186) الباب التاسع ما يتعلق بسوانح شهور السنة العربية وما شاكلها.. (188) فيما وقعت في شهر شوال وذى الحجة وذي القعدة والمحرم وربيع الاول.. (188) (ابواب) ما يتعلق بشهر شوال من الادعية والاعمال وغيرها الباب الاول عمل أول ليلة منه وهى ليلة عيد الفطر.. (202) الباب الثاني عمل أول يوم من هذا الشهر وهو يوم عيد الفطر.. (202) الدعاء بعد صلاة العيد.. (202) الباب الثالث أعمال باقي أيام هذا الشهر ولياليه... (211) ابواب ما يتعلق بشهر ذى القعدة من الاعمال والادعية وغير ذلك

[334]

الباب الاول عمل أول ليلة منه وأول يوم منه.. (211) الباب الثاني أعمال باقي أيام هذا الشهر ولياليه.. (211) الباب الثالث أعمال خصوص يوم دحو الارض من أيامه.. (211) ابواب ما يتعلق بشهر ذى الحجة من الاعمال والادعية وما يناسب ذلك الباب الاول عمل أول ليلة منه وأول يومه وأعمال باقي عشر ذى الحجة.. (212) الباب الثاني أعمل خصوص يوم عرفة وليلتها وادعيتهما.. (212) الباب الثالث أعمال يوم عيد الاضحى وليلته وأيام التشريق ولياليها وأدعية الجمع وما يناسب ذلك.. (292)

[335]

في آداب العيد.. (293) غسل العيد ولبس أنظف الثوب والدعاء عنده.. (295) الباب الرابع أعمال يوم الغدير وليلته وأدعيتهما.. (298) في ثواب من صام يوم الغدير، وما قاله الامام الصادق عليه السلام.. (298) من الدعوات في يوم الغدير، والصلاة فيه، والدعاء عند ملاقاة الاخوان.. (302) أدعية اخرى في يوم الغدير.. (318) في الصوم والصلاة في يوم الغدير.. (321) في فضل يوم الغدير على الايام والاعياد.. (323) الباب الخامس أعمال يوم المباهلة ويوم الخاتم وغيرهما من الايام المتبركة من هذا الشهر ولياليها.. (323) الباب السادس أعمال ساير أيام هذا الشهر ولياليها.. (324) ابواب ما يتعلق بأعمال شهر المحرم وأدعيته الباب السابع عمل أول ليلة من هذا الشهر ويومها وما يتعلق بعشر المحرم من المطالب والاعمال.. (324)

[336]

الدعاء عند استهلال المحرم وأول يوم منه.. (325) الصلاة في أول ليلة وأول يوم من المحرم والصوم فيه، واستجابه دعاء زكريا عليه السلام فيه.. (333) بحث في أول السنة، وأن شهر رمضان أول سنة فيما يختص بالعبادات، وترجيع الاوقات، والمحرم أول سنة فيما يختص بالمعاملات والتواريخ وتدبير الناس في الحادثات.. (334) الباب الثامن الاعمال المتعلقة بليلة عاشورا ويوم عاشورا وما يناسب ذلك من المطالب والفوائد.. (336) الصلاة في ليلة عاشورا.. (336) الوقايع التي وقعت في يوم عاشورا.. (340) العلة التي من أجلها تجدد قراءة المقتل والحزن في كل عام.. (344) الباب التاسع ما يتعلق بأعمال ما بعد عاشورا من أيام هذا الشهر ولياليه.. (345) في أن ليلة أحدى وعشرين من المحرم كانت زفاف فاطمة إلى منزل علي (ع).. (345) ابواب ما يتعلق بشهر صفر من الادعية والاعمال الباب العاشر أدعية أول يوم من هذا الشهر وليلته وأعمال ساير أيامه ولياليها.. (346)

[337]

الدعاء عند استهلال شهر صفر.. (346) عمل يوم الثالث من شهر صفر من الصلاة والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله ولعن آل أبي سفيان.. (347) الباب الحادى عشر أعمال خصوص يوم الاربعين وهو يوم العشرين من هذا الشهر.. (348) في أن علامات المؤمن خمس.. (348) ابواب ما يتعلق بشهر ربيع الاول من الاعمال والادعية الباب الثاني عشر أدعية اول يوم منه واول ليلة وأعمالها وما يتعلق ببعض ساير أيامه.. (348) الدعاء في غرة ربيع الاول، وهجرة النبي صلى الله عليه وآله.. (348) الباب الثالث عشر فضل اليوم التاسع من شهر ربيع الاول وأعماله.. (351) قصة احمد بن إسحاق القمي صاحب أبي الحسن العسكري (ع) في يوم التاسع.. (351) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله للحسن والحسين (ع) في يوم التاسع وما قاله حذيفة.. (352) فيما قيل في التاسع من شهر ربيع الاول، ووفاة مولانا الحسن العسكري عليه السلام.. (355) الباب الرابع عشر أعمال بقية أيام هذا الشهر ولياليها.. (357)

[338]

الوقايع والحوادث التي في شهر ربيع الاول من تزويج خديجة عليها السلام وقدوم رسول الله صلى الله عليه وآله المدينة، وولادة النبي صلى الله عليه وآله، وهلاك يزيد.. (357) الباب الخامس عشر أعمال خصوص يوم مولد النبي صلى الله عليه وآله.. (358) (أبواب) ما يتعلق بشهر ربيع الاخر من الادعية والاعمال الباب السادس عشر عمل أول يوم منه وأول ليلته وأدعيتهما وما يناسب ذلك.. (364) الباب السابع عشر أعمال بقية أيام هذا الشهر ولياليها وما يتعلق بذلك.. (367) * (أبواب) * ما يتعلق بشهر جمادى الاولى من الاعمال والادعية الباب الثامن عشر أدعية أول ليلة منه وأول يومه وأعمالها.. (367) الباب التاسع عشر أعمال بقية هذا الشهر ولياليها وما يتعلق بذلك.. (371)

[339]

(ابواب) ما يتعلق بشهر جمادى الاخرة من الاعمال والادعية الباب العشرون أدعية أول ليلة منه وأول يومه وأعمالهما.. (372) الدعاء في غرة جمادى الاخرة.. (372) الصلاة في شهر جمادي الاخرة.. (374) الباب الحادى والعشرون أعمال بقية هذا الشهر ولياليه وما يتعلق بها.. (375) في وفاة فاطمة عليها السلام وولادتها.. (375) ابواب ما يتعلق بشهر رجب المرجب من الصلوات والادعية والاعمال وما شاكلها الباب الثاني والعشرون الاعمال المتعلقة بأول يوم من هذا الشهر وأول ليلة منه.. (376) الدعاء عند رؤية الهلال وأول ليلة منه والصلاة والغسل فيه.. (376) الباب الثالث والعشرون أعمال مطلق أيام شهر رجب ولياليها وأدعيتها.. (389)

[340]

من الدعوات في كل يوم من رجب المرجب.. (389) مسجد صعصعة ودعاء مولانا الحجة عجل الله تعالى فرجه فيه.. (391) الدعاء الذي خرج من الناحية المقدسة.. (392) الباب الرابع والعشرون أعمال كل يوم يوم من أيام شهر رجب وكل ليله ليلة منه، وما يناسب ذلك.. (394) الباب الخامس والعشرون عمل خصوص ليلة الرغائب.. (395) الباب السادس والعشرون عمل خصوص ليلة النصف من رجب ويومها.. (397) عمل ام داود بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.. (397) في أن دعاء الذي رواه ام داود يقرء في يوم عرفة وأيام البيض من كل شهر وفي كل يوم من الايام.. (406) ابواب ما يتعلق بأعمال شهر شعبان من الصلوات والادعية الباب السابع والعشرون عمل أول ليلة منه وأول يومه.. (407)

[341]

الباب الثامن والعشرون عمل مطلق أيام شهر شعبان ولياليها.. (407) الباب التاسع والعشرون عمل كل يوم يوم من هذا الشهر، وكل ليلة ليلة.. (407) الباب الثلاثون عمل ليلة النصف من شعبان وهى ليلة ميلاد القائم عليه السلام وعمل يومها... (408) ابواب ما يتعلق بالسنين والشهور والايام غير العربية الباب الحادى والثلاثون ما يتعلق بشهور الفرس وأيامها من الاعمال.. (418) الباب الثاني والثلاثون عمل يوم النيروز وما يتعلق بذلك.. (419) الباب الثالث والثلاثون عمل ماء مطر شهر نيسان الرومي.. (419) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الخامس والتسعون، وبه تم المجلد العشرون

[342]

فهرس الجزء السادس والتسعون وأنه المجلد الحادي والعشرون حسب تجزأة المؤلف رحمه الله وإيانا خطبة الكتاب (ابواب الحج والعمرة) الباب الاول انه لم سمى الحج حجا، وفيه: حديث.. (2) في أن الحج بمعنى أفلح.. (2) الباب الثاني وجوب الحج وفضله وعقاب تركه، وفيه ذكر بعض أحكام الحج، وفيه: آيات، و: 111 - حديثا.. (2) ثواب الحج وأن قضاء الحاجة المؤمن أفضل من عشر حجج.. (3) في الحج والصدقة والجهاد، وثواب زيارة النبي صلى الله عليه وآله وزيارة الاوصياء و زيارة حمزة وزيارة الحسين عليهما السلام، والعلة التى صار الحاج لا يكتب عليه ذنب أربعة أشهر.. (10) في أنه لو عطل الناس الحج لوجب على الامام أن يجبرهم على الحج.. (18) عقاب من مات ولم يحج حجة الاسلام ولم يمنعه شئ، ومن حج أربع حجج.. (20) في أن الحاج يصدرون على ثلاث أصناف.. (24)

[343]

الباب الثالث الدعاء لطلب الحج، وفيه: 3 - أحاديث.. (27) في أن من كان له دين كثير وعيال ولا يقدر على الحج فليقل في دبر كل صلاة مكتوبة: أللهم صل على محمد وآل محمد واقض عني دين الدنيا ودين الاخرة.. (27) الباب الرابع علل الحج وأفعاله، وفيه حج الانبياء، وسيأتي حج الانبياء (ع) في الابواب الاتية، وفيه: 50 - حديثا.. (28) فيما قاله الامام الصادق عليه السلام لابن أبي العوجاء الملحد الدهري في الكعبة.. (28) في توبة آدم عليه السلام وحجه. وابتداء الطواف.. (30) العلة التي من أجلها كلف الله العباد الحج والطواف بالبيت.. (33) قصة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وهاجر وسارة وخروجهم إلى مكة، وبناء البيت.. (36) تفسير قوله تعالى: " وإذا قال ربك للملائكة إني جاعل في الارض خليفة ".. (46) الباب الخامس الكعبة وكيفية بنائها وفضلها، وفيه: آيات، و: 48 - حديثا.. (51) في حج إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وتزويج إسماعيل عليه السلام وكيفية ستر الكعبة.. (54) العلة التي من أجلها سميت الكعبة كعبة.. (57) الباب السادس من نذر شيئا للكعبة أو أوصى به وحكم أموال الكعبة وأثوابها، وفيه: 14 - حديثا.. (66)

[344]

الباب السابع علة الحرم وأعلامه وشرفه وأحكامه، وفيه: 15 - حديثا.. (70) فيما أوحى الله تعالى إلى جبرئيل في آدم وحوا عليهما السلام.. (70) الباب الثامن فضل مكة وأسمائها وعللها وذكر بعض مواطنها وحكم المقام بها وحكم دورها وفيه: آيات، و: 48 - حديثا.. (75) في أسماء مكة، وهي خمسة: ام القرى، ومكة، وبكة، والبساسة، وام رحم.. (77) العلة التي من أجلها سميت الطائف الطائف وسمي الابطح أبطح.. (80) الباب التاسع أنواع الحج وبيان فرائضها وشرائطها جملة، وفيه: آية، و: 18 - حديثا.. (86) في أنه ليس لاهل سرف ومر ومكة متعة، وأن الحاج على ثلاثة.. (87) آداب الخروج للحج.. (88) في الحج وآدابه وأفعاله وأفعاله وأذكاره والتلبية.. (92) الباب العاشر أحكام المتمتع، وفيه: 24 - حديثا.. (95) في أن من أدرك المشعر الحرام يوم النحر قبل الزوال فقد أدرك الحج.. (96)

[345]

الباب الحادى عشر أحكام سياق الهدى، وفيه: آية، و: 9 - أحاديث.. (101) الباب الثاني عشر حكم المشى إلى بيت الله وحكم من نذره، وفيه: 23 - حديثا.. (103) الباب الثالث عشر أحكام الاستطاعة وشرائطها، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا.. (107) في قول الصادق عليه السلام: لا طاعة للزوج في حجة الاسلام.. (111) الباب الرابع عشر شرائط صحة الحج، وفيه: حديث، واشارة إلى ما يأتي، وفيه: حديث.. (112) الباب الخامس عشر ثواب بذل الحج، وفيه: حديث.. (112) في أن من حج بثلاثة من المؤمنين فقد اشترى نفسه من الله عزوجل.. (112) الباب السادس عشر وجوب الحج في كل عام، وفيه: 4 - أحاديث.. (113) علة فرض الحج مرة واحدة، وأنه فرض على أهل الجدة في كل عام.. (113)

[346]

الباب السابع عشر حج الصبى والمملوك، وفيه: 6 - أحاديث.. (114) الباب الثامن عشر حج النائب أو المتبرع عن الغير، وحكم من مات ولم يحج أو أوصى بالحج، وفيه: 19 - حديثا.. (115) الباب التاسع عشر آداب التهيؤ للحج وآداب الخروج، وفيه: 6 - أحاديث.. (119) الدعاء عند الخروج للحج.. (120) الباب العشرون آداب السفر الحج في المراكب وغيرها وفيه آداب مطلق السفر أيضا، وفيه: 10 - أحاديث.. (121) الباب الحادى والعشرون جوامع آداب الحج، وفيه: آيات، و: حديثان.. (123 الباب الثاني والعشرون المواقيت وحكم من أخر الاحرام عن الميقات أو قدمه عليه، وفيه: 27 - حديثا.. (126) العلة التي من أجلها أحرم رسول الله صلى الله عليه وآله من الشجرة.. (128)

[347]

الباب الثالث والعشرون أشهر الحج وتوفير الشعر للحج، وفيه: آية، و: 8 - أحاديث.. (132) الباب الرابع والعشرون الاحرام ومقدماته من الغسل، والصلاة وغيرها، وفيه: 28 - حديثا.. (133) في قول الصادق عليه السلام: إن الغسل في أربعة عشر موطنا.. (133) الاعمال والصلوات في الميقات.. (135) التلبية والدعاء بعدها، وآداب الاحرام.. (136) الباب الخامس والعشرون ما يجوز الاحرام فيه من الثياب وما لا يجوز، وما يجوز للمحرم لبسه من الثياب وما لا يجوز، وفيه: 15 - حديثا.. (141) الباب السادس والعشرون الصيد وأحكامه، وفيه: آيات، و: 107 - أحاديث.. (145) فيما قاله الامام أبو جعفر الثاني محمد الجواد عليه السلام في الصيد بحضرة المأمون.. (148) الباب السابع والعشرون الطيب والدهن والاكتحال والتزين والتختم والاستحمام وغسل الرأس والبدن والدلك للمحرم، وفيه: 10 - أحاديث.. (167)

[348]

الباب الثامن والعشرون اجتناب النساء للمحرم، وفيه ذكر الفسوق والجدال وافساد الحج، وفيه: آيتان، و: 41 - حديثا.. (169) معنى الرفث والفسوق والجدال.. (170) في جواز الكحل غير الاسود، والحجامة، ومن مسح رأسه أو لحيته فسقط شعر كثير.. (175) في الاستظلال، وثوب المصبوغ، ولبس الحلي والسلاح والنعل.. (176) الباب التاسع والعشرون تغطية الرأس والوجه والظلال والارتماس للمحرم، وفيه: 13 - حديثا.. (176) الباب الثلاثون الحجامة واخراج الدم وازالة الشعر وبط الجرح والاستياك وفيه: آية، و: 7 - أحاديث.. (179) الباب الحادى والثلاثون جمل الكفارات الاحرام وفيه: حديثان.. (181) الباب الثاني والثلاثون علية التلبية وآدابها وأحكامها وفيه فداء ابراهيم عليه السلام بالحج، وفيه: آية، و: 24 - حديثا.. (181)

[349]

فيما ناجى الله تعالى لموسى عليه السلام في فضل محمد صلى الله عليه وآله وفضل امته على الامم.. (186) في نداء إبراهيم عليه السلام للحج إلى يوم القيامة.. (188) الباب الثالث والثلاثون الاجهار بالتلبية والوقت الذى يقطع فيه التلبية، وفيه: 5 - أحاديث.. (189) ليس على النساء إجهار بالتلبية، ولا الهرولة بين الصفا والمروة ولا استلام الحجر ولا دخول الكعبة ولا الحلق.. (189) الباب الرابع والثلاثون آداب دخول الحرم ودخول مكة ودخول المسجد الحرام ومقدمات الطواف من الغسل وغيره، وفيه: 8 - أحاديث.. (191) الباب الخامس والثلاثون واجبات الطواف وآدابه، وفيه: 17 - حديثا.. (194) فيما عمله موسى الكاظم عليه السلام في مسجد الحرام من الطواف وصلاته وغيره.. (194) الابيات التي أنشدها الامام زين العابدين عليه السلام وهو متعلق بأستار الكعبة.. (197) أبيات اخرى من مولانا السجاد عليه السلام، وقوله عليه السلام في جواب من قال له: لك أربع خصال.. (198) الباب السادس والثلاثون علل الطواف وفضله وأنواعه ووجوب ما يجب عنها وعلة استلام الاركان، وأن الطواف أفضل أم الصلاة وعدد الطواف المندوب، وفيه: آيتان، و: 20 - حديثا.. (199)

[350]

في أن الصلاة أفضل من الطواف، وطواف النبي صلى الله عليه وآله، وعدد طواف المندوب.. (200) الباب السابع والثلاثون أحكام الطواف، وفيه: 41 - حديثا.. (206) في المرأة التي حاضت في الطواف، والرجل الذي أصابه علة.. (208) في الحائض والنفساء والمستحاضة وحكم من كان في الطواف وحضرت الصلاة.. (210) الباب الثامن والثلاثون طواف النساء وأحكامه، وفيه: حديثان.. (213) الباب التاسع والثلاثون أحكام صلاة الطواف، وفيه: 13 - حديثا.. (213) الباب الاربعون فضل الحجر وعلة استلامه واستلام سائر الاركان، وفيه: 30 - حديثا.. (216) في أن الحجر الاسود يضر وينفع وقول عمر: إنك لا تضر ولا تنفع، وقوله لعلي عليه السلام: لاعشت في امة لست فيها.. (216) العلة التي من أجلها وضع الله الحجر في الركن ووضع فيه ميثاق العباد.. (223) الباب الحادى والاربعون الحطيم وفضله وساير المواضع المختارة من المسجد، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. (229)

[351]

في أن أفضل البقاع مابين الركن والمقام، والحطيم مابين الحجر وباب البيت.. (229) الباب الثاني والاربعون علة المقام ومحله، وفيه: ثلاثة - أحاديث.. (232) الحجر الذي فيه أثر قدمي إبراهيم عليه السلام وهو المقام.. (232) الباب الثالث والاربعون علة السعي وأحكامه، وفيه: آيتان، و: 21 - حديثا.. (233) في الصفا والمروة، وما قاله ام إسماعيل عليه السلام.. (233) الدعاء في الصفا والمروة وما بينهما.. (238) الباب الرابع والاربعون فضل المسجد الحرام وأحكمه، وفضل الصلاة فيه، وفيما بين الحرمين، وفيه: آية، و: 10 - أحاديث.. (240) النوم في المسجد الحرام، وشد الرحال إلى ثلاثة مساجد، وفضل مسجد النبي صلى الله عليه وآله.. (240) في أن مكة والمدينة والكوفة حرم الله وحرم رسوله صلى الله عليه وآله وسلم وحرم علي عليه السلام.. (242) الباب الخامس والاربعون فضل زمزم وعلله وأسمائه وأحكامه وفضل ماء الميزاب، وفيه: 20 - حديثا.. (242) في أن عبد المطلب سن في الجاهلية خمس سنن أجراها الله في الاسلام.. (244) في أن ماء زمزم كان شفاء من كل داء، والدعاء عند الشرب.. (245)

[352]

الباب السادس والاربعون الاحرام بالحج والذهاب إلى منى ومنها إلى عرفات، وفيه: 11 - حديثا.. (246) الباب السابع والاربعون الوقوف بعرفات وفضله وعلله وأحكامه والافاضة منه، وفيه: آيتان، وفيه: آيتان، و: 44 - حديثا.. (248) علة الوقوف بعرفات بعد العصر.. (249) في استجابة دعاء البر والفاجر في جبال عرفات، والعلة التي من أجلها سميت العرفات بعرفات.. (253) العلة التي من أجلها سمي يوم التروية يوم التروية.. (254) بحث وتحقيق حول كتاب زيد النرسي وما فيه، والاقوال في حقه.. (262) الباب الثامن والاربعون الوقوف بالمشعر الحرام وفضله وعلله وأحكامه والافاضة منه، وفيه: آيات، و: 30 - حديثا.. (266) العلة التي من أجلها سميت المزدلفة المزدلفة.. (266) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله جمع بين الصلاتين المغرب والعشاء بأذان واحد وإقامتين.. (269) الباب التاسع والاربعون نزول منى وعلله وأحكام الرمى وعلله، وفيه: 32 - حديثا.. (271) العلة التي من أجلها سمي الخيف خيفا.. (271)

[353]

العلة التي من أجلها سميت منى منى، وحكم المريض والصبي في الرمي.. (272) علة رمي الجمار، وأنه تحط بكل حصاة كبيرة موبقة.. (273) الباب الخمسون الهدى ووجوبه على المتمتع وسائر الدماء وحكمها، وفيه، آيات: و: - 65 - حديثا.. (277) في أن منى كلها منحر.. (280) صفات الهدي واستحباب الاكل منها.. (282) الباب الحادي والخمسون من لم يجد الهدى، وفيه: 17 - حديثا.. (290) الباب الثاني والخمسون الاضاحي وأحكامها، وفيه: 17 - حديثا.. (294) فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام: يا علي لا تماكس في أربعة أشياء: في شراء الاضحية، والكفن، والنسمة، والكراء إلى مكة.. (294) علة الاضحية.. (296) في حلق الرأس.. (301) الباب الثالث والخمسون الحلق والتقصير وأحكامهما، وفيه بيان مواطن التحلل، وفيه: 14 - حديثا.. (302) العلة التي من أجلها صار الحلق على الصرورة واجبا.. (303)

[354]

كيفية حلق الرأس وآدابه والدعاء عنده، ودفن شعره بمنى.. (304) الباب الرابع والخمسون ساير أحكام منى من المبيت والتكبير وغيرهما وفيه تفسير الايام المعدودات والايام المعلومات وأحكام النفرين، وفيه: آيات، و: 47 - حديثا.. (305) كيفية التكبير في أيام التشريق بمنى في دبر خمس عشرة صلاة.. (306) الباب الخامس والخمسون الرجوع من منى إلى مكة للزيارة، وفيه أحكام النفرين أيضا وتفسير قوله تعالى " فمن تعجل في يومين " ومعنى قضاء التفث، وفيه: آية، و: 34 - حديثا.. (314) في زيارة البيت والخروج إلى الصفا.. (319) النهي عن دخول الكعبة إذا خشي الزحام.. (320) الباب السادس والخمسون معنى الحج الاكبر، وفيه: 14 - حديثا.. (321) معنى الحج الاكبر، وأنه يوم الاضحى.. (322) الباب السابع والخمسون الوقوف الذى إذا أدركه الانسان يكون مدركا للحج، وفيه: 8 - أحاديث.. (324) في أن من أدرك المشعر يوم النحر قبل زوال الشمس فقد أدرك الحج، ومن أدركه يوم عرفة قبل زوال الشمس فقد أدرك المتعة.. (324)

[355]

الباب الثامن والخمسون حكم الحائض والنفساء والمستحاضة في الحج، وفيه: حديثان.. (326) الباب التاسع والخمسون المحصور والمصدود، وفيه: آية، و: ثلاثة - أحاديث.. (327) تفسير قوله تعالى: " فما استيسر من الهدي ".. (327) الباب الستون من يبعث هديا ويحرم في منزله، وفيه: 4 - أحاديث.. (329) الباب الحادى والستون العمرة وأحكامها وفضل عمرة رجب، وفيه: آية، و: 16 - حديثا.. (331) في أن العمرة واجبة على الخلق بمنزلة الحج، لان الله عزوجل يقول: " وأتموا الحج والعمرة لله " وأفضل العمرة عمرة رجب.. (331) الباب الثاني والستون سياق مناسك الحج، وفيه: 20 - حديثا.. (333) الصلاة والدعاء عند الخروج للحج، وزيارة النبي صلى الله عليه وآله وما يقال في زيارته صلى الله عليه وآله ومساجد المدينة، وفي الذيل ما يناسب ويتعلق بالمقام.. (334) أشعار الكميت، وآداب الاحرام والتلبية - إلى آخر أعمال الحج.. (336)

[356]

فيما يحرم على المحرم.. (340) الباب الثالث والستون ما يجب في الحج وما يحدث فيه: 54 - حديثا.. (348) مسائل الحج بالتفصيل في طي فصول.. (348) الباب الرابع والستون دخول الكعبة وآدبه، وفيه: 9 - أحاديث.. (368) الباب الخامس والستون وداع البيت وما يستحب عند الخروج من مكة وساير ما يستحب من الاعمال في مكة وفيه: 8 - أحاديث.. (370) في من ختم القرآن بمكة من جمعة إلى جمعة، والصدقة فيها بتمر.. (371) في وداع البيت وثواب زيارة النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام بالمدينة.. (373) الباب السادس والستون ان من تمام الحج لقاء الامام وزيارة النبي والائمة عليهم السلام، وفيه: 3 - أحاديث.. (374) في قول الصادق عليه السلام: إذا حج أحدكم فليختم حجه بزيارتنا، وقول أبي جعفر عليه السلام: إنما امر الناس أن يأتوا هذه الاحجار فيطوفوا بها ثم يأتونا فيخبرونا بولايتهم ويعرضوا علينا نصرهم.. (374) الباب السابع والستون آداب القادم من مكة وآداب لقائه، وفيه: حديث.. (374)

[357]

(ابواب) ما يتعلق بأحوال المدينة الباب الاول فضل المدينة وحرمها وآداب دخولها، وفيه: 18 - حديثا.. (375) حد ما حرم رسول الله صلى الله عليه وآله من المدينة.. (375) في أن الصيد بالمدينة حرام.. (377) المشاهد بالمدينة التي ينبغي أن يؤتى إليها.. (379) الباب الثاني مسجد النبي صلى الله عليه وآله بالمدينة، وفيه: 16 - حديثا.. (379) في قول علي عليه السلام: أربعة من قصور الجنة في الدنيا: المسجد الحرام، ومسجد الرسول صلى الله عليه وآله، ومسجد بيت المقدس، ومسجد الكوفة، وكيفية بناء مسجد النبي صلى الله عليه وآله، وثواب الصلاة فيه.. (380) العلة التي من أجلها كان بين قبر النبي صلى الله عليه وآله وبين المنبر روضة من رياض الجنة.. (382) الباب الثالث النوادر، وفيه: ذكر بعض آداب القادم من مكة وآداب لقائه، زائدا على ما تقدم في بابه، وفيه: 16 - حديثا.. (383) في أن النبي صلى الله عليه وآله اعتمر أربع عمر، وأن الله تعالى اختار من كل شئ أربعة.. (383)

[358]

ثواب من لقى حاجا فصافحه، وقول النبي صلى الله عليه وآله: لا وليمة إلا في خمس.. (384) فيما قاله علي بن الحسين عليهما السلام في ناقته التي حج عليها عشرين حجة.. (385) الباب الرابع ثواب من مات في الحرم أو بين الحرمين أو الطريق، وفيه 3 - أحاديثا.. (387) في أن من مات في مكة أو المدينة لم يعرض إلى الحساب.. (387) الباب الخامس من خلف حاجا في أهله، وفيه: حديثان.. (387) في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة دعوتهم مستجابة.. (387) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس والتسعون، وبه تم كتاب الحج والعمرة وأحوال المدينة فهرس الجزء السابع والتسعون * (أبواب) * الجهاد والمرابطة وما يتعلق بذلك من المطالب الباب الاول وجود الجهاد وفضله، وفيه: آيات، و: 39 - حديثا.. (1)

[359]

في أن الجهاد فريضة من الله عزوجل على خلقه بالنفس والمال مع إمام عادل، وأنه على أربع أوجه، وأن جهاد المرأة حسن التبعل.. (7) فيما قاله علي عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله في الجهاد وفضله.. (12) الباب الثاني أقسام الجهاد وشرائطه وآدابه، وفيه: آية، و: 36 - حديثا.. (16) في أن الله تعالى بعث محمدا صلى الله عليه وآله بخمسة أسياف.. (16) احتجاج الامام الصادق عليه السلام على عمرو بن عبيد في الخلافة، وما فعل أبو بكر وعمر بالخلافة.. (18) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا التقى المسلمان بسيفهما على غير سنة فالقاتل والمقتول في النار، والمقتول: لانه أراد قتلا.. (21) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا بعث سرية في الغدر والمثلة وقطع الاشجار والقتل.. (25) فيما فعله علي عليه السلام في الجمل والصفين.. (27) الباب الثالث أحكام الجهاد، وفيه: آيات، و: 54 - حديثا.. (28) في قول علي عليه السلام: الحرب خدعة، وما فعله النبي صلى الله عليه وآله بيهود بني قريظة.. (31) فيما قاله علي عليه السلام لاصحابه عند الحرب.. (41) الباب الرابع الاسلحة وأدوات الحرب، وفيه آيات فقط.. (43)

[360]

الباب الخامس العهد والامان وشبهه، وفيه: آيات، و: 35 - حديثا.. (43) إذا ظهر الزنا، وطففت المكائيل، ومنع الزكاة، وجاروا في الاحكام، ونقضوا العهد، وقطعت الارحام، ولم يأمروا بالمعروف ولم ينهوا عن المنكر، ولم يتبعوا الاخيار.. (45) الباب السادس الجهاد في الحرم وفى الاشهر الحرم، ومعنى أشهر الحرم وأشهر السياحة، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. (51) في أشهر الحرم وأن القتال فيها حرام.. (52) الباب السابع كيفية قسمة الغنائم وحكم أموال المشركين والمخالفين والنواصب، وفيه: آيتان، و: 10 - أحاديث.. (54) في حكم مال الناصب، والمولود الذي ولد في أرض الحرب.. (55) في سبي الفرس لما وردوا بالمدينة، وما قاله علي عليه السلام فيهم، وقصة شهربانويه.. (56) الباب الثامن فضل اعانة المجاهدين وذم ايذائهم، وفيه: حديثان.. (57) الباب التاسع أحكام الارضين، وفيه: 10 - أحاديث.. (58)

[361]

الباب العاشر النوادر، وفيه: 7 - أحاديث.. (60) في خير الصحابة والسرايا والجيوش، وقول النبي صلى الله عليه وآله تاركوا الحبشة و الترك ما تركوكم.. (61) الباب الحادى عشر المرابطة، وفيه: آيتان، و: حديث.. (62) الباب الثاني عشر الجزية وأحكامها، وفيه: آيتان، و: 17 - حديثا.. (63) في حد الجزية على أهل الكتاب، وأن اليهودي والنصراني والمجوسي إذا اخذ زانيا أو شارب خمر في أمصار المسلمين أو غيرهن ورفعوا إلى حكام المسلمين يقام عليه حدود المسلمين.. (64) (أبواب) الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وما يتعلق بهما من الاحكام الباب الاول وجوب الامر بالمعروف والنهى عن المنكر وفضلهما وفيه: آيات، و: 96 - حديثا.. (68) من كلام الحسين بن علي عليه السلام في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.. (79) قصة شيخ كان يصلي وقصة صيين نتفاديكا.. (82)

[362]

فيما قاله الامام الصادق عليه السلام.. (84) فيما أوحى الله تعالى إلى إرميا النبي عليه السلام.. (86) الباب الثاني لزوم انكار المنكر وعدم الرضا بالمعصية وأن من رض بفعل فهو كمن أتاه، وفيه: آية، و: 8 - أحاديث.. (94) في لعن القدرية والحرورية والمرجئة.. (94) الراضي بفعل قوم، وكل داخل في باطل.. (96) الباب الثالث النهى عن الجلوس مع أهل المعاصي ومن يقول بغير الحق، وفيه: 3 - أحاديث.. (96) الباب الرابع وجوب الهجرة وأحكامها، وفيه: آيات، و: 3 - أحاديث.. (97) إلى هنا انتهى المجلد الحادى والعشرون وحسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا

[363]

المجلد الثاني والعشرون خطبة الكتاب وانه كتاب المزار الباب الاول مقدمات السفر وآدابه، وفيه:.. (101) آداب السفر، وأيام الذي ينبغي المسافرة فيهم.. (102) في الغسل والدعاء عنده قبل التوجه.. (104) الدعاء في وقت يكره فيه السفر أو تخاف فيه شيئا من الامور.. (106) في العصا من شجر اللوز المر وما يكتب عليه وآدابه السير في الليل والنهار.. (106) في نزول المنزل والدعاء للخوف من السبع وهوام الارض والادعاء واللصوص.. (110) في مرجوحية افطار الصوم لزيارتهم عليهم السلام.. (116) الباب الثاني ثواب تعمير قبور النبي والائمة صلوات الله عليهم وتعاهدها وزيارتها وأن الملائكة يزورونهم (ع) وفيه: 34 - حديثا.. (116) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله للحسين عليه السلام واخباره بقتله أبيه وأخيه.. (119) في قول الكاظم عليه السلام: من زار أولنا فقد زار آخرنا.. ومن تولى أولنا فقد تولى آخرنا.. والراد علينا كالراد على رسول الله صلى الله عليه وآله، وأن الملائكة يزورون النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام في كل يوم.. (122)

[364]

الباب الثالث آداب الزيارة وأحكام الروضات وبعض النوادر، وفيه: آيات، و: 26 - حديثا.. (124) فيما قاله مولانا الحسين عليه السلام لعائشة بعد منعها من دفن الحسن عليه السلام.. (125) فيما قاله مولانا الصادق عليه السلام لابي بصير وهو جنب، وبعض المنهيات.. (126) في الصلاة عند قبور الائمة عليهم السلام والنهي عن السجدة.. (128) بيان وتحقيق في أبدان الانبياء ورفعهم ووصيهم عليهم السلام والجمع بين الاخبار.. (130) في غسل الزيارة، وأنه من اغتسل بعد طلوع الفجر كفارة غسله إلى الليل، و من اغتسل ليلا كفاه إلى طلوع الفجر، وفيه بيان.. (133) آداب الزيارة تفصيلا على ما ذكره الشهيد رحمه الله تعالى وإيانا.. (134) كيفية الزيارة عن الوالدين والاخباء وجميع المؤمنين، وأحكام المشاهد.. (136) ابواب * (زيارة النبي صلى الله عليه وآله وساير المشاهد في المدينة) * الباب الاول فضل زيارة النبي صلى الله عليه وآله وفاطمة (ع) والائمة بالبقيع (ع) وفيه: 37 - حديثا.. (139) في قول الصادق عليه السلام: إذا حج أحدكم فليختم حجه بزيارتنا، وثواب زيارة النبي صلى الله عليه وآله.. (139)

[365]

الباب الثاني زيارته عليه السلام من قريب وما يستحب أن يستحب أن يعمل في المسجد وفضل مواضعه، وفيه: 46 - حديثا.. (146) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مابين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة.. (146) اسطوانة أبي لبابة، واسطوانة التوبة والصلاة والدعاء عندهما.. (147) بيان في معنى قول النبي صلى الله عليه وآله: منبري على ترعة من ترع الجنة.. (152) في أن صلاة المؤمنين تبلغه صلى الله عليه وآله أينما كانوا.. (156) كيفية الاستيذان وزيارة النبي صلى الله عليه وآله.. (160) الايام الشريفة التي يستحب فيها زيارته، وزياراته صلى الله عليه وآله.. (168) الباب الثالث زيارته صلى الله عليه وآله من البعيد، وفيه: 14 - حديثا.. (181) الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله في دبر المكتوبة.. (181) في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: من سلم علي في شئ من الارض ابلغته، ومن سلم علي عند القبر سمعته.. (182) زيارته صلى الله عليه وآله في البعيد.. (183) فيمن أراد زيارة النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام وهو في بلده.. (189) الباب الرابع نادر ظهر عند قبر النبي صلى الله عليه وآله، وفيه: حديثان.. (191)

[366]

الباب الخامس زيارة فاطمة صلوات الله عليها وموضع قبرها، وفيه: 20 - حديثا.. (191) في قول الرضا عليه السلام: قبر فاطمة عليها السلام في بيتها ثم صارت في المسجد.. (191) تحقيق في قبر فاطمة عليها السلام.. (192) فيما يقال في زيارتها عليهما السلام.. (195) العلة التي من أجلها سميت فاطمة عليها السلام فاطمة، وأيام المختصة بزيارتها.. (201) الباب السادس زيارة الائمة عليهم السلام بالبقيع، وفيه: 10 - أحاديث.. (203) الايام الشريفة المختصة بزيارة الائمة البقيع عليهم السلام.. (210) الباب السابع زيارة ابراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وآله، وفاطمة بنت أسد، وحمزة وساير الشهداء بالمدينة واتيان ساير المشاهد فيها، وفيه: آية، و: 21 - حديثا.. (212) فيما يقال عند قبر حمزة رضي الله تعالى عنه وعنا.. (213) في مساجد المدينة، وما يقال في مسجد الفتح.. (215) في مسجد الفضيخ ورد الشمس، وزيارة إبراهيم بن الرسول صلى الله عليه وآله.. (217) في وفات إبراهيم (12 - رجب) وزيارة فاطمة بنت أسد (رض) في البقيع.. (218) في زيارة حمزة وسائر الشهداء رضوان الله عليهم.. (220) مسجد قبا وفضيلته وما يقرء فيه.. (222)

[367]

ابواب زيارة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم وما يتبعها الباب الاول فضل النجف والكوفة وماء الفرات.. (226) الباب الثاني موضع قبره وموضع رأس الحسين عليما السلام ومن دفن عنده من الانبياء عليهم السلام.. (235) في قول علي عليه السلام: إدفنوني عند قبر أخوى هود وصالح عليهما السلام.. (239) في أن رأس الحسين عليه السلام كان عند قبر أمير المؤمنين عليه السلام.. (241) بحث حول قبر أمير المؤمنين عليه السلام والاختلاف فيه.. (251) معجزات مرقده الشريف (253) الباب الثالث فضل زيارته صلوات الله عليه، والصلاة عنده.. (257) الباب الرابع زيارته صلوات الله عليه المطلقة التى لا تختص من الاوقات.. (263) الغسل والدعاء عنده وبعده لزيارة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام.. (263) الدعاء عند قبر أمير المؤمنين عليه السلام.. (264)

[368]

زيارة مولانا علي عليه السلام ومعنى لغاتها، وفيه بيان.. (271) كيفية زيارته عليه السلام التي رواها المفيد والسيد والشهيد رضي الله عنهم.. (271) زيارة الحسين وآدم ونوح عليهم السلام عند قبر مولانا أمير المؤمنين عليه السلام.. (286) زيارة مليحة يزار بها صلوات الله وسلامه عليه.. (301) بيا وتوضيح وشرح للزيارة.. (311) زيارة اخرى لامير المؤمنين عليه السلام ومقدمات ذلك.. (317) زيارة ودعاء عند مشهد أمير المؤمنين عليه السلام.. (328) في زيارة وداع مولانا أمير المؤمنين عليه السلام.. (353) الباب الخامس زياراته صلوات الله عليه المختصة بالايام، والليالي.. (354) زيارة يوم الحادي والعشرين من شهر رمضان المبارك.. (354) زيارة ليلة الغدير ويومها.. (358) زيارة يوم السابع عشر من شهر ربيع الاول، وهو يوم مولد النبي صلى الله عليه وآله.. (373) زيارة ليلة المبعث ويومها.. (377) الايام المختصة للزيارته عليه السلام من الشهور.. (383) الباب السادس فضل الكوفة ومسجدها الاعظم وأعماله.. (385) في قول الصادق عليه السلام: إن قائمنا إذا قام يبنى له في ظهر الكوفة مسجد له ألف باب وتتصل بيوت الكوفة بنهر كربلا، وان الكوفة منزل نوح عليه السلام وقومه.. (385) في زيارة يونس بن متى عليهما السلام.. (407) أعمال مسجد الكوفة مفصلا.. (409)

[369]

زيارة مسلم بن عقيل قدس الله روحه ونور ضريحه.. (426) زيارة هاني بن عروة المرادي.. (429) بحث حول بناء مسجد الكوفة وقبلته.. (431) الباب السابع مسجد السهلة وساير المساجد بالكوفة.. (434) في مسجد السهلة وأنه بيت إدريس النبي عليه السلام وبيت إبراهيم عليه السلام، وفيه: نزول القائم عجل الله تعالى فرجه بأهله وعياله.. (434) المساجد المباركة والمساجد الملعونة في الكوفة.. (438) قصة امرأة عثرت فقالت: لعن الله ظالميك يا فاطمة، وأخذها جلوازا، يضرب رأسها ويسوقها إلى الحبس، ودعا لها الامام الصادق عليه السلام في مسجد السهلة.. (441) ذكر الصلاة في مسجد صعصعة بن صوحان رحمه الله والدعاء فيه.. (446) فضل مسجد غني ومسجد الجعفي والصلاة والدعاء فيهما.. (448) مسجد بني كاهل والصلاة والدعاء فيه.. (452) في مسجد الحنانة.. (455) إلى هنا انتهى الجزء السابع والتسعون حسب تجزأة الطبعة الحديثة

[370]

فهرس الجزء الثامن والتسعون (ابواب) فضل زيارة سيد شباب أهل الجنة أبي عبد الله الحسين صلوات الله عليه وآدابها وما يتبعها الباب الاول ان زيارته صلوات الله عليه واجبة مفترضة مأمور بها وما ورد من الذم والتأنيب والتوعيد على تركها وأنها لا تترك للخوف.. (1) فيمن ترك زيارة الحسين عليه السلام وثواب زيارته عليه السلام.. (2) الباب الثاني أقل ما يزار فيه الحسين (ع) وأكثر ما يجوز تأخير زيارته.. (12) الباب الثالث الاخلاص في زيارته عليه السلام والشوق إليها.. (18) في قول الباقر عليه السلام: لو يعلم الناس ما في زيارة الحسين عليه السلام من الفضل.. (18) ثواب زيارة شهداء آل محمد عليهم السلام.. (20) الباب الرابع ان زيارته صلوات الله عليه يوجب غفران الذنوب ودخول الجنة والعتق من النار وحط السيئات ورفع الدرجات واجابة الدعوات.. (21)

[371]

في أن من زار قبر الحسين عليه السلام عارفا بحقه غفر الله له ذنوبه.. (21) الباب الخامس ان زيارته عليه الصلاة والسلام تعدل الحج والعمرة والجهاد والاعتاق.. (28) في قول الصادق عليه السلام: من أتى قبر الحسين عليه السلام عارفا بحقه كان كمن حج مأة حجة مع رسول الله صلى الله عليه وآله.. (42) الباب السادس أن زيارته صلوات الله عليه توجب طول العمر وحفظ النفس والمال وزيادة الرزق وتنفس الكرب وقضاء الحوائج.. (45) أدنى ما يكون لزائر قبر الحسين عليه السلام.. (46) الباب السابع ان زيارته عليه السلام من أفضل الاعمال.. (49) الباب الثامن فضل الانفاق في طريق زيارته وثواب من جهز إليه رجلا.. (50) الباب التاسع ان الانبياء والرسل والائمة والملائكة صلوات الله عليهم يأتونه عليه السلام لزيارته ويدعون لزواره ويبشرونهم بالخير ويستبشرون لهم.. (51)

[372]

الدعاء الذي دعا به الامام الصادق عليه السلام في الحسين وأصحابه عليهم السلام وزواره.. (51) في بكاء الملائكة على الحسين عليه السلام، وثواب من زاره عارفا بحقه عليه السلام.. (68) الباب العاشر جوامع ما ورد من الفضل في زيارته عليه السلام ونوادرها.. (69) في أن الله تعالى عوض الحسين عليه السلام من قتله أن جعل الامامة في ذريته، والشفاء في تربته، واجابة الدعاء عند قبره، ولا تعد أيام زائريه.. (69) فيما رواه ابن حماد عن الصادق عليه السلام في الحسين عليه السلام.. (73) فيمن مات في سفره إلى زيارة الحسين عليه السلام، وثواب من صلى عند قبره، ومن قتل عنده، ومن ضرب بعد الحبس في إتيانه.. (78) الباب الحادى عشر فضل الصلاة عنده صلوات الله عليه وكيفيتها.. (81) في أن الصلاة تتم في أربعة مواطن.. (83) الباب الثاني عشر فضل زيارته صلوات الله عليه في يوم عرفة أو العيدين.. (85) في أن الله تعالى يبدء بالنظر إلى زوار قبر الحسين عليه السلام عشية عرفة قبل نظره إلى أهل الموقف، لان في اولئك أولاد زنا وليس في هؤلاء أولاد زنا.. (85) الباب الثالث عشر فضل زيارته صلوات الله عليه في أيام شهر رجب وشعبان وشهر رمضان وساير الايام المخصوصة.. (93) زيارته عليه السلام في النصف من شعبان، ومعنى اولوا العزم.. (93)

[373]

زيارته عليه السلام في شهر رمضان.. (98) الباب الرابع عشر فضل زيارته صلوات الله عليه في يوم عاشورا، وأعمال ذلك اليوم وفضل زيارة الاربعين.. (102) فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلام في المحرم.. (102) العلة التي من أجلها سميت العامة يوم عاشورا يوم بركة.. (104) الباب الخامس عشر الحاير وفضله ومقدار ما يؤخذ من التربة المباركة وفضل كربلا والاقامة فيها.. (106) حدود الحاير.. (110) في مرور أمير المؤمنين عليه السلام بكربلا وما قاله فيه.. (116) بحث وتحيق حول حد الحائر.. (117) الباب السادس عشر تربته صلوات الله عليه وفضلها وآدابها وأحكامها.. (118) في أن الله تعالى جعل تربة الحسين عليه السلام شفاء من كل داء.. (119) في طين قبر رسول الله صلى الله عليه وآله وقبر الحسين وعلي ومحمد عليهم السلام (بالبقيع).. (126) النهي عن البيع من طين قبر الحسين عليه السلام.. (130) كيفية اخذ الطين من قبر الحسين عليه السلام والدعاء عنده.. (137) الباب السابع عشر آداب زيارته صلوات الله عليه من الغسل وغيرها.. (140)

[374]

ثواب زيارته عليه السلام.. (142) الباب الثامن عشر زياراته صلوات الله عليه المطلقة وهى عدة زيارات، منها مسنده ومنها مأخوذة من كتب الاصحاب بغير اسناد.. (148) زيارته عليه السلام وفيها بيان معنى: إنك ثار الله في الارض.. (148) زيارة اخرى له عليه السلام.. (163) آداب زيارته عليه السلام وزيارة ساير الشهداء رضوان الله عليهم وفيها بيان وشرح لغاتها.. (173) زيارته عليه السلام وزيارة علي بن الحسين والشهداء عليهم السلام على ما رواه صفوان عن الصادق عليه السلام.. (197) زيارة اخرى له (ع) غير مقيدة بوقت من الاوقات وفيها بيان.. (206) زيارة عباس بن علي عليهما السلام.. (217) في وداعهم (ع).. (219) زيارات اخرى له (ع) على ما أوردها السيد ابن طاوس رحمه الله.. (222) زيارة على بنى الحسين عليهما السلام وزيارة الشهداء وأساميهم رضوان الله عليهم.. (242) زيارة اخرى، والصلاة على الائمة عليهم السلام.. (262) الباب التاسع عشر زيارة مأثورة للشهداء مشتملة على أسمائهم الشريفة.. (269) زيارة الشهداء رضوان الله عليهم وأساميهم وأسامي قاتليهم.. (269)

[375]

الباب العشرون زيارة العباس رضى الله تعالى عنه على الوجه المأثور.. (277) وداعه (ع) وبحث في صلاة الزيارة.. (278) الباب الحادى العشرون الزيارات المختصة بالوداع.. (280) الباب الثاني والعشرون الزيارة في التقية وتجويز انشاء الزيارة.. (284) الباب الثالث والعشرون ما يستحب فعله عند قبره عليه السلام من الاستخارة والصلاة وغيرهما.. (285) الباب الرابع والعشرون كيفية زياراته صلوات الله عليه يوم عاشورا.. (290) النهي عن الصوم في يوم عاشورا.. (303) أفضل ما يؤتى في يوم عاشورا من الصلاة والدعاء والزيارة.. (310) زيارة اخرى في يوم عاشورا.. (313) بحث في على بن الحسين (ع) هل هو الاكبر أم الاصغر.. (316) زيارة اخرى في يوم عاشورا مما خرج من الناحية المقدسة.. (317)

[376]

الباب الخامس والعشرون زيارة الاربعين.. (329) في زيارة جابر، وعبارة زيارته.. (329) فيما قاله الامام الصادق (ع) في زيارة الاربعين.. (331) بحث وتحقيق حول يوم الاربعين.. (334) الباب السادس والعشرون زيارته عليه السلام في أول يوم من رجب والنصف من شعبان وليلتهما.. (336) زيارة الشهداء وأسمائهم رضي الله تعالى عنهم.. (340) الباب السابع والعشرون زيارة ليلة النصف من رجب ويومها.. (345) الباب الثامن والعشرون زيارته عليه السلام في يوم ولادته.. (347) الباب التاسع والعشرون زيارات ليالى شهر رمضان وأعمالها المختصة بهذا المكان.. (349) الباب الثلاثون زيارته عليه السلام في ليلتى عيد الفطر وعيد الاضحى.. (352)

[377]

الباب الحادى والثلاثون زيارة ليلة عرفة ويومها.. (359) الباب الثاني والثلاثون زيارته عليه السلام وسائر الائمة صلوات الله عليهم حيهم وميتهم من البعيد.. (365) زيارة الحسين عليه السلام في كل جمعة.. (365) فيما قاله فطرس لرسول الله صلى الله عليه وآله في زائر الحسين عليه السلام.. (367) في استقبال القبلة للزيارة.. (369) زيارة الحسين عليه السلام من بعد البلاد.. (371) إستغاثة إلى صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف.. (373) زيارة جامعة للبعيد.. (374) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثامن والتسعون، وهو الجزء الثاني من المجلد الثاني والعشرين فهرس الجزء التاسع والتسعون الباب الاول فضل زيارة الامامين الطاهرين المعصومين أبى الحسن موسى بن جعفر وأبى جعفر محمد بن على صلوات الله عليهم ببغداد وفضل مشهدهما.. (1)

[378]

في أن زيارة موسى الكاظم عليه السلام كزيارة رسول الله وأمير المؤمنين عليهما السلام.. (4) قصة أحمد بن ربيعة واعتلال يده والتجاؤه بموسى عليه السلام.. (6) الباب الثاني كيفية زيارتهما صلى الله عليهما.. (7) زيارة التي تجزي في المشاهد كلها.. (8) زيارة الامام الكاظم عليه السلام وآدابها.. (14) زيارة اخرى لموسى الكاظم عليه السلام.. (16) زيارة اخرى له عليه السلام.. (18) زيارة الجواد عليه السلام والصلاة عليه.. (20) زيارة اخرى له عليه السلام.. (22) وداعهما عليهما السلام، والاوقات المختصة لزيارتهما.. (24) الباب الثالث فضل مسجد براثا والعمل فيه.. (26) قصة الراهب وبناء مسجد براثا ورجوع أمير المؤمنين عليه السلام من النهروان.. (26) الباب الرابع فضل زيارة امام الانس والجن أبى الحسن على بن الرضا عليهما السلام وفضل مشهده في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ستدفن بضعة مني بأرض خراسان لا يزورها مؤمن ألا أوجب الله عزوجل له الجنة.. (31) في قول الرضا عليه السلام: من زارني أتيته يوم القيامة في ثلاث مواطن: إذا تطايرت

[379]

الكتب، وعند الصراط، وعند الميزان.. (40) الايام الفاضلة والاوقات الشريفة لزيارة مولانا الرضا عليه السلام.. (43) الباب الخامس كيفية زيارته صلوات الله عليه.. (44) آداب زيارته صلوات الله عليه.. (44) وداعه عليه السلام.. (48) زيارة اخرى له عليه السلام.. (50) زيارته عليه السلام في شهر رجب.. (52) الباب السادس فضل زيارة الامامين الهمامين أبى الحسن على بن محمد النقى الهادى وأبى محمد الحسن بن على العسكري وآداب زيارتهما، والدعاء في مشهدهما صلوات الله عليهما.. (59) زيارة أبي الحسن الهادي.. (64) زيارة أبي محمد الحسن العسكري عليه السلام.. (67) في زيارة ام القائم عليها السلام.. (70) في وداع الامامين، وزيارة اخرى لهما عليهما السلام.. (72) في الاوقات والايام الشريفة والازمان المختصة لزيارتهما عليهما السلام.. (78) الباب السابع زياره الامام المستتر عن الابصار والحاضر في قلوب الاخيار المنتظر في الليل والنهار الحجة بن الحسن صلوات الله عليهما في السرداب وغيره.. (81)

[380]

فيما خرج من الناحية المقدسة إلى محمد الحميري.. (81) زيارة اخرى له صلوات الله عليه وهي المعروفة بالندبة.. (92) زيارة اخرى له صلوات الله عليه.. (98) زيارة اخرى له صلوات الله عليه.. (101) زيارة اخرى له صلوات الله عليه.. (102) دعاء الندبة.. (104) ما يزار به مولانا صاحب الزمان صلوات الله عليه بعد صلاة الفجر.. (110) دعاء العهد.. (111) زيارة اخرى له صلوات الله عليه.. (116) الباب الثامن الزيارات الجامعة التى يزار بها كل امام صلوات الله عليهم، وفيه: عدة زيارات.. (126) الزيارة الاولى.. (126) الزيارة الثانية: لكل واحد من الائمة عليهم السلام.. (127) في زيارة الوداع.. (133) بيان وتوضيح وشرح في لغات الزيارات الجامعة.. (134) الزيارة الثالثة، وفيها بيان.. (146) الزيارة الرابعة، وما يقال عند قبور كل الائمة عليهم السلام.. (160) الزيارة الخامسة.. (162) دعاء يدعى به عقيب الزيارة لكل واحد من الائمة عليهم السلام.. (169) الزيارة السادسة.. (176)

[381]

الزيارة السابعة: وهي مروية عن أبي الحسن الثالث عليه السلام في زيارة صاحب الامر عليه السلام.. (178) الزيارة الثامنة: من كلام الرضا (ع) وبعدها زيارة الوداع.. (187) الزيارة التاسعة: السلام على كل واحد من الائمة عليهم السلام.. (191) الزيارة العاشرة: زيارة الائمة عليهم السلام في شهر رجب، وفيها بيان.. (195) الزيارة الحادية عشرة: وهي زيارة المصافقة.. (197) الزيارة الثانية عشرة.. (198) الزيارة الثالثة عشرة: في وداع الائمة عليهم السلام.. (204) الزيارة الرابعة عشرة: وهي زيارة جامعة للائمة عليهم السلام.. (207) في أفضلية الزيارات وأوثقها.. (209) الباب التاسع زيارتهم عليهم السلام في أيام الاسبوع والصلاة عليهم مفصلا.. (210) معنى قول النبي صلى الله عليه وآله: لا تعادوا الايام.. (211) الصلوات الهدية للمعصومين عليهم السلام في أيام الاسبوع، والنهي عن اختراع الدعاء.. (229) الباب العاشر كتابة الرقاع للحوايج إلى الائمة عليهم السلام والتوسل والاستشفاع بهم في روضاتهم المقدسة وغيرها.. (231) قصة أبي العباس بن كشمرد ونجاته من القتل بتوسله.. (231) رقعة الاستغاثة إلى المهدي عجل الله تعالى فرجه.. (232)

[382]

فيمن قل عليه رزقه أو ضاقت معيشته أو حاجة مهمة.. (236) دعاء التوسل.. (247) صلاة الحاجة والتوسل إلى فاطمة عليها السلام " يا مولاتي يا فاطمة اغيثيني ".. (254) الباب الحادى عشر الزيارة بالنيابة عن الائمة عليهم السلام وغيرهم.. (255) في الطواف بالنيابة.. (255) فيما قال الزائر إذا ناب عن غيره.. (256) الباب الثاني عشر تزوير الميت وتقريبه إلى المشاهد المقدسة.. (264) * (أبواب) * زيارات أولاد الائمة عليهم السلام وأصحابهم وخواصهم وساير المؤمنين، وذكر ساير الاماكن الشريفة الباب الاول زيارة فاطمة بنت موسى بن جعفر عليهم السلام بقم.. (265) الباب الثاني فضل زيارة عبد العظيم بن عبد الله الحسنى رضى الله عنه.. (268) الباب الثالث فضل بيت المقدس.. (270)

[383]

الباب الرابع آداب زيارة أولاد الائمة عليهم السلام.. (272) بحث في حول أولاد الائمة عليهم السلام، وفي الذيل ما يناسب.. (273) في زيارة المراقد الانبياء عليهم السلام.. (277) ترجمة: سلمان وأبو ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا في ذيل الصفحة.. (278) ترجمة: المقداد، وعمار، وحذيفة، وجابر الانصاري، وميثم التمار، ورشيد الهجري، وقنبر، وحجر بن عدي رضي الله تعالى عنهم في ذيل الصفحة.. (280) ترجمة: زرارة، ومحمد بن مسلم، وبريد، وأبو بصير، والفضيل بن يسار، والمفيد رضي اللهه تعالى عنهم، في ذيل الصفحة.. (282) ترجمة: الشيخ الطوسي والسيدين المرتضى والرضي، والعلامة الحلي رضي الله تعالى عنهم، في الذيل.. (284) الباب الخامس زيارة سلمان الفارسى رضى الله عنه وسفراء القائم عليه السلام.. (287) زيارات متعددة لسلمان رضي الله تعالى عنه وعنا.. (287) الباب السادس زيارة المؤمنين وآدابها.. (295) الباب السابع نادر في اكرم القادم من الزيارة، وفيه: حديث.. (302) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء التاسع والتسعون، وبه تم المجلد الثاني والعشرون

[384]

صلوات جامعة على الرسول صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام.. (324 - 313) فهرس الجزء المأة خطبة الكتاب، وانه المجلد الثالث والعشرون (كتاب العقود والايقاعات).. (1) (ابواب المكاسب)) الباب الاول الحث على طلب الحلال ومعنى الحلال، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (1) الباب الثاني الاجمال في الطلب، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (18) فيما أهداه الله إلى النبي صلى الله عليه وآله، وقوله: امتي على ثلاثة أطباق.. (22) قصة رجل قد جمع مالا وولدا فأتاه ملك الموت.. (24) قصة دانيال ودعائه عليه السلام وما أوحى الله إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام.. (28) قصة سليمان عليه السلام ونملة وهي تحمل حبة نحو البحر.. (36) الباب الثالث المباكرة في طلب الرزق.. (41) الباب الرابع جوامع المكاسب المحرمة والمحللة، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (42)

[385]

في جهات معايش العباد، ومعنى الولايات، والتجارات، ووجوه الحرام، وتفسير الاجارات والصناعات، واخراج الاموال وإنفاقها، وما يحل ويجوز الانسان أكله، وما يحل من لحوم الحيوان، وما يجوز من البيض، وصنوف السمك، والاشربة، واللباس، والمناكح.. (51 - 44) في مرور علي عليه السلام بالانبار، وقصة بنو خشنوشك.. (55) الباب الخامس كسب النائحة والمغنية.. (85) الباب السادس الحجامة وفحل الضراب.. (59) الباب السابع بيع المصاحف وأجر كتابتها وتعليمها.. (60) الباب الثامن بيع السلاح من أهل الحرب.. (61) الباب التاسع بيع الوقف.. (62) الباب العاشر استحباب الزرع والغرس وحفر القلبا واجراء القنوات والانهار وآداب جميع ذلك.. (63)

[386]

في الزرع والغنم والبقر.. (64) الباب الحادى عشر بيع النجس وما يصح بيعه من الجلود وحكم ما يباع في أسواق المسلمين.. (70) الباب الثاني عشر النصراني يبيع الخمر والخنزير ثم يسلم قبل قبض الثمن.. (72) الباب الثالث عشر ما يحل للوالد من مال الولد وبالعكس.. (73) الباب الرابع عشر ما يجوز للمارة أكله من الثمرة.. (75) الباب الخامس عشر الصنايع المكروهة.. (77) الباب السادس عشر ما نهى عنه من أنواع البيع والنهى عن الغش والدخول في السوم والنجش ومبايعة المضطرين والربح على المؤمن.. (80) الباب السابع عشر من يستحب معاملته ومن يكره.. (83)

[387]

الباب الثامن عشر الاحتكار والتلقى وبيع الحاضر للبادى والعربون.. (87) ابواب التجارات والبيوع الباب الاول آداب التجارة وأدعيتها وأدعية السوق وذمه.. (90) فيما قاله علي عليه السلام في السوق، وقصة ثوبين اللذين اشترى، وأعطى أجودهما قنبرا.. (93) الباب الثاني الكيل والوزن، وفيه: آيات، وأحاديث.. (105) الباب الثالث أقسام الخيار وأحكامها.. (109) الباب الرابع بيع السلف والنسيئة وأحكامها.. (112) الباب الخامس الربا وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (114) في كيفية خلقة الحنطة والشعير.. (115)

[388]

علة تحريم الربا.. (119) بيع الصرف والمراكب والسيوف المحلاة.. (124) الباب السابع بيع الثمار والزروع والاراضي والمياه.. (124) الباب الثامن بيع المماليك وأحكامها.. (128) الباب التاسع الاستبراء وأحكام امهات الاولاد.. (131) الباب العاشر بيع المرابحة وأخواتها وبيع ما لم يقبض.. (133) الباب الحادى عشر بيع الحيوان.. (134) الباب الثاني عشر متفرقات أحكام البيوع وأنواعها من البيع الفضولي وغيره.. (135) في اختلاف الفتوى من أبي حنيفة وابن أبي ليلى وابن شبرمة في رجل باع بيعا وشرط شرطا.. (135)

[389]

ابواب الدين والقرض الباب الاول ثواب القرض وذم من منعه عن المحتاجين.. (138) في أن أجر القرض ثمانية عشر ضعفا.. (140) الباب الثاني ما ورد في الاستدانة.. (141) في قول النبي صلى الله عليه وآله: إياكم والدين فإنه هم بالليل وذل بالنهار.. (141) فيمن مات وعليه دين.. (142) الباب الثالث المطل في الدين، وفيه: آية، و: 8 - أحاديث.. (146) الباب الرابع انظار المعسر وتحليله وأن على الوالى أداء دينه، وفيه: آية، و: 25 - حديثا.. (148) الباب الخامس آداب الدين وأحكامه، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. (154)

[390]

الباب السادس الربا في الدين، زائدا على ما مر.. (157) في قول الصادق عليه السلام: الربا رباءان، حلال وحرام.. (157) الباب السابع الرهن وأحكامه، وفيه: آية.. (158) الباب الثامن الحجر وفيه حد البلوغ وأحكامه، وفيه: آيات، و: أحاديث.. (160) حد بلوغ المرأة والرجل، وتأديب الصبي.. (162) فيمن شرب الخمر، وقول عمر: من أخذتموه من الاعاجم، واليتم بعد الحلم.. (165) الباب التاسع ان العبد هل يملك شيئا، وفيه: آية فقط.. (166) الباب العاشر الاجارة والقبالة وأحكامهما، وفيه: آيتان، و: 27 - حديثا.. (166) الباب الحادى عشر المزارعة والمساقات، وفيه: 11 - حديثا.. (171)

[391]

الباب الثاني عشر الوديعة، وفيه: آيات، و: 4 - أحاديث.. (174) فيمن أئتمن شارب الخمر.. (175) الباب الثالث عشر العارية، وفيه: حديثان.. (176) الباب الرابع عشر الكفالة والضمان، وفيه: 4 أحاديث.. (177) الباب الخامس عشر الوكالة - بياض.. (177) الباب السادس عشر الصلح، وفيه: حديثان.. (178) الباب السابع عشر المضاربة، وفيه 5 - أحاديث.. (178) في قول الصادق عليه السلام: لا ينبغي للرجل المؤمن منكم أن يشارك الذمي ولا يبضعه بضاعة ولا يودعه ولا يصافيه المودة.. (178) الباب الثامن عشر الشركة، وفيه: حديث واحد.. (180)

[392]

الباب التاسع عشر الجعالة، وفيه: حديث واحد.. (180) ابواب الوقوف والصدقات والهبات الباب الاول الوقوف وفضله وأحكامه.. (181) في قول الصادق عليه السلام: ست خصال ينتفع بها المؤمن من بعد موته.. (181) في أن فاطمة عليها السلام عاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ستة أشهر، وما أوصت.. (184) الباب الثاني الحبس والسكنى والعمرى والرقبى، وفيه: 3 - أحاديث.. (186) الباب الثالث الهبة، وفيه: آية، و: 6 - أحاديث.. (188) الباب الرابع السبق والرماية وأنواع الرهان، وفيه: 26 - حديثا.. (189) في مصارعة الحسن والحسين عليهما السلام بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله.. (189)

[393]

* (أبواب الوصايا) * الباب الاول فضل الوصية وآدابها وقبول الوصية ولزومها، وفيه: آيتان، و: 37 - حديثا.. (193) فيمن لم يحسن الوصية عند موته، وكيفية الوصية عن النبي صلى الله عليه وآله.. (193) فيمن ضمن وصية الميت ثم عجز عنها.. (196) الباب الثاني أحكام الوصايا، وفيه: آيات، و: 21 - حديثا.. (201) فيمن أوصى بأكثر من الثلث.. (207) الباب الثالث الوصايا المبهمة، وفيه: 25 - حديثا.. (208) فيمن أوصى بسهم أو جزء من ماله.. (209) الباب الرابع منجزات المريض.. (215) ابواب النكاح الباب الاول كراهة العزوبة والحث على التزويج، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا.. (216)

[394]

العلة التي من أجلها لم يتزوج عيسى عليه السلام.. (219) الباب الثاني فضل حب النساء والامر بمداراتهم وذمهن والنهى عن طاعتهم، وفيه: آية، و: 13 - حديثا.. (223) فيما قاله علي عليه السلام في النساء وصفاتهن.. (223) الباب الثالث أصناف النساء وصفاتهن وشرارهن وخيارهن والسعى في اختيارهن والدعاء لذلك، وفيه: آيات و: 54 - حديثا.. (229) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ثلاثة هن ام الفواقر.. (22) قصة رجل من بني أسرائيل وكان عاقلا كثير المال، وقال لاولاده، مالى لواحد منكم.. (233) في أقسام النساء، وخيارهن وشرارهن.. (234) الباب الرابع أحوال الرجال والنساء ومعاشرة بعضهم مع بعض وفضل بعضهم على بعض وحقوق بعضهم على بعض، وفيه: آيتان، و: 60 - حديثا.. (340) فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام.. (242) فيما را رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج من نساء امته، وهن معذبات.. (245)

[395]

الباب الخامس جوامع أحكام النساء ونوادرها، وفيه: آيات، و: 25 - حديثا.. (254) في أن الله تعالى لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال.. (258) الباب السادس الدعاء عند ارادة التزويج والصيغة والخطبة، وآداب النكاح والزفاف والوليمة، وفيه: آية، و: 49 حديثا.. (363) الخطبة التي خطبها مولانا الرضا عليه السلام لما تزوج ابنة المأمون.. (264) الخطبة التي خطبها النبي صلى الله عليه وآله لما زوج فاطمة عليا عليهما السلام.. (267) في أن من تزوج والقمر في العقرب لم ير الحسنى.. (274) الباب السابع الذهاب إلى الاعراس وحكم ما ينثر فيها.. (279) الباب الثامن آداب الجماع وفضله، والنهى عن امتناع كل من الزوجين منه، وما يحل من الانتفاعات والحد الذى يجوز فيه الجماع، وساير أحكامه، وفيه: آية، و: 52 - حديثا.. (280) الايام المنهي عن الجماع... (281)

[396]

معنى قوله تعالى: " نساؤكم حرث لكم " وما قالت العامة فيه، والاوقات المكروهة للجماع.. (288) الباب التاسع وجوه النكاح وفيه اثبات المتعة وثوابها وجمل شرايط كل نوع منه وأحكامها، وفيه: آية، و: 55 - حديثا.. (297) في أن المسلمين كانوا متمتعين على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وأيام أبي بكر وأربع سنين في أيام عمر، ومارآ عمر، وفي الذيل بحث وتنقيح.. (303) العلة التي من أجلها يجوز المتعة أكثر من أربع، إلى الالف.. (309) قصة أبان بن تغلب وخدعة امرأة عليه في مكة.. (311) الباب العاشر أحكام المتعة، وفيه: 45 - حديثا.. (312) العلة التي من لا تورث المرأة المتمتعة.. (314) الباب الحادى عشر الرضاع وأحكامه، وفيه: آيات، و: 23 - حديثا.. (321) في أن اللبن يعدي، وأن الرضاع يغير الطباع.. (323) في أنه يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب.. (324) في أنه يحرم من الاماء عشر لا يجمع بينهن.. (325) الباب الثاني عشر التحليل وأحكامه، وفيه: 13 - حديثا.. (326)

[397]

الباب الثالث عشر وطى الصبية وما يترتب عليه، وفيه: 3 - أحاديث.. (328) الباب الرابع عشر أولياء النكاح وما يشترط في الزوجين لصحة ايقاع العقد، وفيه: آيات، و: 12 - حديثا.. (329) فيما أراد عمر بسبي الفرس، وإعتاق علي عليه السلام نصيبه منهم، وقصة شهربانويه.. (331) الباب الخامس عشر أحكام الاماء وما يحل منها وما يحرم، وفيه: آية، و: 23 - حديثا.. (333) الباب السادس عشر أحكام تزويج الاماء، زائدا على ما مر، وفيه: آيات، و: 38 - حديثا.. (338) قصة بريرة التي اشترتها عائشة فاعتقها، وجرت فيها ثلاث من السنن.. (339) الباب السابع عشر المهور وأحكامها، وفيه: آيات، و: 68 - حديثا.. (346) علة المهر ووجوبه على الرجال.. (349) الباب الثامن عشر التدليس والعيوب الموجبة للفسخ، وفيه: 27 - حديثا.. (361)

[398]

الباب التاسع عشر جوامع محرمات النكاح وعللها، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. (367) فيما حرمه الله تعالى والنبي صلى الله عليه وآله من الفروج.. (367) الباب العشرون ما نهى عنه من نكاح الجاهلية، وفيه: 3 - أحاديث.. (370) في نكاح البدل، ودخول عيينة بن حصين على النبي صلى الله عليه وآله وما قال في عائشة، وقول النبي صلى الله عليه وآله: هذا أحمق مطاع.. (370) الباب الحادى والعشرون الكفاءة في النكاح وأن المؤمنين بعضهم أكفاء بعض ومن يكره نكاحه والنهى على العضل.. (371) الباب الثاني والعشرون نكاح المشركين والكفار والمخالفين والنصاب وفيه: آيات، و 33 - حديثا.. (375) الباب الثالث والعشرون اسلام احد الزوجين، وفيه: 4 - أحاديث.. (383) الباب الرابع والعشرون ما يحل من عدد الازواج للحر والعبد، وفيه: آية، و:.. (384) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء المأة بعد المأة، وهو الجزء الاول من المجلد الثالث والعشرين

[399]

فهرس الجزء الحادي والمأة الباب الخامس والعشرون ما تحرم بسبب الطلاق والعدة، وحكم من نكح امرأة لها زوج.. (1) في المرأة التي لا تحل لزوجها أبدا.. (2) الباب السادس والعشرون ما يحرم بالزنا أو اللواط أو يكره، وما يوجب من الزنا فسخ النكاح، وفيه: آيات، و: 45 - حديثا.. (6) الباب السابع والعشرون أحكام المهاجرت، وفيه حديثان.. (14) الباب الثامن والعشرون ما يحرم بالمصاهرة أو يكره وما هو بمنزلة المصاهرة، وفيه: آية، وأحاديث.. (16) ما يحرم على الرجل مما ينكح أبوه وما يحل له.. (21) قصة امرأة عامرية التي زوجها رسول الله صلى الله عليه وآله، وقالت عائشة وحفصة لها قولي لرسول الله: أعوذ بالله منك، وقصة امرأتين اللتين تزوجتا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله.. (23)

[400]

البا التاسع والعشرون الجمع بين الاختين وبين المرأة وعمتها وخالتها.. (25) الباب الثلاثون نوادر المناهى في النكاح، وفيه: حديث.. (27) الباب الحادى والثلاثون حكم المتبني، وفيه: آيات فقط.. (27) الباب الثاني والثلاثون وطى الدبر، وفيه آية، و: 11 - حديثا.. (28) معنى قوله تعالى: " نساؤكم حرث لكم فأتو حرثكم أنى شئتم ".. (28) النهي عن إتيان النساء في أدبارهن.. (29) الباب الثالث والثلاثون الخضخضة والاستمناء ببعض الجسد، وفيه: حديثان.. (30) الباب الرابع والثلاثون من يحل النظر إليه ومن لا يحل وما يحرم من النظر والاستماع واللمس وما يحل منها وعقاب التقبيل والالتزام المحرمين، وفيه: آيات، و: 57 - حديثا.. (31)

[401]

النهي عن تكلم المرأة عند غير ذي محرم منها أكثر من خمس كلمات مما لابد.. (32) الباب الخامس والثلاثون النظر إلى امرأة يريد الرجل تزويجها، وفيه: 5 - أحاديث.. (43) الباب السادس والثلاثون حكم الاماء والعبيد والخصيان وأهل الذمة وأشباههن في النظر وحكم النظر إلى الغلام وما يحل من النظر لمن يريد شراء الجارية وفيه ذم الخصى، وفيه: 20 - حديثا.. (44) الباب السابع والثلاثون التفريق بين الرجال والنساء في المضاجع والنهى عن التخلي بالاجنبية، وفيه: 16 - حديثا.. (47) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مروا صبيانكم بالصلاة إذا كانوا أبناء سبع سنين، وفرقوا بينهم في المضاجع إذا كانوا أبناء عشر سنين.. (50) الباب الثامن والثلاثون القسمة بين النساء والعدل فيها، وفيه: آيات، و: 50 الباب التاسع والثلاثون النشوز والشقاق وذم المرأة الناشزة، وفيه: آيات و: 15 - حديثا.. (55) تفسير قوله تعالى: " واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن ".. (55)

[402]

الباب الاربعون العزل وحكم الانساب وأن الولد للفراش، وفيه: 14 - حديثا.. (61) في العزل عن المرأة.. (61) حكم الجارية التي اشتراها رجلان وواقعاها فأتت بولد.. (63) الباب الحادى والاربعون أقل الحمل وأكثره، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث.. (66) في قضاء علي عليه السلام في امرأة أمر برجمها عمر.. (66) الباب الثان والاربعون اختلاف الزوجين في النكاح وتصديقهما في دعوى النكاح.. (67) الباب الثالث والاربعون الشروط في النكاح، وفيه: 4 - أحاديث.. (68) في قضاء علي عليه السلام في امرأة تزوجها رجل وشرط عليها أن لا يتزوج.. (68) ابواب النفقات الباب الاول فضل التوسعة على العيال ومدح قلة العيال.. (69)

[403]

الباب الثاني أحكام النفقة، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث.. (74) خمسة لا يعطون من الزكاة (74) الباب الثالث ما يحل للمرأة أن تأخذ من بيت زوجها، وفيه: 3 - أحاديث (76) * (أبواب الاولاد وأحكامهم) * الباب الاول كيفية نشوء الولد والدعاء والتداوى لطلب الولد وصفات الاولاد وما يزيد في الباه وفى قوة الولد، وفيه: آيات، و: 55 - حديثا.. (77) في تطورات الانسان في الرحم.. (78) قصة تزويج علي وفاطمة عليهما السلام وما جرى في ذلك.. (87) الباب الثاني فضل الاولاد وثواب تربيتهم وكيفيتها، وفيه: آيات، و:.. (89) في مدح البنت، وقول النبي صلى الله عليه وآله: من كان له أربع فيا عباد الله أعينوه.. (91) في حق الولد على والده، وحق الوالدين على الولد.. (92) في كيفية تعليم الاولاد، وقصة مرور عيسى عليه السلام بقبر.. (100)

[404]

الباب الثالث ثوأب النساء في خدمة الازواج وتربية الاولاد والحمل والولادة.. (106) الباب الرابع الختان والخفض وسنن الحمل والولادة وسنن اليوم السابع والعقيقة، والدعاء لشدة الطلق، وفيه: آيات، و: 91 - حديثا.. (107) الختنة والعقيقة في اليوم السابع من الولادة.. (108) في ولادة الحسن والحسين عليهما السلام واسمهما وبكاء النبي صلى الله عليه وآله للحسين عليه السلام.. (111) في آداب الاذان والاقامة، والتحنك بماء الفرات والعسل، والعقيقة ودعائها، وما يكتب للمرأة إذا عسر عليها ولدها.. (116) في الختان وما يتعلق به.. (123) الباب الخامس الاسماء والكنى، وفيه: 30 - حديثا.. (127) الباب السادس فضل خدمة العيال، وفيه: حديث.. (132) الباب السابع الحضانة ورضاع المرأة للولد، وفيه: بعض آية، و: 6 - أحاديث.. (133)

[405]

الباب الرابع النوادر، فيه: 5 أحاديث.. (135) معنى شرن الشيطان في الاموال والاولاد.. (136) (ابواب الفراق) الباب الاول الطلاق وأحكامه وشرايطه وأقسامه، وفيه: آيات.. (136) في امرأة طلقت على غير السنة.. (138) أقسام الطلاق وأحكامه.. (141) في طلاق العدة وطلاق السنة.. (142) في صحة طلاق أهل السنة.. (152) الباب الثاني حكم المفقودة زوجها، وفيه: 4 - أحاديث.. (161) في ذكر بدع عمر، وما أفتى بخلاف الشرع، وقلة علمه بالكتاب والسنة.. (161) الباب الثالث الخلع والمبارات، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث.. (162) في مصداق الخلع والمباراة.. (162) الباب الرابع التخيير، وفيه: آيات، و: حديث واحد.. (164)

[406]

في اعتزال النبي صلى الله عليه وآله عن نسائه تسعة وعشرين يوما.. (164) الباب الخامس الظهار وأحكامه، وفيه: آيات، و: 9 - أحاديث.. (165) الباب السادس الايلاء وأحكامه، وفيه: آيتان.. (169) معنى الايلاء أن يحلف الرجل أن لا يجامع امرأته.. (169) الباب السابع اللعان، وفيه: آيات، و: 13 - حديثا.. (174) قصة عويمر بن ساعدة، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله في الولد.. (174) في قول علي عليه السلام: ليس بين خمس من النساء وبين أزواجهن ملاعنة.. (176) الباب الثامن العدة وأقسامها وأحكامها، وفيه: آيات، و: 49 - حديثا.. (108) في رجل طلق امرأته ثم مات عنها قبل أن تنقضي عدتها.. (181) " ابواب العتق والتدبير المكاتبة " الباب الاول فضل العتق، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا.. (193)

[407]

الباب الثاني أحكام العتق وما يجوز عتقه في الكفارات والنذور،.. (194) فيما أراد عمر بسبي الفرس، وما قاله علي عليه السلام.. (199) الباب الثالث التدبير، وفيه: 4 - أحاديث.. (200) الباب الرابع المكاتبة وأحكامها، وفيه: آية، و: 12 - حديثا.. (201) الباب الخامس معنى المولى وفضل الاحسان إليه ومعنى السائبة.. (203) " ابواب الايمان والنذور " الباب الاول ما يجوز الحلف به من أسمائه تعالى، وعقاب من حلف بالله كاذبا، وثواب الوفاء بالنذر واليمين وفيه: آية، و: 32 - حديثا.. (205) عقاب اليمين الكاذبة.. (208) الباب الثاني ابرار القسم والمناشدة، وفيه: 3 - أحاديث.. (212)

[408]

الباب الثالث ذم كثرة اليمين، وفيه حديثان.. (212) الباب الرابع أحكام اليمين والنذر والعهد وجوامع أحكام الكفارات، وفيه: آيات، و:.. (213) فيمن نذر أن يتصدق بمال كثير.. (216) بحث حول اليمين والنذر.. (220) النذور والايمان التى يلزم صاحبها الكفارة.. (239) إلى هنا انتهى المجلد الثالث والعشرون حسب تجزأة المؤلف رحمه الله.. (246) المجلد الرابع والعشرون خطبة الكتاب، وهو المجلد الرابع والعشرون، كتاب الاحكام الباب الاول اللقطة والضالة، وفيه: 18 - حديثا.. (248) في لقطة الحرم ولقطة غير الحرم.. (250) الباب الثاني المشتركات واحياء الموات وحكم الحريم.. (253) في حريم البئر،.. (253)

[409]

في سوق المسلمين، وأن صاحب الدابة والحافي أحق بالجادة.. (256) الباب الثالث الشفعة، وفيه:.. (256) فيما ليس فيه الشفعة.. (257) الباب الرابع الغصب وما يوجب الضمان، وفيه: 5 - أحاديث.. (258) ابواب القضايا والاحكام الباب الاول أصناف القضاة وحال قضاة الجور والترافع إليهم، وفيه آيات وأحاديث.. (261) الباب الثاني كراهة تولى الخصومة، وفيه: 4 - أحاديث.. (268) الباب الثالث الرشا في حكم وأنواعه، وفيه: آيات، و: 12 - حديثا.. (272) في السحت وأنواعها.. (273) الباب الرابع أحكام الولاة والقضاة وآدابهم، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. (274)

[410]

الباب الخامس الحكم بالشاهد واليمين، وفيه: 6 - أحاديث.. (277) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله حكم بشهادة شاهد ويمين المدعي.. (278) الباب السادس الحلف صادقا وكاذبا وتحليف الغير، وفيه: آية، و: 24 - حديثا.. (278) الباب السابع أحكام الحلف، فيه: 33 - حديثا.. (283) الباب الثامن جوامع أحكام القضاء، وفيه: 8 - أحاديث.. (289) قصة درع علي عليه السلام الذي وجده عند النصراني.. (290) في أن البينة على المدعي واليمين على المدعي عليه.. (291) الباب التاسع الحكم على الغائب والميت، وفيه: حديث.. (292) الباب العاشر عقاب من أكل أموال الناس ظلما أو سعى إلى السلطان بالباطل أو تولى خصومة ظالم أو منع مسلما حقه، وفيه: آيات، و: 18 - حديثا.. (292)

[411]

عقاب من تولى خصومة ظالم أو أعان عليها، وأن الساعي قاتل ثلثة.. (293) الباب الحادى عشر نوادر القضاء، وفيه:.. (296) قصة رجل عاقل كثير المال من بني إسرائيل، وسلسلة يتحاكم الناس إليها.. (296) في قضاء علي عليه السلام وشريح.. (298) " أبواب الشهادات وما يناسبها " الباب الاول الشهادة وأحكامها وعللها وآداب كتابة الحجة وأحكامها، وفيه: آية و: 18 - حديثا.. (301) العلة التي من أجلها جعل في الزنا أربعة من الشهود وفي القتل شاهدان.. (302) الباب الثاني الزور وكتمان الشهادة وتحملها وتحريفها و تصحيحها وحكم الرجوع عن الشهادة، وفيه: آيات، و: 23 - حديثا.. (309) في الشهادة على شهادة مؤمن موثق.. (310) في رجلين شهدا على رجل غائب عن امرأته.. (313) الباب الثالث من يجوز شهادته ومن لا يجوز، وفيه: آية، و: 32 - حديثا.. (314)

[412]

فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل.. (314) في الخيانة والخائن ومعناهما.. (316) الباب الرابع شهادة النساء، وفيه: 8 - أحاديث.. (320) الباب الخامس شهادة أهل الكتاب، وفيه: آيات، و: حديث.. (322) الباب السادس القرعة، وفيه: آيات، و:.. (323) أول من سوهم عليه ثلاثة: مريم، ويونس، و عبد الله بن عبد المطلب.. (324) " ابواب الميراث " الباب الاول علل المواريث، وفيه: 10 - أحاديث.. (326) علة إعطاء النساء نصف ما يعطى الرجال من الميراث.. (326) الباب الثاني سهام المواريث وجوامع أحكامها وابطال العول والتعصيب وفيه: آيات، و: 20 - حديثا.. (328) الباب الثالث شرائط الارث وموانعه، وفيه: 3 - أحاديث.. (338)

[413]

الباب الرابع ميراث الاولاد وأولاد الاولاد والابوين وفيه حكم النبوة.. (339) الباب الخامس ميراث الاخوة وأولادهما والاجداد والجدات والطعمة للجد.. (341) الباب السادس ميراث الاعمام والاخوال وأولادهما، وفيه: 3 - أحاديث.. (348) الباب السابع ميراث الزوجين، وفيه: 11 - حديثا.. (350) في أن المرأة لا ترث من العقار إلا قيمة الطوب والقصب.. (352) الباب الثامن ميراث الخنثى وساير أحكامها وميراث الغرقى والمهدوم عليهم وذى الرأسين، وفيه: 22 - حديثا.. (353) الباب التاسع ميراث المجوس، وفيه: حديث.. (360) الباب العاشر الميراث بالولاء وأحكام الولاء، وفيه: 13 - حديثا.. (360)

[414]

الباب الحادى عشر ميراث من لا وارث له، وفيه: 5 - أحاديث.. (363) في مسلم قتل وله أب نصراني.. (363) الباب الثاني عشر ميراث المملوك والحميل والاقرار بالنسب، وفيه: 41 - حديثا.. (364) الباب الثالث عشر حكم الدية في الميراث.. (365) في دية الجنين إذا ضربت امه فسقط من بطنها.. (365) الباب الرابع عشر نوادر أحكام الوارث، وفيه: 7 - أحاديث.. (366) في أن القائم (عج) إذا قام ورث الاخ الذى آخي بينهما.. (367) ابواب الجنايات الباب الاول عقوبة قتل النفس وعلة القصاص وعقاب من قتل نفسه و كفارة قتل العمد والخطاء، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا.. (368) علة القصاص، والعلة التي من أجلها حرم قتل النفس.. (370)

[415]

الباب الثاني من أعان على قتل مؤمن أو شرك في دمه.. (383) الباب الثالث أقسام الجنايات وأحكام القصاص، وفيه آيات، و: 48 - حديثا.. (384) في قضاء علي عليه السلام في أربعة نفر اطلعو على زيبة الاسد، وثلاث جوار وقضاء اخرى.. (385) الباب الرابع الجنايات على الاطراف والمنافع، وفيه: 3 - أحاديث.. (399) في رجل قطع يدي رجلين.. (399) الباب الخامس حكم ما تجنيه الدواب، وفيه: آيتان، و: 6 - أحاديث.. (400) في بقرة قتلت حمارا واختصم صاحبهما إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: اذهبا إلى أبي بكر، ثم إلى عمر، ثم إلى علي عليه السلام فقضى بينهما.. (401) الباب السادس القسامة، وفيه: 9 - أحاديث.. (402) العلة التي من أجلها جعلت البينة في الدم على المدعى عليه واليمين على المدعي.. (402) الباب السابع الجناية بين المسلم والكافر، والحر والعبد، وبين الوالد والولد، والرجل والمرأة، وفيه: 9 - أحاديث.. (404)

[416]

في رجل قطع اصبع امرأة، وقول الصادق عليه السلام: إن السنة لا تقاس.. (405) ابواب الديات الباب الاول الدية ومقاديرها وأحكامها وحكم العاقلة، وفيه: 22 - حديثا.. (406) الباب الثاني ديات المنافع والاطراف وأحكامها، وفيه: 11 - حديثا.. (423) أول ما خلق الله ليعرف به خلقه الكتابة حروف المعجم، وان الرجل إذا ضرب رأسه، يعطي الدية بقدر ما لم يفصح منها، العين، والاذن، والصدع، الحاجب، والانف، الشفة، الخد، اللسان - إلى - أصابع الرجل.. (415) الباب الثالث دية الجنين وقطع رأس الميت، وفيه: 11 - حديثا.. (423) الباب الرابع دية الشجاج، وفيه: حديث.. (428) الباب الخامس دية الذمي، وفيه: 3 - أحاديث.. (439) الباب السادس دية الكلب، وفيه: 5 - أحاديث.. (429) إلى هنا انتهى الجزء الحادي والمأة بعد المأة وهو تتمة المجلد الثالث والعشرين، وتمام المجلد الرابع والعشرين حسب تجزأة المؤلف

[417]

فهرس الجزء الثاني والمأة الفيض القدسي في ترجمة: العلامة المجلسي (قدس سره).. (2) شطر من مناقبه وفضائله رحمه الله تعالى وإيانا وما قيل في حقه.. (9) في مؤلفاته وتصانيفه بالعربية والفارسية.. (37) في ذكر مشايخه وتلامذته ومن روى هو عنه ومن يروي عنه.. (76) في ذكر آبائه وامهاته وأجداده وذراريهم، وفيه: أصلان.. (105) في إجمال حال ولده وذراريه ومن فيهم من العلماء والاخيار.. (143) في تاريخ ولادته ووفاته ومبلغ عمره وما يتعلق بذلك وذكر بعض منامات العلماء.. (149) بحث في معنى الاجارة وسرد كتب الاجازات.. (166) سرد رسالات الاجازات.. (176) فهرس كتاب الاجازات.. (191) ديباجة الكتاب بقلم العلامة الافندي تلميذ المؤلف.. (192) كتاب فهرس الشيخ منتجب الدين بتمامه، وفي ذيله ما يتعلق بالمقام وما يناسبه وتراجم العلماء قدس سرهم.. (298 - 200) إلى هنا انتهى الجزء الخامس بعد المأة الجزء الثالث والمأة وهو فهرس مصنفات الاصحاب رضوان الله تعالى عليهم وعلينا، وقد كان هو الاساس الاول لتأليف بحار الانوار، وهو بخط المؤلف رحمه الله تعالى و إيانا بتمامه

[418]

الجزء الرابع والمأة في إيراد إجازات علماء أصحابنا رضوان الله عليهم وأحوالهم وأحوال بعض علماء العامة، وما يتلعق بذلك من المطالب والفوائد.. (1) في ذكر بعض الوقايع وأحوال جماعة من العلماء.. (14) في أحوال الشيخ الطوسي والمفيد وغيرهما، ومطالب اخرى.. (18) في أحوال السيد المرتضى والسيد الرضي رحمهما الله وإيانا.. (20) في أحوال جماعة اخرى من العلماء، وفي الذيل ترجمتهم (21) في أحوال بعض الشعراء، وفي الذيل ترجمتهم.. (24) إجازة الشيخ حسن بن الحسين الدروستي للشيخ مجد الدين.. (25) إجازة عميد الرؤساء الصحيفة الكاملة للسيد ابن معية.. (26) فائدة وفيها مطالب نافعة، وترجمة أبي الفرج الاصفهاني.. (27) إجازة الشيخ معين الدين المصري للخواجه نصير الدين.. (31) سند رواية الشيخ جعفر بن محمد بن نما الحلي لكتاب استبصار.. (33) في نقل أبيات لابن طاووس وابن الوردي وغيرها من الفوائد.. (34) في إيراد أوائل كتاب الاجازات للسيد بن الطاوس، وتأليفاته.. (37) إجازة السيد بن الطاوس للشيخ جماد الدين يوسف الشامي.. (45) في شرح مؤلفات العلامة الحلي.. (51) إجازة الشيخ فخر الدين ولد العلامة للسيد أبي طالب بن محمد بن زهرة.. (59) الاجازة الكبيرة من العلامة لبني زهرة الحلبي، وفي الذيل ما يتعلق ويناسب وترجمة بعض العلماء وتأليفاتهم وولادتهم ووفياتهم.. (60) إجازة العلامة للمولى قطب الدين الرازي، وفي ذيلها ترجمته.. (138) إجازة العلامة للمولى تاج الدين محمود، وللسيد مهنا.. (142) اجازة اخرى من العلامة للسيد مهنا.. (147)

[419]

إجازة الشيخ فخر الدين ولد العلامة للسيد مهنا وترجمته.. (150) إجازة من السيد محمد شمس الدين وترجمتها في ذيل الصفحة.. (152) أربع إجازات من محمد العلوي للسيد شمس الدين.. (170) إجازة السيد محمد بن القاسم للسيد شمس الدين، وترجمته.. (173) إجازة فخر المحققين للشهيد، وترجمته في ذيل الصفحة.. (177) حديث في مدح بلدة الحلة عن أمير المؤمنين عليه السلام.. (179) إجازة الشيخ فخر الدين للحاج زين الدين.. (181) إجازة شمس الائمة الكرماني للشهيد.. (183) قصة شهادة الشهيد محمد بن مكى رحمه الله تعالى وايانا.. (184) إجازة الشهيد الشيخ ابن الخازن الحائري، رحمهما الله.. (186) إجازة الشهيد للشيخ شمس الدين رحمهما الله.. (193) في طريق رواية الشهيد لقراءة القرآن والشاطبية.. (201) مطالب جليلة في أحوال العلماء ووفيات بعضهم.. (203) في إيراد حديث يدل على صحة أدعية الصحيفة السجادية.. (210) إجازة الشيخ علي النيلي للشيخ أحمد بن فهد الحلي، وإجازة ابن الخازن له أيضا.. (215) في ذكر سند اشيخ الجزري في قراءة القرآن إلى مشايخه العامة.. (219) إجازة البياضي للشيخ ناصر البويهي.. (331) إلى هنا انتهى الجزء الرابع والمأة، وفيه صورة الفتوغرافية فهرس الجزء الخامس والمأة وفيه: أيضا صورة فتوغرافية إجازة الشيخ محمد ابن أبي جمهور الاحساوي للسيد محسن الرضوي، وذكر

[420]

السبعة له، وترجمتهما في ذيل الصفحة، وإجازته للشيخ ربيعة بن جمعة، وللشيخ محمد بن صالح الغروي.. (19 - 3) إجازة الشيخ محمد بن خاتون العاملي للشيخ علي المحقق الكركي.. (20) إجازة الشيخ علي بن هلال الجزائري للشيخ علي المحقق الكركي وترجمتهما.. (28) إجازة الشيخ شمس الدين الجزيني للشيخ علي الميسي، وترجمته.. (35) إجازة الشيخ محمد.. الصهيوني للشيخ على.. الميسي.. (38) إجازة الشيخ علي.. الكركي للشيخ.. الميسي، وللمولى حسين الاسترآبادي وللشيخ حسين العاملي، وللشيخ بابا شيخ علي، وفي ذيلها ترجمتهم.. (59 - 40) إجازة المحقق الشيخ على.. الكركي للشيخ أحمد العاملي، وللمولى عبد العلي الاسترآبادي، وللقاضي صفى الدين وللسيد شمس الدين المشهدي، وللمولى درويش محمد الاصفهاني، وفي ذيلها ترجمتهم.. (84 - 60) إجازة الشيخ إبراهيم القطيفي للخليفة شاه محمود، وللشيخ شمس الدين بن ترك، (وهي إجازة كبيرة ذات فوائد جمة وتحقيقات مهمة) ولولده، وللشيخ شمس الدين محمد الاسترآبادي، وللسيد شريف التستري.. (123 - 85) إجازة السيد صدر الدين الدشتكي للسيد علي اليزدى.. (124) إجازة الشيخ زين الدين علي لولده.. (129) في طرق رواية الصحيفة السجادية.. (130) فيما كتبه الشهيد الثاني على الصحيفة وطرق روايته وما كتبه على تهذيب الاحكام، وإجازته للشيخ إبراهيم الميسي وللسيد علي بن الصائع، وللشيخ تاج الدين الجزايري ولوالد الشيخ بهاء الدين العاملي وللمولى محمود اللاهيجاني.. (172 - 133) إجازة الشيخ محيى الدين للمولى محمود اللاهيجاني، وفي الذيل ترجمتهم.. (173) إجازة المولى محمود اللاهيجاني للسيد صدر جهان.. (175)

[421]

إجازة السيد حسن.. الشقطي للسيد صدر جهان.. (178) إجازة الشيخ جعفر العاملي للسيد أمير علي كيا.. (179) إجازة الشيخ إبراهيم.. الميسي لولده الشيخ عبد الكريم.. (180) إجازة المولى محمود.. اللاهيجاني (182) إجازة الشيخ محمود... الاهمالي للسيد معين الدين ونسبه.. (185) إجازة الشيخ حسين العاملي لولديه الشيخ بهاء الدين محمد و عبد الصمد.. (189) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الخامس والمأة، وبه يتم الجزء الاول من المجلد الخامس والعشرين فهرس الجزء السادس والمأة إجازة الشيخ حسن بن الشهيد الثاني للسيد نجم الدين بالاجازة الكبيرة المعروفة.. (4) إجازة الشيخ على بن هلال الكركي الاصفهاني للمولى ملك محمد.. (80) إجازة الشيخ عبد العالي الكركي للسيد محمد باقر الداماد.. (84) إجازة الشيخ حسين والد الشيخ البهائي للامير محمد باقر الداماد.. (87) إجازة الشيخ أحمد بن نعمة الله العاملي للمولى عبد الله التستري.. (88) إجازة الشيخ نعمة الله للملا عبد الله الشوشتري.. (94) إجازة الشيخ محمد الشافعي للشيخ بهاء الدين محمد وللشيخ برهان الدين.. (97) إجازة الشيخ محمد.. خاتون العاملي للسيد ميرزا إبراهيم الحسني.. (101)

[422]

فهرس الفوائد في ذكر اسامى جماعة من العلماء من كتاب سلافة العصر.. (108) ترجمة الشيخ العلامة بهاء الدين العاملي قدس سره.. (108) = السيد نور الدين علي بن أبي الحسن الحسيني العاملي.. (112) = الشيخ حسن بن الشهيد صاحب المعالم.. (114) = سبط الشيخ زين الدين والشيخ محمد الحرفوشي.. (115) = الشيخ محمد بن علي بن محمود الشامي العاملي.. (117) = الشيخ حسين بن شهاب الدين الشامي الكركي.. (119) = الشيخ محمد بن الحسن بن علي الشامي العاملي.. (121) = الشيخ محمد بن علي الحر الاديب والسيد محمد باقر الداماد.. (123) = الميرزا إبراهيم بن الميرزا الهمداني.. (126) = جمع من أعاظم العلماء باختصار.. (129) = السيد ماجد أبي علي البحراني.. (135) = السيد أبي الغريفي البحراني والسيد عبد الله بن محمد البحراني.. (137) السيد ناصر بن سليمان القاروني البحراني.. (138) = السيد عبد الرضا بن عبد الصمد وأخوه.. (139) = السيد عبد الله بن السيد حسين البحراني.. (140) = الشيخ داود المشعشعي والسيد أبى الغنائم الحلي.. (142) = السيد حسين الحلي والشيخ عبد علي الحويزي.. (143) = جمال الدين الشهير بالهيكلي.. (144) = الشيخ عيسى بن حسن بن شجاع.. (145)

[423]

إجازة الشيخ البهائي للمولى صفي الدين محمد القمي.. (146) = الشيخ البهائي للشيخ لطف الله الاصفهاني ولولده الشيخ جعفر.. (148) = الشيخ البهائي للمولى شريفا محمد الرويدشتى إزيي.. (150) = الشيخ البهائي للسيد أمير شريف الدين.. (151) = السيد الداماد للسيد أحمد صهره، وله إجازة اخرى له.. (152) = الشيخ البهائي للسيد أحمد صهر السيد الداماد.. (157) = الشيخ نجيب الدين بن محمد بن مكي للسيد عز الدين.. (162) = السيد الامير حيدر للسيد حسين.. (165) = الشيخ أبي محمد الشهير ببايزيد البسطامي - الثاني للسيد حسين.. (167) في أيراد بعض أسانيد السيد حسين ومشايخه.. (170) إجازة اخرى له، وذكر بعض مشايخه.. (172) طريق روايته لبعض الكتب وإيراد مشايخه ومشايخ مشايخه.. (174) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس والمأة، وفيه: 195 صفحة فتوغرافية فهرس الجزء السابع بعد المأة إجازة السيد الداماد للسيد حسين.. العاملي، وصورة رواية.. (10 - 3 = بعض الفضلاء للامير جلال الدين.. (11) = الامير زين العابدين للشيخ عبد الرزاق المازندراني.. (14) = السيد ماجد البحراني لفضل الله دست غيب.. (17) = المولى عبد الله الشوشتري لولده المولى حسن علي الشوشتري.. (2 () فيما كتبه الفندرسكي للمولى حسن علي الشوشتري.. (21)

[424]

إجازة قاضي معز الدين محمد للمولى حسن علي الشوشتري.. (22) = شيخنا بهاء الدين محمد للمولى حسن علي الشوشتري.. (23) = السيد نور الدين للمولى محمد محسن.. (25) = المولى نظام الدين للسيد جمال الدين... (29) = الامير شرف الدين الشولستاني للمجلسي الاول.. (32) = الامير حسين على للمجلسي الاول.. (38) رواية العلامة المجلسي الاول الصحيفة الكاملة السجادية عن مولانا القائم عجل الله تعالى فرجه الشريف وعن مشايخه وغيرهم.. (43) العلة التي من أجلها سميت الصحيفة السجادية بزبور آل محمد صلى الله عليه وآله وانجيل.. أهل البيت عليهم السلام.. (61) إجازة المجلسي الاول لميرزا إبراهيم.. اليزدي.. (67) فيما كتبه العلامة المجلسي الاول للاجارة.. (74) إجازة المجلسي الاول للمولى محمد صادق الكرباسي الاصفهاني.. (79) إجازة الاقا حسين الخونساري لتلميذه الامير ذي الفقار.. (85) إجازة محمد باقر الخراساني للمولى محمد شفيع.. (92) إجازة رواية الصحيفة السجادية من الامير ماجد.. الدشتكى للمولى محمد شفيع.. (95) إجازة المولى أبي القاسم الجرفادقاني (الگلپايگاني) للمولى علي الجرفادقاني.. (98) إجازة الشيخ محمد الحر العاملي للمولى العلامة محمد باقر المجلسي.. (103) إجازة الشيخ محمد الحر العاملي للشيخ محمد فاضل المشهدي.. (107) رواية وحكاية رؤية الجن.. (123) إجازة المولى محمد محسن القاشاني للمولى محمد باقر المجلسي.. (124) إجازة الميرزا محمد الاسترآبادي للعلامة المجلسي.. (125)

[425]

إجازة المولى محمد طاهر القمي، والسبط الشهيد الثاني، والسيد ميرزا الجزائري للمولى العلامة محمد باقر المجلسي وفي ذيلها ترجمتهم.. (138) إجازة المجلسي للمولى مسيح الدين محمد الشيرازي، وصورة مسودة.. (140) إجازة المجلسي للمولى محمد إبراهيم البوناتي.. (145) صورة إجازة من المجلسي للامير محمد أشرف، ومسودات للاجازة.. (146) إجازة العلامة المجلسي للمولى عبد الله اليزدي وللشيخ محمد فاضل المشهدي.. (150) صورة إجازة كبيرة.. (155) في أسانيد العلامة المجلسي إلى الصحيفة السجادية.. (164) خاتمة فيها مطالب عديدة فهرست الكتب اللاتي كانت مصادر البحار، وجمعهن المرزا عبد الله الافندي، ومواضعهن في البحار.. (180 - 165) * * إلى هنا: انتهى الجزء السابع بعد المأة حسب تجزأة الطبعة الحديثة بطهران، وبه تم بحمد الله والمنة تمام مجلدات (25) بحار الانوار حسب تجليد المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا - المسترحمي

[426]

يقول: مؤلف هذا الكتاب: الحاج السيد هداية الله المسترحمي الحسن آبادي الجرقوئي الاصفهاني جعله الله تعالى بفضله ومنه ورحمته من اولي الالباب ووفقه لافتناء آثار نبيه محمد وأهل بيته صلوات الله عليه وعليهم، بحقهم، في كل باب. إلى هنا انتهت المجلدات الثلاث من فهرسنا المسمى ب‍: (هداية الاخيار إلى فهرس بحار الانوار). كالاتي: الجزء الثاني بعد المائة: هو المجلد الاول من ثلاث مجلدات فهرسنا على أجزاء: بحار الانوار، المشتمل على فهرس الجزء: الاول، إلى: السابع والعشرين: حسب تجزأة الطبعة الحديثة بطهران. الجزء التاسع بعد المأة: هوذا بين يديك، وهو المجلد الثاني من ثلاث مجلدات فهرسنا على أجزاء: بحار الانوار، المشتمل على فهرس الجزء: الخامس والثلاثين، إلى: الثالث والستين، حسب تجزأة الطبعة الحديثة بطهران.

[426]

يقول: مؤلف هذا الكتاب: الحاج السيد هداية الله المسترحمي الحسن آبادي الجرقوئي الاصفهاني جعله الله تعالى بفضله ومنه ورحمته من اولي الالباب ووفقه لافتناء آثار نبيه محمد وأهل بيته صلوات الله عليه وعليهم، بحقهم، في كل باب. إلى هنا انتهت المجلدات الثلاث من فهرسنا المسمى ب‍: (هداية الاخيار إلى فهرس بحار الانوار). كالاتي: الجزء الثاني بعد المائة: هو المجلد الاول من ثلاث مجلدات فهرسنا على أجزاء: بحار الانوار، المشتمل على فهرس الجزء: الاول، إلى: السابع والعشرين: حسب تجزأة الطبعة الحديثة بطهران. الجزء التاسع بعد المأة: هوذا بين يديك، وهو المجلد الثاني من ثلاث مجلدات فهرسنا على أجزاء: بحار الانوار، المشتمل على فهرس الجزء: الخامس والثلاثين، إلى: الثالث والستين، حسب تجزأة الطبعة الحديثة بطهران. الجزء العاشر بعد المأة: هو المجلد الثالث من ثلاث مجلدات فهرسنا على أجزاء: بحار الانوار، المشتمل على فهرس الجزء: الرابع والستين، إلى: السابع بعد المأة مرتبا على الطبعة الجديدة بطهران. الجمعة: 15 - ربيع الثاني 1393 من الهجرة المقدسة النبوية على مهاجرها ألف التحية والسلام والاكرام طهران - العبد: الحاج السيد هداية الله المسترحمي

مكتبة يعسوب الدين عليه السلام الإلكترونية