باب اليقين في الدعاء

1 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن سليم الفراء، عمن حدثه، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إذا دعوت فظن أن حاجتك بالباب(1).

_____________________________
(1) حمل المصنف (ره) الظن على اليقين لما سيأتى في الحديث الاول من الباب الاتى و يمكن حمله على معناه الظاهر فان اليقين بالاجابة مشكل الا أن يقال: اليقين بما وعدالله من اجابة الدعاء إذا كان شرائطه وأعم من أن يعطيه أو عوضه في الاخرة (آت).