[الفصل الخامس ]
(كنى النبيّ صلى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام)(1)

____________
(1) هذا العنوان لم يرد في (اس) واسم (النبيّ صلّى الله عليه وآله) ليس في (طف).

( 136 )

( 137 )
كنية(1) النبيّ صلّى الله عليه وآله:
أبو القاسم،
(وأبو إبراهيم)(2)
كنية عليّ بن أبي طالب عليه السلام:
أبو الحسن.
وأبو الحسين.
وأبو تراب.
كنية الحسن بن عليّ عليه السلام:
أبو محمّد.
كنية الحسين بن عليّ عليه السلام:
أبو عبدالله.
كنية عليّ بن الحسين عليه السلام:
أبو الحسن،
وأبو محمّد،

____________
(1) كلمة «كنية» لم ترد بعض الأسماء، وقد أثبتناها في الجميع توحيداً للنسق.
(2) الكنية (أبو إبراهيم) وردت في تاريخ ابن الخشّاب (ص 163).

( 138 )
وأبو بكر.
قال ابن أبي الثلج: وعندنا في روايةٍ اخرى: «أبو الحسين»(1)
كنيةُ محمد بن عليّ عليه السلام:
أبو جعفر.
كنيةُ جعفر بن محمد عليه السلام:
أبو عبدالله،
(وأبو إسماعيل)(2)
كنية موسى بن جعفر عليه السلام:
أبو الحسن،
وأبو إبراهيم.
كنيةُ محمد بن عليّ عليه السلام:
ابو جعفر.
كنيةُ عليّ بن محمّد عليه السلام:
أبوالحسن.

____________
(1) قدمر في (الفصل الأول) عند ذكر عُمُر الإمام السجاد عليه السلام نقل هذه الرواية في كنية الإمام، فلاحظ.
(2) هذه الكنية وردت في تاريخ ابن الخشّاب (ص 188).

( 139 )
كنيةُ الحسن بن عليّ عليه السلام:
أبو محمد.
كنيةُ القائم صلوات الله عليه:
أبوالقاسم(1).

____________
(1) هذه الفقرة وهي (كنيةُ القائم... الى هنا) لم ترد في (طف) وانظر ما ذكرناه عن تكنية الإمام المهديّ عليه السلام بـ «أبي جعفر» في الفصل الثاني، الهامش (53) وللمعصومين عليهم السلام كنى يستعملها المحدّثون وترد في الأخبار خاصة، انظرها فى مجمع الرجال القهپائي (7|192 ـ 4).

( 140 )

( 141 )
[ الفصل السادس ]
قبور النبيّ صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام(1)

____________
(1) جاء العنوان في (طف) هكذا: قبور الأئمة عليهم السلام.

( 142 )

( 143 )
النبيّ صلّى الله عليه وآله:
قبرهُ بالمدينة المشرَّفة.
عليٌّ بن أبي طالب عليه السلام:
قبره بالغريّ.
(فاطمةُ عليها السلام:
[ قبرها ] بالمدينة المشرَّقة، في الروضة.
أوبيتها،
او بالبقيع.
«المجهولةُ قبراً، المدفونة سراً، المغصوبَةُ جهراً»(1)
الحسن بن عليّ عليه السلام:
قبْرُهُ بالبقيع.
الحسين بن عليّ عليه السلام:
قَبْرُهُ بِكَرْبلاء.
عليّ بن الحسين عليه السلام:

____________
(1) ما بين القوسين، وهو ما يتعلّق بقبر فاطمة عليها السلام لم يرد في (طف).

( 144 )
قبرهُ بالبقيع(1)
محمد بن عليّ عليه السلام:
قبرُهُ بالبقيع.
جعفر بن محمد عليه السلام:
قبرُهُ بالبقيع.
موسى بن جعفر عليه السلام:
قبرُهُ ببغداد، في مقابر قريش.
عليُّ بن موسى عليه السلام:
قبره بطوس، بنوقان(2)مدينة من بَلَدِ طوس.
محمد بن عليّ عليه السلام:
قبرُهُ ببغداد، في مقابر قريش
عليّ بن محمد عليه السلام:
قَبْرُهُ بسرَّ منْ رأى.
(الحسن بن عليّ العسكريّ عليه السلام:
قَبْرُهُ بسرَّ منْ رأى.
القائم المنتظر صلوات الله وسلامه عليه:
قبرُهُ: ذلك لايعلمهُ إلاّ الله)(3)

____________
(1) أضيف في غير (طف) هنا كلمة «الغرقد».
(2) في (قم وعش) أثبت الكلمة «بنوغان» بالغين.
(3) ما بين القوسين، وهو ما يرتبط بقبر العسكري والقائم عليهما السلام، لم يرد في (طف).

( 145 )
[ الفصل السابع] (1)
(أبواب النبيّ صلّى الله عليه وآله والأئمّة عليهم السلام )(2)

____________
(1) هذا الفصل بكامله لم يذكر في تاريخ ابن الخشّاب، ولم نقف عليه بهذا الاختصار في كتاب الهداية للخصيبيّ، إلاّ أنّ الخصيبيّ عقد هناك باباً بعنوان:
«باب ما جاء عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وجميع الأئمة الراشدين عليهم السلام وعلى [ كذا ] ابوابهم الذين يخرج العلم الى أهل توحيد الله ومعرفته، وهم اثنا عشر باباً لاثني عشر إماماً».
ثم عدَّد أسماء الأبواب في موضع واحد، وبعد ذلك بدأ بتفصيل أحوالهم وما قيل فيهم وما صدر منهم، جاء ذلك في الهداية المخطوطة (ص 117) الى آخر الكتاب، ولم يرد في المطبوعة.
(2) العنوان لم يرد في (اس)، وكلمة (النبيّو) لم ترد في (طف).

( 146 )

( 147 )
أمّا النبيّ صلّى الله عليه وآله:
بابهُ أمير المؤمنين(1)
عليّ بن أبي طالب عليه السلام:
بابهُ سلمانُ الفارسيُّ(2) (فلمّا مضى سلمان)(3)كان الباب: سفينةُ ذو اليدين، صاحب النبيّ صلّى الله عليه وآله.
الحسن بن علي عليه السلام:
بابُهُ سفينةُ
وقيس بن عبدالرحمن.
الحسين بن عليّ عليه السلام:
بابُهُ رشيدُ الهجريّ.

____________
(1) كذا في (عش)، وتصوَّر طابع نسخة (قم) أنّ فيها نقصاً فعلّق بعد كلمة بابهُ، بقوله «بياصٌ بالأصل» وجعل قوله: «أمير المؤمنين» متصلاً بما بعده، فلاحظ، وباقي النسخ خالية من ذكر هذه الفقرة بكاملها.
(2) كلمة (الفارسيّ) وردت في (قم وعش) فقط.
(3) ما بين القوسين ورد في (اس) فقط.

( 148 )
عليُّ بن الحسين عليه السلام:
بابُهُ أبو خالد الكابليّ
ويحيى بنُ اُمّ طويل، قتله الحجَّاج بواسطٍ.
محمد بن عليّ عليه السلام:
بابُهُ جابر بن يزيد الجعفيُّ.
جعفر بن محمد عليه السلام:
بابُهُ المفضَّلُ بن عمر.
موسى بن جعفر عليه السلام:
بابُهُ محمّد بن المفضَّل(1)
عليُّ بن موسى عليه السلام:
بابُهُ محمد(2) بن الفرات.
محمد بن عليّ عليه السلام:
بابُهُ عمرُ بن الفرات.

____________
(1) كذا الصواب، وكان في النسخ «... بن الفضل» ولم يذكر (محمد بن الفضل) في الرجال من أصحاب الكاظم عليه السلام، والمذكور هو (محمد بن المفضل بن عمر) وقد عدَّه الخصيبي من الأبواب أيضاً في فصل «الأبواب» من كتاب الهداية (ص 128 ـ أ ـ ب) وكذلك جاء في الجدول الذي رتّبه الكفعميّ في المصباح (ص 523).
(2) كذا في النسخ، لكن الذي جاء في الجدول الذي رتبه الكفعميّ في المصباح (ص 523) ذكر (عمر بن الفرات). ولاحظ باب الامام الجواد عليه السلام فيما يلي

( 149 )
عليُّ بن محمد عليه السلام:
بابه عثمان بن سعيد العمريّ.
وقال قومٌ: إنَّ محمد بن نصير النميريُّ الباب.
وإنّ عثمان بن سعيد الباب(1)ومحمّد بن نصير للعلم(2)
الحسن بن عليُّ عليه السلام:
بابُهُ عثمان بن سعيد.
ومحمد بن نصير، كما قالوا في أبيه، وهُم «النصيرية»(3)

____________
(1) كذا في النسخ، وفي (طف): «للباب».
(2) كذا في (اس، وطف) وكان في (قم، وعش): المعلّم.
(3) هكذا ورد اسم هذه الفرقة هنا، بعنوان القائلين ببابية محمد بن نصير.
والظاهر في وجه تسميتها وهو أن اسم والده «... نصير»، لكن هذه التسمية لم ترد في شيء من كتب الفرق القديمة، وإنما ذكرت جماعة (محمد بن نصير) باسم «النمپريّة» لأنّه هو نميريّ من بني نمير (انظر الهداية المخطوطة «ص 129 ب» والمقالات والفرق للقميّ «ص 100 ـ 101 رقم 195 ـ 198» ).
فإنّ لم يقع في كتابنا تصحيف النصيريّة من النمَيريّة، فهذا أقدم مصدر جاء النصّ فيه بأسم «النصريّة».
والمتأخّرون من كتاب العلوييّن ـ الذين يعرفون بأسم «النُصريّة» يُنْكِرون أنْ تكون النسبة الى محمد بن نصير.
بل ينسبها بعضهم الى «نصير» غلام الأمام علي عليه السلام (الإمامة في

=


( 150 )
القائم (الحجَّة المنتظر)(1)صلوات الله عليه(2):
بابُهُ عثمان بن سعيد.
فلمّا حضرته الوفاة اوصى الى ابنه أبي جعفر؛ محمّد بن عثمان، بعهدٍ عهده اليه أبو محمد؛ الحسن بنى عليّ عليه السلام روى عنه ثقات الشيعة أنّه قال: «هذا وكيلي، وابنُهُ وكيلُ ابني»(3) يعني أبا جعفر، محمد بن عثمان العمريّ.
وحضرته الوفاة(4) فأوصى الى أبي القاسم؛
____________

=
الاسلام) عارف تامر (ص 187).
ويجعلها بعضهم اسماً حصل متأخراً نسبة جبل «النصيرة» في سوريّاً (تاريخ العلويّين للطويل (ص 3 ـ 394) والعلويّون لهاشم عثمان (ص 3 ـ 36).
ومهما يكن فانَّ النصيرية ـ اليوم ـ يعتقدون بمحمّد بن نصير النميريّ ويدافعون عنه، كما يبدُو من خلال أهم مصادرهم، ككتب الشيخ الحسين بن حمدان الخصيبيّ الذي يعظّم ـ هو بدوره ـ النُميريَّ ويعدُّهُ من الأبواب وقد توسَّع في ترجمه في الهداية (المخطوطة (ص 129 ب ـ 132 أ).
(1) ما بين القوسين ليس في (اس).
(2) جاء العنوان في (طف) هكذا: القائم عليه السلام.
(3) نقل ذلك عن الإمام أبي محمد عليه السلام، الخصيبيُّ في الهداية (ص 132 أ) في الباب (12) من فصل الأبواب.
(4) كذا في (اس) وكان في النسخ: «ولمّا حضرته الوفاة ...».

( 151 )
الحسين(1) بن روحِ النميري.
ثمَّ امر(2) أبوالقاسم ابن روحٍ أنْ يعقد لأبي الحسن السمريّ.
ثمَّ بطن(3) الباب.
والله اعلمُ(4).
تمَّ الكتابُ بحمد الله، وقوَّته، ومنّه(5)
____________
(1) اسم (الحسين) ليس في (اس).
(2) في (اس): امره.
(3) كذا في (اس) وهو بمعنى خفيَ واستتر، وفي النسخ «بطى» ولا معنى له.
(4) قوله (والله أعلم) لم ترد في (طف).
وقد ورد هنا في النسخ ذكر أولاد الإمام عليّ عليه السلام من غير فاطمة عليها السلام، وقد نقلناه الى الفصل الثاني، في موضع ذكر أولاده عليه السلام لمناسبته لذلك الموضع، كما أشرنا اليه.
(5) كذا في (اس) وكان في (قم وعش): بحول الله و... وفي (طف) بحمدالله ومنّه.
وقد الحقت بالنسخ ـ في هذا الموضع ـ روايةٌ مسندةٌ عن أبي جعفر عليه السلام عن آبائه عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في فضل الإيام عليّ عليه السلام وقد ذكرناها في المقدّمة بعنوان «ملحق الكتاب» فراجع.
تمَّ تبييضه والتعليق عليه ظهر الجمعة، الحادي عشر من شهر شوّال سنَة ثمانٍ وأربعمائة وألف، بقمُ المقدّسة.
وكتب
السيّد محمّد رضا الحسيني
والحمد لله ربّ العالمين